Learn English with Mr. Saif

Learn English with Mr. Saif Easy come
Easy go

My Thursday Morning as a Teacher(I always try to share the fun parts of teaching, but I also try to be real. Some days a...
05/12/2025

My Thursday Morning as a Teacher

(I always try to share the fun parts of teaching, but I also try to be real. Some days are great, and some days… not so much. If you like these honest moments from a teacher’s life, stay with me.)

Let me be honest with you…
This morning wasn’t pretty.

Teaching is beautiful work, but it’s also heavy work — a kind of weight you don’t notice building up until one morning you wake up and feel all your years at once.
It’s not the kids.
It’s not the school.
It’s just the life of a teacher… the long weeks, the late nights, the early mornings, the nonstop decisions, and the way December hits harder when you’ve been in the classroom for 9 years in the UAE, carrying students and lessons day after day.

I got out of bed later than I planned, still feeling yesterday on my shoulders.
I didn’t shower last night because I was simply exhausted, so I forced myself into one this morning just to wake up.

When it came to getting dressed… I grabbed the same pants from yesterday because they weren’t that dirty and everything I needed was already in the pockets.
Decision fatigue is real.
I pulled a shirt that I wore once but still looked okay.
Not exactly a “perfect teacher morning.”

You'd think that after 9 years of teaching, I would walk into school with the day fully planned and a brilliant idea ready.

But the truth?
I stood in my classroom this morning — cold weather outside, students already tired, December energy everywhere — and I had absolutely no idea what today’s lesson was going to be.

Just me, my quiet room, and the weight of the month sitting on my back.

So I did what teachers do.
I thought.
I paced.
I looked around the room.
And then randomly, one small idea popped into my head — nothing fancy, nothing perfect — just a spark.

From that spark, I built a simple plan.
A quick activity.
Something meaningful.
Something my Grade 6 boys could work on, something a few of them might actually enjoy, and something real enough to keep the lesson alive while I catch my breath and reset for the rest of the week.

And somehow… that little idea gave me hope.
Because even on a tired Thursday morning, even when I’m wearing yesterday’s clothes, there is still a part of me that keeps trying.

Not perfection.
Not Pinterest.
Just showing up with what I have and hoping it’s enough.

Teachers — if you’re reading this — let me tell you:
You’re not failing because you’re tired.
You’re not a bad teacher because your shirt isn’t ironed or because your lesson didn’t magically appear at 6 a.m.
Some days, “I’m here, and I’m trying” is a huge victory.

Some days, the real magic is simply showing up with whatever energy you have left and giving it to your students anyway.

And to anyone who loves a teacher…
Please give them some grace this month.
We’re running on fumes, but we’re still running.
We’re thinking, planning, worrying, hoping, and carrying students in ways people never see.

Today wasn’t perfect.
But it was honest.
It was real.
And sometimes, that’s exactly where the best teaching happens.
Learn English with Mr saif

03/12/2025
14/11/2025

في وسط الزحمة والدوشة… وفي فصل فيه 60 أو 70 طالب… المدرس الغير تقليدي بيحس إنه واقف عاجز مش عارف يعمل ايه .
بس في الحقيقة… فيه استراتيجيات كتيرة وذكية، معمولة مخصوص علشان بيئات زي مدارسنا، وبتشتغل كويس جدًا حتى من غير أجهزة ولا أدوات.

1️⃣ استراتيجية “الدقيقة الواحدة” – One-Minute Response
قبل ما تكمل شرح… ادّيهم دقيقة يكتبوا فيها:
“أهم نقطة فهمتها؟”
“وأكتر حاجة محتاجك تشرحها تاني؟”
انت هنا بتخلق Active Learning من غير ولا صوت، وبتعرف مستوى الفصل في ثانية.

2️⃣ استراتيجية “الشرح الزميل” – Peer Instruction
دي حديثة جدًا وبتتطبق في جامعات برّه.
اسأل سؤال… خلي كل طالب يجاوب لوحده… بعدين خليه يناقش الإجابة مع اللي جنبه.
كده الطالب بيتعلم من صاحبُه قبل ما يسمع الإجابة منك، وده بيثبّت المعلومة جامد.

3️⃣ استراتيجية “التعلّم المصغّر” – Micro-Teaching Moments
بدل ما تشرح 40 دقيقة… خليك 5 دقايق شرح – 2 دقايق مهمة صغيرة – 3 دقايق مشاركة.
التقسيم الصغير ده بيخلي الفصل يصحى، وبيمنع فقدان التركيز.

