مذكرات راوي-Narrator's Memoirs

مذكرات راوي-Narrator's Memoirs Contact information, map and directions, contact form, opening hours, services, ratings, photos, videos and announcements from مذكرات راوي-Narrator's Memoirs, Digital creator, Cairo.

ماذا تقدم صفحة [ "مذكرات راوي" ]
هي ليست مجرد صفحة، بل هي رحلة مع الراوي الذي يشارككم يومياته وحكاياته الغامضة،
تاركًا لكم الفرصة للتفكير في معاني كل قصة من خلال الكلمات.
انضموا إلينا في كل حلقة، حيث نكتب معًا الفصول القادمة من القصص التي لا تنتهي! 🖋🖋

🔴_لما تحس إنك تعبان من الناس... قرب لربنا شوية._😊_مفيش حضن أوسع من حضنه، ومفيش كتف آمن من الدعاء._🩵_جرب تحكي له زي ما بت...
24/08/2025

🔴_لما تحس إنك تعبان من الناس... قرب لربنا شوية._😊
_مفيش حضن أوسع من حضنه، ومفيش كتف آمن من الدعاء._🩵
_جرب تحكي له زي ما بتحكي بينك وبين نفسك... هتحس إنك أخف._💡💡

الجن العاشقمنال كانت دايمًا حاسة إن في حاجة غريبة بتحصل حواليها، خصوصًا بعد الحلم الغريب اللي شافته. مش بس في الأحلام، د...
23/08/2025

الجن العاشق

منال كانت دايمًا حاسة إن في حاجة غريبة بتحصل حواليها، خصوصًا بعد الحلم الغريب اللي شافته. مش بس في الأحلام، ده كمان بدأ يظهر ليها في اليقظة. كانت بتحس بحاجة غريبة حوالين عينها، وكأن في حد بيراقبها من الزوايا المظلمة او المرايا. وفي كل مرة تبص فيها في المرايا، كانت تحس إن في حاجة مش طبيعية بتحصل ليها.

بدأت في الأيام دي تحس بوجوده أكتر، وكأن في حد واقف جنبها، دايمًا بيخليها مش مرتاحة. ساعات كان بيظهر ليها في صور ناس قريبين منها، وكان شكلهم مختلف عن الحقيقة، وكأنهم مش هما، وكان دايمًا في حاجة بتخليها تتخض بفزع كبير .

ومرة، بعد يوم طويل، منال راحت نامت على السرير، وفجأة حلمت بحلم غريب. شافت فيه شخص غريب جدًا واقف قدامها، لابس أسود وعينيه كانت بتتوهج زي النار. قال ليها بصوت هادي: "إنتي ليه مش عايزة تعترف ليا؟ أنا حبيتك من زمان، وهتبقي معايا للأبد." كانت منال مش قادرة تتحرك من مكانها، والجن ده كان دايمًا في حلمها، زي شبح بيطارده.

منال حاولت تتجاهل اللي بيحصل، لكن الحاجات الغريبة زادت. كانت بتحس بشيء غريب حواليها، وكأن في حد بيراقبها باستمرار. لحد ما في يوم، منال ماشية في الشارع، شافت واحدة صاحبتها، وكانت بتضحك معاها، فجأة حسّت إن عيون صاحبتها بدأت تتغير، وبقت زي عيون الجن ده اللي كانت بتشوفه في أحلامها. منال صرخت من الرعب، وجريت عشان تروح البيت بسرعة، وفي طريقها لقيت الجن واقف قدامها في الشقة، مبتسم .
كانت خايفة جدًا، وحاولت تهرب منه، لكن الجن العاشق ده كان بيراقبها في كل زاوية. كل ما تحاول تحارب وتبعد، كان يلاحقها أكتر.

منال قررت إنها لازم تلاقي حل، وعشان كده راحت للمكتبة القديمة في القرية، اللي كانت مليانة كتب قديمة عن السحر والطلاسم. لما لقيت كتاب اسمه "الكتاب الأسود"، عرفت إنه ده الكتاب اللي ممكن يساعدها. الكتاب كان فيه طلاسم وأسرار قديمة، منال قرأته بحذر، وبدأت تفهم إن الطلاسم دي ممكن تساعدها في التخلص من الجن ده. لكن الكتاب كان فيه تحذير واضح: "لو قرأت الطلاسم دي،ومقدرتيش تفرضي سيطرتك على الجن، العواقب هتكون رهيبة."

