صوت برلين Voice of Berlin

صوت برلين Voice of Berlin صوت برلين صفحة تقدم أخبار المانيا وبرلين والعالم

صوت برلين

صفحة مخصصة للجالية العربية في ألمانيا، تنقل لكم أحدث الأخبار الألمانية كما توردها الصحف المحلية، بالإضافة إلى الأخبار الاقتصادية والسياسية المتعلقة بألمانيا. هدفنا تقديم محتوى موثوق ومحدث يساعدكم على متابعة آخر التطورات في البلاد وفهم القضايا الهامة.

🇩🇪 أزمة المتقاعدين في ألمانيا والعنصرية المقنّعة: هل تتجه ألمانيا نحو الهاوية؟في عام 2023، بلغت نسبة السكان فوق سن 65 في...
19/06/2025

🇩🇪 أزمة المتقاعدين في ألمانيا والعنصرية المقنّعة: هل تتجه ألمانيا نحو الهاوية؟

في عام 2023، بلغت نسبة السكان فوق سن 65 في ألمانيا حوالي 22.8%، ومع حلول 2030 سيصل عدد المتقاعدين إلى أكثر من 21 مليون شخص. هذا يعني أن كل عامل في المستقبل سيتحمّل عبء تمويل تقاعد عدد أكبر من الناس. هذا ليس توقعًا سوداويًا، بل حقيقة ديمغرافية.

في المقابل، هناك حقيقة صادمة لا يحبّذ كثيرون التحدث عنها: ألمانيا تعاني من عنصرية مؤسسية، خاصة في سوق العمل، وحتى داخل الدوائر الحكومية. كثير من أصحاب الخلفيات الأجنبية يُرفضون فقط بسبب اسمهم، لون بشرتهم، أو لهجتهم. وهذا هو التناقض الخطير.

كيف يمكن لدولة تحتاج بشكل عاجل إلى عمالة جديدة، أن تغلق الأبواب في وجه مَن يستطيع أن يساهم في اقتصادها؟
كيف يمكن لنظام تقاعد على وشك الانهيار أن يرفض إدماج طاقات بشرية قادرة على الدفع بالعجلة الاقتصادية؟

بينما نجحت دول مثل الولايات المتحدة، أستراليا، ونيوزيلندا في تحويل الهجرة والتنوّع إلى مصدر قوّة واستدامة، لا تزال ألمانيا متمسّكة بقوانين قديمة وبنية بيروقراطية عفا عليها الزمن.

إذا لم تتحرك ألمانيا بسرعة لتحديث قوانينها، وتشجيع الهجرة المدروسة، ومحاربة العنصرية في المؤسسات، فإن الخطر لا يكمن فقط في نقص العمالة، بل في تحوّلها التدريجي إلى دولة غير قادرة على المنافسة… دولة من دول “العالم الثالث”.

الحل واضح:
• تسريع إدماج الأجانب في العمل والمجتمع.
• الاعتراف بالكفاءات الأجنبية بدل محاربتها.
• تحديث قوانين العمل والتجنيس والتقاعد لتكون مرنة وعدالة.
• التوعية على مستوى الشارع والإعلام بخطورة رفض التنوع.

ألمانيا أمام مفترق طرق… إما أن تكون وطنًا للجميع، أو تدخل في أزمة وجودية

26/01/2025

السلام في الشرق الأوسط لن يتحقق دون تحقيق العدالة الاجتماعية ورفع المستوى المعيشي لشعوب المنطقة. غياب الحد الأدنى من الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي، خاصة في الدول المجاورة لإسرائيل التي تعاني من الفقر والاقتصادات المحطمة والمناهج التعليمية القديمة، يشكل عقبة أمام السلام.

المجتمع الدولي وإسرائيل يتحملان مسؤولية كبيرة في تغيير السياسات القديمة التي اعتمدت على دعم الميليشيات، تقسيم المجتمعات العربية، وتعزيز الديكتاتوريات. هذه السياسات أصبحت غير مجدية في عصر الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي، حيث تغيّرت طريقة تفكير الشعوب بعد الحروب وثورات الربيع العربي، وأصبحت تميل أكثر نحو السلام.

لكن استمرار الصراعات والتفاوت الطبقي يشكّل بيئة خصبة للتطرف ونمو الجماعات السلفية والتنظيمات الإرهابية. الآن هو الوقت المناسب لصنع السلام من خلال دعم الشعوب اقتصاديًا وعلميًا، مما سيخلق بيئة مستقرة ومزدهرة.

دول الخليج مثال على ذلك؛ فقد أصبحت أكثر انفتاحًا وتقبلًا للسلام مع إسرائيل رغم طبيعتها المحافظة، ويعود ذلك إلى استقرارها الاقتصادي ورفاهية شعوبها.

