zlal.allayl

zlal.allayl "قصص رعب واقعية من قلب الظلام…
لو قلبك جامد، تابعنا.
�� "

  "في أماكن كثيرة من هذا العالم، هناك بيوت تمر بجانبها دون أن نلتفت، نعتقد أنها مهجورة... أو أنها لا تسكنها إلا الأشباح....
24/04/2025




"في أماكن كثيرة من هذا العالم، هناك بيوت تمر بجانبها دون أن نلتفت، نعتقد أنها مهجورة... أو أنها لا تسكنها إلا الأشباح.
لكن أحيانًا... الحقيقة تكون أفظع بكثير من الخيال.
في قصة اليوم، سنغوص في واحدة من أغرب الحكايات التي نُقلت عن لسان شاهد عيان، قصة تبدأ من مقبرة قديمة... وتنتهي بشيء لا يُصدّق."
في منتصف التسعينيات، نُقل رجل يُدعى "فادي" للعمل كحارس في مقبرة قديمة تقع في أطراف بلدة صغيرة شمال البلاد. كان الرجل بسيطًا، يعيش وحيدًا بعد وفاة زوجته، وقَبِلَ بالوظيفة لأن السكن فيها كان مجانيًا، وكان يعاني من ضيق الحال.

المقبرة تعود للعهد العثماني، مهجورة جزئيًا، وأغلب المقابر فيها تعود لأكثر من مئة عام. في وسطها، كان هناك منزل حجري صغير... هو نفسه الذي سكنه "فادي".
منذ أول ليلة، بدأ يسمع أصوات غريبة... أنين يأتي من بين القبور، خطوات خفيفة على الحصى، وصوت أبواب تُفتح وتُغلق رغم عدم وجود أحد.

لكن "فادي" لم يكن يؤمن بالأشباح، فقرر تجاهل الأمر.

وفي إحدى الليالي، حوالي الساعة الثانية صباحًا، استيقظ فادي على صوت طرق عنيف على الباب. فتح الباب فلم يجد أحد. وعندما أغلقه وعاد، سمع الصوت مجددًا. لكن هذه المرة، لم يكن الطَرق على الباب... بل على الجدار الداخلي للغرفة!

حاول فادي تبرير الأمر بالهواء أو الفئران، لكن الأمور لم تقف عند هذا الحد.
في اليوم الثالث، دخل عليه رجل غريب الملامح، يرتدي عباءة سوداء، وقال له دون مقدمات:
"البيت ليس لك. غادر قبل أن تتحدث إليك الأرض."

اعتقد فادي أنه مجنون، لكن تلك الليلة كانت كابوسًا... الأرض تهتز من تحته، والأصوات ترتفع، وسريره يتحرك وحده. وعندما حاول الخروج من المنزل، وجد الباب مختفيًا... جدار من الحجارة بدلًا منه!

استمر الأمر ساعات، حتى غاب عن الوعي. وفي الصباح، استيقظ ليجد نفسه نائمًا في منتصف المقبرة، خارج المنزل تمامًا.

وعندما عاد إلى البلدة ليروي ما حدث، أخبره أحد الشيوخ هناك أن المنزل مسكون منذ عشرات السنين، وأن كل من يسكنه يُصاب بالجنون أو يختفي نهائيًا.
ويقال إن آخر من سكنه... حارس مات وهو يصرخ أن المقبرة تتكلم معه!

فادي لم يعد إلى هناك أبدًا. والمنزل، لا يزال موجودًا... مهجورًا، ولكن أحيانًا... يظهر فيه ضوء خافت في منتصف الليل.
"قد تظن أن بعض الأماكن مجرد حجارة قديمة وصمت طويل…
لكن هناك أماكن لا تموت… لأنها لم تكن حية يومًا.
وفي كل مرة تُنسى فيها قصة، يظهر من يُعيد فتح الجرح… ويوقظ ما كان نائمًا.
فمنزل حارس المقبرة… ما زال بانتظار زائر جديد."

