Nationalist-قومي

Nationalist-قومي ‏أول منصة إعلامية قومية تختص بالهوية المصرية والشأن المصري | شعارنا: إعتز، إفتخر، إتشرف .. بهويتك المصرية ‎ #قومى ‎

إعادة الحسابات: مصر بين العاطفة والتحديات الإقليمية •• هل مصر فعلاً مستفيدة من "التعاون" مع الدول المجاورة؟ ••في الظروف ...
05/08/2025

إعادة الحسابات: مصر بين العاطفة والتحديات الإقليمية


•• هل مصر فعلاً مستفيدة من "التعاون" مع الدول المجاورة؟ ••
في الظروف الحالية، المصريين ممكن يواجهوا تحدي كبير في المستقبل القريب بسبب عاطفتهم الزايدة اللي خلّتهم يقدّموا دعم مش مدروس للدول المجاورة في نقل التكنولوجيا، المعلومات، والفن زي ما عملو في التعليم والصحة. في البداية، كان ممكن يكون الموضوع استثمار مشترك أو تعاون لصالح الجميع، لكن اللي حصل هو إن التعاون ده بقى عملية مش مدروسة لنقل القوة الناعمة من مصر لخصومها الإقليميين. الموضوع مش بس تعاون، ده بقى "نقل وتشويه" لصورة مصر في المنطقة.

•• التعاون أم استنزاف القوة الناعمة؟ ••
من كام سنة بدأنا نشوف إن بعض الدول الكبرى في المنطقة زي المملكة العربية السعودية استغلت التعاون ده لصالحها. على سبيل المثال، قنوات زي MBC بقت جزء من خطة أكبر لتوجيه الإعلام والفن في اتجاه مظلم ومسيئ للمرأة المصرية والمجتمع المصري والأخطر أنه بيحد من تأثير مصر الريادي في المنطقة ويهدف الي نقل صورة نمطية واحدة عن مصر وتشويه صورتها. بينما الدول الكبرى زي أمريكا مثلا الي عملة اتفاقيات دفاع مشتركة مع دول جوارها، بتحافظ على قوتها الناعمة لنفسها، سواء من خلال شركات التكنولوجيا أو صناعة السينما. الدول دي مش بتسمح لحد يستغل قوتها الناعمة أو يشوّهها، بل بتستثمر فيها عشان تعزز مكانتها السياسية والاقتصادية.

•• مصر بتساهم في تقوية منافسيها: هل إحنا بنساعد نفسنا ولا بنضرها؟ ••
رغم إن مصر عندها إمكانيات كبيرة ممكن تعزز بيها قوتها الناعمة في المنطقة، لكن بنلاقي إننا في الواقع بنساهم في تقوية مكانة منافسينا. مشاريع زي "استوديوهات الحصن" مثلاً وغيره اللي أعلن عنها تركي آل الشيخ في فيلم 7dog's ، علي الرغم أن مصر عندها مدينة الإنتاج الإعلامي اللي تعتبر من أكبر المراكز الإعلامية في المنطقة، بتطرح تساؤلات كبيرة. هل معقول نساعد في تقوية منافسينا في الوقت اللي إحنا عندنا إمكانيات ممكن تعزز مكانتنا الإقليمية والدولية؟

•• اللاجئين: عبء ولا فرض؟ ••
مصر بتحمل مسؤولية كبيرة في استضافة اللاجئين من مختلف الجنسيات، بينما بعض دول الجوار لسه مستمرة في التخطيط لمصالحها الخاصة. دول اللاجئين مش بس بتستفيد من الوضع ده، لكن كمان بتربح على حساب مصر، اللي بتتحمل العبء الأكبر من ناحية الموارد والحفاظ على الاستقرار الإقليمي. الوضع ده بيحط مصر في موقف صعب، فبينما بتقدم الدعم الإنساني، بتلاقي نفسها في الآخر بتدفع الثمن والأغرب هو أن الدول دي بتطلب من مصر الاستضافة والمساعدة على الرغم أنهم رفضوا يعملو كد علشان مصالحهم.

الوقت حان لإعادة الحسابات
في وسط التحديات دي، الوقت جه لإعادة التفكير في الاستراتيجيات اللي بنتبعها. مصر محتاجة لاستراتيجية جديدة تحمي قوتها الناعمة وتستغلها لصالحها، بدل ما تبقى مجرد أداة في يد الآخرين. لازم نفهم إن لو مفيش خطوات جادة دلوقتي، ممكن نخسر مكانتنا الإقليمية والدولية.

إعادة الحسابات ضرورة للحفاظ على مكانة مصر القيادية
الوقت ده هو الأنسب لإعادة حساباتنا، ولو ما تحركناش دلوقتي، ممكن نفقد فرص القوة الناعمة والريادة اللي بتميز مصر في المنطقة. مصر محتاجة لإعادة تقييم علاقاتها الإقليمية والدولية، واستغلال إمكانياتها بشكل أفضل لصالح مستقبلها ومكانتها في الساحة الدولية.

