
05/08/2024
حلقة الدحيح الأخيرة "العشاء الأخير" فيها كمية فسـ اد عَقَدي يملأ مجرّة!
هـ دم مباشر لثوابت الإسلام.
المسيح عليه السلام رُفع حيّا، دون أن يُمس بسـوء {ولكن شُبه لهم}.
عندما تُستخدَم في الترويج لأفكار مخالفة للإسلام ولا تكشف الصواب، فأنت تُفسـ د وعي أجيال بأكملها من خلال برنامجك.
أضِف إلى ذلك أنّ: لوحة العشاء الأخير فيها أخطـ اء تاريخية تخالف كثيرًا من الوثائق المكتشفة حديثًا.
فلا أنت عرضت الصواب ولا عرضت الوثائق الحديثة ولا حتى سمحت لعقل المشاهد أن ينقد ما في اللوحة من زيوف.