Mostafa Gad - مصطفى جاد

30/06/2025

In a region where operational excellence drives progress, Dr. Mostafa Gad emerges as one of Egypt’s most respected voices in the supply chain and operations field. With a sharp strategic mindset and a passion for innovation, he seamlessly bridges academic insight and real-world application to enhance efficiency, agility, and sustainability across sectors.

Dr. Mostafa Gad currently serves as Chief Operating Officer at Taheal, where he leverages his logistics expertise and leadership acumen to develop resilient systems supporting healthcare and rehabilitation services. He is also an Assistant Professor at the German Saxony University in Egypt, Faculty of Management, where he teaches Logistics Technology, a role that reflects international collaboration in education and underscores his authority in the field. His academic contributions include two authored books and a peer-reviewed study on the efficiency of Egypt’s pre-customs release system.

Throughout his career, Dr. Gad has held executive positions at top-tier organizations such as Samsung Electronics, Egypt Gold, and ASWAQ MISR Express, where he led transformative supply chain and procurement initiatives. His extensive professional certifications include PMP, ISO 9001/14001, SAP, and Oracle systems all complementing his Doctorate in Business Administration from Helwan University.

As the Founder of The Idea Chain, he blends thought leadership with hands-on expertise, equipping professionals with forward-thinking strategies and practical tools. Whether in the boardroom or the classroom, Dr. Gad is unwavering in his mission to bridge knowledge with ex*****on building systems that serve, scale, and sustain.

Dr. Mostafa Gad is one of The Arab Leaders whose journey we are proud to honor and celebrate.

Do you have a story the world needs to hear?
Share it with us at [email protected] or WhatsApp https://wa.link/o0r4ty +971 557424632.
Visit us at: www.thearableader.com

Let’s inspire the world, one story at a time.

07/06/2025

انتقال زيزو من الزمالك إلى الأهلي: مشهد رياضي أم درس إداري؟

في الوقت الذي يتابع فيه الجمهور الرياضي انتقالات اللاعبين بشغف، يغفل الكثيرون عن أن هذه الصفقات تكشف أحيانًا ما هو أعمق من مجرد انتقال لاعب من نادٍ إلى آخر. انتقال أحمد سيد “زيزو” من الزمالك إلى الأهلي لم يكن مجرد قرار فني أو مالي، بل حمل في طياته مجموعة من الدروس الإدارية المهمة لأي مؤسسة، رياضية كانت أو غير رياضية.

هذا الحدث أثار تساؤلات جوهرية حول طريقة إدارة الأندية، ومدى قدرة القيادة على اتخاذ قرارات استراتيجية بعيدًا عن ضغوط الجماهير والإعلام، وفَتح الباب لمقارنة صارخة بين أسلوب الأهلي في الإدارة، وأسلوب الزمالك، لا سيما في الملفات الحساسة المرتبطة بالموارد البشرية والمالية.

الشفافية قبل القرارات

غياب الشفافية في التواصل مع الجمهور كان من أبرز ما وُجه لإدارة الزمالك. الجماهير ليست ضد القرارات الصعبة، لكنها ضد تضارب التصريحات، وضبابية المواقف. في عالم الأعمال والإدارة، غياب الشفافية يخلق فجوة بين الإدارة وأصحاب المصلحة، ويؤدي إلى تآكل الثقة، وهو ما يصعب استعادته لاحقًا.

الإدارة التي تخشى الرأي العام تتخلى عن مسؤولياتها

اتخاذ القرار بناءً على “الترند” أو ضغط وسائل التواصل الاجتماعي، يفقد أي إدارة بوصلتها الحقيقية. الإدارة الاستراتيجية تبني قراراتها على معطيات وتحليلات، وتستعد لتفسير قراراتها أمام جمهورها بثقة واتزان. أما الإدارة التي تسعى لتجنب اللوم المؤقت، فهي تؤجل الانفجار دون معالجته.

إهدار الفرص = إهدار الموارد

خسارة الزمالك لما يقارب 350 مليون جنيه في صورة عروض وصفقات مهدرة، لا يمكن وصفها إلا بسوء إدارة. المؤسسة الناجحة تقيم كل فرصة ماليًا واستراتيجيًا، وتوظف أصولها لتحقق أفضل عائد ممكن. عندما تُهدر هذه الفرص خوفًا أو ترددًا، فإن المؤسسة تدفع الثمن من استقرارها المستقبلي.