مقالة من ٥ مارس

مع خالص التقدير،
فريق عمل #قومي


|

•• السفارات المصرية في مرمي الاتهامات ومواجهة المخططات ••في لحظة عبث تاريخية، نشهد مشهدًا يتكرر بسيناريو مكرَّر: حصار ال...
01/08/2025

•• السفارات المصرية في مرمي الاتهامات ومواجهة المخططات ••

في لحظة عبث تاريخية، نشهد مشهدًا يتكرر بسيناريو مكرَّر: حصار السفارات المصرية في عواصم عربية وغربية، تحت لافتة "افتحوا معبر رفح... مصر تجوّع غزة"، وكأن مصر هي من يحتل غزة أو يقصفها يوميًا! لكن خلف هذا "التضامن" المصطنع تكمن حقيقة مرة: الهجوم على مصر ليس عفويًا ولا بريئًا، بل هو حملة ممنهجة، لا علاقة لها لا بالمعبر ولا بغزة.
الهدف أعمق بكثير: كسر مصر سياسيًا ومعنويًا، وتكميم صوتها الوحيد المتبقي الرافض للتهجير والمتمسك بتصفية عادلة للقضية الفلسطينية، لا تصفية لها.

• هجوم لاهاي: بطولة مزيفة ومحاولة ضغط سياسي •
بدأت المسرحية في هولندا... بين قفلٍ رمزي ومسرح عبثي، قاد الإرهابي الهارب أنس حبيب المشهد الأول. أغلق أبواب السفارة المصرية بقفل معدني، ووقف يهتف بما اعتقده بطولة: "افتحوا معبر رفح".

لكن المثير للسخرية؟ أن السفارة الإسرائيلية لم تكن سوى على بُعد شارعين... ومع ذلك، لم يقترب منها، لم يوجه إليها كلمة لوم، بل قالها صراحة: "مش بتاعتي... مش هتحايل على الاحتلال"!

أي مهزلة هذه؟ تطلب من مصر أن تتنازل عن أمنها وسيادتها، بينما تخشى حتى معاتبة من يقصف غزة ويحاصرها؟ أي منطق مقلوب هذا؟ من الذي يبرّئ الجلّاد ويتهم الجار؟ من الذي يُحاصر الضحية ويترك القاتل؟!

إنها ليست معركة ضد الاحتلال... بل حملة ضد مصر. حملة تريد إسقاط موقفها، وتشويه دورها، وتطويع قرارها السيادي لتنسجم مع مشروع تصفية القضية.

• أين سلطات هذه الدول؟ وأين احترام القانون الدولي؟ ⚖️👮🏼‍♂️ •
أين كانت السلطات الأمنية الهولندية حين تم التعدي الصريح على مبنى السفارة المصرية؟ أين كان احترامهم لاتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية لعام 1961، التي تُعد من ركائز القانون الدولي؟!

وفقًا للمادة (22) من الاتفاقية: "تُعدّ مباني البعثة مصونة، ولا يجوز لممثلي الدولة المضيفة دخولها إلا بإذن رئيس البعثة. كما تتحمّل الدولة المضيفة مسؤولية خاصة في اتخاذ جميع التدابير اللازمة لحماية مباني البعثة ضد أي اقتحام أو ضرر أو مساس بالكرامة."

فكيف يُسمح لناشط أو إرهابي أن يُغلق أبواب السفارة المصرية بقفل، على مرأى ومسمع من السلطات، دون تدخل؟
- ولماذا لم يُعامل هذا الفعل كـ جريمة دبلوماسية مكتملة الأركان؟
- أين كانت الشرطة لحظة التعدي؟ وأين هي الضمانات التي تكفلها هذه الاتفاقية للمباني والبعثات والموظفين؟
- إذا كان الصمت مبررًا باسم "حرية التعبير"، فهل يشمل ذلك خرق الحصانة الدبلوماسية؟
أم أن هناك صمتًا انتقائيًا… لا يطبق القانون إلا حسب الأهواء، أما حين تكون مصر هي المستهدفة، فالسكوت سيد الموقف؟

• مصر... وحدها في الميدان •
في كل زيارة خارجية، لا ينسى الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي أن يُذكّر العالم: غزة تنزف ولا حل سلمي بدون حل الدولتين.
في كل محفل دولي، تضع مصر ملف غزة على الطاولة، ترفض التهجير، وتُصر على وقف إطلاق النار وحل الدولتين علي حدود ٦٧.
في كل قمة عربية، تغيب العواصم الحنجرية، وتبقى مصر وحدها تتحدث باسم الدم المحاصر.

ومع ذلك... لم تسلم القاهرة من الهجوم!
تُحاصر سفاراتها، وتُلقى التهم على القاهرة، وكأنها هي من يقصف غزة، لا من يحاول إنقاذها. كأنها هي العدو، لا الجار الذي قدّم الدم والدواء والباب المفتوح!

--» ازدواجية مفضوحة: لماذا تُدان مصر... بينما تُترك السفارات المشاركه في الحصار أمان؟
--» لماذا تُحاصر السفارات المصرية... بينما تمرّ السفارات الخليجية والغربية والإسرائيلية بسلام؟

دعونا نُراجع الوقائع:
- الإمارات وقّعت "شراكة استراتيجية شاملة" مع إسرائيل.
- السعودية تمضي في مسار شراكة اقتصادية وتجارية مع إسرائيل، وترفض المساهمة في إعادة إعمار غزة دون شروط سياسية.
- المغرب تُجري تدريبات عسكرية علنية مع جيش الدفاع الإسرائيلي، ضمن شراكة أمنية وعسكرية.
- تركيا تُعد من أبرز الشركاء العسكريين لإسرائيل في المنطقة، ومصدرًا أساسيًا لتوريد السلاح.
- قطر شاركت في تدريبات جوية مشتركة مع إسرائيل في اليونان.
- الولايات المتحدة وبريطانيا تمدّان إسرائيل بالسلاح والدعم السياسي، وتستخدمان "الفيتو" لإفشال أي قرار دولي لوقف إطلاق النار.