#الجميع

 #منزل  #رقم9 #ظلال  #الليل  #رعب"بعض القصص… ما نقدر نقول إنها خيال.لأن كل شي فيها مثبت… بتقارير، بصور، بتسجيلات.قصة الل...
24/04/2025

#منزل #رقم9
#ظلال #الليل #رعب

"بعض القصص… ما نقدر نقول إنها خيال.
لأن كل شي فيها مثبت… بتقارير، بصور، بتسجيلات.
قصة الليلة مو من نوع الرعب اللي يضحك أو يخوفك لحظات…
قصة الليلة… بتخليك تطالع ورا ظهرك، وتراجع ذكرياتك، وتشوف… هل فعلاً كنت دايم لحالك؟"

في مدينة صغيرة وهادئة في جنوب المملكة، فيه حي جديد بدأت العائلات تسكن فيه، وبيوت كثيرة لسه تحت التشطيب.
كان فيه بيت تحديدًا، اسمه "المنزل رقم 9"، ما أحد كان يبغى يشتريه. مع إنه الأرخص، وبتصميم جميل، إلا إن الكل يتفاداه.

في عام 2014، عائلة من 3 أفراد قررت تسكن فيه. الأب "فهد"، الأم "نورا"، وولدهم الصغير "ياسر".
في البداية، كل شيء طبيعي. بس من أول أسبوع… بدأت المشاكل.

الأم تحلف إنها كل ما تنظف البيت، تلاقي تراب يرجع بنفس المكان.
الولد يصحى من النوم ويقول إنه شاف رجل واقف عند باب غرفته، لابس أبيض، بس وجهه مش واضح.
والأب، فهد، صار يلاحظ إن أغراضه تتحرك من مكان لمكان، وكل ما يسأل، الكل يقول: "ما لمست شي."

بعد شهر، الأمور تطورت.

نورا دخلت المستشفى بعد انهيار عصبي، قالت إنها كانت لحالها في البيت، وسمعت صوت بنت تصرخ باسمها من الخزانة.
فتحت الخزانة… وما لقت أحد. بس يدها كانت كلها خدوش، وكأن أحد مسكها بقوة.

فهد بدأ يسجل كاميرات مراقبة.
وفي أحد التسجيلات، الساعة 3:17 صباحًا، باين ولدهم ياسر واقف في نص الصالة، عيونه مفتوحة، بس بدون تعبير.
يهمس بشي، ويطالع لفوق… وفجأة، يطيح على الأرض، ويبدأ يبكي.
الفيديو أُرسل لجهة تحقيق، لكن التفسير الوحيد اللي انكتب:
"الطفل كان نائمًا أثناء الحادثة."

لكن في لقطات تانية… بان ظل طويل، يمر خلف الباب، بالرغم إن الكل كان نايم.

بعد شهرين من السكن، العائلة طلعت من البيت فجأة، وتركت كل أغراضها.
وكتبوا على الحيطة بخط واضح:
"البيت ما هو لنا… البيت له."

الغريب؟
ثلاث عائلات جربت تسكن بعدهم. وكلهم خرجوا خلال أقل من أسبوع.

في 2017، شاب فضولي حاول ينام ليلة في البيت، وسجل لايف.
كل شي كان هادئ، إلى أن بدأ يقول إنه سمع أحد يهمس له:
"اطلع… قبل لا تطلعك."

اللايف انقطع، والشرطة لقت الشاب في اليوم الثاني نايم قدام باب البيت… بدون وعي، وعنده جروح في ظهره.

آخر تقرير للشرطة يقول:
"المنزل رقم 9 غير قابل للسكن… ولا يوجد تفسير منطقي لما يحدث داخله."

لكن البيت… لسه موجود. وليلًا… أحيانًا، تشتغل فيه الإضاءة لحالها.
يمكن تكون هذي مجرد قصة… ويمكن لا.
بس لو مريت بحي جديد، وشفت بيت ما حد ساكن فيه… مع إنه مرتب ورخيص…
لا تسأل عن السبب.
بعض الأسئلة… جواباتها تجيب لك اللي ما تبغاه."

شاركنا قصتك على

واحتمال… قصتك تكون الحلقة الجاية."