4️⃣ استراتيجية “المهام السريعة” – Rapid Tasks
دي مناسبة جدًا للفصول الكبيرة.
اكتب 3 مهام بسيطة على السبورة.
ادّي لكل مجموعة دقيقة ينجزوا مهمة واحدة فقط.
غيّر المهام كل مرة.
السر هنا: سرعة – تنافس – تركيز.

5️⃣ استراتيجية “المراسلون” – Roving Reporters
اختار من كل مجموعة طالب يكون “مراسل” ينقل إجابة مجموعته لمجموعة تانية.
ده بيخلق حركة منظمة، وبيعلم كل مجموعة شغل التانية… بدون ما أنت تشرح تاني.

6️⃣ استراتيجية “البطاقات العشوائية” – Random Calling Cards
قص قصاصات صغيرة… كل طالب عليه رقم.
لما تسأل سؤال… اسحب رقم عشوائي.
الطريقة دي حديثة جدًا وبتخلي كل الطالب مركز لأنه ممكن يتسحب اسمه في أي لحظة… ومن غير ما تضغط على حد.

7️⃣ استراتيجية “ثنائية التفكير” – Think–Pair–Share 2.0
ده تطوير للطريقة التقليدية.
فكّر: الطالب يفكر دقيقة
شارك: يناقش مع اللي جنبه
بدّل: كل اتنين يبدلوا الإجابة مع اتنين غيرهم
وبعدين أنت تاخد الخلاصة.
كده شارك الفصل كله في 5 دقايق بس.

8️⃣ استراتيجية “خريطة الدقيقة الواحدة” – Quick Concept Map
قولهم يرسموا خريطة بسيطة جدًا من 3 مربعات:
– الفكرة الأساسية
– مثال
– سؤال لسه مش واضح
ده بيكشفلك الفهم الحقيقي… وبيعلّمهم تنظيم التفكير.

9️⃣ استراتيجية “المحطات” – Learning Stations (نسخة اقتصادية)
مش لازم أدوات…
بس قسم السبورة لـ 4 محطات.
كل مجموعة تقف عند محطة 3 دقايق وتحل.
وبعدين “تلف” للمحطة اللي بعدها.
حركة + نشاط + تركيز… من غير أي تكاليف.

🔟 استراتيجية “دفتر الأسئلة” – The Question Log
خلي في آخر الكراسة صفحة اسمها: “أسئلة لسه مش فاهمها”.
كل درس يكتبوا سؤال واحد.
وانت كل كام يوم تختار شوية وتجاوبها.
الطريقة دي حديثة ومناسبة للتعليم التفاعلي جدًا.

الخلاصة:
التعليم النشط مش محتاج معمل ولا تابلت… محتاج خيال، تقسيم وقت، ومشاركة.
حتى في فصول العدد الكبير… تقدر تعمل معجزات لو الطالب “اشترك” بدل ما “اتفرّج”.

05/11/2025

اللامرئي في مهنة التعليم:
تأجيل العناية بالذات
Le report du soin de soi

يمتلك المدرس موهبة لا تكتسب: أن ينسى نفسه بسهولة. يضع التلميذ أولا، ثم ثانيا، ثم عاشرا… ويأتي هو دائما في الهامش. موعد طبي يؤجل لأن الحصة أهم. إجازة خفيفة تلغى لأن الوقت لا يسمح. حتى الساعات التي يفترض أن يستريح فيها تتحول إلى لحظات تحضير وتصحيح ومراجعات. إنها أخلاق الواجب (éthique du devoir) التي تجعل المدرس يحسب الزمن بميزان غير شخصي: الزمن للتلاميذ… وليس له...

وعندما تفرض الحياة ظروفها القاسية، تزداد التضحيات الصامتة:
سفر طارئ لعيادة قريب مريض أو حضور جنازة… لا يتم إلا بعد ترتيب ما يضمن استمرار الدروس.
مرض مفاجئ بعد شفاء حديث… يقاومه بالصبر كي لا يتعطل البرنامج.
أم تحتاج اهتماما عاجلا، طفل ينتظر دفء والده، أخت تستنجد بمكالمة…
ويظل المدرس يؤجل ذاته باعتقاد راسخ بأن مصلحة الآخرين أولوية مطلقة...

