14/10/2025
كان معايا متدربة شاطرة و موهوبة جدًا...
مش بس في التعليق الصوتي لكن كمان في إعداد وكتابة المحتوى.
في نهاية الكورس قلتلها:
انتي شاطرة والطريق قدامك مش ناقص غير تتحركي.
قالتلي: أنا بس عايزة حد يضمن لي السكة اللي هتحرك فيها…
علشان ما أبقاش بضيع وقت على الفاضي.
وفي الجروب ده كان معانا فنانة شاركتنا خلال المحاضرات جزء من تجربتها.
فا قلتلها: حضرتك رأيك إيه؟
قالت: مفيش طريق مضمون ... الحياة كلها مافيهاش ضمانات.
في الفن مثلًا لو غبتي سنتين، لازم تبدأي من جديد كأنك ماعملتيش حاجة.
الدنيا بتتغير بسرعة واللي واقف مكانه بيتأخر.
ولو استنيتي ضمان قبل ما تتحركي، غالبًا عمرك ما هتبدأي.
وهنا بقى عايز أقولك حاجة من تجربتي:
مفيش مجهود بيروح على الفاضي حتى لو بتسعى غلط تخيل!
كل خطوة بتاخدها بتعلمك وتحطك على الطريق لحد ما ربنا يأذن.
انت بتفضل تجري وترزَّع على بيبان مقفولة مابتفتحش،
وفجأة تلاقي باب اتفتح لك بطريقة تستعجب لها.
أصل مش معقول يعني هتتوكل على ربنا ويرد الباب في وشك!
لو بتمر بالمرحلة دي ماتتكسفش وقول خايف من إيه
يمكن تلاقي الإجابة في التعليقات.
ولو مش عايز ياسيدي اكتبها في ورقة ...
يمكن تلاقي الإجابة لما تشوف المخاوف دي على الورق.
ولو حصل ووصلت لحل ياريت تشاركنا تجربتك،
مين عارف ممكن تساعد بيها حد مش عارف يتكلم.