منال كانت في حيرة، لكنها قررت تكمل، وأخدت الكتاب، وبدأت تقرأ الطلاسم بصوت هادي، وكل ما كانت تقرأ، تحسّ إن في حاجة كبيرة بتتغير حوالين البيت، زي زلزال خفيف بيهز المكان. وفي نفس اللحظة، بدأ الجن يظهر قدامها تاني، بس المرة دي كان شكله مش زي الأول، كان شكله مشوه، وعينيه بقت أكبر بكتير، وكان فيه حاجة مظلمة حواليه.

قال الجن بصوت منخفض: "إنتِ اخترتِ تدمري نفسك، والكتاب ده مش هيحميكي مني." كانت منال مش قادرة تتنفس من الرعب، وكانت عاوزة توقف الطلاسم، لكن خلاص كان الوقت فات.

في اللحظة دي، الغرفة كلها بدأت تتشقق، والأضواء بدأت تومض بشكل غريب، وكل شيء بدأ يتحرك حواليها. الصوت بتاع الرياح أصبح عالي جدًا، والجن كان مختفي وبيظهر في الزوايا، وكان دايمًا بيراقبها. كل كلمة من الطلاسم كانت بتخلي الجن يزداد قوة.

منال كانت عارفة إنها لو ما كملتش، هتكون نهايتها. بدأت تقرأ الطلاسم تاني، لكن الجن كان بيضحك ضحكة عالية جدًا، وقال: "مفيش حاجة هتوقفني، وأنا مش هسيبك." وفعلاً، في اللحظة دي، الجن اختفى فجأة، لكن منال كانت عارفة إن ده مش نهاية القصة.

في اللحظة دي، منال فهمت إن الجن العاشق مش هيسيبها أبدًا. هو لسه موجود في كل زاوية، وكل لحظة في حياتها. الكتاب والطقوس اللي قرأتها في الطلاسم مش هتقدر توقفه. الجن مش هيموت، وهو مش هيتوقف، باب اللعنات لسه مفتوح .
منال مش قادرة تهرب منه. الطلاسم انتهت، والجن العاشق لسه موجود في كل مكان حواليها. مش عارفة لو كانت قدرت تحارب ولا لأ، لكن الحقيقة ان الجن العاشق لسه مستمر في حياتها وبيظهر ليها
لما بتكون لوحدها أو في الحمام وفي احلامها وكوبيسها.
لغاية مجه يوم ومنال اكتشفت السر اللي كان مخبيه جدها وسبب ظهور الجني ده بس كان لازم تضحي با اهم شئ في حياتها وهوا.....
يتبع ✍️ 💡 ✍️
مستني ارائكم
متنساش تصلي على النبي.عشان الجزء التاني.

💔 قصة حقيقية من لسان والد الطفل "حمزة" ربنا يرحمه ويجعل مثواه الجنة ويصبر أهله 💔⚠️ تنبيه مهم لكل أب وأم:"ابني حمزة، نور ...
19/08/2025

💔 قصة حقيقية من لسان والد الطفل "حمزة" ربنا يرحمه ويجعل مثواه الجنة ويصبر أهله 💔

⚠️ تنبيه مهم لكل أب وأم:

"ابني حمزة، نور عيني وفلذة كبدي، ربنا يرحمه ويسكنه فسيح جناته، ويديني وأمه الصبر على فراقه.

في يوم بعد صلاة العشاء، كان حمزة بيحضر درس الحفظ مع الشيخ في المسجد. خلّص الحفظ ورجع البيت. زي عادته كان بيحب ياكل إندومي ومقرمشات، وأكل منهم. بعد نص ساعة تقريبًا بدأ يصرخ من وجع شديد في بطنه، وكأنه شارب سم! جسمه عرق جامد وضعف لدرجة إنه ماقدرش يقف حتى بمساعدتي. شلته بين إيديا وأنا مش فاهم إيه اللي بيحصل.