فهل سمع أحد عن حصار سفارة أمريكية أو بريطانية أو إسرائيلية؟ هل شاهدنا خيمة واحدة أو قفلًا رمزيًا أمام سفارة الإمارات أو السعودية أو المغرب أو قطر أو تركيا !؟ هل تجرأ أحد على الاقتراب من السفارة الإسرائيلية في الرباط أو لاهاي أو انقرة؟

• الرد على كل احتجاج يستهدف مصر! •
إليكم ردنا على كل احتجاج:
- احتجاج لندن امام السفارة المصرية 🇬🇧
الرد: غريب أن تقفوا أمام سفارة مصر بينما حكومته دولتكم أو الدولة الموجودين بها هي الشريك الأساسي في تسليح إسرائيل وتبرير جرائمها دوليًا! لماذا لا تُحاصرون السفارة الإسرائيلية أو الأمريكية التي تستخدم "الفيتو" ضد وقف إطلاق النار؟ أم أنكم تمارسون شجاعة انتقائية هدفها مصر فقط؟
- احتجاج تل أبيب امام السفارة المصرية 🇮🇱
الرد: مظاهرة أمام السفارة المصرية في تل أبيب؟ ايه المسرحية العبثية دي. أن بتطالبوا مصر بشيء وأنتم موجودين من موقع آلة الحرب، يعني لا حاصرتو الكنيست أو وزارة الدفاع وجاين تتحدثو عن حقوق الإنسان والمحاصرة
- احتجاج واشنطن امام السفارة المصرية🇺🇲
الرد: أمريكا هي الراعي الرسمي آلة الحرب الإسرائيلية، وهي من تستخدم الفيتو ضد أي وقف للعدوان. فلماذا لا تُحاصر البيت الأبيض؟ لأن الهدف ليس وقف الحرب… الهدف هو ضرب مصر!
- احتجاج أنقرة امام السفارة المصرية 🇹🇷
الرد: يا من تحتفلون بالقومية التركية وتدّعون الدفاع عن غزة، لماذا لا تحاصرون القواعد الأمريكية داخل بلادكم التي تنطلق منها طائرات لدعم إسرائيل؟ تركيا عضو في الناتو وتنسق علنًا مع تل أبيب، فلماذا تصمتون عن ذلك؟ الجواب بسيط: لأنكم لا تجرؤون على مواجهة من يضرب فعليًا، بل تواجهون من تحبون كراهيته: مصر.
- احتجاجات فنلندا والسويد والنرويج امام السفارة المصرية 🇳🇴🇸🇪🇫🇮
الرد: تتظاهرون أمام مصر وتتركون سفارات الاتحاد الأوروبي التي تدعم إسرائيل سياسيًا مظاهراتكم تنقصها الشجاعة… وتفيض بالنفاق.
- احتجاج الرباط امام السفارة المصرية 🇲🇦
الرد: بلدكم تستضيف تدريبات عسكرية مع جيش الدفاع الإسرائيلي، وتمارس تطبيعًا استخباراتيًا وعسكريًا. لماذا لا تحتجون أمام سفارة إسرائيل في الرباط أو أمام سفارتكم؟
- احتجاج طرابلس امام السفارة المصرية 🇱🇾
الرد: تتظاهرون أمام السفارة المصرية وكأن مصر هي من أغلقت غزة، بينما بلادكم تعيش في فوضى لا دولة فيها ولا سيادة! لماذا لا تتظاهرون أمام السفارات الأجنبية التي تموّل الميليشيات داخل ليبيا؟ لماذا لا تطالبون بوقف تهريب السلاح الذي يقتل الليبيين يوميًا؟ فتح معبر رفح قرار سيادي مصري، وليس خاضعًا لمساومة الشارع أو الميليشيات.
- احتجاج بغداد امام السفارة المصرية 🇮🇶
الرد: أليس من الأولى أن تتظاهروا ضد الاحتلال الأمريكي الذي دمّر العراق؟ أم أن صواريخ "التحرر" لا تُطلق إلا على مصر؟ تسألون عن معبر رفح بينما بغداد نفسها غارقة في فساد وإرهاب، وتُقتل فيها المظاهرات السلمية أمام كل وزارة! عيب أن تُصبح مصر شماعة لنفاقكم الثوري. افتحوا بوابات كربلاء أولًا، قبل أن تتحدثوا عن رفح.
- احتجاج مدريد امام السفارة المصرية 🇪🇸
الرد: حكومة مدريد تبيع أسلحة لإسرائيل، وأنتم بدلًا من محاصرتهم، نصبتم خيامًا أمام السفارة المصرية؟ هذه ليست مظاهرة... هذه مسرحية.

