أحمد محمد حافظ - Ahmed M. Hafez

30/01/2025

30/01/2025

إلا قليلاً 💝🙌

30/01/2025

إلهي إن يكن ذنبي عظيما
فعفوك يا إله الكون أعظـم
فممن أرتجي مولاي عطفا
وفضلك واســع للكل مغنم
تركت الناس كلهم ورائـي
وجئت إليك كي بالقرب أنعم
فعاملني بجودك واعفُ عني
فإن تغضب فمن يغفر ويرحم !؟

30/01/2025

وأعقب ضيقها فرجاً ورحمة 💝

29/01/2025

فإنْ طالَ بِي ليلي وعينِيَ ما غفَتْ
فلا تعذِلونِي واعذِلوا مَنْ تأخَّرا

على مِثلِ هذا الحالِ فِي كلِّ ليلةٍ
فلا طيفُهُ وافى ولا طابَ ليَ الكَرى

نَسِيتُ مذاقَ النَّومِ حتَّى تَصلَّبتْ
جفونِي فلو أغمضتُ جفنًا تَكَسَّرا

28/01/2025

حنانيك إن قصرت في شكر نعمة
فنعماك آلاف وعمري واحد

27/01/2025

فثراؤنا الأخلاق والإحسان 🫡

30/05/2024

اللهم صل وسلم وبارك على حبيبي وسيدي محمد عبدالله ورسوله وخير الخلق وإمام الحق ونبي الرحمة وشفيع الأمة وري الظمأى وعلى آله وأصحابه ومن اقتفى أثره واستن بسنته واهتدى بهديه، واحشرنا اللهم في زمرته واجمعنا في جماعته، وأوردنا حوضه ولاتحرمنا في الفردوس رفقته بفضلك وكرمك وإحسانك وجودك يا أكرم الأكرمين يا الله ❤️

25/05/2024

{ وَمَاذَا عَلَیۡهِمۡ لَوۡ ءَامَنُوا۟ بِٱللَّهِ وَٱلۡیَوۡمِ ٱلۡـَٔاخِرِ وَأَنفَقُوا۟ مِمَّا رَزَقَهُمُ ٱللَّهُۚ وَكَانَ ٱللَّهُ بِهِمۡ عَلِیمًا (٣٩) إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَظۡلِمُ مِثۡقَالَ ذَرَّةࣲۖ وَإِن تَكُ حَسَنَةࣰ یُضَـٰعِفۡهَا وَیُؤۡتِ مِن لَّدُنۡهُ أَجۡرًا عَظِیمࣰا (٤٠) فَكَیۡفَ إِذَا جِئۡنَا مِن كُلِّ أُمَّةِۭ بِشَهِیدࣲ وَجِئۡنَا بِكَ عَلَىٰ هَـٰۤؤُلَاۤءِ شَهِیدࣰا (٤١) یَوۡمَىِٕذࣲ یَوَدُّ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ وَعَصَوُا۟ ٱلرَّسُولَ لَوۡ تُسَوَّىٰ بِهِمُ ٱلۡأَرۡضُ وَلَا یَكۡتُمُونَ ٱللَّهَ حَدِیثࣰا (٤٢) }
[سُورَةُ النِّسَاءِ: ٣٩-٤٢]

23/05/2024

22/05/2024

لا تمل من الصبر ❤️

22/05/2024

أنا مذنب أنا مخطئ أنا عاصي .:. هو راحم هو غافر هو كافي
قابلتهن ثلاثة بثلاثة .:. ولتغلبن ألطافه أوصافي
❤️ ❤️ ❤️

22/05/2024

{ وَقُل رَّبِّ ٱغۡفِرۡ وَٱرۡحَمۡ وَأَنتَ خَیۡرُ ٱلرَّ ٰ⁠حِمِینَ }
[سُورَةُ المُؤۡمِنُونَ: ١١٨]