جريت بيه على مستشفى الأردني في عين شمس، الدكتور قال التهاب في جدار المعدة واداله محاليل وحقن مسكنة، لكن حالته كانت بتسوء بسرعة، ووشه وشفايفه بدأوا يزرقّوا. الممرض نصحني أوديه مستشفى تاني فورًا.

خدته ورحت مستشفى خاص، الدكتور هناك قال ممكن يكون تسمم، فوديناه مركز السموم في الدمرداش. الطريق خد ساعتين، وهو طول الوقت بيصرخ وبيقول "الحقوني" من شدة الوجع. أول ما وصلنا حطوه على الترولي... وفجأة سكت! الأطباء حاولوا يرجعوا قلبه يشتغل بس للأسف مقدروش.

خدوا عينات للتحليل وطلع إن مفيش مخدرات ولا أي سبب واضح لحالته. الساعة كانت 6 الصبح يوم السبت 16/8 لما أعلنوا وفاته.

بعدها رحت القسم، سجلوا كل حاجة من أكياس الأكل والترجيع وبعتوهم للتحليل. والنيابة أمرت بالتشريح في مشرحة زينهم. وبعد ما خلصنا الغُسل والكفن، دفناه وقلوبنا مكسورة.

أنا بحكي القصة دي علشان حاجتين:
1️⃣ تاخدوا بالكم من أكل ولادكم وربنا يحفظهم.
2️⃣ تدعوا لي ولأم حمزة ربنا يربط على قلوبنا ويصبرنا.

وبطلب من كل مسؤول يتقي ربنا في صحة الناس، لأن كل حاجة قدام ربنا محسوبة.

🤲

🩸🩸إعجاز علمي 🩸🩸ماذا لو جمعنا مجموعة من الفئران، ووضعناها في مكان يشبه الجنة، حيث يتوافر لها كل ما تحتاج إليه من طعام وشر...
18/08/2025

🩸🩸إعجاز علمي 🩸🩸
ماذا لو جمعنا مجموعة من الفئران، ووضعناها في مكان يشبه الجنة، حيث يتوافر لها كل ما تحتاج إليه من طعام وشراب ومسكن، دون أعداء طبيعيين، ودون أي ضغوط نفسية أو جسدية؟ ↘️

هذه الفكرة خطرت لعالم الأحياء الأمريكي جون كالهيون، فبدأ عام (1970) .بتنفيذ تجربته الشهيرة. صنع بيئة واسعة ومجهزة خصيصًا، تحتوي على طعام وماء وفيرين ومساحات للعيش، ثم وضع فيها أربع أزواج من الفئران (ذكرين وأنثتين)، لتبدأ حياتها في أجواء من الراحة الكاملة.

في البداية تكاثرت الفئران بسرعة مذهلة، وازداد عددها بشكل متواصل. لكن بعد مرور 315 يومًا تقريبًا، بدأ معدل التكاثر في الانخفاض بصورة ملحوظة. وعندما وصل عددها إلى نحو 600 فأر، ظهرت بينهم ملامح اجتماعية جديدة: تسلسل هرمي واضح، وانعزال لبعض الأفراد، وظهرت فئة أطلق عليها "البؤساء".

بدأت الفئران الأكبر حجمًا تهاجم الأضعف منها، مما أدى إلى انهيار نفسي للذكور، بينما تخلّت بعض الإناث عن أدوارها في رعاية الصغار، بل وأصبحن يهاجمن صغار إناث أخريات بلا سبب. ومع مرور الوقت ارتفعت نسبة وفيات الصغار إلى 100%، وانخفض معدل الإنجاب حتى وصل إلى الصفر. كما ظهرت سلوكيات غريبة مثل المثلية الجنسية، والتوحش، وأكل لحوم بعضهم البعض رغم وفرة الطعام.

وبعد عامين من بداية التجربة وُلد آخر فأر، وفي عام 1973 ماتت جميع الفئران في تلك التجربة التي عُرفت باسم "الكون 25 – Universe 25". والأغرب أن التجربة أُعيدت 25 مرة، وكانت النتيجة نفسها في كل مرة: انهيار كامل للمجتمع وانقراضه.

