الدعوة إلى الله في مسكيانة- daoua ila Allah fi meskiana

27/05/2025

فإذا بفاسق يتوب، وصالح ينتكس
إنما هي قلوب بين يدي الله
فلا تغتر

28/02/2025

واعلم أن خير ما تبدأ به رمضان هو التخلي عن حولك وقوتك.. والاستعانة بربك على كل طاعة وعبادة

01/12/2024

22/08/2024

سألني أحدهم: لماذا مسمى "أدبهم" لا يخرج من حكايات السرير والافتراش والشذو..ذ وعلب الليل والبارات والأزقة الضيقة؟!
أجبته: الإنسان ابن بيئة، وهؤلاء لم يعرفوا من الحياة والناس إلا ذلك الوسط، لذلك لا غرابة أن يكون للزاوي مثلا "رعشة" متخمة بالترعاش الجن..سي واللهفة الحارقة، كما لا غرابة أن يكون للحلزون حكاية "عنيدة" في سرير "الحلزونة" بسبب مسمى "الجدري" الأدبي الذي انتقلت عدواه إلى "هوارية" بيوض لتحط رحالها وشذو..ذها في سرير جاب "كاش حاجة"..
بعبارة أدق ..كل يكتب عن "البيئة" وكذا الوسط الذي يقتات منه وجوده وعاش ويعيش فيه ، فلا تتوقع ممن حياته من "البار للدار"، أن يكتب لك خارج ما رأى أو يكتب لك عن الفضيلة وهو يفترش "فضيلة" بشحمها ولحمها مستغلا ظروفها وحاجة صغارها أو اخوتها ..يعني راهم في النورمال، وكل يرى العالم والدنيا من الزاوية التي تربى فيها ورضع منها .
الحالة "حلزونة" وزادو "حلزنوها" بالجوائز والتكريمات، وكما قال الشاعر عادل إمام: الحلزونة ياما الحلزونة.
وفي اضافة أشمل: "أدب" البارات والعلب الليلية ورعشات القطارات العابرة للمس، يعبر عن وسط وبطولات وحياة أصحابه..فذاك وسطهم، وذلك كل ما خبروه من الدنيا والناس ..
تخيل أن تطلب من "ڤرلو" أو "فأر" مجاري أو حلزون أن يكتب لك شيئا، ماذا تتوقع منه أن يكتب ؟
عادي...يكتب عن بيئته وعن الروائح النتنة، وإذا سألته، عن الغزلان مثلا، سيفتح فمه مستغربا: هل هي هجين جديد من الجرذان أو الفضلات الجميلة؟..
من جهل شيئا عاداه..فلا غرابة في أدب وأدباء المجاري يا عزيزي ..
فقط الشيء المحير في مسمى "أدب" هؤلاء، أنه إذا كان من العادي أن تكون روايات تلك الكائنات مستمدة من حبر "منوي"، هو كل ما فقهوه في سرير عقدهم وتراكماتهم وولادتهم غير السوية، ما بال "الهيشر" انتاوعنا من بعض المستلبين، يتدافعون مدافعين عن "حلزونيات" لا رعشة لهم فيها ولا جمل..
يعني غير "رناكة" وترعاش وتزعطيش زايد .
اسامة وحيد

22/08/2024

🟢 كي تكون فاسق يقولو ..ربي يهديه..✅
وكي يهديك ربي يقولو:
هذا كان أكبر فاسق ..❌