• العيب مش في الشعوب... العيب فينا لما سكتنا من البداية! •
العيب مش في الشعوب العربية اللي بتصدق اللي بيتقال، العيب فينا إحنا، لما من أول لحظة سمعنا فيها حملات المقاطعة والمزايدة علينا سكتنا، وما تصديناش للفخ.
سكتنا على تبجّح الدول المجاورة اللي فرضت القضية علينا كأنها "واجب" لا منّة، وكأن مصر مطالبة تتحمل كل شيء لوحدها. اتفرض علينا دور "المنقذ"، و"الحاضن"، و"البوابة الوحيدة"، وإحنا قبلنا وسكتنا، ما قلناش: "إحنا بنشارك لما نقدر، وبنساعد لما نقرّر، مش عشان حد فرض علينا ده".
لازم الكل يفهم… مصر مش مجبورة، مصر بتمنّ. لما مصر تفتح المعبر، أو تبعت مساعدات، أو ترفض التهجير، فهي مش بتؤدي واجب مفروض عليها، لكنها بتتصرّف بمسؤولية وسيادة.
شاركت؟ خير وبركة. ما شاركتش؟ فده قرارها… وما ينفعش تتحاسب كأنها المسؤولة الوحيدة في ساحة مليانة خونة وساكتين. اللي عايز يحمّلنا الذنب لوحدنا، يراجع نفسه. لأننا مش بوابة خلفية لمشروع مشبوه، ولا درع بيتحمّل ضربات العالم كله وحده. إحنا اللي أضفينا على نفسنا مسؤولية الدفاع عن غزة وقت ما الكل هرب أو باع أو سكت… وده أكبر خطأ ارتكبناه.
من الاخر لازم تفهموا الحقيقة:
مصر مش دولة بتستنى موافقة حد عشان تفتح معبر أو تبعت مساعدات أو تحط خطوط حمراء.
مصر لما تتحرك، بتتحرك من إرادتها… مش من ضغط ولا ابتزاز. اللي بيتكلموا عن "الواجب" و"المفروض"، لازم يراجعوا نفسهم: إحنا مش مجبرين على شيء، إحنا اللي اخترنا نساعد وقت ما الكل كان ساكت.
وإحنا لما نمدّ إيدينا، بنمدّها بمنّة… مش لأننا مضطرين، بل لأننا أكبر من المزايدة.
واللي مش عاجبه؟
يراجع موقف بلده، ويسأل حكومته ساعدت بإيه. جمايلنا مش بس مغرّقاكم… دي اللي مخلّياكم لسه بتتكلموا. فما حدش يجي يتكلم عن مصر كأنها مجرمة… لأن الحقيقة: من غير مصر، ما فيش حد هيتحمّل لحظة واحدة من اللي إحنا شلناه لوحدنا.

• السؤال المحظور: ماذا قدّمت حماس لغزة؟ •
في خضم الهجوم المتواصل على مصر، وتوجيه أصابع الاتهام للقاهرة وكأنها العدو، يتهرّب الجميع من طرح السؤال الأهم: ماذا قدّمت حمـ.اس لغزة؟
- لماذا لا يجرؤ أحد على محاسبة التنظيم الذي يحتكر السلاح والقرار في غزة منذ 2007؟
- لماذا يتم تجاهل أن هذا السلاح، الذي كان من المفترض أن يوجَّه نحو إسرائيل، استُخدم في قمع الداخل، وتصفية المعارضين، والاستيلاء على المساعدات؟
- هل حررت حماس شبراً؟
- هل ضمنت كرامة لأهل غزة؟
- هل وفّرت سبيلاً للعيش الكريم، أم حوّلت القطاع إلى ساحة نفوذ إقليمي لخدمة مشاريع خارجية؟
- أين كانت حماس حين كانت مصر تمد غزة بـ60% من إمداداتها؟
- من قتل الجنود المصريين في رفح عام 2012؟
- من بنى شبكة أنفاق التهريب التي مرّت منها الأسلحة والمخدرات؟
- من صادر شحنات الدواء والغذاء؟
- ومن منع دخول وفود طبية وهلال أحمر ووفد من السلطة إلى غزة في ذروة الحرب؟
ولماذا، رغم كل هذا، لا يُحاسب قادة حماس المقيمون في فنادق الخارج؟
- لماذا لا يُوصف تقاعسهم أو صمتهم بأنه خيانة؟
- ولماذا، دائمًا وأبدًا، تُحمّل مصر وحدها مسؤولية الدم؟
- ٧ أكتوبر... ماذا حققت؟ دمارٌ شامل، آلاف الشهداء، وتهديد فعلي بإفراغ غزة من أهلها. هل كان هذا هو "النصر" الموعود؟

الحقيقة التي يخشاها كثيرون أن حماس لم تعد تمثل المقاومة، بل تمثل مشروعًا خارج فلسطين، لا علاقة له لا بالتحرير ولا بالكرامة الوطنية. إن لم نملك الشجاعة لطرح هذا السؤال، فنحن شركاء في تضليل الشعب الفلسطيني.

•في الختام: الكلمة الأخيرة والاولي لنا •
نعم، مصر تتعاطف مع غزة كقضية إنسانية. ونعم، مصر دعمت الفلسطينيين أكثر من أي دولة في العالم.
لكن الحقيقة التي يرفض الجميع الاعتراف بها أن مصر لا تدين لغزة بشيء… بل العكس تمامًا: غزة هي من تدين لمصر بكل ما تبقى لها من حياة.

