Euro Arabia أوروبا بعيون عربية

Euro Arabia أوروبا بعيون عربية يورو عربية، منصة رقمية تغطي الأحداث من داخل أوروبا بلغة عربية وتحليل مختلف

قبيل التصويت في البرلمان الأوروبي: ما مدى قدرة مشروع قرار "غزة على شفير الانهيار" على إلزام المفوضية والمجلس الأوروبي؟ ي...
10/09/2025

قبيل التصويت في البرلمان الأوروبي: ما مدى قدرة مشروع قرار "غزة على شفير الانهيار" على إلزام المفوضية والمجلس الأوروبي؟

يتّجه البرلمان الأوروبي يوم غد الخميس الحادي عشر من أيلول/سبتمبر للتصويت على مشروع قرار مشترك بعنوان "غزة على شفير الانهيار: مكافحة المجاعة وإطلاق الرهائن والتوجّه نحو حلّ الدولتين"، حيث يعكس نص القرار حالة التشنج المسيطرة على صنّاع القرار في أوروبا، تحت وطأة الوضع الإنساني المتدهور في قطاع غزة، والحاجة لإيجاد توافقات بين مسارات الإغاثة والعمل السياسي؛ علاوة على المسار القانوني الذي فرض نفسه على الواقع الأوروبي بفعل العقوبات على إسرائيل الآخذة بالاتساع بفعل حربها المدمرة على قطاع غزة، وهو ما يطرح سؤالاً حول مدى قدرة البرلمان الأوروبي على فرض قرار برلمانيّ غير تشريعي على المفوضية والمجلس.

ما الذي يتضمنه مشروع القرار؟

يتبنّى المشروع مقاربة ثلاثية؛ وقف إطلاق نار فوري قابل للتحقق؛ وإطلاق سراح جميع الرهائن بلا قيد؛ وتدفق المساعدات الإنسانية دون عوائق إلى قطاع غزة؛ علاوة على التذكير بمرجعية حلّ الدولتين ورفض أي تغييرٍ قسري في الوضع الديموغرافي أو الجغرافي للأراضي المحتلة، كما يحثّ مشروع القرار على احترام القانون الدولي الإنساني ويفتح الباب لوضع آليات للعدالة والمساءلة؛ ودعم عمل المحكمة الجنائية الدولية، وهو ما يعكس صورة عامة عن الحالة المزاجية السائدة في البرلمان الأوروبي، رغم الإبقاء على باب التعديلات موارباً حتى لحظة التصويت.

ما الذي يُلزِم مؤسّسات الاتحاد الأوروبي؟

لا تحمل قرارات البرلمان الأوروبي ذات الطابع "السياسي/التأسيسي" صفة تشريعية مُلزِمة للدول الأعضاء، لكنها تحمل في الوقت ذاته وزنًا معتبراً ومعياراً في عملية صياغة السياسات الأوروبية المقبلة تجاه إسرائيل والملف الفلسطيني، إذ سيشكل القرار في حال تبنيه دون أدنى شك حالة من الضغط على المفوضية الأوروبية لوضع آليات تنفيذية لإنفاذ العقوبات على إسرائيل ومراقبة تنفيذها بشكل صارم؛ وسيحرك المجلس الأوروبي نحو تبني مسار جديد للقرارات الخارجية المتعلقة بحل الدولتين والشراكة مع إسرائيل، بالرغم من غياب حالة الإجماع بين الدول الأعضاء في هذا التوقيت (رغم محدودية الإلزام القانوني)، حيث تُستخدم القرارات في بروكسل كمرجعٍ للرقابة على أداء الجهاز التنفيذي، مع استدعاء "متفاوت" لقواعد قيم الاتحاد الأوروبي وحقوق الإنسان.

أرضية التصويت ودوافعه

يأتي التصويت بعد مراجعةٍ داخل مؤسسات الاتحاد الأوروبي؛ خلصت إلى وجود دلائل واضحة على إخلال إسرائيل بالتزاماتٍ حقوقية تتعلق باتفاقية الشراكة بين الجانبين؛ حيث سيجري البرلمان الأوروبي تصويتاً على مشروع قرار؛ يحظى بأرضية قانونية متينة أكثر من أي وقت مضى، وهو ما سيسهّل على المفوضية الأوروبية طرح مزيد من الخيارات أمام الدول الأعضاء تتراوح بين تعليق مزايا اتفاقية الشراكة؛ وتشديد ضوابط التجارة والتصدير، لكن أي تحرّكٍ باتجاه رفع سقف العقوبات على إسرائيل ستظل مرهونة بخلق حالة من الاجماع بين العواصم الأوروبية، وهو ما سيتضح خلال الأسابيع المقبلة.