حتى الفرح… له نصيبه من التأجيل:
عيد ابنة يحتاج حضورا كاملا، لكن يحضره نصف قلب لأن الغد فيه امتحان. عرس عائلي يحضره وهو يفكر في تقرير يجب تسليمه. رحلة قصيرة للحياة… تتقلص إلى نزهة سريعة، لأن الفصل ينتظر. هكذا يتآكل الحق في الفرح (droit à la joie) لصالح واجبات لا تنتهي.

وفي نهاية الموسم الدراسي، حين يتوقع أن يستريح،
يلتفت المدرس إلى جسده ليجد أنه راكم عليه الديون:
نقص نوم، صداع مزمن، إرهاق في المفاصل، توتر بلا اسم.
وحين يسأله الأطباء: منذ متى؟ لا يجيب مباشرة… لأنه نسي متى تجاهل الألم لأول مرة.

المدرس يعرف كيف يعتني بأحلام الآخرين،
لكن أحلامه هو… تتأجل دائما إلى “حين تسمح الظروف”.
وفي كل مرة يقول فيها لنفسه: “سأرتاح لاحقا”، يتآكل جزء من حياته في الانتظار. ومع ذلك، يستيقظ كل صباح ليعطي مرة أخرى…
كأن التضحية هي اللغة الأم لهذه المهنة...

منقول

18/10/2025

كلمات يتغير معناها عندما تبدأ بحرف capital أو small
Cancer=مرض السرطان
cancer=سرطان البحر

Mercury= کوکب عطارد
mercury=زئبق

March= شهر مارس
march= مسيرة

May= شهر مايو
may= احتمال

August = شهر أغسطس
august = جليل

China = الصين
china = الخزف الصيني

Polish= بولندي
polish= يُلَمع

Reading= مدينة ريدينج الانجليزية
reading = القراءة

Turkey = تركيا
turkey = ديك

Lady = السيدة مريم العذراء
lady = سيدة

Job= سيدنا أيوب
job = وظيفة

Mass = القداس
mass = كتلة/حج

16/10/2025

إزاي أتعامل مع الفروق الفردية بين الطلاب من غير ما أرهق نفسي أو أظلم حد؟

الجواب: التعامل مع الفروق الفردية من غير إنهاك أو ظلم هو من علامات المعلم الذكي والواعي، مش المعلم المثالي الخارق 👌
فيما يلي خطوات واضحة وعملية هتساعدك بإذن الله:

🧠 أولًا: افهم طبيعة الفروق الفردية

الفروق الفردية مش معناها إن فيه طالب “شاطر” وآخر “ضعيف” وبس، لكن فيه أنواع مختلفة من الفروق:

سرعة التعلم: في طلاب بيفهموا بسرعة، وفي غيرهم محتاجين وقت وتكرار.

نمط التعلم: بعضهم بصري (يعتمد على الصور)، وبعضهم سمعي، وآخرون حركيون.

الاهتمامات والدوافع: فيه طالب يحب المنافسة، وآخر يحب العمل في هدوء، وثالث لا يتفاعل إلا في مجموعات.

القدرات اللغوية أو الخلفية المعرفية: خصوصًا في المواد النظرية أو اللغة العربية.

لما تفهم ده كويس، هتبطل تتعامل مع الكل على إنهم نسخة واحدة.
🪄 ثانيًا: استخدم أسلوب “التفريد العملي”

مش لازم تعمّل لكل طالب خطة مستقلة! لكن تقدر:

قسّم الأنشطة إلى مستويات: مثلًا نشاط أساسي للجميع، ونشاط إضافي للمتميزين، ونشاط داعم للطلاب الأضعف.

خيارات متنوعة: بدل ما كل الطلاب يعملوا نفس الشيء بنفس الطريقة، ممكن تديهم أكثر من طريقة للاختيار (كتابة – رسم – تمثيل – عرض شفهي).

التقويم المرن: مش شرط كلهم يجاوبوا نفس عدد الأسئلة أو بنفس الصيغة. ممكن تغير شكل المهمة مع الحفاظ على نفس الهدف التعليمي.
🤝 ثالثًا: اعتمد على التعلم التعاوني الذكي

شكّل مجموعات فيها طلاب بمستويات مختلفة، وخلي كل واحد ليه دور محدد (القائد – الكاتب – المُلخّص...).

الطالب القوي هيفيد زميله، وده هيعمّق فهمه، والطالب الأضعف هيتعلم من زميله بطريقة أقرب له.