📢 حقوق الإنسان هي أساس العيش الكريم! 🌍هناك العديد من القوانين والمعاهدات الدولية التي تضمن حماية الإنسان وكرامته، منها:✅...
26/01/2025

📢 حقوق الإنسان هي أساس العيش الكريم! 🌍

هناك العديد من القوانين والمعاهدات الدولية التي تضمن حماية الإنسان وكرامته، منها:

✅ الإعلان العالمي لحقوق الإنسان: يؤكد على حق الجميع في الحياة، الحرية، والأمن.
✅ العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية: يضمن حرية التعبير والمشاركة السياسية.
✅ العهد الدولي الخاص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية: يؤمن حقوق التعليم، العمل، والصحة.
✅ اتفاقية جنيف الرابعة: تحمي المدنيين في أوقات الحرب.
✅ اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز: تعزز المساواة للجميع.
✅ اتفاقية حقوق الطفل: تضمن حماية الأطفال وحقهم في التعليم والصحة.

حماية هذه الحقوق ليست مجرد قوانين، بل التزام عالمي بالكرامة والعدالة. ✊
#سلام #كرامة

“نعيش اليوم حالة من التناقضات الصارخة التي لا يمكن وصفها إلا بحالة من انفصام الشخصية على مستوى الواقع السياسي والاجتماعي...
12/11/2024

“نعيش اليوم حالة من التناقضات الصارخة التي لا يمكن وصفها إلا بحالة من انفصام الشخصية على مستوى الواقع السياسي والاجتماعي والاقتصادي.”

تطغى التحديات التي نواجهها على طموحاتنا، وتبرز العقبات الاجتماعية والبنية التحتية الهشة كعائق أمام تحقيق أي تقدم حقيقي. على سبيل المثال، هناك رغبة قوية في تحسين الاقتصاد، زيادة الرواتب، وتقوية القوة الشرائية، ولكننا نواجه بيروقراطية قاتلة وبنية تحتية متدهورة تجعل هذه الطموحات صعبة المنال. نريد بيئة نظيفة ونحلم بتخفيف انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، ولكن رغم ذلك، لا تزال صناعة السيارات والصناعات الثقيلة الأخرى تؤثر بقوة على القرارات السياسية.

نحن بحاجة إلى العمالة الماهرة، في حين يوجد أكثر من مليونين ونصف من العاطلين عن العمل، ورغم فتح الأبواب للعمالة الأجنبية، تظل أزمة السكن خانقة، مما يزيد من صعوبة استقبالهم واستقرارهم. في الوقت ذاته، ندعو إلى السلام والهدوء ونتبنى سياسات داعمة لحماية البيئة، إلا أن الصناعة العسكرية تنال دعمًا كبيرًا، وهناك ازدواجية واضحة في تطبيق هذه السياسات.

كما أننا نتوجه نحو الطاقة النظيفة، ولكن دون استراتيجية واضحة لتوفير بدائل عندما لا تتوفر الشمس أو الرياح. هناك دعم قوي للسيارات الكهربائية، لكن البنية التحتية تفتقر إلى الشواحن الكافية في المدن، مما يجعل من الصعب الاعتماد الكامل على هذا الخيار. نرفض تركيب الكاميرات في الأماكن العامة بداعي الحفاظ على الخصوصية، ومع ذلك، أصبحت الأجهزة الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي تكشف تفاصيل حياتنا اليومية.

نطمح لمحاربة التهرب الضريبي وتقليل الاقتصاد الموازي، لكننا نتمسك بالدفع النقدي رغم أن هذا النهج قد يعزز من استمرارية هذه الظواهر. أصبح المجتمع أكثر انقسامًا؛ حيث يسود مبدأ “إما معي أو ضدي”، مع تراجع قبول الرأي الآخر.

هذا الواقع المؤسف يلقي بظلاله السلبية على الجميع، ويعيق التعايش السلمي، ويعطل مسيرة التطور والازدهار. نأمل أن تأتي سياسات جديدة أكثر توازنًا وشمولًا، تتوافق مع طموحات المجتمع، وتعزز من إيجابيات الحياة اليومية

على مدى السنوات الأخيرة، شهدنا انتقال العديد من المصانع من ألمانيا إلى الصين، وهي خطوة استراتيجية ندفع ثمنها الآن. في ال...
03/11/2024

على مدى السنوات الأخيرة، شهدنا انتقال العديد من المصانع من ألمانيا إلى الصين، وهي خطوة استراتيجية ندفع ثمنها الآن. في السابق، كانت “أسرار المهنة” محفوظة داخل الدائرة المقربة من أصحاب القرار في الشركات، حيث بقيت عمليات التصنيع ضمن إطار ضيق. لكن مع حلول العام 2000 وظهور العولمة، بدأت هذه الفلسفة في التغير. ومع الهدوء النسبي الذي شهده العالم وانخفاض حدة الحروب والسباق على التسلح، اتجهت العديد من الشركات الألمانية نحو الصين ودول آسيوية أخرى بهدف تخفيض تكاليف الإنتاج، إلا أن هذه الخطوة ثبت أنها خطأ استراتيجي ندفع ثمنه الآن.