تقرير: وسام أبو الهيجاء ـ يورو عربية

#أخبار #غزة #أوروبا #ألمانيا #فرنسا

ألمانيا بعد قرار وقف التصدير: ما مصير موقع «إلبت» في أولم؟أعلنت الحكومة الألمانية في الثامن من آب/أغسطس الماضي وقف تصدير...
10/09/2025

ألمانيا بعد قرار وقف التصدير: ما مصير موقع «إلبت» في أولم؟

أعلنت الحكومة الألمانية في الثامن من آب/أغسطس الماضي وقف تصدير العتاد الذي يمكن أن يُستخدم في الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، في خطوة وُصفت بأنها الأشد منذ عقود في سياسة برلين تجاه إسرائيل. القرار جاء في لحظة حساسة، إذ تزايدت الاحتجاجات التي استهدفت مواقع شركات سلاح عاملة في ألمانيا، من بينها منشأة تابعة لشركة «إلبت سيستمز» الإسرائيلية في مدينة أولم. هذه الاحتجاجات اتخذت طابعًا تصعيديًا من قبل ناشطين ألمان مناهضين للحرب على قطاع غزة عبر اقتحامات واعتقالات، وهو ما وضع السلطات الألمانية أمام معادلة دقيق؛ إما حماية المواقع الصناعية الحساسة، أو تنفيذ قرار وقف تصدير العتاد الحربي لإسرائيل ومنع الالتفاف عبر سلاسل توريد تتجاوز الحدود.

الإطار القانوني للقرارالألماني يفرض تجميد التراخيص الجديدة وتشديد مراجعة "الاستخدام النهائي" للأسلحة والمكونات المصنعة في ألمانيا، أي التحقق من الجهة النهائية التي ستصل إليها صادرات الأسلحة، لكن المسألة لا تقف عند هذا الحد، إذ تشير تقارير متخصصة إلى أن بعض المتعاقدين يفكرون في نقل جزء من التصنيع إلى الخارج لتفادي القيود، وهو ما سيختبر قدرة الحكومة الألمانية على إغلاق منافذ التحايل عبر دول وسيطة أو أطراف ثالثة، إذ من المتوقع أن يكشف هذا التحدي مدى هشاشة أدوات الرقابة في بيئة تصنيع "معولمة" تعتمد على شبكات معقدة من الموردين.

في الوقت نفسه، حذّرت سلطات التحقيق من مخاطر متزايدة تهدد ممتلكات شركات السلاح في ظل الاحتجاجات المتصاعدة، فالشركات تجد نفسها بين ضغط أمني يتمثل في مواجهة احتجاجات قد تتحول إلى أعمال احتجاجية كالتي حدثت في موقع شركة إلبت بمدينة أولم، وضغط قانوني ناجم عن تشديد الحكومة على الرقابة والتراخيص. هذه الضغوط المزدوجة قد تؤثر في سمعة القطاع الدفاعي الألماني، وتلقي بظلالها على قدرته في جذب الكفاءات وضمان استقرار سلاسل التوريد، كما قد تدفع بعض الشركاء الأوروبيين إلى إعادة النظر في المشاريع المشتركة مع الشركات الألمانية.

يبقى مصير موقع «إلبت» في أولم مؤشرًا على الاتجاه الذي ستسلكه برلين في المرحلة المقبلة، فإذا تمكنت الحكومة من فرض رقابة صارمة وتمكنت من منع التحايل، قد يشكّل القرار الذي اتخذته حكومة المستشار ميرتز بداية تحول استراتيجي في علاقتها الدفاعية مع إسرائيل، أما إذا بقي التطبيق جزئيًا ووجدت الشركات منافذ للالتفاف، فسوف يُنظر إليه كإجراء تكتيكي مؤقت لا يغير جوهر العلاقة القائمة منذ عقود.

تقرير: وسام أبو الهيجاء/ يورو عربية

#أخبار #ألمانيا #أوروبا #غزة

ما بعد السلاح: كيف تتحرك الشركات الأوروبية تجاه إسرائيل؟ صندوق النرويج نموذجًا ولوجستيات الشحن تحت المجهرلم يعد التوتر ف...
10/09/2025

ما بعد السلاح: كيف تتحرك الشركات الأوروبية تجاه إسرائيل؟ صندوق النرويج نموذجًا ولوجستيات الشحن تحت المجهر

لم يعد التوتر في العلاقات الأوروبية الإسرائيلية محصوراً على القطاع الدفاعي والعقوبات على صادرات الأسلحة، حيث بدأت دوائر إدارة المخاطر البيئية والاجتماعية والحوكمة ESG – (إطار عالمي لتقييم التزام الشركات بالبيئة وحقوق الإنسان والشفافية) تتسع لتشمل الاستثمارات والتمويل وسلاسل التوريد التجارية، ومن بين أحدث الأمثلة التي أقلقت مضاجع صنّاع القرار في إسرائيل، القرار الذي اتخذه صندوق الثروة السيادي النرويجي (NBIM) وهو أكبر صندوق استثماري سيادي في العالم باستبعاد شركات إسرائيلية وفلسطينية من محفظته بدعوى «انتهاكات جسيمة»، في خطوة تضغط على سياسات إدارة المخاطر لدى الصناديق الأوروبية الخاصة والعامة.