18/05/2024

{ فَٱسۡتَجَابَ لَهُمۡ رَبُّهُمۡ أَنِّی لَاۤ أُضِیعُ عَمَلَ عَـٰمِلࣲ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ أَوۡ أُنثَىٰۖ بَعۡضُكُم مِّنۢ بَعۡضࣲۖ فَٱلَّذِینَ هَاجَرُوا۟ وَأُخۡرِجُوا۟ مِن دِیَـٰرِهِمۡ وَأُوذُوا۟ فِی سَبِیلِی وَقَـٰتَلُوا۟ وَقُتِلُوا۟ لَأُكَفِّرَنَّ عَنۡهُمۡ سَیِّـَٔاتِهِمۡ وَلَأُدۡخِلَنَّهُمۡ جَنَّـٰتࣲ تَجۡرِی مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَـٰرُ ثَوَابࣰا مِّنۡ عِندِ ٱللَّهِۚ وَٱللَّهُ عِندَهُۥ حُسۡنُ ٱلثَّوَابِ (١٩٥) لَا یَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ فِی ٱلۡبِلَـٰدِ (١٩٦) مَتَـٰعࣱ قَلِیلࣱ ثُمَّ مَأۡوَىٰهُمۡ جَهَنَّمُۖ وَبِئۡسَ ٱلۡمِهَادُ (١٩٧) لَـٰكِنِ ٱلَّذِینَ ٱتَّقَوۡا۟ رَبَّهُمۡ لَهُمۡ جَنَّـٰتࣱ تَجۡرِی مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَـٰرُ خَـٰلِدِینَ فِیهَا نُزُلࣰا مِّنۡ عِندِ ٱللَّهِۗ وَمَا عِندَ ٱللَّهِ خَیۡرࣱ لِّلۡأَبۡرَارِ (١٩٨) وَإِنَّ مِنۡ أَهۡلِ ٱلۡكِتَـٰبِ لَمَن یُؤۡمِنُ بِٱللَّهِ وَمَاۤ أُنزِلَ إِلَیۡكُمۡ وَمَاۤ أُنزِلَ إِلَیۡهِمۡ خَـٰشِعِینَ لِلَّهِ لَا یَشۡتَرُونَ بِـَٔایَـٰتِ ٱللَّهِ ثَمَنࣰا قَلِیلًاۚ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ لَهُمۡ أَجۡرُهُمۡ عِندَ رَبِّهِمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ سَرِیعُ ٱلۡحِسَابِ (١٩٩) یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ ٱصۡبِرُوا۟ وَصَابِرُوا۟ وَرَابِطُوا۟ وَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ (٢٠٠) }
[سُورَةُ آلِ عِمۡرَانَ: ١٩٥-٢٠٠]

15/05/2024

نجا من آفات الدنيا من كان من العارفين، ووصل إلى خيرات الآخرة من كان من الزاهدين، وظفر بالفوز والنعيم من قطع طمعه من الخلق أجمعين.

15/05/2024

لعل الله قد قدر لك النجاة بالفعل، لكنه لم يحن بعد أوان شق بحرك، لم يحن بعد لا لأنه تأخر، لكن لأنك من المحتمل أنك لم تصل بعد إلى شاطئك، لم تُغرَس بَعدُ قدماك في رماله حتى تتيقن أنك قد وصلت، لكن ما إن آن وقت غرسك إلا آن وقت شق بحرك.

ولاتسافر إلى الله بالتجارب، ولكن أرسي قلبك في قواعد اليقين به، ووجه دفتيك إلى سبيل الإلتزام له، والزم هديه، واشدد عليه بالعضد، فإن بغيتك بغية الكثير من حولك والمنافسة شديدة والفوز ليس يسير، وإن للطريق قطاعاً وحفراً ليست ممهدة يسيرة، فأدرك تقبل أن تُدرك.

والزم الهدي حتى تهتدي، ولاتغرنك شهوات عاجلات عن متاع باقٍ فإن ما بقي خير وأبقى وأجمل وأخلد، فاشدد على قلبك وتسلى عن الدنيا بدليل الدين، والزم سبيل الراشدين تكن من الفالحين.