بس مهم تتابع وتضبط التوازن علشان ما يعتمدوش على بعض بشكل مفرط.
📝 رابعًا: خطط مسبقًا بدل ما ترتجل

كلما كانت عندك رؤية واضحة قبل الدرس، كلما قلّ الضغط أثناءه.

حدد “الحد الأدنى” اللي لازم الكل يوصله، و“الامتداد” للمتميزين.

جهّز وسائل وأنشطة متنوعة من البداية، عشان ما تتفاجئش باختلاف قدراتهم داخل الفصل.

🌿 خامسًا: حافظ على طاقتك وعدلك

لا تحاول ترضي الجميع 100% في كل لحظة… ده مستحيل.

ركّز على إنك توفّر فرص متكافئة مش متطابقة.

وزّع وقتك واهتمامك بوعي: لو ركزت على الطالب الضعيف فقط، هتظلم المتفوق، والعكس صحيح.

خذ استراحات ذهنية بين الحصص، ولا تحمّل نفسك فوق طاقتك.

💬 مثال عملي:

في درس قراءة:

اقرأ النص مع الطلاب، ثم اسأل أسئلة عامة للجميع.

بعد كده، قسم الطلاب:

المجموعة الأولى (الضعاف): تشتغل معك على فهم الكلمات والمعاني.

المجموعة الثانية (المتوسطين): تشتغل في أزواج على أسئلة الفهم.

المجموعة الثالثة (المتميزين): تكتب ملخصًا أو تمثّل الموقف.

كل مجموعة بتتعلم، وإنت مش مضطر تكرر نفس الشرح ثلاث مرات.
✅ خلاصة:

التعامل مع الفروق الفردية مش مجهود إضافي… هو طريقة ذكية لإدارة الفصل.
لما تخطط صح، وتنوّع في الطرق، وتفكر في “الفرص” بدل “المشكلات”، هتلاقي العملية أسهل، والطلاب مستفيدين أكتر.

علقوا:
لو تحبوا أصمملكم نماذج عملية لدروس مختلفة ومواد مختلفة مطبّق فيه الخطوات دي؟ 📝✨

15/10/2025

حقيقة

فعلا

الشركة اللي قررت تدفع مرتبات أقل من السوق، فاكرة إنها بتعمل “توفير ذكي”…

لكن في الحقيقة هي بتتحول من “شركة” لـ 🎓 مدرسة تدريبية مجانية للمنافسين.

خلينا نبص على الموضوع من 3 زوايا:
من ناحية الموظف:

• بياخد أقل من حقه → يستحمل شوية، يتعلم، يكتسب خبرة.
• وبعدها… يمشي أسرع مما تتخيل.
• النتيجة: الشركة صرفت وقت وفلوس على تدريب وتطوير… لصالح مين؟ المنافسين.

من ناحية المنافسين:
• المنافس الذكي قاعد مستني 👏
• عارف إن “موجة مواهب مدرَّبة” جاية له ببلاش.
• يكسب موظف جاهز، متحمس، وعطشان للتقدير اللي شركتك ماقدمتوش.

من ناحية الشركة:

• بدل ما تبني عَمالة مستقرة → بتبني قائمة انتظار للمنافسين.
• بدل ما تحافظ على سمعة سوقية → بتتحول لمحطة ترانزيت.
• بدل ما تفتخر إنها بتطور كوادرها → بتبقى مجرد مزرعة بشرية بتصدّر للمنافسين.

الشركات اللي بتدفع أقل من السوق لازم تفهم:
المرتبات مش تكلفة… المرتبات استثمار في ولاء واستقرار.
ولسه مقتنع إن “اللي بيروح يتعوض بسهولة”؟
يبقى هتفضل في دوامة: توظيف – تدريب – تسريب.

الخلاصة:
ادفع أقل = Training مجاني للمنافس.
ادفع صح = كيان مستقر وقوي

يُتبع استراتيجية التعلم التعاوني..نعلم جميعا أن تلاميذ المراحل الدراسية الأولى بالذات  يملكون طاقات هائلة تحتاج من المعل...
15/10/2025