ما دلالات قرار الصندوق النرويجي؟

استبعاد NBIM يرسل إشارة معيارية إلى مديري الأصول والبنوك الأوروبية حول المخاطر القانونية والسمعة المرتبطة بالتعامل مع شركات تنشط في الأراضي المحتلة، وبالرغم من أن النرويج ليست عضوًا في الاتحاد الأوروبي، فإن قراراتها المؤثرة في أسواق المال تضغط على المؤسسات الأوروبية لتحذو حذوها في إدخال معايير إلزامية ضمن تشريعات الاتحاد التجارية والاستثمارية.

قطاع اللوجستيات تحت الضغط

شركات الشحن ليست بمعزل عن هذه المراجعات، حيث أعلنت شركة ميرسك أنها أوقفت عمليات نقل شحنات الأسلحة إلى إسرائيل وعدّلت عملياتها بما يتماشى مع المخاطر الأمنية، بدءًا من تعليق مرور البحر الأحمر وصولًا إلى إعادة قبول الواردات في ميناء حيفا، وفي الوقت نفسه، تدفع حملات الاحتجاج والمقاطعة التي يقودها نشطاء أوروبيين مناهضين للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة شركات الخدمات اللوجستية إلى تدقيق منشأ الشحنات ووجهتها النهائية، لكن تبقى مثل تلك الإجراءات محكومةً باعتبارات السلامة وسلاسل التوريد أكثر من كونها تدابير في سياق العقوبات ضد إسرائيل.

الاتجاه العام

المشهد الأوروبي يتجه نحو توسيع تعريف المخاطر من العقود الدفاعية إلى التمويل والتوريد والاستثمار، وفي حال تبني دول الاتحاد الأوربي لخطوات عقابية تجاه إسرائيل مثل حظر منتجات المستوطنات، ستتحمل سلاسل التوريد الإسرائيلية والأوروبية كلفة الامتثال لتلك العقوبات وما سيترتب عليها من تبعات تجارية وقانونية.

تقرير: وسام أبو الهيجاء ـ يورو عربية

#أخبار #غزة #النرويج #أوروبا

أوروبا ـ إيران:عقوبات أممية عبر «كبح الزناد» وتفاهم فني في القاهرة… مقاربة مزدوجة أم تناقض مفتوح؟فعّلت باريس وبرلين ولند...
10/09/2025

أوروبا ـ إيران:

عقوبات أممية عبر «كبح الزناد» وتفاهم فني في القاهرة… مقاربة مزدوجة أم تناقض مفتوح؟

فعّلت باريس وبرلين ولندن آلية العقوبات التي تعرف "السناب-باك" أو "كبح الزناد" في الثامن والعشرين من آب/ أغسطس المضي لإعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة على إيران، بعد اتهام طهران بعدم الالتزام بوقف تطوير برنامجها النووي والصاروخي، وبعد أقل من أسبوعين، توصلت الوكالة الدولية للطاقة الذرية وطهران إلى تفاهم في القاهرة يعيد تشغيل كاميرات المراقبة ويوسّع نطاق التفتيش، حيث يعكس التوازي بين العصا الأممية والمسار الفني مقاربة أوروبية تسعى للجمع بين ممارسة أقصى درجات الضغط على طهران وبين الرغبة باحتوائها في آن واحد.

ماذا يعني تفعيل عقوبات "كبح الزناد"؟

إعادة تفعيل "كبح الزناد" تعني عودة تلقائية لحزمة عقوبات أممية رُفعت بموجب الاتفاق حول برنامج إيران النووي عام 2015، والتي تشمل قيودًا على استيراد الأسلحة ومكونات تدخل في صناعة الصواريخ، حيث وقد وصفت إيران الخطوة بأنها غير شرعية، في الوقت الذي ترى فيه العواصم الأوروبية أن رفع كلفة الاستمرار بالبرنامج النووي والصاروخي سيجبر طهران على تقديم تنازلات يمكن التحقق منها ميدانيًا عبر الوكالة الدولية في ظل مخاوف أوروبية من احتمالية توجيه الولايات المتحدة و إسرائيل ضربة عسكرية لبرنامج إيران النووي والصاروخي، وهو ما سينعكس على حركة الملاحة البحرية في مياه الخليج العربي والبحر الأحمر وتهديد أمن الشحن واستقرار أسعار الطاقة، مع استمرار الإجراءات التي اتخذتها شركات الملاحة منذ بداية العام الجاري لتفادي هجمات جماعة أنصار الله الحوثيين على السفن التجارية.

دلالة التوقيت

يتداخل الملف النووي مع الحرب في غزة ودعم إيران لروسيا في حرب أوكرانيا عبر الطائرات المسيّرة، هذا التداخل دفع الأوروبيين إلى البحث عن صيغة مزدوجة تجمع بين تشديد المراقبة وتوسيع عقوبات الصواريخ والمسيّرات، مع إبقاء مسار فني مفتوح لتجنّب مواجهة إقليمية أوسع. التفاهم مع الوكالة الدولية يوفّر آلية تحقق قد تُختبر في المدى القريب.

