مدرسة صناع النجاح بالدليليعي الوسط

18/06/2025

16/06/2025

⚜️⚜️⚜️🎖️🫡🫡

20/04/2025

💜💜💜

18/04/2025

17/04/2025

لما تكون المؤسسات العمومية متعاونة مع المؤسسات الخاصة رح تكون نتيجة مثمرة للمنطقة وتشوف الإحترافية وتزدهر المنطقة ويحدث التغيير أما إذا بقات نفسي نفسي راح تبقاو في الحظيظ وعمرنا ما نوصلوا لبعيد 💔مدرسة صناع النجاح بالدليليعي الوسط
_صنع_النجاح

شكراً لطاقم إبتدائية المجاهد براهيمي إبراهيم 🌸
على هذه الشهادة الجميلة وكانت شرف لنا😍
ونفتخر بشهادتكم على أننا أحسن روضة في دائرة الطيبات بتألق التلاميذ الخريجي 🥰
من عندنا لتفوقهم في مستواهم الدراسي 😘
ونتمى لهم مزيد من النجاحات في مشوارهم الدراسي ومشوارناا العملي ♥

17/04/2025

الحاضر يعلم الغايب
اكادمية اية جود تمنح فحص لأهل طيبات واللقاء يكون
#اليوم: السبت
#التوقيت: 8 صباحا
#المكان: في المطعم البلدي بجانب مدرسة الوسط في حي سيدي مبروك بالطيبات
الاكادمية خاصة
باستشارة نفسية والارطفونية
ومختصون في كل ماهو مكتوب في صورة كارط فيزيت
فرصة رائعة لاتفوتوها

16/04/2025

عندما يؤدي الإنسان العمرة لأول مرة، قد لا يُدرك أن المسافة بين الصفا والمروة طويلة إلى هذا الحد. حينها، يتساءل: لماذا سعت السيدة هاجر – رضي الله عنها – بينهما سبع مرات؟ فالمفترض أنها صعدت الصفا ولم تجد ماء، ثم صعدت المروة ولم تجد ماء، فلماذا استمرت في الذهاب والعودة سبع مرات؟

ثم يتذكر الإنسان فداحة الموقف الذي كانت فيه. فالسيدة هاجر كانت وحدها في قلب الصحراء، ومعها طفل رضيع – وهو نبي الله إسماعيل – يبكي من شدة العطش، ولم تكن تملك طعامًا ولا شرابًا. لم يكن سعيها هذا بحثًا عن الماء بقدر ما كان تعبيرًا عن خوفها الشديد على ابنها. وهذا الخوف هو ما دفعها للاستمرار في السعي سبع مرات، رغم علمها بعدم وجود ماء.

وكأن سعيها كان دعاءً ورجاءً صادقًا بأن يرزقها الله الفرج والماء. السيدة هاجر لم تكن تعلم أن الماء سيخرج في السعي السابع، ولو لم يظهر الماء حينها، لاستمرت تسعى في المرة الثامنة والتاسعة والعاشرة، وهي على نفس الحال من الرجاء والدعاء.

القرآن الكريم يُعلي من شأن سعي الإنسان في الدنيا، ويُقدره.

قال الله تعالى: "وأن ليس للإنسان إلا ما سعى * وأن سعيه سوف يُرى * ثم يُجزاه الجزاء الأوفى"

قد يحاول الإنسان مرة ويفشل، فيظن أنه فاشل، لكن هذا لا يُعد سعيًا حقيقيًا.

تذكّر أنك لا تسعى فقط لتصل، بل تسعى ليرى الله سعيك. وبقدر سعيك، يكون جزاؤك الأوفى من الله.

والجزاء الأوفى ليس بالضرورة ما كنت تطلبه، بل ما يراه الله أنسب وأفضل لك.

لقد سعت السيدة هاجر بين جبلين سبع مرات، وفي النهاية خرج الماء من تحت قدم نبي الله إسماعيل، لا من على الجبلين.

اجعل هذا النهج واضحًا في حياتك: أن حياتك كلها سعي إلى الله. فكل سعي تسعاه في الدنيا، اجعله بنية أن يراه الله، فتطمئن وترضى حينها بجزاء الله.

قال الله تعالى: "ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها وهو مؤمن فأولئك كان سعيهم مشكورًا"

وقال سبحانه: "فمن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا كفران لسعيه وإنا له كاتبون"

فاسعَ في الدنيا سعي الآخرة، وابذل ما استطعت من جهد، لأن الله يرى مقدار سعيك وسيجازيك عليه، فلا تقلق، فإن سعيك في صلاح الدنيا مشكور ومكتوب، وإذا جازى الله، أعطاك خيرًا مما كنت تتمنى. فقط استمر في السعي، ودع الأمر لله.

14/04/2025

وش تقدر دير⁉️💭