يُتبع استراتيجية التعلم التعاوني..
نعلم جميعا أن تلاميذ المراحل الدراسية الأولى بالذات يملكون طاقات هائلة تحتاج من المعلمة جهداً لتوجيهها وضبطها في الاتجاه الصحيح، وذلك من خلال توظيفها بصورة نشطة ومفيدة..
ويتحقق ذلك بالسماح لهم بالنقاش وأداء أنشطة حركية داخل الفصل، وإنجاز أوراق عمل جماعية، وكل ذلك يتطلب تنظيما محكما من المعلم.
ومن أهم الإجراءات التنظيمية التي تُسهم في نجاح التعلم التعاوني داخل الصف:
تمييز الفرق بعد تقسيمهم باسم ولون وشعار.
استخدام جرس خاص لضبط النظام والوقت (بديل عن التنبيه الشفهي المتكرر).
العد التنازلي الجماعي أثناء تنفيذ المهام لزيادة الحماس وسرعة الإنجاز.
إشارة رفع اليد (بدون كلام) للتوقف عن النقاش أو الالتزام بالتعليمات.
منح صفة قائد الفريق للتلميذ الأكثر التزاماً بالقوانين.
تخصيص ملف إنجاز لكل فريق، مع تكريم الملف المتميز شهريا.
إجراء مسابقات تنافسية بين الفرق باستخدام وسائل تعزيزية ممتعة مثل سباق السيارات أو جمع النجوم والعلامات، مع استخدام الحوافز العينية والمعنوية لتحفيز الجميع.
فكلما كانت البيئة الصفية منظمة ومليئة بالحماس، كانت أكثر إشراكا للمتعلمين ومتعة للمعلم.
وللحديث بقية ..
Seifeldin

المعلّم هو الموظف الوحيد الذي يُقدّم الخدمة واقفًا،والمتعلّم جالسا[ رسالة نابعة من القلب لمعلم ومربي الأجيال]👇أنا معلّم ...
15/10/2025

المعلّم هو الموظف الوحيد الذي يُقدّم الخدمة واقفًا،والمتعلّم جالسا

[ رسالة نابعة من القلب لمعلم ومربي الأجيال]👇

أنا معلّم ومربٍّي
ترسلون أبناءكم كلّ يوم، وتُحاسبونني وتطلبون منّي:
ألا أضرب!
ألا أصرخ!
ألا أُخرج تلميذًا من الفصل!

أنا حريص على أن يكتبوا، أن يفهموا، أن يناقشوا،
أن يُحلّلوا، أن يُحضّروا دروسهم في بيوتهم.
أنا حريص على أن أرى كلّ واحد منهم أستاذًا...
طبيبًا... مهندسًا... سفيرًا...

وحين أشرح الدرس، أشرحه وكأنّي أرى داخل فصلي أربعين أو خمسين أستاذًا، لا أربعين أو خمسين تلميذًا!
أحرص على مراقبة دفاترهم، حقائبهم، أفضّ الخلافات، وأنهي النزاعات بين المتخاصمين!

يقع على عاتقي نُصرة المظلوم الضعيف على الظالم القوي،
وعلى عاتقي إرجاع الحقوق إلى أهلها!
على عاتقي إنهاء الشغب لإتمام الدرس،
وفرض النظام والهدوء،
والعدل في توزيع أماكن الجلوس!
على عاتقي ترتيب جلوس التلاميذ،
وملاحظة الهندام، وطول الأظافر، وأربط لهم الأحذية أحيانًا!

أُصنّف في دفتري التلاميذ:
أعرف اليتيم، أعرف الكريم، أعرف اللئيم، أعرف المجتهد، أعرف الكسول، أعرف العامل، وأعرف الخامل...
وليسوا سواءً، فأُعطي كلّ ذي حقٍّ حقّه.

على عاتقي تهوية الفصل،
الحفاظ على نظافته،
الحفاظ على جماله!

أنا أستاذ
وهؤلاء تلاميذي الأربعون،
من أربعين عائلة جاؤوا...
وهناك فوجٌ ثانٍ، وثالث، ورابع...

هُناك مزيج من حالات الناس،
يأتون إليّ من كلّ مكان،
وأنا في غاية ضبط النفس، تحضيرًا،
وحرصًا، واهتمامًا، وهندامًا، وابتسامة...

عسى أن أُعطي كلّ طالبٍ مسألته.

أنا المُمرّض: أُسعف، أُبلّل المنديل لتخفيف حرارة طالب،
وأمسح دم أنف آخر، أو زكام هذا.

وفي الوقت ذاته، أتناول قرص صداع،
كي أستطيع إكمال الحصص القادمة!

ألجأ أحيانًا إلى قطعة حلوى،
أرفع بها نسبة السكر في دمي!

أشمّ رائحة كبدي تحترق حين أوزّع العلامات،
فأنهزم أمام أصحاب الدرجات الضعيفة...
أجعل نفسي محلّ الاتهام، فلعلي السبب!