ويبقى السؤال مفتوحًا: هل ينجح الأوروبيون في إدارة مسارين متوازيين يجمع بين الضغط عبر الأمم المتحدة والتفاهم الفني مع الوكالة، أم أنّ التناقض بينهما سيؤدي إلى انسداد سياسي جديد؟ اختبار الأشهر المقبلة سيكشف ما إن كان هذا التوازن الهش سيصمد أمام الضغوط الإقليمية والدولية في ظل التوترات البحرية وتقلب أسعار الطاقة.

تقرير: يورو عربية

#أخبار #إيران #ألمانيا #بريطانيا

إسبانيا تتقدّم الصفّ الأوروبي:حزمة عقوبات واسعة على إسرائيل… اختبار لوحدة الاتحاد أم بداية مسار جديد؟قبل أيام من انعقاد ...
10/09/2025

إسبانيا تتقدّم الصفّ الأوروبي:
حزمة عقوبات واسعة على إسرائيل… اختبار لوحدة الاتحاد أم بداية مسار جديد؟

قبل أيام من انعقاد اجتماعات أوروبية حاسمة بشأن غزة، أعلنت مدريد حزمة من تسعة إجراءات عقابية ضد إسرائيل على خلفية استمرارها في الحرب على قطاع غزة، تتصدرها حظرٌ شامل لتصدير السلاح؛ ومنع رسوّ السفن التي تنقل وقودًا للجيش الإسرائيلي في الموانئ الإسبانية؛ وقيود على المجال الجوي للطائرات الناقلة للعتاد؛ وحظر استيراد منتجات المستوطنات، مع منع دخول شخصيات “مرتبطة بجرائم حرب”، كما قررت الحكومة الإسبانية زيادة التمويل الذي تقدمه لوكالة الإنروا لتبلغ المساعدات الإنسانية 150 مليون يورو حتى 2026. الإطار القانوني للحزمة المعلنة سيصدر بمرسوم ملكي ثم يُحال إلى البرلمان الإسباني لإقراره، فيما ردّت تل أبيب بإعلان منع دخول وزيرين إسبانيين وسط أزمة دبلوماسية غير مسبوقة، جعلت من إسبانيا رأس الحربة داخل أوروبا في ربط السياسات التجارية والعسكرية بالمساءلة القانونية في غزة.

ما الجديد في الإجراءات الإسبانية؟

الجديد ليس التشدّد فحسب، بل محاولة ترجمة أخلاقيات السياسة الإسبانية إلى أدوات تنفيذية تشمل منع رسو السفن التي تحمل صادرات الأسلحة في الموانئ الإسبانية؛ وكذلك الأمر بالنسبة للطائرات المحملة بالأسلحة المصدرة إلى إسرائيل، حيث ستمنع إسبانيا مرورها في مجالها الجوي؛ علاوة على حظر التراخيص الممنوحة للشركات لتصدير الأسلحة الإسبانية إلى إسرائيل وحظر السلع المصدرة من المستوطنات الإسرائيلية في أراضي الضفة الغربية المحتلة، وهو ما يجعل من محاولات الالتفاف على العقوبات عبر «أعلام دول مريحة» أو شركات إعادة التصدير أصعب قانونيًّا، ويعقّد عمل الوسطاء الأوروبيين في تموين الجيش الإسرائيلي، كما يحمل بُعدًا رمزيًّا داخليًّا في لحظة احتقان لدى الرأي العام الإسباني الذي يؤيد تشدد بلادهم مع الانتهاكات الإسرائيلية بحق الفلسطينيين.

دلالات الخطوة الإسبانية في السياسة الأوروبية

هذه الخطوة تُحرج الدول الأشد حذرًا داخل الاتحاد مثل ألمانيا، وتدفع نحو نقاش أعمق حول أدوات السياسة الخارجية الأوروبية، فهل تبقى القيود على مستوى الدول، أم تتبلور مقاربة أوروبية موحّدة لضبط التصدير وإحكام الرقابة الجمركية على منتجات المستوطنات؟ الإجابة ستحدّد مدى قدرة بروكسل على التأثير في مسارات الحرب عبر أدوات اقتصادية وقانونية بدل الاكتفاء ببيانات القلق.

بالمقابل، اتهمت إسرائيل الحكومة الإسبانية بـ«معاداة السامية»، لترد مدريد على تلك الاتهامات بأن لها الحق باتخاذ مثل تلك الإجراءات ضمن الإطار السيادي والقانوني لقراراتها، وعلى الصعيد السياسي، قد تنتقل المواجهة إلى ساحات مواجهة أوروبية أخرى قد تشمل تقديم طعون قانونية ضد تلك الإجراءات، واللجوء إلى جماعات الضغط المؤثرة لمنع تمدد رقعة العقوبات ضد إسرائيل وعدم تطبيقها، ولثني شركات الشحن والخدمات اللوجستية عن الالتزام بالحظر عبر أطراف ثالثة، لكن حزمة العقوبات التي أعلنت عنها إسبانيا (إن صمدت) تمنح الدول الأوروبية سقفًا معياريًّا لسياساتها تجاه إسرائيل قد تجعل عواصم أوروبية تحذو مدريد في تبني مسار العقوبات.

