صفحة الاستاذة عوامري نجاح النجاح في العلوم الطبيعية

صفحة الاستاذة عوامري نجاح  النجاح في العلوم الطبيعية الاستاذة نجاح عوامري
أستاذ مكون
#ثانوية عبد الحق بن حمودة #باك


#دعم

#دروس #ملخصات
مؤسسة الأندلس

23/07/2025

هل من تفسير مؤسس 🔍
لنتائج المترشحين
🤔الأحرار
لطالما كانت مفرحة

22/07/2025

📌 بعد نتائج البكالوريا الأخيرة، أصبحت مادة العلوم تشكل مصدر قلق حقيقي لدى الكثير من التلاميذ.

للأسف، تحوّلت من مادة للفهم والمتعة إلى هاجس مخيف، حتى أن بعض التلاميذ بدأوا يفكرون في تغيير الشعبة هرباً منها، لا لضعف قدراتهم بل لصعوبة المنهجية المعتمدة.

العلوم مادة أساسية تُبنى على الفهم والتحليل، وليست حقل ألغام للتعقيد والتخويف.

🔁 نتمنى من الجهات المعنية إعادة النظر في طريقة إعداد
المواضيع والمنهجية المعتمدة، حتى تعود المادة إلى روحها الحقيقية: مادة تُحفّز التفكير لا تُرهق التلميذ.

#البكالوريا


21/07/2025

تلاميذي وتلميذاتي الأعزاء
بكل الثانويات
شاركوني نتائجكم

21/07/2025

🔴 #بـاك2025
تخصصين فيهما التوظيف المباشــر بعد التخرج
1- المدارس العليا للأساتـذة
2- معاهد الشـبه طبـي

21/07/2025

رد المفتش من بين معدي موضوع البكالوريا 2025 على المنتقدين و توضيح العديد من النقاط:
قراءة علمية وتربوية هادئة في نقد تمرين RIP
مرزوقي زاوي
تمهيد:
في سياق مناقشة التمرين الأول، الذي يهدف إلى استرجاع المعارف وهيكلتها لحل مشكلة علمية تتعلق بتأثير مادة RIP كعلاج ضد بعض أنواع السرطان، ورد نقد من أحد الزملاء تضمَّن مجموعة من الادعاءات التي بدت في ظاهرها علمية، لكنها حملت مغالطات منهجية ومفاهيمية، وافتقرت إلى الرؤية البيداغوجية المطلوبة عند تقييم تمرين موجَّه لتلميذ في مرحلة التعليم الثانوي.
وحرصًا منا على تفعيل الحوار العلمي البنّاء، نعرض فيما يلي خلاصة أقوال الناقد، يليها رد علمي–تربوي حازم ومفصل، بأسلوب تربوي إلى أقصى الحدود.
أولًا: حول طبيعة مادة RIP – بين التبسيط المشروع والتأويل المغرض
ما قاله الزميل:
"الحقيقة العلمية:
مادة RIP ليست مادة واحدة، ولا تستهدف مختلف أنواع ARN، بل هي مجموعة من البروتينات تُعرف ببروتينات تثبيط الريبوزومات (Ribosome-inactivating proteins = RIPs)."
كشف المغالطات:
في جملة واحدة، وردت ثلاث مغالطات:
1. العنوان "الحقيقة العلمية".
2. القول إن RIP "ليست مادة واحدة".
3. الزعم بأنها "لا تستهدف مختلف أنواع ARN".
1 . حول عنوان "الحقيقة العلمية":
افتتاح الرأي ــ وهو بطبيعته اجتهاد ــ بعبارة "الحقيقة العلمية" يوحي ضمنيًا بامتلاك الحقيقة المطلقة. وهذا مخالف للمنهج العلمي الذي يقوم على النسبية والتدرج.
فالمعرفة العلمية لا تُبنى على الادعاء، بل على أدلة موثقة وتحليل منهجي. وكان الأجدر بالزميل أن يعرض رأيه في إطار نقاش موضوعي، لا من منطلق ادعاء امتلاك "الحقيقة".
2 . حول القول إن "RIP ليست مادة واحدة":
التمرين لم يذكر قط أن RIP "مادة واحدة"، بل استخدم مصطلح "مادة" بشكل عام، وهو استخدام مقصود لتسهيل الفهم دون الدخول في تفاصيل معقدة.
أما إدراج عبارة "ليست مادة واحدة"، فهو تأويل غير دقيق من الزميل، لا يستند إلى نص التمرين، ويمثل تحميلًا للتمرين بما لم يقله.
3 . أما الزعم بأن RIP لا تستهدف مختلف أنواع ARN
فهو قول يخالف المعطيات العلمية. إذ تؤكد الأبحاث أن بعض أنواع RIP تستهدف ARNr، وأخرى تستهدف ARNm أو ARNt. ومن الأمثلة:

بعض الأنواع مثل (PAPn و PAPc ) تستهدف ARNm والـ ARN الفيروسي.
وبعضها مثل (Saporin-L1 ) يُزيل الأدينين من ARNt وARNm وARNr