هذا التوجه لا يعود فقط إلى قرارات الشركات، بل يمتد ليشمل تأثيرات الحكومات والسياسيين، حيث أدى ارتفاع الأسعار، الضرائب، وتعقيدات البيروقراطية في بعض الدول إلى دفع العديد من المصانع للخروج إلى الخارج. يكمن الحل في تشجيع الشركات على الإنتاج محلياً داخل ألمانيا، بدلاً من الهروب إلى الخارج. إن لم تتغير هذه السياسة سريعاً، فقد نكون على مشارف نهاية الرفاهية الاقتصادية، مع اتساع الشرخ الاجتماعي وتفاقم التحديات الاقتصادية.

في ألمانيا، يوجد لدينا أكثر من خمسة ملايين عاطل عن العمل، نصفهم من الشباب القادرين على العمل والتعلم ودخول التدريب المهن...
29/10/2024

في ألمانيا، يوجد لدينا أكثر من خمسة ملايين عاطل عن العمل، نصفهم من الشباب القادرين على العمل والتعلم ودخول التدريب المهني على الفور. ومع ذلك، يتم الترويج لفكرة نقص العمالة الماهرة، وهو ما أرى أنه يعكس توجه الشركات نحو البحث عن العمالة الرخيصة وليس العمالة الماهرة. هناك نقص، بلا شك، في بعض القطاعات، مثل قطاع الصحة، ولكن السبب يعود في جزء كبير منه إلى تدني الأجور.

كما أن نظام المساعدات السخي الذي تبنته الحكومة الحالية أسهم في تفاقم هذه المشكلة، حيث كان له تأثيرات كارثية رغم تحذيرات العديد من الخبراء في مجال الاقتصاد ومكتب العمل

طالما لا يوجد محاسبة للاشخاص المسؤولين عن اتخاذ قرارات خاطئة وعدم تطبيق العدالة فهذه بداية النهاية وهذا ما اراه في الوقت...
29/10/2024

طالما لا يوجد محاسبة للاشخاص المسؤولين عن اتخاذ قرارات خاطئة وعدم تطبيق العدالة فهذه بداية النهاية وهذا ما اراه في الوقت الحالي العديد من المسؤولين السياسين بعد الفضائح الكبيرة التي تمت تحت حكمهم في دول مثل النروج او فنلندا او دول اخرى شمال اوربا اي مشكلة صغير لسياسي يقدم استقالته مباشرة اما في المانيا المسؤول السياسي بعد الفضائح نشاهده في التلفاز كل يوم تقريبا ويتحدث بوقاحة لا بل بعض السياسين يتم مدحهم السياسة والاقتصاد مرتبطين مع بعضهم

الارتباك الحالي للحكومة الألمانية واختلاف الأيديولوجيات داخل الأحزاب الحاكمة يقود البلاد إلى الظلام والانقسام والتشاؤم. ...
21/10/2024

الارتباك الحالي للحكومة الألمانية واختلاف الأيديولوجيات داخل الأحزاب الحاكمة يقود البلاد إلى الظلام والانقسام والتشاؤم. من الصعب تصديق أن هذه هي ألمانيا نفسها التي شهدت المعجزة الاقتصادية بعد سنوات من الانقسام والحرب، والتي توحدت لتصبح الدولة الرائدة والقوة الاقتصادية الكبرى في الاتحاد الأوروبي. الآن، أصبحت البلاد منقسمة ومرتبكة بسبب عدة أسباب خلال السنوات ال١٦ الماضية حيث لم يتم الاستثمار بشكل كافٍ في البنية التحتية الألمانية، وتم تجاهل الولايات الألمانية الشرقية التي يسطع فيها نجم حزب البديل. هذه هي تراكمات أكثر من عشرين عاما من سلطة حزب الاتحاد المسيحي الديمقراطي الذي لا يختلف كثيراً عن الأحزاب ذات الواجهة التقليدية التي تعطي الوعود الكثيرة ولا يهمها سوى النصر في الانتخابات والبقاء في السلطة. الاهتمام بالمظاهر وحب السلطة بات واضحاً في السياسة الألمانية خلال السنوات الأخيرة. ابتعاد الأحزاب عن المشاكل المتراكمة لسنوات وحبها بالبقاء في السلطة بعد الكوارث والفضائح لحزب الديمقراطي المسيحي ها هو يحصل الآن على أعلى الأصوات في استطلاعات الرأي كأمثلة كثيرة من الفضائح السياسية. وزير الصحة السابق يخرج بشكل شبه يومي على شاشات التلفاز دون أن يحاسب على صفقة الأقنعة التي أغلقت جميع الصحف ملفها وغيرها من الفضائح.

Adresse

Freiheitstrasse 124/126
Wildau
15745

Benachrichtigungen

Lassen Sie sich von uns eine E-Mail senden und seien Sie der erste der Neuigkeiten und Aktionen von صوت برلين Voice of Berlin erfährt. Ihre E-Mail-Adresse wird nicht für andere Zwecke verwendet und Sie können sich jederzeit abmelden.

Service Kontaktieren

Nachricht an صوت برلين Voice of Berlin senden:

Teilen