مصر ليست من أغلق البحر في وجه غزة، ولا من دمّر موانئها، ولا من قصف محطات الكهرباء أو منع دخول الأدوية والوقود.
بل إن مصر – رغم تعقيد المشهد الأمني والسياسي – بقيت الشريان الوحيد المفتوح، تدخل الغذاء والدواء والجرحى، وتستقبل المصابين، وتتحمّل فوق طاقتها… بينما تتلقى الطعنات من ظهرها.

من يتظاهر ضد مصر بهذا الشكل فقد اختلطت عليه الأولويات.
نسي مستقبله، تنمية بلده، لقمة أطفاله، وسار خلف قضية تُدار بأجندات أكبر من نواياه بكثير.
غزة قضية إنسانية، نعم… لكن مصر هي القضية الوجودية لكل مصري.

ولو أن مصر – كما فعل كثيرون – اختارت الصمت، أو أغلقت أبوابها، لما لامها أحد، ولا حاسبها أحد.

{( إذا ظن البعض أن بوابات السفارات تُفتح بالأقفال… فليعلموا أن أبواب مصر لا تُفتح إلا بقرارها، ولن تُكسر إلا على جثتها )}
بقلم :"فريق عمل قومي"

ماا .تن سب - سن كمتيو
نراكم مرة أخرى يا مصريين

مع خالص التقدير،
فريق عمل #قومي


#كمت #الكمايته

لا مفيش حاجه أخونا صحي من النوم فجأة حكم على كل القوميين "الكمايته" (مش عارف مين قالهم بنضايق من الاسم دا) حكم عليهم كله...
21/07/2025

لا مفيش حاجه أخونا صحي من النوم فجأة حكم على كل القوميين "الكمايته" (مش عارف مين قالهم بنضايق من الاسم دا) حكم عليهم كلهم بالكـ-ـفر

حبيت بس يا صحبي ياللي كاتب البوست أعرفك ان معظم التيم معانا مسلمين وكل الصفحات القومية المحترمة زمايلنا معظمهم مسلمين ومسيحيين عادي جدا زي اللي انت بتتعامل معاهم كل يوم.

أينعم في جزء ضئيل من التيار القومي بيحاول يشوه سمعته ويظهر كصورة للقومية وحذرنا منه كتير.

وحبيت أفكرك برضو بحديث الرسول ﷺ عن عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما قال: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم: «أَيُّمَا امْرِئٍ قَالَ لأَخِيهِ: يَا كَافِر؛ فَقَدْ بَاءَ بِهَا أَحَدُهُمَا؛ إِنْ كَانَ كَمَا قَالَ، وَإِلا رَجَعَتْ عَلَيْهِ» رواه البخاري ومسلم

شوف بقا انت كـ-فرت كام واحد وخرجته عن الملة

#قومي |

••• عودة لجان الجماعات الممولة ••••• من دعم قافلة تحمل مخططات مشبوهة واستباحة للسيادة المصرية… إلى اتهام القوميين والمصر...
21/07/2025

••• عودة لجان الجماعات الممولة •••
•• من دعم قافلة تحمل مخططات مشبوهة واستباحة للسيادة المصرية… إلى اتهام القوميين والمصريين بالصـ.هيونية بسبب شعار: "مصر أولًا"! هكذا يُجرَّم الدفاع عن الوطن… ويُبرَّر العبث بسيادته تحت مسمى العروبة ••

تحقيق ✍🏼 صحفي – بقلم: فريق منصة قومي

• ما بين "العبث بالحدود" و"العبث بالعقول" •
نعيش مشهدًا يُجسد عمق أزمة الوعي وانقلاب المعايير، حين تخرج علينا صفحة "Cairo Time" بتدوينة لا يمكن وصفها إلا كمحاولة مكشوفة لتشويه خط الدفاع الوطني المصري.
فقد اتهمت التيار القومي المصري – المعروف باسم "أبناء كمت" أو "الكِمايتة" – بأنهم جزء من مشروع صـ.هيوني، فقط لأنهم رفعوا شعارًا وطنيًا خالصًا: "مصر أولًا". شعار لم يُرفع يومًا ضد أحد، ولا جاء نكاية في أحد، بل وُلد من رحم لحظة وعي ترفض التبعية، وتقدّس السيادة، وتضع مصلحة الوطن فوق كل اعتبار.
واليوم، وبينما يستعيد الخطاب القومي المصري مكانته في الوعي العام كصوت يعبر عن هوية أصيلة وتاريخ حضاري راسخ، تتصاعد حملات الاتهام والتشويه، لا بسبب خلاف فكري حقيقي، بل فقط لأن البعض قرر أن يضع مصر في المقدمة. فهل أصبح الاعتزاز بالهوية جريمة؟ وهل بات الدفاع عن خصوصية مصر التاريخية والجغرافية والثقافية خيانة؟ وهل يُعد التمسك بالثوابت الوطنية نوعًا من الانعزال عن الأمة؟

المفارقة أن هذا الهجوم جاء من جهة كانت ضمن من دعموا قوافل مشبوهة اخترقت السيادة المصرية تحت شعارات إنسانية، وصمتوا أمام مشاريع خطيرة كانت تُمرر بهدوء لتهديد الأمن القومي المصري.
وفي الوقت الذي كان فيه القوميون يقفون حائط صدّ أمام هذه المخططات ويتصدّون لمحاولات تفكيك القرار الوطني، يتهمون اليوم بأنهم "يحيّدون مصر عن العدو"، فقط لأنهم يرون أن حماية الوطن هي الأساس لأي مشروع قومي حقيقي.