تقرير: يورو عربية

#إسبانيا #غزة
#أخبار

شتاء  أوروبا  ٢٠٢٥/٢٠٢٦: مخزوناتٌ الغاز فوق ٧٥ % وأسعار TTF تقترب من ٣٢ يورو… هل اطمئنان قطاع الطاقة في محلّه؟مع مطلع سب...
04/09/2025

شتاء أوروبا ٢٠٢٥/٢٠٢٦: مخزوناتٌ الغاز فوق ٧٥ % وأسعار TTF تقترب من ٣٢ يورو… هل اطمئنان قطاع الطاقة في محلّه؟

مع مطلع سبتمبر/أيلول، تجاوزت مخزونات الغاز في الاتحاد الأوروبي عتبة ٧٥ % في طريقها إلى هدف ٩٠ % الموسمي، فيما يدور السعر المرجعي الهولندي TTF حول ٣١–٣٢ يورو/ميغاواط ساعة. على الورق تبدو الصورة مريحة؛ لكن مسار الشتاء يظلّ قابلًا للانتكاس بفعل الطقس، وتدفّقات الغاز المسال، والمخاطر الجيوسياسية في البحر الأحمر وأوكرانيا.

قواعد التخزين… يقينٌ تشريعي مع حدودٍ عملية

مدّد الاتحاد الأوروبي عمليًّا قاعدة «ملء التخزين عند ٩٠ % قبل الشتاء» لعامين إضافيين، في محاولة لتقليص تقلبات الأسعار ومنح الشركات «مرساة توقّعية». أثبت هذا الإطار فاعليته في موسمين سابقين عبر تحسين الانضباط في الملء وتوزيع المخاطر بين الدول. مع ذلك، لا يُلغي الإطار حساسية السوق لـ«صدمات الطقس» ولا يبدّد هشاشة تدفّقات LNG حين تتغيّر رياح الأسعار بين الأطلسي وآسيا. القدرة التخزينية تساعد على الامتصاص، لكنها لا تُشكّل ضمانة إذا طال البرد أو تقلّبت مسارات الشحن.

السعر… منخفضٌ نسبيًّا لا «رخيص»

عند حدود ٣٢ يورو/م.و.س تبقى الأسعار أدنى كثيرًا من قمم ٢٠٢٢، لكنها أعلى من متوسط ما قبل ٢٠٢١. لهذا تتعامل الصناعات الكيماوية والمعدنية والزجاجية بحذرٍ في التحوّط وإبرام العقود، إذ يظلّ هامش المخاطر واسعًا. أي اضطراب بحري جديد—من توترات البحر الأحمر إلى أعطال غير مخططة في النرويج—قد يرفع «علاوة المخاطر» سريعًا. وتدرك بروكسل أنّ إدارة التقلّب لا تقلّ أهمية عن خفض المستوى السعري نفسه.

إمدادات الغاز المسال… سعةٌ أوروبية أكبر وهشاشةٌ لوجستية

وسّعت أوروبا قدرات إعادة التغويز (التغويز هو عملية حرارية تُحوّل المواد الكربونية مثل الفحم أو النفايات العضوية إلى وقود غازي يسمى "غاز التخليق" أو "غاز الاصطناع") عبر وحداتٍ عائمة ومرافئ جديدة، وتزايد اعتمادها على الإمدادات الأميركية والقطرية وغيرها. لكنّ «وفرة السعة» لا تعني وفرةً دائمة في الإمداد: موسم الأعاصير في الأطلسي، وأعمال الصيانة في منشآت التسييل، وازدحام الممرات البحرية قد يُربك الجداول. كما أن أي قفزةٍ في الطلب الآسيوي تُعيد توجيه الشحنات بعيدًا عن أوروبا، ما يضغط على السعر الهولندي ويستهلك المخزون أسرع من المخطط.

ما الذي يراقبه صُنّاع القرار؟

تلعب مجموعة من العناصر دوراً أساسياً في تحديد مصير أسعار الغاز وكمية المخزونات خلال فصل الشتاء وهي:

• الطقس في الربع الأخير: شتاءٌ معتدل يسمح بالملء المستمر؛ وبرودةٌ مبكرة تُسرّع السحب من الخزانات.
• وتيرة وصول شحنات LNG: انتظام الجداول، وأسعار آسيا، وأثر التأمين البحري والتهديدات للملاحة.
• سلامة البنية والحقول: أعطال مفاجئة في الإمدادات النرويجية أو الأوروبية الداخلية، وأي تهديد للبنى العابرة.
• الطلب الصناعي: هل يعود بقوة تكفي لامتصاص الفائض، أم يبقى مكبوحًا بفعل كلفة الطاقة والتمويل؟