ملاحظة هذه البروتينات هي أنواع من ال(RIP)
وعليه، فالقول بأن RIP لا تستهدف إلا نوعًا واحدًا من ARN هو قول غير دقيق، ويعكس قراءة سطحية غير محايدة. وهذه المعطيات موثقة علميًا، ومستعدون لتقديم المراجع إن لزم الأمر.
ثانيًا: الاتهام بانعدام الأمانة العلمية – بين النقد والتجريح
ما قاله الزميل:
"أصبح المهم هو بناء تمرين بفكرة جديدة، حتى ولو كانت بفهم سقيم يخضع للأهواء... التحويل الديداكتيكي هو تحويل للمعلومة العالِمة إلى معلومة قابلة للتعليم، مع الصدق والأمانة العلمية."
توضيح تربوي:
● غياب القرائن في الاتهام:
عندما يتهم الزميلُ مصمّمَ التمرين بـ"الفهم السقيم" و"الخضوع للأهواء" و"انعدام الأمانة"، فإنه لا يقدّم نقدًا علميًا مؤسسًا، بل ينزلق إلى تأويلات شخصية تفتقر إلى قرائن موضوعية أو بدائل تربوية مدروسة يمكن البناء عليها.
إن مصداقية الأمانة العلمية لا تُختزل في شعارات تُرفع، بل تُقاس بمستوى الالتزام بالمصادر المعتمدة، واحترام السياق التربوي، وتحليل التمرين في ضوء أهدافه وعتباته التعلمية.
● التباس في فهم التحويل الديداكتيكي:
الزميل وقع في تناقض حين تحدث بلغة أكاديمية موجهة للباحثين، ثم عاد ليحمّل مصمم التمرين مسؤولية "سوء التحويل الديداكتيكي".
إن هذا السلوك يوحي برغبة في فرض سلطة معرفية مطلقة، من خلال إبهار القارئ بمصطلحات بيداغوجية مجردة، لا تتناسب مع الفئة المستهدفة من التمرين (تلاميذ الثانوي)، وكأن الهدف إقناعهم بتفوّقه العلمي أكثر من إيضاح المعلومة أو تطوير التمرين.
التحويل الديداكتيكي لا يعني إفراغ المفهوم من محتواه، بل تبسيطه دون تشويهه، وهو ما احترمه التمرين فعلًا، إذ حافظ على جوهر المعرفة وراعى مستوى التلميذ.
ثالثًا: الحمولة المعرفية والاستدلال المغلوط
ما قاله الزميل:
"الحقيقة العلمية تحمل حمولة معرفية أكاديمية غير مقررة على التلميذ، وهي تتعلق بنوع من الـ ARNr (28S) غير المقرر التفصيل فيه، وكذلك عوامل الاستطالة... ولم يكن من الممكن طرح الفكرة كتمرين استرجاع معلومات إلا بالادّعاء أن تلك العوامل تستهدف كل أنواع الـ (ARN)..."
الرد:
إنه يفترض أنه من غير الممكن طرح الفكرة كتمرين استرجاع معلومات، إلا بالادّعاء أن تلك العوامل تستهدف كل أنواع ARN.
ثم يستنتج من افتراضاته أن مصمم التمرين لجأ إلى الادّعاء لكي يصبح التمرين يقيس الاسترجاع.
نسأل: بأي منطق أو استدلال توصّل إلى هذا الاستنتاج؟
الجواب: بما يسميه المنطقيون "الاستدلال المغلوط" (Fallacious Reasoning) أو بتحديد أكثر "المغالطة المنطقية" (Logical Fallacy).
وهذه مغالطة منهجية واضحة، تمثل نوعًا من التهويل العلمي غير المبرر.
كيف يمكن الربط بين طبيعة التمرين كاسترجاع للمعلومات وبين اشتراط أن تستهدف عوامل الاستطالة "كل" أنواع ARN حتى يكون السؤال مشروعًا؟ ما علاقة ذاك بهذا؟
إنه يفترض افتراضًا ، ثم يبني عليه نقدًا كاملاً، ويوهم القارئ أن واضع التمرين قد "ادّعى" ما لم يقله. وهنا يُطرح سؤال مشروع: أين الأمانة العلمية التي كثيرًا ما تباهى بها؟
وقد بدأ بعض ما خفي من تحاملٍ مبيَّت على التمرين يظهر للعيان، لكن ماذا سيكون موقفه بعد أن علم ــ كما أثبتنا سابقًا بالادلة ــ أن الـ RIP يستهدف بالفعل الأنواع الثلاثة من ARN؟
هل سيُصرّ على افتراضه، وبالتالي يهدم أسس نقده؟ أم سيتراجع عنه، فينكشف تردّده وسوء تقديره؟
أما الحمولة المعرفية في التمرين، فهي كالتالي:
• الوثيقة: تمثيل مبسط لحمض نووي ريبي يُظهر إزالة الأدينين.
• التعليمة 1: استرجاع وتصنيف أنواع ARN.
• التعليمة 2: توظيف المعارف لبناء نص علمي حول تأثير RIP.
جميع هذه العناصر تقع ضمن المكتسبات الداخلية أو الخارجية، ولا تتجاوز العتبة المعرفية لتلميذ الثانوي، ولا تتطلب خلفية أكاديمية متقدمة.
رابعًا: ما عجز الناقد عن ادراكه حول التمرين كمثال لقياس الاسترجاع والهيكلة
ما يُحسب للتمرين:
• انطلق من مكتسبات مقررة انظر التدرج والمنهاج.
• قدم وثيقة بسيطة واضحة.
• استخدم تعليمات مباشرة في حدود قدرات التلميذ. تقيس الاسترجاع وهيكلة الموارد المسترجعة في نص علمي باعتماد وضعية ذات دلالة لحل مشكل علمي
ما لم يفعله التمرين:
• لم يستخدم مصطلحات خارج المقرر.
• لم يتضمن تعميمات خاطئة.
• لم يطلب معلومات غير مكتسبة.
وعليه فالقول بأن التمرين "بُني على ادّعاء"، أو أنه "خارج عن التحويل الديداكتيكي"، هو حكم غير مؤسس، ويفتقر إلى المنهجية التربوية.
أخيرا نقول للزميل، وبكل تقدير:
النقد لا يُبنى على الانطباع، بل على تحليل علمي دقيق للنص.
والناقد الحقيقي هو من يختبر النص، ويعيد قراءته مرارًا، ويضع احتمال الخطأ حتى في فهمه الشخصي، ويقدّم رأيًا متّزنًا قائمًا على حجج وقرائن. أما إطلاق الأحكام من دون أساس، فليس من النقد في شيء .
مبدؤنا: نتحاور لنتكامل، لا لنتصارع.
ولنا لقاء آخر إن شاء الله مع رد على نقد التمرين الثالث من الموضوع الأول لكشف المغالطات الممنهجة .