نقولها بلا تردد: "مصر أولًا" ليست شعارًا انعزاليًا، بل موقف وطني أصيل. لأن من لا يضع وطنه أولًا، لن يكون نافعًا لأمته.
أما من يروّج لفكرة أن الدفاع عن السيادة هو انغلاق، أو أن حماية الهوية تهديد لمشروع "أممي" بلا ملامح… فهو إما غافل عن طبيعة الصراع، أو شريك في مشروع تفكيك ممنهج.

• سابقينكم بخطوة 🤫… وتشويه مفضوح لصالح جهات معادية •
اللي بيحاولوا النهاردة يلصقوا تهمة "الصـ.هيونية" بالقوميين المصريين، ناسيين أو بيتناسوا – إننا من شهور في مواجهة حملة تشويه ممنهجة ومتكررة:
- مرة يقولوا عنّا عنصـ.ريين.
- مرة يتهمونا بمعاداة الدين.
- مرة يدّعوا إننا عملاء لجهات أجنبية وبتحديد لوحدة سجنت ٨٢٠٠.
- ومؤخرًا: يقولوا إن هدفنا العزلة وفصل مصر عن محيطها.
وفي كل مرة، بنرد مش بس بموقف، لكن بوعي وتحليل وبوستات موثقة:

📌 في مقالة "القومية في مرمى التشويه"، كشفنا عن مين الوحدة ٨٢٠٠ وكشفنا بالأدلة إن الاتهامات الموجهة لنا سياسية ومكررة، وإن الحملة دي بتدار من جهات خارجية بتشتغل من سيرفرات في قطر وتركيا وبريطانيا وحتى من إسـ.رائيل… يعني اللي بيتهمنا بالعمالة، هو نفسه شغال على نفس الخوادم اللي بتهاجم مصر.

📌 وفي مقالة "ازدواج المعايير مع مصر"، رصدنا كيف بيتم حرمان المصريين من حقهم في الدفاع عن هويتهم القومية، بينما بيتم تبرير نفس الخطاب في دول تانية باعتباره "وطنية". ليه الدفاع عن الهوية في مصر بس هو اللي بقى تهمة؟

📌 وفي مقالة "إزاي الخلايا النائمة بيستغلوا مشاعرنا"، وضّحنا إزاي الجماعات الإرهابية التابع الأجهزة الأمنية المعادية بتستغل حسنا الإنساني لضرب أمننا الوطني، وبتلعب على العواطف عشان تمرر مخططاتها في التجنيد والتسلل، وكل ما نحاول نحمي بلدنا ونرفع صوتنا بالتحذير، يتقال إننا ضد الإنسانية!

📌 أما في مقالة "متى يتوقف الاستخفاف بهوية شعب كامل؟"، فردّينا على اتهامنا بالعزلة، وأكدنا إن القومية المصرية لا تعني الانغلاق، بل تعني الحفاظ على خصوصية مصر التاريخية والسياسية والهُوية الثقافية في ظل مشروع وطني مستقل.

بنكررها تاني: إحنا سابقين بخطوة، مش لأننا بنبرر، لكن لأن موقفنا واضح ومبدئنا ثابت. وأي محاولة لتشويه الخط الوطني تحت شعارات زي "الانفتاح" أو "الإنسانية" أو حتى "الوحدة"، ما هي إلا غطاء ناعم لمشروع تفكيك مدروس.

• مين بيهاجمنا؟ ومين بيسعى لتمييع الهوية المصرية؟ ⚔️•
اللي بيهاجم التيار القومي المصري النهاردة هو نفسه:
- اللي بارك قوافل مشبوهة اخترقت حدودنا.
- واللي استخدم شعارات "الدين" و"العروبة" كغطاء للتنازل عن السيادة.
- واللي عايز يمسح الهوية المصرية، ويذيبها في كيانات هشة وسهلة الاختراق.

خلّي الصورة واضحة:
❌ مش القوميين هم اللي فتحوا أبواب مصر لعناصر أجنبية من غير رقابة.
❌ مش "الكِمايتة" هم اللي دافعوا عن اختراق الحدود باسم الإنسانية.
❌ مش التيار القومي اللي وقف مع قوافل مشبوهة فيها عناصر مدربة من أجهزة خارجية وطلب بدخولها.

وسيّبك بقى من البوستات الإنشائية والكلام المنمّق… وركز في اللي بيحصل على الأرض:
- مين اللي بيحذر من مخاطر التسييب الأمني مع اللاجئين؟ القوميين.
- مين اللي بيفضح الحروب الحديثة للـ صـ.هيونية؟ القوميين.
- مين اللي واقف قدام التطرف، والإرهـ.اب، والتسييح؟ القوميين.
- مين اللي مابياخدش تمويل لا من برّه ولا من جوّه؟ القوميين.
- مين أول ناس حذّروا من خطر حركة #الأفروسنتريك والمخططات اللي وراها؟ القوميين.

