27/10/2025
ليس الإيمان بالشكل ولا بالثوب، ولا بما تفرضه العادات أو تمليه الأعراف.
فالإيمان خلق، وسلوك، وصدق في القول والعمل.
أما المظاهر فهي مكملات، تحمل فوق طاقتها البيئة والعادات حتى أثقلتها عن جوهرها الحقيقي.
يبقى الإنسان بقلبه وأخلاقه، لا بثوبه ولا مظهره،
فما نفع لباسٍ جميل يخفي روحًا خاوية،
ولا عيب في بساطة المظهر إن كان القلب عامرًا بالنور والإيمان والاخلاق☘️
كن على اخلاق تنعم بكل شيء