أگسجين مصر

أگسجين مصر صانع محتوي

جريمة القرن يا جماعة... حتى الإسرائيليين نفسهم مش راضيين عن صفقة القرن!  بقلم: مصطفي زينيا جماعة، الموضوع ده مهم قوي وأن...
17/02/2025

جريمة القرن يا جماعة... حتى الإسرائيليين نفسهم مش راضيين عن صفقة القرن!
بقلم: مصطفي زين

يا جماعة، الموضوع ده مهم قوي وأنا عايز أشارك معكم مقال من صحيفة إسرائيلية شهيرة اسمها *Haaretz*. الصحيفة دي بتتكلم بطريقة نقدية جدًا عن السياسات الإسرائيلية والأمريكية، وخصوصًا عن "صفقة القرن" اللي كان بيتكلم عنها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب واللي عملها بالتعاون مع رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو. الغريب إن حتى بعض الإسرائيليين نفسهم بيقولوا إن الصفقة دي كانت "جريمة القرن"!

رابط المقال الأصلي: (https://www.haaretz.com/opinion/2025-02-15/ty-article-opinion/.premium/trump-and-netanyahu-have-devised-the-crime-of-the-century/00000195-00bd-d069-abdd-c0bdde4e0000)

أكيد الكل سمع عن "صفقة القرن"، دي الخطة اللي اتبعت عشان تحل النزاع الفلسطيني-الإسرائيلي. بس في الحقيقة، الصفقة دي كانت منحازة جدًا لصالح إسرائيل، وعملت كأنها تبرر الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية.

المقال بيقول إن ترامب ونتنياهو كانوا شركاء في تنفيذ سياسات تعتبرها بعض الأطراف الدولية "غير قانونية وغير أخلاقية". يعني إيه؟ يعني إنهم كانوا بيستخدموا مناصبهم عشان يدعموا مصالح معينة على حساب حقوق الشعب الفلسطيني.

على سبيل المثال، ترامب اعترف بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل السفارة الأمريكية ليها. الصفقة كانت بتقول إن المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية مش مخالفة، رغم إن المجتمع الدولي كله بيقول إنها غير قانونية. ده غير إن الصفقة كانت بتهدف لتقليل حقوق الفلسطينيين بشكل كبير، زي موضوع السيادة على أراضيهم والعودة للاجئين. يعني باختصار، الصفقة كانت كارثة بكل المقاييس.

الأغرب إن حتى بعض الإسرائيليين نفسهم مش راضيين عن الصفقة دي! الكاتب في المقال بيقول إن التعاون بين ترامب ونتنياهو كان "جريمة القرن"، لأنه كان بيعزز الظلم والاحتلال ويقوض أي فرصة لتحقيق سلام حقيقي في المنطقة.

الكاتب بيقول إن السياسات دي خلت العالم كله يشوف إسرائيل بشكل سلبي، وحتى داخل إسرائيل في ناس بتحتج وبتقول إن دول القرارات هتضر بمصلحة الدولة على المدى البعيد.

أنا شخصيًا بشوف إن الشعب الفلسطيني هو صاحب الأرض، ومن حقه إنه يدافع عن أرضه ضد أي احتلال أو ظلم. ما ينفعش نقول إن إحنا بنحاول نحل مشكلة وبنزيد الأمور تعقيد. السلام الحقيقي لازم يكون عادل ومتكافئ، وما ينفعش يبقى على حساب حقوق الناس. الشعب الفلسطيني عانى كتير، واستمرار الاحتلال ده ظلم كبير لازم ينتهي بأي طريقة.

لو عايز تشوف التفاصيل الكاملة، ادخل على الرابط ده: (https://www.haaretz.com/opinion/2025-02-15/ty-article-opinion/.premium/trump-and-netanyahu-have-devised-the-crime-of-the-century/00000195-00bd-d069-abdd-c0bdde4e0000)

إيه رأيكم؟ الموضوع ده يستاهل نقاش جاد، وأنا عايز أسمع منكم. شاركوني آرائكم في التعليقات، ولو عايزين المقال يوصل لأكبر عدد ممكن، ابقو تعملوا له مشاركةمع أصحابكم. كل واحد فينا مسؤول عن إيصال الصوت الحق للناس. 💪


#فلسطين

يا جماعة، الموضوع ده مش مجرد كلام، ده قضية حق وعدل لازم الكل يتحرك من أجلها. ابقو شاركوا المقال واعملوا له تفاعل عشان يوصل لأكبر عدد ممكن من الناس. شكراً لكم! 🙏

مصر في مواجهة الضغوط الأمريكية.. كيف نتحرك؟النهاردة، ومع عودة دونالد ترامب للبيت الأبيض، الأمور بقت واضحة أكتر: الإدارة ...
16/02/2025

