03/08/2025
بقلم : المستشار د.يونس الصايغ
زارتنا البركة ... نورتو المجلس .. الله لا يرحرمنا من جمعتكم وسوالفكم ...
مجالس اليوم: حضور جسدي… وغياب روحي."
لم تعد المجالس كما كانت من قبل، ملتقى للأحاديث والضحكات وتبادل الخبرات والقصص. اليوم، صارت كثير من المجالس أشبه بـ"مجالس صامتة"، حيث يجتمع الشباب جسدياً لكن أرواحهم معلّقة على شاشات الهواتف.
الكاريكاتير يعكس صورة حقيقية لواقعنا الحالي: ضيوف يأتون محمّلين بأجهزتهم، وبدلاً من تبادل السوالف والضحك، ينغمس كل واحد منهم في عالمه الرقمي الخاص.