لقد أراد كالهيون أن يبرهن أن المجتمعات – سواء كانت فئرانًا أو بشرًا – إذا توفرت لها كل سبل الراحة بلا جهد ولا تحديات، فإنها ستسير حتمًا نحو الانهيار الداخلي.

قال تعالى:
﴿وَلَوْ بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبَادِهِ لَبَغَوْا فِي الْأَرْضِ وَلَكِنْ يُنَزِّلُ بِقَدَرٍ مَا يَشَاءُ﴾ [الشورى: 27].

18/08/2025

النهايات ليست بابًا يُغلق إلى الأبد،
بل نافذةٌ تُفتح على أفق جديد.
رحيل الأشخاص أو انتهاء المراحل لا يعني خسارة،
بل يعني نُضجًا وخطوة نحو ما يليق بك أكثر.
ثق أن الحياة تُعيد تشكيل طريقك بحكمة،
وأن ما يغادرك ليس إلا تمهيدًا لشيء أجمل يقترب.
فكن واثق دائما بقضاء الله♥️

15/08/2025

"‏الحزن موقف ؛ أما الاكتئاب فمن تراكم المواقف."

- عبدالوهاب الرفاعي ।📓

✅العقل الباطن يتبرمج بالتكرارالكلمات التي ترددها باستمرار تصبح قناعات.العقل الباطن لا يميز إن كانت إيجابية أو سلبية... ف...
14/08/2025

✅العقل الباطن يتبرمج بالتكرار
الكلمات التي ترددها باستمرار تصبح قناعات.
العقل الباطن لا يميز إن كانت إيجابية أو سلبية... فقط يخزّن ويطبّق.
💡 المثال العملي:
كل صباح، قل أمام المرآة:
- أنا أستحق النجاح
- أنا قادر على التغيير
- كل يوم أقترب من أهدافي
حتى لو شعرت أنها غير واقعية في البداية... التكرار يخلق التصديق.

🔴في 2008، 🔴حين أنشأت أول حساب على فايسبوك، لم أكن أعرف ما أفعله بالضبط، لم يكن أحد يعرف، كانت المنصة تشبه مدينة أشباح رق...
11/08/2025

🔴في 2008، 🔴
حين أنشأت أول حساب على فايسبوك،
لم أكن أعرف ما أفعله بالضبط، لم يكن أحد يعرف،
كانت المنصة تشبه مدينة أشباح رقمية،
بضعة وجوه، صور سيئة الجودة،
وتحديثات عبثية تقول: "أنا أشرب قهوة الآن".
كان كل شيء بطيئا، بريئا، وربما مملا، لكنه كان حقيقيا،

كنا نكتب كما نكتب في دفتر يوميات نرميه تحت الوسادة،
لم نكن نبحث عن جمهور، لم نكن نعرف ما هو التفاعل،
كنا فقط نتكلم لأن الصمت كان ثقيلا،
كان الفايسبوك يشبه مكانا تلتقي فيه معارفك القدامى بالصدفة،
دون فلتر، دون خطة تسويق، دون نية في التأثير على العالم،

كان الفايسبوك، امتدادا بسيطا للوجود:
مثل دفتر مذكرات رقمي يقرأه صديق أو اثنان،
لا أحد يراقبك فيه من وراء الستار،
ولا خوارزمية تعبث بانفعالاتك،

اليوم، بعد سنوات،
تحول الفايسبوك، ومعه كل ما يسمى سوشيال ميديا،
إلى سيرك متواصل،
الجميع يرقص، الجميع يضحك، الجميع جميل ومتفائل ويتحدث عن النجاح،
الناس يبيعون صورهم، حياتهم اليومية، آراءهم، أولادهم، وجباتهم، وحتى كآبتهم،
كل شيء قابل للعرض، للبيع، للتفاعل،

تحولت المنصة من وسيلة للتواصل إلى سوق نخاسة،
الجميع يقدم نفسه كمنتج،
شيخ، مثقف، فخور بجسده، متقبل لنفسه، مدافع عن قضايا لم يفهمها يوما،
لا أحد يعترف بالفراغ، لا أحد يجرؤ على قول الحقيقة:
نحن وحدنا، تعساء، ومجبرون على التمثيل،

الفايسبوك قديما كان صمتا جميلا، فيه فراغ يترك لك فسحة للتنفس،
الآن هو ضجيج بلا انقطاع، تجد فيه كل شيء إلا الحقيقة،

تضاعف عدد الوجوه. تغيرت النبرة،
لم تعد تكتب ما تشعر، بل ما يرضي الخواريزميات...
ولم تعد تنشر لتفكر، بل ليتم تقييمك.