فارفعوا القبعة للمعلّم...
بادلوه التحيّة!
اعترفوا له بالفضل...
واعلموا أنّ له عليكم حقًّا،

فالمعلّم هو الشخص الوحيد الذي يُقاسمكم تربية أبنائكم،
فلا ترضوا له الإهانة.

المعلّم هو الموظف الوحيد الذي يُقدّم الخدمة واقفًا،
والمتعلّم جالس!

♥️ يصلك المزيد

Title: “The Teacher Who Was Left Behind”⸻The rain poured endlessly that Monday morning, washing away the dust on the cra...
15/10/2025

Title: “The Teacher Who Was Left Behind”



The rain poured endlessly that Monday morning, washing away the dust on the cracked school walls but not the pain in Mr. Daniel’s heart.
He arrived at school before sunrise, as he always did — soaked shoes, torn bag, and an empty stomach. Yet, before the first bell rang, his voice filled the classroom with warmth and laughter. To his students, he was a light. To the system, he was invisible.

He taught under a leaking roof, using chalks he bought with his own meager salary — a salary that couldn’t buy the textbooks his students used.
Sometimes, when the government delayed payment for months, he would still show up, smiling, pretending he had eaten breakfast. He believed that if his students made it, maybe one day the world would remember the nameless teacher who gave everything.

But no one did.

When he fell ill, the staff room whispered but no one came. There was no pension, no health insurance, no farewell letter — just silence. The same silence that follows the bell after the last class.

His students went on to become doctors, engineers, and leaders. But his name never made it to the news. The same chalk dust that once covered his fingers now covered his grave.

And yet, the blackboard remembers.

The board remembers his handwriting.
The walls remember his voice.
And somewhere, a child who once sat in the front row still remembers the teacher who taught them to dream beyond the village walls.



If you ever sat in a classroom… if a teacher ever saw potential in you when no one else did…
Don’t just scroll.
Say thank you.
Support a teacher. Speak up for them.
Because behind every shining student’s success, there’s a tired teacher silently breaking under the weight of neglect.

Let’s not wait until the chalk breaks before we remember their worth.

English with Mr. Saif

13/10/2025

حجات لازم تعرفها عن إمتحان الIELTS:

١- إمتحان الأيلتس بيقيس مهاراتك في الإنجليزي و لا يقيس ذكائك. يعني بيبقى مطلوب منك حاجه معينة بتنفذها في وقت مُحدد و بالشكل المطلوب و طبعا لازم تكون مركز.

٢- خلي بالك في فقرة الإستماع و القراءة من تضارب الأرقام و التواريخ، يعني مثلا ممكن تتسئل عن تاريخ مُعين في الإستماع، فيتم ذِكر التاريخ الخطأ أولا و بعد كده بيتم تصحيحه، فبلاش تكتب أي تاريخ أو أي رقم تسمعه الأول و اصبر، و القراءة نفس الشيء لما تيجي تبحث عن الاجابة.

٣- في القراءة بتقرأ قراءة سريعة و بعد كده بتدور على الkey words اللي مكتوبة في الpassage، بس خلي بالك الkey words اللي بتدور عليها مش شرط تلاقيها هي بالظبط و ممكن تلاقي مرادفاتها، عشان كده لازم تركز.

٤- قبل ما تكتب أي حاجة اعمل mind map سريعة و اكتب بالترتيب الأفكار اللي هتكتبها في الwriting task، بس خليك سريع عشان الوقت، لأن ما ينفعش تبقى دماغك مليانه أفكار غير مترابطة و تدلق الأفكار دي من دماغك على الورقة، كتابة الأفكار بتساعد على ترابطها.

٥- لازم تكرس وقت كبير قبل الإمتحان للتحضير، لأنه محتاج وقت و مجهود و مش صعب انك تجيب score عالي لو ركزت.

لو مُستعد انك تبدأ رحلة التحضير للأيلتس سواء للسفر أو و الدراسة ممكن تبعت رسالة للتفاصيل.

و متاح كورسات محادثة لتحسين الطلاقة.

ممكن تبعت في الرسالة انت حابب تعرف تفاصيل كورسات المحادثة و لا الIELTS.

ملحوظة:
ممكن تنضم لينا من خلال رسالة ع الخاص
لانضمام الكورس online
الخاص ب IELTS
وجرب وشوف

Address

Al Ain

Telephone

+971558023835

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Learn English with Mr. Saif posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to Learn English with Mr. Saif:

Share

Category