في هدوء الليل... لما الناس كلها نايمة، وفيه بس صوت الريح، وفيه قلبك اللي بيخبط فجأة بدون سبب...بيبدأ "ظلام الليل"... الم...
23/04/2025

في هدوء الليل... لما الناس كلها نايمة، وفيه بس صوت الريح، وفيه قلبك اللي بيخبط فجأة بدون سبب...
بيبدأ "ظلام الليل"... المكان اللي هنحكي فيه عن الرعب الحقيقي.
قصص مش من الخيال... قصص من واقع حصل، واتوثّق، واتنسى ورا جدران مظلمة.
لو قلبك ضعيف، اقفل الفيديو...
ولو بتحب تمشي في الظلمة... فتعال معانا، نفتح باب الرعب سوا

[قصة – #بيت أميفيل]

في نوفمبر سنة 1974، في بيت صغير لونه أبيض في ضاحية هادية اسمها "أميفيل"، حصلت جريمة مرعبة.
شاب اسمه "رونالد ديفو" صحى في نص الليل، مسك بندقية، وقتل عيلته كلها وهم نايمين. ستة أشخاص.
قال إن "أصوات" كانت بتحرضه... وإن البيت هو اللي خلاه يعمل كده.

بعد سنة، عيلة اسمها "لَتز" اشترت البيت بسعر مغري. جورج وكاثي وأولادهم الثلاثة انتقلوا للبيت... بس من أول يوم، كل حاجة كانت غلط.

جورج بدأ يحس ببرد شديد، وكان بيصحى كل يوم الساعة 3:15 فجراً... نفس وقت الجريمة.
أبواب بتتفتح وتقفل لوحدها، خطوات بتتمشى في البيت، ريحة كريهة من غير أي مصدر.

كاثي كان بيجي لها كوابيس، وجسمها بيظهر عليه خدوش غريبة وهي نايمة.
الأولاد شافوا "صديقة خيالية" على شكل خنزير بعينين حمرا، اسمها جودي، وكانت بتكلمهم.
جدران بتنزل سائل أسود، أصوات بتناديهم، وذباب بيملأ البيت في عز الشتاء.

جورج بقى مهووس بالمدفأة، منعزل، ووشه بيتغير يوم بعد يوم... كأن البيت بيبلعه.

بعد 28 يوم... العيلة هربت من البيت فجأة، سابوا كل حاجة، حتى هدومهم.

البيت لسه موجود، بس شكله اتغير... والناس بتتفادى تمشي جمبه.
البيت اللي بيقال عنه... إن اللي بيدخله، مش بيخرج زي ما دخل.

العيلة هربت من البيت... بس السؤال الحقيقي:
هل الرعب كان في البيت؟
ولا كان جواهم؟

من يومها، محدش قدر يعيش فيه. واللي حاول، خرج وهو مش هو.
والساعة 3:15 بقت لعنة... بتتكرر مع كل حد يحاول يسكن هناك.

لو في يوم عدّيت من شارع Ocean Avenue... وشفت بيت أبيض نوافذه مطفية...
اوعى تبص كتير... يمكن هو يلاحظك.

ودي كانت حكايتنا الليلة... من "ظلام الليل".
لو عندك الشجاعة، استناني في القصة الجاية...
لو لسه قادر تنام.
"قصص رعب واقعية من قلب الظلام…
لو قلبك جامد، تابعنا.
🌑👁️‍🗨️ "

قصه جديده  #بيت أميفيل
23/04/2025

قصه جديده
#بيت أميفيل

في ظلال الرعب...كل قصة بنحكيها مش مجرد حكاية.فيها شيء حصل بجد...وشيء ما زال بيطارد أصحابها لحد النهاردة.استعد... وخلي ال...
23/04/2025

في ظلال الرعب...
كل قصة بنحكيها مش مجرد حكاية.
فيها شيء حصل بجد...
وشيء ما زال بيطارد أصحابها لحد النهاردة.
استعد... وخلي النور مفتوح، يمكن تحتاجه.

عنوان القصة: "المكالمة الأخيرة"

أنا اسمي هشام، وعمري 29 سنة. اللي هحكيه حصل من 3 سنين، ومهما حاولت أنساه، بيرجعلي كل ما التليفون يرن وأنا لوحدي.

كنت ساكن لوحدي في شقة إيجار في الدور الخامس. يومها كنت راجع من الشغل متأخر جدًا، حوالي 2 بعد نص الليل. الشارع كان فاضي، والعمارة ساكن فيها ناس كبار في السن، يعني الهدوء طبيعي.