فمن نَحن في هذا الزحام؟

– ملاحظة يكتبها أحد الذين كانوا شاهدين على البداية،
حين كان زر الإعجاب لا يزال فكرة غير مخترعة.
✍️

10/08/2025

حين تُغير فكرتك.... يتغيّر شعورك.
وحين يتغيّر شعورك.... يُشفى قلبك.
كل شفاء يبدأ من فكرة.
💡

🔴نحن لا نركض خلف أحد، ولا نرجو بقاء من قرر الرحيل.نُقدّر من يقدّرنا، ونمضي بثبات في طريق الكرامة.نُحب بصدق، لكننا لا نتع...
06/08/2025

🔴نحن لا نركض خلف أحد، ولا نرجو بقاء من قرر الرحيل.
نُقدّر من يقدّرنا، ونمضي بثبات في طريق الكرامة.
نُحب بصدق، لكننا لا نتعلق بأحدٍ لا يشعر بنا.
نفتح أبواب قلوبنا لمن يستحق، ونغلقها بهدوء على من أساء.
لسنا ممن يلاحقون العلاقات الهشة، ولا نُرضي مَن لا يرى فينا قيمة.
نُسامح، لكن لا ننسى. نُعطي، لكن لا نُهان.
نُحب العفوية، لكن لا نسمح بالاستغلال.
كرامتُنا تاج، ونفوسُنا أغلى من أن تُرهق في انتظار أحد.
فليذهب من لا يقدّر، وليبقَ من يفهم ويحتوي.
نحن لا نخسر من لا يريدنا، نحن فقط نُزيح عن قلوبنا من لا يستحقها.
💡

03/08/2025

قصة واقعية مؤلمة عن أسرة مصرية بسيطة... حياتهم اتدم-رت بالكامل بسبب فيديو تم تصنيعه بالذكاء الاصطناعي.
في ثواني، تحول الشك إلى جري-مة، وتحولت صورة مزيفة إلى نهاية مأساوية لزوجين وطفلة بريئة.
هذه ليست مجرد قصة، بل جرس إنذار قوي لخطورة الاستخدام الخاطئ للذكاء الاصطناعي.
تابع القصة للنهاية، وشاركها مع كل شخص تهتم لأمره... عشان الكارثة دي ممكن تحصل لأي حد
الذكاء الاصطناعي, فيديو مزيف, جريمة بسبب AI, deepfake, الذكاء الاصطناعي خطير, AI خطر, ق*تل بسبب فيديو, غادة وعزت, قصة حزينة, مأساة عائلة, خدعة AI, فيديو مفبرك, فيديو مزور, بنت مات*ت بسبب AI, خيانة وهمية, مراتي في فيديو مش حقيقي, تكنولوجيا AI, تحذير من الذكاء الاصطناعي, قصص مرعبة, قصص اجتماعية واقعية, دراما AI, خداع السوشيال ميديا, الذكاء الاصطناعي في الإعلام, جرائم الذكاء الاصطناعي
فينا!
#جريمة #تحذير -لة -ed_my_family -er -ل -ل_زوجته -ريمة -ل -تل_بنته -مير_حياة -ر_البيت -ll

🩸"العمارة رقم ١٤"🩸اللي هحكي دلوقتي مش من خيالي دي تجربة وعشتها بكل تفاصيلها ولس مخرجتش منهافسيبو اللي في ايدكم وركزو معا...
02/08/2025

🩸"العمارة رقم ١٤"🩸
اللي هحكي دلوقتي مش من خيالي
دي تجربة وعشتها بكل تفاصيلها ولس مخرجتش منها
فسيبو اللي في ايدكم وركزو معاي لعل حد يكون
عنده حل او سمع عن حاجه زي كدا...
اعرفكم بنفسي
أنا اسمي علاء، شاب عندي ٢٨ سنة، شغال في مطبعة في وسط البلد، وبسكن في منطقة اسمها باب الشعرية، جوه حارة ضيقة كده فيها عمارات قديمة من أيام الزمن.