• اتهام "الكِمايتة" بالصـ.هيونيه؟ قمة 🤡 العبث •
ودا ببساطة لأن التيار القومي المصري طول عمره ضد الكيانات الاستيطانية، وضد مشاريع التوسع باسم الدين أو الشعارات.

واللي بيهاجم "أبناء كيميت" هو غالبًا:
-اللي بيشكك في الحضارة المصرية وأصول المصريين.
- بيدافع عن هويات هجينة على حساب هويتنا.
- شايف إن الفخر بتاريخك "عار"… لو مش صادر من عاصمة تانية أو مدعوم من كفيل!

• التشويه مش جديد… بس ردنا بقا اقوي•
اللي بيهاجم التيار القومي المصري مش مجرد "مختلف معانا في الرأي"، ده بيغطي على مشروع أكبر بكتير: مشروع بيستهدف وعي المصريين، وعايز يمسح هويتهم ويفكك بلدهم من جوّا.
إحنا عارفين اللعبة، وحافظين أدواتها:
كل ما يطلع تيار وطني حقيقي، يبتدي:
- يتخوَّن.
- يتسخر منه.
- يتشتم باسمه على السوشيال ميديا.
- يتقال عليه "فرعوني"… وكأن دي شتيمة!

أما إحنا… فبنفتخر بتاريخنا الفرعوني مش كزينة، لكن كجذر، كوعي، وكامتداد لهوية عمرها آلاف السنين. واللي شايف ده عيب… فدي مشكلته هو، مش مشكلة شعب واعي بتاريخه ومستقبل بلده.

• وبعد كل دا من حقنا دلوقتي نسأل بوضوح: 🤔 مين اللي فعلاً بيخدم المشروع الصـ.هيوني؟•
اللي بيقول "مصر أولًا" وبيحافظ على قرارها وهويتها؟ ولا اللي بيحاول يذوّبها داخل "أمة وهمية" بلا ملامح ولا كيان حقيقي؟

مشروع "إسـ.رائيل الكبرى" مش هيتحقق لأن في حد قال "أنا فخور بمصريتي"، لكن الخطر الحقيقي بيبدأ لما:
- تتنازل مصر عن هويتها.
- تُختَرق سيادتها.
- يتحوّل قرارها لمجرد صدى لعواصم تانية.

وبيحصل ده لما:
• يتقدَّم مفهوم "الانصهار العربي" كغطاء لطمس الهوية المصرية.
• يتم تصوير مصر على إنها "تابع" مش "قائد".
• تبرير أي اختراق للسيادة بشعارات زي "الأخوة" و"الوحدة".
• تخوين اي صوت يرفض إن مصر تبقى وطن بديل للي باعوا أرضهم أو تخلّوا عن شعوبهم.

ببساطة: مش غريب إن كل صوت بينادي بـ" ًا" يتخوَّن ويتهاجم، لأن ببساطة في مشروع حقيقي شغّال على تذويب الهوية المصرية، وإحنا العقبة اللي واقفة قدامه.

• رسالتنا 💸 لـ Cairo Time •
قبل ما تتكلموا عن "الصهيونية"، بصّوا كويس أنتم واقفين في صف مين… وقبل ما توجهوا سهامكم لأبناء كيميت، راجعوا مواقفكم من استباحة الحدود، والتطاول على الدولة، وتمييع الهوية.
إحنا بنقولها بصوت عالي: "مصر أولًا" أما أنتم؟ فبصراحة… باين جدًا مين أولويتكم الحقيقية.

في الختام: لقد تعبنا من خطاب يدين القوميين ويبرّئ المخربين، يُشيطن رأينا ويُلمّع أدوات التبعية، ومع ذلك تبقى موقفنا ثابتًا: مصر أولًا لأنها بوابتنا ومفتاحنا وقلعتنا الأخيرة، فمن لا يحمي وطنه لا يجيد الدفاع عن غيره، ومن لا يضع مصر أولويةً لم يَرها أصلًا، فالقومية المصرية ليست انغلاقًا عن العالم بل تحصينٌ لهويتنا وترسيخٌ لاستقلال قرارنا الوطني، وهي أول خط دفاع ضد أي محاولة لاختراق أو تفكيك شخصية مصر أو تحويلها لكيان تابع بلا سيادة.

ماا .تن سب - سن كمتيو
نراكم مرة أخرى يا #مصريين

مع خالص التقدير،
فريق عمل #قومي


#كمت #الكمايته

•• الهوية المصرية🇪🇬 … مش للجدال! ••في وقت ناس بتحاول تشوّه صورة الشباب المصري الوطني، وتنشر تهم غريبة وتسلب المصريين تار...
20/07/2025

•• الهوية المصرية🇪🇬 … مش للجدال! ••

في وقت ناس بتحاول تشوّه صورة الشباب المصري الوطني، وتنشر تهم غريبة وتسلب المصريين تاريخهم وأصلهم... المصرية خرجت برسالة واضحة وقوية:

وعلى عكس الكلام اللي بيروّج له بعض المتطرفين فكريًا، واللي بيقولوا إن حب الوطن شوفينية أو إنعزال… الدكتور – العالم الأزهري المحترم – أنهى الجدل ده تمامًا: "تؤكـــد وزارة الأوقـــاف أن التـــاريخ المصـــري والهـــويـــة المصـــريـــة واللغـــة جـــزء أصيل من رسالتهـــا الدينيـة والوطنيـــة، لأن الإســـلام يدعو إلى حفـــظ الكيـــان الحضاري للأمة المصرية، ويحث على الوعي والمعرفة للحضـــارة واستكمالهـــا والاعتـــزاز والفخر بها كما ندعو إلى تعميق الوعي الوطني بالتراث المصري، ونثمن جهود الدولة في صون آثارهـــا وهويتهــــــا، وحقهـــا فـــي استرجـــاع حجـــر رشيـــد وغيره من مقتنيات الأمة المصريــة، ليعـــود شاهدًا بين أهلـــه، يلهـــم الأجيال ويعــــــزز انتماءهــــــم لماضيهـــم المجيـــد".