أول ما دخلت الشقة، حسّيت بحاجة مش مريحة. زي ما في حد كان واقف جوّا قبل ما أفتح الباب. تجاهلت الإحساس، وقلت تعب الشغل.

غيرت هدومي، وقعدت على الكنبة أراجع شوية شغل على اللابتوب... فجأة، الموبايل رن.
رقم غريب، بدون اسم.
رديت.

– ألو؟
كان في صوت تنفّس تقيل... وبعدها همسة خفيفة جدًا:
– هشام... خليك صاحي... ما تنامش الليلة.

قفلت المكالمة بسرعة، وقلت أكيد هزار أو رقم غلط. بس قلبي بدأ يدق بسرعة.
عدّت ساعة، والموبايل رن تاني. نفس الرقم.

– هشام... بص وراك.

قسَمت بالله، وأنا في مكاني، حسّيت بنفَس دافي على رقبتي، كأن في حد واقف ورايا فعلاً.

قمت مفزوع، ونوّرت كل الأنوار. ما فيش حد. لا في الشقة ولا في البلكونة.

قررت أخرج، أنزل أي مكان فيه ناس. لبست بسرعة، وفتحت باب الشقة...

بس وأنا خارج، لقيت ظرف صغير على الأرض قدام الباب. ما كانش موجود لما دخلت. فتحته بإيدي بتتهز...
جواه ورقة مكتوب فيها بخط باهت:

"لو خرجت، هنعرف. الأفضل تفضل في مكانك."

قلبي وقع. رجعت الشقة، وقفلت الباب بالمفتاح والسلسلة. كنت بحاول أفهم: مين يعرف اسمي، ورقمي، ومكان شقتي؟!

قررت أفتح الكاميرا اللي على باب الشقة (كنت مركب واحدة صغيرة بتصور المدخل).
رجعت التسجيل...
وشفت حاجة عمري ما هقدر أنساها.

الساعة 1:59 صباحًا – قبل ما أرجع البيت بدقيقة واحدة –
الكاميرا سجلت شخص واقف قدام باب شقتي.
مش باين وشه، لأنه كان لابس حاجة شبه العباية السودة، وطويل جدًا.
بس الغريب؟ الظل بتاعه ما كانش بيتحرك...
وبعد دقيقة، اختفى... من غير ما يمشي.

وأنا بتفرج، الموبايل رن للمرة التالتة.
لكن المرة دي، ما فيش صوت تنفس...
كان في صوتي أنا!
أنا اللي باتكلم في التسجيل!

– ما تهربش... خلاص، إحنا جوّاك.

الخط فصل.

من وقتها، حياتي اتغيّرت. بقيت لما أبص في المرايا، أحس إن انعكاسي بيتحرّك قبلي بلحظة.
بقيت لما أنام، أسمع همسات جنبي على المخدة.

حاولت أغيّر رقم موبايلي، حتى سافرت من الشقة دي بعد أسبوع، بس الأصوات... والمكالمات...
اتبعتني.

وآخر مكالمة جاتلي كانت من رقم "0".
قالولي فيها:

"ما تقلقش... إحنا لسه مستنيينك تنام."

لو عجبتك القصة، متنساش تعمل متابعة وتشير البوست.
وحاول تنام... لو قدرت.
"ظلال الرعب – الحكاية مش مجرد قصة."

المكالمة_الأخيرة
ظلال_الرعب

مرحبًا بك في "ظلال الرعب"...هنا حيث تذوب الحقيقة في الخيال، وتبدأ القصص التي لا تُروى في الظهور.إذا كنت تظن أن الليل آمن...
23/04/2025

مرحبًا بك في "ظلال الرعب"...
هنا حيث تذوب الحقيقة في الخيال، وتبدأ القصص التي لا تُروى في الظهور.
إذا كنت تظن أن الليل آمن، وأن الظلال مجرد ظلال... ففكّر مرة أخرى.
نحن نحكي قصصًا حقيقية، وقعت بالفعل... وربما تقع لك يومًا.

تابعنا... لأن الرعب الحقيقي لا يحتاج مؤثرات.
بل فقط... بعض الهدوء، وظل خافت، وهمسة تأتي من العدم.

"ظلال الرعب – الحكاية مش مجرد قصة... الرعب بيبدأ لما ينتهي الكلام."

Address

Alexandria

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when zlal.allayl posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share