الموظف الكفء يبحث عن منظومة تحميه لا فقط عن راتب أعلى

انتقال زيزو إلى الأهلي يعكس ثقة اللاعب في المنظومة، وليس فقط في المقابل المالي. كانت أمامه خيارات مالية أفضل في الخليج، لكنه اختار منظومة مستقرة، تُقدّر قيمته، وتحمي مستقبله. وهذا ينطبق على أي مؤسسة ناجحة: الأفراد المميزون لا يبحثون فقط عن راتب، بل عن بيئة تحفزهم وتحترمهم.

الإدارة الناجحة تتحمل مسؤولية القرار ولا تفتش عن شماعات

بدلاً من الاعتراف بالخلل في التفاوض، لجأت بعض الأطراف إلى مهاجمة اللاعب، وتشويه صورته أمام الجمهور. في علم الإدارة، القائد الذي يهرب من الاعتراف بالخطأ، ويفتش عن كبش فداء، يقود مؤسسته إلى مزيد من التدهور.

ما بين الأهلي والزمالك: مقارنة بين نموذجين إداريين

النادي الأهلي يقدم نموذجًا في الاستقرار الإداري، والتخطيط بعيد المدى، وإدارة الأزمات بصمت واحتراف. في المقابل، يعاني الزمالك من غياب الاستراتيجية، والتخبط في إدارة العقود والملفات، ورد الفعل العشوائي في الأزمات.

الدرس الحقيقي من هذه القصة لا يتعلق بكرة القدم فقط، بل بطريقة التفكير، وبأهمية وجود منظومة تدير بعقلية المؤسسة، وليس بردود الفعل. المؤسسات التي لا تتعلم من أخطائها، وتكرر نفس نماذج الفشل، ستفقد كوادرها وفرصها وتاريخها، مهما كان حجم اسمها أو شعبيتها.

ما حدث مع زيزو، فرصة لإعادة التفكير في طريقة إدارة المؤسسات الرياضية. لأننا في النهاية لا نتحدث عن انتقال لاعب، بل عن فشل في الاحتفاظ بفرصة، وضياع لمورد بشري كان يمكن أن يكون ركيزة للنجاح.




#الزمالك
#الأهلي
#زيزو

28/05/2025

فوز النادي الأهلي المصري اليوم بلقبه الـ45 في الدوري العام يُعد إنجازاً ضخماً، لكنه في الحقيقة لا يرتبط فقط بالأداء داخل الملعب، بل هناك سلسلة من الجهود الإدارية واللوجستية والتنظيمية المعقدة التي تُسهم في تحقيق هذا النجاح. وهنا يظهر دور سلاسل الإمداد (Supply Chain) بوضوح، حتى في مجال كُرة القدم. دعنا نحلل الأمر بشكل احترافي

كيف ساهمت سلاسل الإمداد في فوز الأهلي؟

1. شراء وتوريد الأجهزة الحديثة
• الأجهزة الطبية، معدات اللياقة، أدوات تحليل الأداء، وكل ما يتعلق بتقنيات التدريب والتأهيل البدني.
• هنا تدخل إدارة سلسلة التوريد في:
• اختيار الموردين الموثوقين.
• التأكد من جودة المعدات.
• شحنها وتخليصها الجمركي بشكل سريع لتكون جاهزة للاستخدام.

2. تحليل البيانات والأنظمة التكنولوجية
• استخدام أدوات تحليل الأداء مثل GPS Trackers، Data Analytics Systems.
• تتطلب هذه الأدوات:
• شراء مرن من مصادر عالمية.
• دعم فني وتشغيل سريع.
• تكامل مع أنظمة النادي.
• وهنا تظهر أهمية الربط بين سلسلة الإمداد والتكنولوجيا لضمان الجاهزية.

3. إدارة المخزون والتأهيل الطبي
• كل نادٍ بحجم الأهلي يحتاج إلى نظام مخازن ذكي لتتبع:
• عدد الأحذية الرياضية، الكرات، الملابس، المكملات الغذائية.
• الأدوية والأدوات الطبية وتجهيزات التأهيل.
• هنا تسهم سلسلة الإمداد في تقليل الفاقد، وتوفير المواد قبل الحاجة.

4. شراء اللاعبين وإدماجهم في النظام
• صفقة شراء لاعب لا تقتصر على دفع المقابل المالي فقط:
• هناك إدارة لوجستية معقدة (تأشيرات، سفر، إقامة، تجهيزات شخصية).
• كذلك، التكامل السريع للاعب يتطلب وجود نظام إداري وتدريبي جاهز لاستقباله.
• سلاسل الإمداد تضمن الجاهزية في كل نقطة.