سيناريوهات الشتاء… نطاقات لا توقّعات قاطعة

السيناريو الأساسي يفترض طقسًا موسميًّا وتدفّقاتٍ مستقرة، ما يُبقي الأسعار في نطاق ٢٥–٣٥ يورو/م.و.س ومعه تباطؤٌ تدريجي في السحب من المخزون. أمّا في حالة بردٍ حادّ أو اضطراب لوجستي، فقد تتحرك الأسعار إلى نطاق ٤٠–٥٠ يورو/م.و.س مع زيادة الاعتماد على آليات الاستجابة الطارئة وترشيد الاستهلاك. في الحالتين، يظلّ الفارق بين «إدارة المخاطر» و«اليقين» واسعًا.

تقرير: يورو عربية

معرض DSEI لندن بلا تمثيل حكومي إسرائيلي: سابقة سياسية أم منعطف عابر؟قبل أيام من افتتاح معرض الدفاع والأمن الدولي (DSEI) ...
04/09/2025

معرض DSEI لندن بلا تمثيل حكومي إسرائيلي: سابقة سياسية أم منعطف عابر؟

قبل أيام من افتتاح معرض الدفاع والأمن الدولي (DSEI) في لندن بين ٩–١٢ سبتمبر/أيلول ٢٠٢٥، أعلنت الحكومة البريطانية أنها لن تدعو وفدًا حكوميًّا إسرائيليًّا للمشاركة الرسمية، مع الإبقاء على مشاركة الشركات الخاصة من دون جناحٍ وطني. قرارٌ يحمل رسالةً سياسية مرتبطة بالحرب في غزة، ويعيد طرح سؤال المعيار الأوروبي بين ضغط الرأي العام واعتبارات الصناعة.

ما الذي تغيّر؟

حافظت بريطانيا تاريخيًّا على قدرٍ من الفصل بين السياسة والتعاون الصناعي في معارض التسليح. الجديد أنّ المظلّة الرسمية رُفعت بينما تُركت قنوات الشركات التجارية قائمة. عمليًّا، لن تختفي الصفقات، لكنّ رمزية الاستبعاد تُثقِل المشهد: لقاءاتٌ أقل علنيّة، تدقيقٌ أشدّ في «الاستخدام النهائي»، ونبرة أوروبية تميل إلى ربط التراخيص بالمخاطر القانونية والإنسانية في غزة. ويتقاطع ذلك مع تشديدٍ متدرّج في بعض العواصم—منها برلين—على ضوابط التصدير الحسّاسة.

الأثر على الصناعة والعلاقات

في منصّة كبرى مثل DSEI، يمنح الحضور الحكومي «شرعية» ويهيّئ أطر التعاون. غيابه يبطّئ إغلاق بعض الاتفاقات أو يدفعها إلى مساراتٍ غير علنية، ويزيد كلفة الامتثال على العارضين والمشترين. في المقابل، تبدو لندن حريصة على تجنّب قطيعةٍ صناعية شاملة تُربك سلاسل التوريد المحلية، لذا يأتي القرار في منزلةٍ وسط: ضغطٌ سياسيّ واضح من دون تجميدٍ تجاري كامل—تكتيك احتواء لا حظر.

يورو عربية
04.09.2025

#غزة
#بريطانيا
#معارض

أوروبا والصين: هل بدأت «حرب السيارات الكهربائية» أم هناك تسوية محكومة بالأرقام؟بعد عامٍ من تحقيقات الاتحاد الأوروبي (EU)...
04/09/2025

أوروبا والصين: هل بدأت «حرب السيارات الكهربائية» أم هناك تسوية محكومة بالأرقام؟

بعد عامٍ من تحقيقات الاتحاد الأوروبي (EU) في دعم المركبات الكهربائية (EV) الصينية، دخلت رسومٌ مؤقتة على الواردات حيّز التنفيذ أواخر ٢٠٢٤، لتصل—بحسب العلامة—حتى ٤٥ %. ومنذ ذلك، تناور بروكسل بين حماية قاعدتها الصناعية وتفادي ردٍّ صينيٍّ واسع. ومع خريف ٢٠٢٥، تبدو المفوضية الأوروبية (European Commission) حريصة على إبقاء باب التفاوض مفتوحًا، فيما تتحسّس برلين وباريس أثر كل خطوة على صناعةٍ مأزومة أصلًا.

لماذا صار ملف السيارات «سياديًّا»؟

لأن القرارات الجمركية هنا تعيد تسعير سلاسل القيمة بأكملها: بطاريات ومعادن وشرائح وبرمجيات. أي موجة رسوم متبادلة ستدفع الشركات لإعادة رسم خرائط التجميع داخل أوروبا وخارجها. تقف ألمانيا في قلب المشهد؛ فرفع الرسوم يحمي صناعتها على المدى القصير، لكنه قد ينعكس على صادراتها الفاخرة إلى الصين وشراكات التطوير في البرمجيات والبطاريات. المعادلة تمزج الأمن الاقتصادي بمصالحٍ صناعية عابرة للحدود.