مصر في مواجهة الضغوط الأمريكية.. كيف نتحرك؟

النهاردة، ومع عودة دونالد ترامب للبيت الأبيض، الأمور بقت واضحة أكتر: الإدارة الأمريكية الجديدة بدأت بالفعل في ممارسة ضغوط على مصر والدول العربية لتحقيق مصالحها. ترامب، المعروف بأسلوبه الصدامي، مش بس ناوي يغير سياسة أمريكا الخارجية، لكنه كمان بيدير اللعبة بأسلوب جديد، بيعتمد على فرض الشروط بدل من الشراكة. والسؤال هنا: إزاي مصر تقدر تتعامل مع المرحلة دي وتحافظ على أمنها القومي ومصالحها؟

ضغوط مباشرة وغير مباشرة.. السيناريوهات الصعبة بدأت

من أول يوم لترامب في الرئاسة، بدأ يمارس ضغوطه على الدول العربية، ومصر في المقدمة. الضغوط دي مش بس اقتصادية، لكنها كمان سياسية وأمنية، عشان يضمن إن كل الأطراف ماشية في الخط اللي هو عايزه. السيناريوهات الأسوأ اللي كنا بنتكلم عنها قبل كده بدأت تتحقق، وده معناه إننا لازم نكون جاهزين نتحرك بذكاء ودبلوماسية قوية.

القضية الفلسطينية.. اختبار حقيقي للموقف المصري

واحدة من أخطر الملفات اللي بيحاول ترامب يفرضها دلوقتي هي قضية تهجير الفلسطينيين، وده شيء لا يمكن السكوت عليه. الموقف المصري كان دايمًا ثابت: القضية الفلسطينية مش مجرد أزمة سياسية، لكنها قضية أمن قومي. مصر ما ينفعش تتراجع عن موقفها تحت أي ضغوط، والرسالة لازم تكون واضحة: “لا”، مهما كان الثمن. لأن اللي هيسكت النهاردة، بكرة هيلاقي نفس السيناريو بيتكرر عليه.

سياسة الابتزاز.. التنازلات مش حل

اللي متابع سياسة ترامب من زمان، عارف إنه كل ما ياخد حاجة، بيطلب أكتر. يعني لو أي دولة قدمت تنازلات عشان تخفف الضغط، هتتفاجئ إن المطالب زادت ومافيش نهاية. مصر عندها خبرة طويلة في التعامل مع الإدارات الأمريكية، وعارفة إن الحل مش في تقديم تنازلات، لكن في إدارة الأزمة بحكمة، والتفاوض من موقع قوة، مش من موقع ضعف.

الاعتماد على النفس.. واستراتيجية التوازن

الاعتماد على طرف واحد في العلاقات الدولية دايمًا بيكون خطر، ومصر مش ممكن تكرر الغلطة دي. المرحلة دي بتأكد أهمية تنويع العلاقات، سواء مع القوى الكبرى زي الصين وروسيا، أو حتى مع القوى الإقليمية زي تركيا وإيران، عشان يكون عندنا بدائل حقيقية وما نبقاش محاصرين بقرارات أمريكا. السياسة مش ولاء أعمى، السياسة مصالح، والمصالح بتتحقق بالتوازن، مش بالاعتماد على طرف واحد.

إسرائيل واللعب بالنار

اللي بيحصل دلوقتي في فلسطين من تصعيد إسرائيلي غير مسبوق، والسكوت العربي عليه، مش مجرد أزمة عابرة، لكنه مؤشر خطير على إن كل العرب في خطر. النهاردة الفلسطينيين، بكرة أي حد تاني. السماح لإسرائيل باستخدام القوة بالطريقة دي بيفتح الباب لسيناريوهات كارثية في المستقبل. عشان كده، لازم يكون فيه موقف عربي موحد، ما يكونش مجرد بيانات استنكار، لكن يكون فيه تحركات سياسية ودبلوماسية حقيقية تضع حد للانتهاكات دي.

مصر.. قوة لا يستهان بها

مصر مش دولة ضعيفة، وعندها أوراق كتير تقدر تستخدمها لحماية مصالحها. وإسرائيل نفسها عارفة إن استمرارها في المنطقة متوقف على اتفاقية السلام مع مصر، وأي محاولة للمساس بالأمن القومي المصري ممكن تقلب المعادلة كلها. مصر مش بتسعى للحرب، لكنها في نفس الوقت مش هتسمح بأي تهديد مباشر لأمنها أو لمصالحها الاستراتيجية.