5. الصيانة والتجديد المستمر
• الأجهزة تتعطل وتحتاج إلى صيانة أو استبدال.
• سلاسل الإمداد تضمن:
• توفر قطع الغيار.
• التعاقد مع مزودي صيانة.
• دورات استبدال دورية.

فوز الأهلي اليوم ليس فقط انتصارًا كرويًا، بل هو نتيجة إدارة احترافية متكاملة، وسلاسل إمداد فعّالة كانت تعمل في الخلفية بصمت، لتضمن أن كل لاعب يدخل الملعب في أفضل حالاته… وهذه هي الكرة الحديثة، حيث تلتقي الرياضة بالإدارة، والموهبة بالنظام

#الأهلي


#اللوجستيات


#الاحترافية

27/05/2025

23/05/2025

It was a great day at the Arab Academy for Science, Technology and Maritime Transport during the Higher FIATA course!
I’m truly grateful for the opportunity to engage with such inspiring professionals in the logistics and supply chain field.
Special thanks to Dr. Mounir for his invaluable support and continuous inspiration.

12/05/2025

هيكلة سلاسل الإمداد ببساطة!
من المورد للعميل... شوف كيف كل خطوة بتأثر على الكفاءة والاستدامة.
تابعني عشان تعرف أكتر عن اللوجستيات وسلاسل الإمداد.
hashtag hashtag hashtag hashtag

09/05/2025

Grateful for This Recognition!
According to Favikon, I’ve been ranked
#2 in Egypt – Manufacturing, Logistics & Supply Chain
#6 Arabic-speaking Creators in the Supply Chain field
#107 Worldwide – Top 200 Creators in the industry

This is more than just a ranking, it’s a reflection of consistent effort to share meaningful, impactful content with the professional community.
Thanks to everyone who supported, engaged, and believed in the power of knowledge. The journey continues!

بحمد الله، تم تصنيفي من قبل منصة Favikon العالمية كالتالي:
المركز الثاني على مستوى مصر في مجال التصنيع، اللوجستيات وسلاسل الإمداد
المركز 107 عالميًا ضمن أفضل 200 مؤثر في المجال
المركز السادس بين المتحدثين بالعربية في مجال سلاسل الإمداد
هذا الإنجاز ليس فقط تصنيفًا رقميًا، بل شهادة على أثر المحتوى الذي أقدمه لبناء مجتمع مهني واعٍ ومؤثر.
كل الشكر والدعم لكل من تفاعل أو استفاد أو شجعني… والرحلة مستمرة! 🚀

30/04/2025

أفكّر في تحضير محتوى جديد أشاركه معكم قريباً!

وأنا في أجواء الاستوديو وتحضير الحلقات القادمة، حبيت أسمع منكم:

لو حابب تتكلم في موضوع معين أو عندك فكرة شايف إنها تستحق النقاش… تحب تكون عن إيه؟

أفكاركم دائماً تلهمني… ومتحمس أبدأ من اللي يهمكم فعلاً.
شاركوني في التعليقات!

26/04/2025

في زمنٍ تكثر فيه المسميات وتتشعب فيه الشهادات، يبقى الأصل ثابتًا: الكفاءة الحقيقية تُقاس بالعمل والممارسة قبل الأوراق. ومع ذلك، لا يمكننا أن ننكر أن شهادات سلاسل الإمداد أصبحت اليوم أداة ضرورية لمن أراد أن يثبت جدارته، ويفتح لنفسه أبواب الفرص في سوق العمل المتقلب.

أهمية هذه الشهادات، إن أردنا أن نتحدث بالميزان الصحيح، تكمن في ثلاثة أمور:
رفع الكفاءة النظرية: تعطي خلفية علمية منهجية مرتبة، عوضًا عن المعرفة المبعثرة.
تعزيز فرص التوظيف: الشركات – خاصة العالمية منها – صارت تميل إلى من يحمل شهادة معترف بها دوليًا، كنوع من الفلترة المبدئية.
تسريع الترقي الوظيفي: لأن صاحب الشهادة يُفترض به أن يمتلك أدوات تحليل وحل مشكلات أكثر تقدمًا.
ومع ذلك، تبقى النصيحة القديمة سارية: لا تنخدع بالبريق. فالشهادة بلا خبرة كالخريطة بلا مسافر. وما زالت الممارسة والالتزام وجودة العمل هي الحَكمُ الأول والأخير في ميدان سلاسل الإمداد، كما كانت دائمًا.

في عالم سلاسل الإمداد، لا يُعوَّل على الألقاب البراقة بقدر ما يُعوَّل على الجدارة والشهادات العريقة. إليك قائمة بأهم الشهادات والجهات المانحة لها: 1.