20/07/2025

تلاميذي وتلميذاتي الأعزاء، زهرات هذا الفصل، وثمار هذا المسار...

ها نحن نصل إلى محطة النهاية، وقد كُتب لنا أن نغلق صفحة من كتاب عشنا فصوله معًا، لحظة بلحظة، وعامًا بعد عام.
اليوم نودّع فصلًا من التعب والسهر، من التحدي والاختبار، من الجدّ والنية الصافية، ونستقبل بدايةً جديدة، عنوانها: الحياة التي نصنعها بأنفسنا.

أبارك من أعماق قلبي لكل من وُفّق وذاق طعم النجاح.
نجاحكم هو تتويج لمسار طويل من الاجتهاد، وهو أيضًا عربون لثقة وضعتُها فيكم، وآمنت بها، وربّكم لم يخيّب ظنّكم ولا ظنّي بكم.
أما أولئك الذين لم يبلغوا المبتغى هذه المرّة، فاعلموا أن الطريق لا يُقاس بعثرة، وأن الإنسان لا يُهزم من تعثّر بل من يأس.
وما تأخّركم اليوم، إلا اختبار آخر للثبات، ودرس جديد في النهوض.
فكونوا على يقين أن وعد الله حقّ، وأن في كل تأخير حكمة، وفي كل ابتلاء رحمة.
( وَعَسَى أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ).

أحبّتي،
إن كنتم قد نلتم شهادتكم اليوم، فهناك شهادة أكبر تنتظركم في الحياة: شهادة الخُلق، شهادة القيم، شهادة الرجولة والوفاءما زرعته فيكم خلال مسارنا معًا ليس فقط دروسًا في العلوم
الطبيعية ، بل محطات زرعتُ فيها في قلوبك
حبّ العمل، واحترام الوقت، وقول الحق، والصبر على الشدائد، والولاء للخير، والإخلاص في النية.

وقد أكون قسوت أحيانًا، ورفعت الصوت أو شدّدت اللهجة، لا لأني أردت أن أؤذي، ولكن لأنني أحببت، وخفت عليكم، وكنت أريدكم دائمًا في القمة.
فإن بدر مني ما أزعج أحدكم، فأنا أطلب العذر بمحبة، وأمنح الصفح بكل رضا لمن ظنّ أنني تأذّيت منه.

رسالتي الأخيرة لكم:
لا تجعلوا النجاح محطة توقف، بل اجعلوه بدايةً لطريق أطول.
احلموا، واسعوا، وكونوا عونًا لغيركم، لا عبئًا عليه.
كونوا في بيوتكم نِعم الأبناء، وفي أوطانكم نِعم المواطنون، وفي قلوبكم نور لا ينطفئ.
واذكروني كما أذكركم: بالخير والدعاء، بالذكرى الطيبة، وبالودّ الذي لا تغيّره المسافات ولا السنين.

في هذا اليوم: 20 / 07 / 2025
أطوي معكم صفحةً من عمري، وأتركها في قلوبكم...
محبكم دومًا، رغم الغياب،
💙
الأستاذة عوامري نجاح

Adresse

Guelma

Notifications

Soyez le premier à savoir et laissez-nous vous envoyer un courriel lorsque صفحة الاستاذة عوامري نجاح النجاح في العلوم الطبيعية publie des nouvelles et des promotions. Votre adresse e-mail ne sera pas utilisée à d'autres fins, et vous pouvez vous désabonner à tout moment.

Partager