هل كسبت أوروبا بعض الوقت أم بدأت الحرب التجارية بالفعل؟

الرسوم المؤقتة تمنح المُصنِّعين في أوروبا "هامش وقت" لهيكلة كلفة الانتاج وبناء منصّات كهربائية أكثر تنافسية، لكنها لا تفكّ إشكالية الاعتماد على موردين آسيويين في المكوّنات الحسّاسة التي تدخل في صناعة السيارات الكهربائية، لذلك تُبقي بروكسل قنوات التفاوض مع بكين مفتوحة لانتزاع تنازلات في الدعم وشفافية الكلفة وحماية الملكية الفكرية مقابل تخفيفٍ تدريجي للرسوم ـ إن توافرت الشروط ـ وبالمقابل، تُلوّح الصين بتحقيقاتٍ مضادّة تمس النبيذ والألبان ولحوم الخنزير والسيارات الأوروبية العاملة بالاحتراق الداخلي، تمهد لفرض رسوم جمركية إضافية.

أين تقف صناعة السيارات الألمانية؟

تواجه الشركات ضغط التحوّل الكهربائي وكلفة البرمجيات والبحوث، إلى جانب اضطرابٍ دوري في واردات أشباه الموصلات، إذ تحتاج المنظومة إلى «نافذة حماية» تُقترن باستثماراتٍ سريعة في منصّات كهربائية متوسطة السعر وتوسيع سلاسل توريد البطاريات داخل القارة، وهو ما قد يوفّر في أي اتفاق أوروبي–أميركي قادم لخفض الرسوم على السيارات متنفسًا في سوق الولايات المتحدة، لكنه لن يسُدّ وحده الفجوة التنافسية مع الصين، حيث يبقى المعيار الحاسم في هذا الملف قدرة الشركات الألمانية على خفض كلفة صناعة السيارة الواحدة وتسريع دورات التطوير والتسليم.

يورو عربية
04:09:2025

ماهي دلالات إعلان حلف شمال الأطلسي عن خطط رفع مساهمات الدول الأعضاء إلى 3.5%؟أعلن حلف الناتو وللمرة الأولى منذ اعتماد مع...
04/09/2025

ماهي دلالات إعلان حلف شمال الأطلسي عن خطط رفع مساهمات الدول الأعضاء إلى 3.5%؟

أعلن حلف الناتو وللمرة الأولى منذ اعتماد معيار ويلز عام 2014 أن جميع الأعضاء باتوا يلبّون أو يتجاوزون هدف إنفاق الدفاع عند 2% من الناتج المحلي الإجمالي خلال 2025. لكن قمة لاهاي في يونيو/حزيران هذا العام رفعت السقف السياسي بالإعلان عن سعي الحلف لرفع مدفوعات الأعضاء إلى 3.5% للدفاع ضمن التزامٍ أشمل يبلغ 5% للأمن القومي بحلول 2035، وهنا يبدأ الامتحان الحقيقي لإمكانية تطبيق ذلك، ومن تحوّل الأرقام إلى قدرات قتالية، لا إلى عناوين سياسية.

ماذا تعني القفزة الأوروبية في الإنفاق الدفاعي؟

شكّل الغزو الروسي لأوكرانيا؛ وإلحاح واشنطن على الأوروبيين لزيادة نسبة التزاماتهم المالية في حلف الناتو؛ عوامل مهمة وضاغطة لرفعها نسبة الإنفاق على التسليح والأمن والدفاع، إذ تشير تقارير داخلية صادرة عن حلف الناتو وتقارير إعلامية أوروبية أن دول الشرق أوروبا وفي مقدمتها بولندا ودول البلطيق باتت في صدارة الدول المنفقة على الميزانية الدفاعية بنسبة 4.5% من الناتج المحلي، فيما تواصل برلين تطوير برامجها الدفاعية بنسبة تزيد عن 2% مع برامج تسليح ومناورات واسعة، غير أنّ هدف الوصول إلى نسبة 3.5% من الناتج المحلي يصطدم بواقع موازنات أوروبية مضغوطة، واقتصادات وأسواق مضطربة، علاوة على صعوبات في توريد أسلحة دفاعية ما تزال في طور التطوير، وقد خلص التقرير إلى أن رفع سقف انفاق دول الحلف إلى 3.5% هو "إشارة سياسية" قوية، لكنه يقتضي استدامة تمويلية وتعاقدية قد تُضاعِف إنفاق بعض الدول على الأمن والدفاع خلال أقل من عقد.