في يوم، اتأخرت في الشغل شوية… الطابعة كانت بتعلق، والزبون مستعجل، فخرجت من الشغل الساعة كانت قربت ١٢ بليل. الشوارع بدأت تفضى، والدكاكين قفلت، والهدوء كان خانق، لدرجة إنك تسمع صوت نفسك وانت بتبلع ريقك.

وأنا ماشي في الحارة، لمحت من بعيد العمارة رقم ١٤… عمارة مهجورة، الدور الأرضي مقفول بخشب متكسر، والدور اللي فوق شباكه متخلع، والحيطة مشققة كأنها هتقع في أي لحظة. كنا دايمًا بنعدي من جنبها بسرعة… أصل الناس بتقول إنها "مسكونة".

بس النهارده، وأنا معدّي، لمحت نور ضعيف طالع من أوضة في الدور التاني. ضوء أصفر متقطع… كأن في حد مولّع لمبة جاز. غريبة! العمارة دي المفروض فاضية!

قلت لنفسي يمكن واحد من الحشاشين دخل يقضي الليل جوه، أو حد بيستخبى. بس وانا لسه ببُص، الستارة اتحركت… وفي حد واقف بيبُص عليّا!

عينين سودا… واسعة أوي… سابتني متسمّر مكاني. قلبي كان بيدق جامد، ورجلي تقيلة كأنها مربوطة بسلاسل.

قربت خطوة… والمفاجأة؟

الباب الخشبي اتفتح لوحده… وبصوت بيزيّن كأنك بتفتح تابوت.

رغم الرعب اللي كان مالي قلبي، حسيت بحاجة بتشدني لجوه. حاجة مش طبيعية… فضول؟ ولا لعنة؟ الله أعلم.

دخلت… الريحة كانت خانقة، ريحة عِفِن ورطوبة، والسلم عليه تراب سميك كإني أول واحد يدخله من سنين.

وأنا طالع، سمعت ضحكة خفيفة جاية من فوق… ضحكة واحدة ست… وراها صوت خطوات بتجري… بس مش خطوات بني آدم… كانت عاملة زي سحب الخشب على البلاط!

وصلت للدور التاني… والنور لسه شغال جوه الأوضة. مدّيت إيدي وفتحت الباب…

ولقيتها…

ست واقفة قدامي، لابسة جلابية سودا مشققة، شعرها منكوش وواصِل لركبها، وعينيها متوسّعة كأنها بتشفطك جواها.
جلدها كان مشدود كأنها محنّطة… بس بتتحرك… وبتتنفس… وكانت بتضحك!

قالتلي بصوت خشن:
"اتأخرت يا علاء… أنا مستنياك بقالى كتير..."

عرفت اسمي؟!
أنا اتجمدت… بس قبل ما أفكر أهرب، الباب قفل لوحده ورايا… والنور اتطفى!

في اللحظة دي… حسيت بإيد بتسحبني لجوه، والدنيا دارت… صحيت بعدها في الشارع قدام العمارة، الساعة كانت ٧ الصبح، والناس حواليا فاكرين إني متخدّر أو مغمى عليا.

رجعت البيت، لكن من يومها، كل ليلة الساعة ١٢، بسمع الضحكة دي في ودني… والباب بتاع شقتي بيترزع لوحده… والحيطة بتعرق مية باردة ريحتها زي اللي شميتها في العمارة.

أنا مش طبيعي من يومها… وكل يوم بكتشف إني بنسى حاجات… نسيت اسم أمي… وشكلي في المراية بقى مش هو نفس الشكل…
واللي أغرب من كده؟

لقيت جلابية سودا مشققة تحت سريري… وعليها نقطة دم ناشفة...🩸...يتبع✍️✍️
🩸 ....
ولا يمكن تكون دي... البداية.❌
مستني ارائكم بصراحة 😊
ومتنساش تعمل متابعة 🩵
عشان تظهرلك باقي الاجزاء
هنا او علي الصفحة✅

Address

Cairo

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when مذكرات راوي-Narrator's Memoirs posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share