Live Arabia News

Live Arabia News صفحة اخبارىة لكل مايحدث بمصر والعالم العربي والاخبار ا

صفحة العاصمة الاخبارية - كل مايحدث بمصر والعالم العربي والاخبار العالمية - أخبار سياسية - اخبار الاقتصاد - اسعار العملات - اخبار النجوم وأخبار الحوادث

27/08/2025

نداء وتَساؤل إلى السيد رئيس الجمهورية

سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي،
إننا – المستأجرين القدامى – نتوجه إليكم بقلوب محبة لمصر ومخلصة لسيادتكم، فقد وقفنا خلفكم في كل موقف واصطففنا معكم ومع كل من أحب الوطن. لكننا اليوم نشعر بظلم جسيم واقع علينا من جراء القانون رقم 164 لسنة 2025، وما ترتب عليه من تحميلنا أعباء لا طاقة لنا بها.

لقد بدا واضحًا أن الحكومة – في طرحها لهذا القانون – تحاملت على المستأجرين، وتجاهلت حقوقهم الثابتة بالعقود والقوانين السابقة، وتناست ما دفعناه من خلوات وتشطيبات كاملة وإدخال مرافق على نفقتنا الخاصة، وكأننا غرباء عن هذا الوطن ولسنا أبناءه الذين وثقوا في دولتهم. لقد أخذت الحكومة برؤية طرف واحد هو المالك، وأهملت الطرف الآخر وهو المستأجر، بالرغم من أن العدل في الشرع والقانون لا يقوم على كفة واحدة وإنما على موازنة بين الطرفين.

إننا لم نخالف الشرع ولا القانون ولا الدستور حين تعاقدنا مع الملاك؛ بل كانت العقود مبرمة في ظل الدولة وبتشريعها، وكان الامتداد القانوني واضحًا ومعلوماً، والمالك حينها على علم وموافقة بذلك، والدولة أقرت ذلك في قوانينها المتعاقبة، مما أكسبنا مراكز قانونية محمية بالدستور ذاته.

واليوم، وبعد أن تغيرت التحولات الاقتصادية التي لسنا طرفًا فيها ولا ذنب لنا فيها، نجد أنفسنا نحاسب بغير جرم، وكأننا سببها، بينما الحقيقة أننا التزمنا بالعقود وبما فرضه القانون والشرع وقتها. ولو كان في عِلمنا أن تلك القوانين ستُلغى بعد عقود لما ضحّينا بكل ما نملك من مال وجهد في تلك الشقق التي أضحت مأوانا الوحيد.

سيادة الرئيس، إن أغلب المستأجرين اليوم تجاوزوا الخمسين من العمر، وفيهم الأرامل والأيتام وأصحاب المعاشات والعمال الأُرزقية، ولا قدرة لهم على تحمّل أعباء جديدة أو الانتقال إلى سكن آخر. إن الدستور المصري ينص صراحة على حماية العقد ومراعاة العدالة الاجتماعية، والشرع الشريف ينهى عن الظلم ويحذّر من تحميل الناس ما لا يطيقون، والله تعالى يقول: "لا يكلف الله نفساً إلا وسعها".

نحن لا نطلب إلا العدل، وأن تُحال القضية إلى المحكمة الدستورية العليا للفصل في مدى توافق القانون 164 مع الدستور ومبادئ العدالة. فالعدل أساس الملك، وأنتم أحرص الناس على رفع الظلم عن أبناء الوطن.

إن الله رحيم بعباده، والرحمة والعدل هما ركيزتا أي دولة عادلة. ونناشدكم باسم الوطن والشرع والقانون أن تُنصفوا المستأجرين الذين وثقوا في دولتهم، حتى تظل مصر دائمًا دولة العدل والرحمة.

والله الموفق والمستعان.

26/08/2025

إيمان سـت من الإسكندرية عندها ٤٠ سنة وأم لبنتين ١١ و١٣ سنة..

من كام أسبوع حصل بينها وبين جـوزها خلاف، ف ضـ.ـربها وياخد فلوسها وتليفونها ويطردها من البيت مع بنتها الكبيرة.. إيمان وقتها لجأت للجيران عشان تقدر تروح لأهلها وبالفعل ساعدوها

والد إيمان راح قابل جوزها وعرض عليه ينهوا الجوازة بدون أي طلبات ليهم عشان ينهوا الموضوع لأنهم بقالهم ١٥ سنة متجوزين وكل شوية يضــربها ويخليها ترجع لبيت أهلها، واتفقوا هما الاتنين أن إيمان هتروح البيت تاني يوم الصبح تاخد هدومها هي والبنـات عشان تقعد فترة عند أهلها لحد ما يقرروا هيعملوا ايه

تاني يوم إيمان صحيت عشان تروح تاخد لبسها هي والبنـات، زي ما جوزها اتفق مع باباها، وطلبت من أختها شريفة (٢٥ سنة) انها تروح معاها عشان تساعدها تشيل لبسها هي والبنات.. وبالفعل شريفة راحت مع أختها.

في البيت كان موجود بنت إيمان الصغيرة (١١ سنة) مع جوزها.. دخلت إيمان تلم هدومها وشريفة تلم هدوم البنـات ف فضل جوزها يضايقها ولما الاتنين وقفوا جمب بعض طلع ازازة بنــزين كان مخبيها ورماها عليهم وولـ.ـع فيهم قصاد البنـ.ـت الصغيرة وبعدين خدها وقفل الباب عليهم حسب رواية الطفـلة

شريفة وإيمان فضلوا يجروا عشان حد يلحقهم والطفـ.ـلة تصرخ، لحد ما جارتهم قدرت تفتح الباب وجابت بطانية تطفيهم هما الاتنين.. وطبعاً من كتر النار البيت كمان كان اتحــرق والمطافي والشرطة جت وقبضوا على الأب.

شريفة وإيمان خدوهم على المستشفى والاتنين كانوا عندهم نسبة حروق عالية لحد ما شرية مـاتت بعدها ٤ أيام وإيمان بعدها بأسبوع.. أم فقدت بناتها الاتنين، واتنين بنـات صغيرين فقدوا مامتهم ومنهم واحده شافتها بعينها وهي بيحصل فيها كده من باباها.. كل ده عشان راجـل قرر يعاقب مراته انها مش عايزه تكمل معاه!

بنتمنى حق شريفة وإيمان يرجع في أقرب وقت وربنا يصبر البنـتين ويقدروا يتخطوا اللي حصلهم.

25/08/2025
25/08/2025
بث مباشر لقناة أم بي سي مصر
25/03/2024

بث مباشر لقناة أم بي سي مصر

بث مباشر للقنوات الفضائية ومشاهدة المباريات مباشر ومشاهدة القنوات الرياضية

Address

34 Alley Zeen St
Alexandria
21627

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Live Arabia News posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to Live Arabia News:

Share

Category