من الإنفاق إلى الجاهزية

لدى حلف شمال الأطلسي ثلاث أولويات ملحة في هذه المرحلة تحدد مسار الإنفاق، تتصدرها ضرورة الانفاق على زيادة مخزون الذخائر والمدفعية لتعويض النقص الحالي ودعم أوكرانيا؛ يليها تطوير صواريخ الدفاع الجوي ذات المديات القصيرة والمتوسطة؛ ومسار ثالث يتعلق بالإنفاق على زيادة الاحتياط والقوى البشرية في الجيوش البرية، وهو ما ترجمته ألمانيا بافتتاح مصانع ذخائر جديدة مثل مصنع أونترليِس لإنتاج قذائف 155 ملم بطاقة، من المتوقع أن تصل طاقته الانتاجية إلى ذروتها بمعدل 350 ألف قذيفة سنويًا بحلول 2027، وهو ما يعكس التحوّل من سياسة سد الثغرات في مخزون الذخائر عبر الشراء الطارئ إلى قاعدة إنتاج مستدام، وبالرغم من ذلك، يبقى مقياس النجاح مرتبطاً بمدى القدرة على رفع جاهزية الوحدات إلى حالة انتشار حقيقية على الجبهة الشرقية في حالات الطوارئ.

يورو عربية 04.09.2025

في 8 أغسطس/آب 2025 أعلنت ألمانيا تعليق الموافقات على أي صادرات عسكرية يمكن استخدامها في غزة، في إشارة هي الأوضح منذ عقود...
03/09/2025

في 8 أغسطس/آب 2025 أعلنت ألمانيا تعليق الموافقات على أي صادرات عسكرية يمكن استخدامها في غزة، في إشارة هي الأوضح منذ عقود إلى إعادة تعريف العلاقة بين سياسة التصدير والمخاطر الإنسانية–القانونية. القرار حمل توقيع المستشار فريدريش ميرتس، وجاء عقب إعلانٍ إسرائيلي بخصوص خطط توسيع العمليات. وبين مؤيدي التعليق ومعارضيه، عادت أسئلة «المسؤولية التاريخية» و«الاستخدام النهائي» إلى مركز السجال الألماني.

أثرٌ صناعي وسياسي بثقلٍ مزدوج

من الناحية الإجرائية، يعني التعليق مراجعةً أدقّ للطلبات الجارية وإبطاءً في مسارات الإذن، مع احتمالات إعادة توجيه بعض الطلبيات إلى أسواق بديلة. أما سياسيًا، فيؤشّر إلى أن برلين تربط شرعية التصدير بقدرتها على التأكّد من الاستخدام النهائي، على نحوٍ يتسق مع سياسة الاتحاد الأوروبي في ضبط صادرات العتاد نحو مناطق النزاع. في المقابل، تخشى بعض الشركات من «أثر سمعة» وتكاليف امتثال أعلى، فيما ترى دوائر حقوقية أن الخطوة متأخّرة لكنها «تحوّلٌ نوعي» في المعايير الألمانية.

أوروبا بين غرفة الصنعة وحلبة السياسة

عمليًا، يتجاوز الملف الألماني حدوده الوطنية إلى نقاش أوروبي أشمل حول مبدأ «العناية الواجبة» في التصدير، وتوحيد آليات التحقق من الاستخدام النهائي. وإذا استقرّ هذا النهج كمعيار جديد، فسنشهد تشديدًا أوسع على تراخيص المكونات والبرمجيات مزدوجة الاستخدام التي قد تجد طريقها إلى جبهاتٍ عالية الحساسية—وهو ما سيعيد رسم خرائط بعض سلاسل التوريد.

اختارت برلين مقاربة «التعليق المشروط» بدل الحظر الشامل، لكنها رسمت خطًا أحمر واضحًا: لا موافقات تُتيح استخدامًا مباشرًا في غزة. سيُقاس أثر القرار بقدرته على تحفيز نهج أوروبي متناسق يوازن بين الردع والمسؤولية، وبمدى حفاظ الصناعة على تنافسيتها عبر امتثالٍ صارم يُقلّل المخاطر القانونية.

#ألمانيا
#غزة

أجرت قناة n-tv الإخبارية الألمانية تصويتاً عبر الهاتف حول صحة قرار المستشار ميرتز بوقف تصدير الأسلحة إلى إسرائيل على خلف...
12/08/2025

أجرت قناة n-tv الإخبارية الألمانية تصويتاً عبر الهاتف حول صحة قرار المستشار ميرتز بوقف تصدير الأسلحة إلى إسرائيل على خلفية قرار حكومة نتنياهو توسيع الحرب على غزة، فكانت النتيجة تأييد ٨٣% من المشاركين مقابل معارضة ١٧% للقرار.

28/07/2025

📌دعم ألماني للذكاء الاصطناعي

برلين تطلق تمويلات جديدة بقيمة 500 مليون يورو لدعم الشركات الناشئة في هذا المجال

# #ألمانيا #أوروبا

Adresse

Cologne

Webseite

Benachrichtigungen

Lassen Sie sich von uns eine E-Mail senden und seien Sie der erste der Neuigkeiten und Aktionen von Euro Arabia أوروبا بعيون عربية erfährt. Ihre E-Mail-Adresse wird nicht für andere Zwecke verwendet und Sie können sich jederzeit abmelden.

Teilen