كلمة أخيرة

إحنا في مرحلة مختلفة، والسياسة بقت لعبة مفتوحة ما فيهاش مكان للضعفاء. مصر عندها تاريخ طويل في مواجهة الضغوط، وده مش أول اختبار صعب بتواجهه. المطلوب دلوقتي هو إدارة الأزمة بحكمة، وعدم الانجرار لأي سيناريوهات ممكن تضر بمصالحنا. في النهاية، السياسة مش شعارات، السياسة أفعال، ومصر عندها من القوة والخبرة اللي تخليها تواجه أي تحدي مهما كان حجمه.

شارك البوست مع اصحابگ

مصطفى زين الدين
‏Mostafa Zein Eldin

07/02/2025

مصر تُغيّر المعادلة: موقف حاسم يُجبر الولايات المتحدة على التراجع

في سلسلة من التصريحات المثيرة للجدل، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن نوايا توسعية شملت ضم كندا، وشراء جزيرة غرينلاند، والسيطرة على قناة بنما، بالإضافة إلى اقتراحه بإخلاء قطاع غزة من سكانه وإعادة تطويره تحت السيطرة الأمريكية. هذه التصريحات قوبلت بردود فعل متفاوتة من الدول المعنية، حيث أبدت بعضها استعدادًا للتعاون أو التفاوض، بينما أظهرت مصر موقفًا حاسمًا غيّر مسار الأحداث.

مواقف الدول المعنية
• كندا: بعد تهديد ترامب بضم كندا ورفع التعريفات الجمركية، أبدت الحكومة الكندية استعدادها لتعزيز التعاون الأمني مع الولايات المتحدة، معلنة عن نشر 10,000 جندي على الحدود لمنع التهريب وتعزيز الأمن.
• المكسيك: في مواجهة تهديدات ترامب بزيادة التعريفات الجمركية بسبب تدفق اللاجئين، استجابت المكسيك بنشر قوات عسكرية وطائرات على الحدود الشمالية، مؤكدة التزامها بمنع الهجرة غير الشرعية وتعزيز الأمن الحدودي.
• الدنمارك: عندما أعرب ترامب عن رغبته في شراء جزيرة غرينلاند، ردت الدنمارك بعرض التعاون دون بيع الجزيرة، مرحبة بوجود عسكري أمريكي إذا لزم الأمر، مع التأكيد على سيادة الدنمارك على غرينلاند.
• بنما: بعد تهديد ترامب بالسيطرة على قناة بنما بسبب النفوذ الصيني، أعلنت بنما انسحابها من مبادرة الحزام والطريق الصينية، مؤكدة التزامها بالحفاظ على حيادية القناة وتعزيز العلاقات مع الولايات المتحدة.

موقف مصر الحاسم

فيما يتعلق بخطة ترامب لإخلاء قطاع غزة من سكانه وإعادة تطويره، اتخذت مصر موقفًا حازمًا ومغايرًا. أعلنت القاهرة رفضها القاطع لأي محاولات لتهجير الفلسطينيين من غزة، معتبرة ذلك انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي وتهديدًا للأمن والاستقرار في المنطقة. وأكدت مصر أنها لن تكون طرفًا في أي مقترح لنقل الفلسطينيين، وستعمل مع الشركاء لإعادة بناء غزة دون مغادرة سكانها. 

بالإضافة إلى ذلك، كثفت مصر اتصالاتها مع الدول العربية، بما في ذلك الأردن والسعودية والإمارات، لتأكيد الرفض الجماعي لأي مخططات تهدف إلى تهجير الفلسطينيين من أراضيهم. هذا التحرك الدبلوماسي المصري أسهم في تعزيز الموقف العربي الموحد ضد هذه المقترحات. 

تراجع الولايات المتحدة

أمام هذا الموقف المصري الصارم والدعم العربي المتزايد، أعلن الرئيس ترامب أنه “لا داعي للعجلة” في تنفيذ مقترحه بشأن غزة، مشيرًا إلى أن ما طرحه كان من زاوية تجارية وسُيعالج الأمر بروية. هذا التراجع يُظهر تأثير الموقف المصري في تغيير مسار السياسة الأمريكية في هذه القضية. 

خلاصة

تعكس هذه الأحداث كيف أن العالم غالبًا ما يستجيب لضغوط الولايات المتحدة، إلا أن الموقف المصري الحازم والرافض لمخططات تهجير الفلسطينيين نجح في تغيير المعادلة، مما أجبر الولايات المتحدة على إعادة النظر في سياساتها والتراجع عن مقترحاتها.

بقلم: مصطفى زين

02/04/2024

رب أشعث أغبر لو أقسم على الله لأبره ..

فأنت لا تحتاج لوسيط مع الله ليغفر لك ذنبك ..
فالله أقرب إليك من حبل الوريد.❤️📿🧎🏽أنا إنسان - I am a human@متابعين@إشارة

Address

Cairo

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when أگسجين مصر posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to أگسجين مصر:

Share

Category