🗣️ وزارة الأوقاف كمان دعت للحفاظ على اللغة المصرية، وإحياء التراث المصري بكل أشكاله، علشان الأجيال الجديدة تفضل فاكراه وتحافظ عليه.

وكمان طالبت بشكل رسمي باستعادة الآثار المصرية المنهوبة، وعلى رأسها حجر رشيد... المفتاح الحقيقي لفهم حضارة مصر، وهويّتها الأصيلة.

📅 التصريح القوي ده جه في الذكرى السنوية لاكتشاف … كأنه بيقول: "رجّعوا المفتاح… وخلّوا الهوية ترجع لأصحابها."

#قومي #مصر

بيان من وزارة الداخلية | القضاء على خلية إرهابية تابعة لحركة  وزارة الداخلية أعلنت عن نجاح ضربة أمنية قوية ضد مجموعة من ...
20/07/2025

بيان من وزارة الداخلية | القضاء على خلية إرهابية تابعة لحركة

وزارة الداخلية أعلنت عن نجاح ضربة أمنية قوية ضد مجموعة من أخطر العناصر الإرهابية التابعة لحركة "حسم"، واللي كانت بتخطط تنفذ عمليات تخريبية في البلد.

اللي حصل باختصار:
• تم رصد تحركاتهم ومكان اختبائهم في منطقة بولاق الدكرور.
• قوات الأمن اقتحمت الوكر وتم تبادل إطلاق نار عنيف.
• النتيجة: مصرع اتنين من الإرهابيين، واستشهاد مواطن كان قريب من المكان، وكمان إصابة ضابط.

الداخلية أكدت إن:
• العناصر دي كانت مدربة تدريب عالي، وجزء من مخطط أكبر لنشر الفوضى.
• الضربة دي بتيجي ضمن خطة الوزارة لضرب الإرهاب في مهده قبل ما يتحرك.

🎯 الرسالة واضحة:
أي حد يحاول يهدد أمان بلدنا… مصيره معروف، والرد هيكون حاسم ومفيهوش هزار. خليك واعي، الإشاعة بتهد، لكن الحقيقة دايمًا بتحميك… صدّق بس المصدر الرسمي.

حفظ الله مصر وشعبها 🙌🇪🇬

#قومي

🏠 هل المدن الجديدة للمصريين؟في ضوء تصريحات رئيس الوزراء د. مصطفى مدبولي بخصوص تيسير تملّك الأجانب للعقارات في مصر، أصبح ...
20/07/2025

🏠 هل المدن الجديدة للمصريين؟

في ضوء تصريحات رئيس الوزراء د. مصطفى مدبولي بخصوص تيسير تملّك الأجانب للعقارات في مصر، أصبح واضح إن فيه توجه رسمي لفتح الباب بشكل أوسع لتملك غير المصريين، خصوصًا في المدن الجديدة زي: 6 أكتوبر، العاشر من رمضان، العبور، بدر، دمياط الجديدة... وغيرها.
المدن دي اتبنت في الأساس علشان تحل أزمة السكن والتكدس اللي بيعاني منها المصريين. النهارده، بيواجه المواطن صعوبة حقيقية في الشراء أو الإيجار فيها، في الوقت اللي بقت الفرص فيها متاحة بسهولة لغير المصريين.

🔍 الإشكالية مش في وجود الأجانب، لكن في الأولوية.
ليه المواطن المصري بيدفع ثمن الغلاء والضرائب والمرافق، وفي الآخر ما يقدرش يسكن في مدن بلده؟
وليه بقت الأحياء الشعبية القديمة كمان بتشهد تغير ديموغرافي سريع، من غير تنظيم ولا رقابة، يضغط على الخدمات والبنية التحتية؟

الموضوع مش عنصري ومش ضد الضيوف أو اللاجئين، لكنه دعوة لتقنين وتنظيم ما يحدث، وتأكيد على إن أمن المجتمع واستقراره يبدأ من شعور المواطن بالأولوية والانتماء في بلده.

⚖️ إحنا مش ضد الاستثمار… لكن لازم الاستثمار يبقى متوازن، والحقوق محفوظة، والهوية محمية ومبادئ المواطنة تبقي الأولوية.

📌 توصيات بـ:
- إعادة النظر في قرارات تملك العقارات للأجانب، وخاصة في المدن السكنية.
- وضع ضوابط ديموغرافية عادلة تضمن التوازن المجتمعي.
- خطة واضحة لضبط التوسع السكاني في المناطق الحيوية.
- الحفاظ على الطابع المصري للمدن والأحياء، بما يضمن الاستقرار والتعايش.


|






كان قد أعرب الفنان مراد مكرم مراد فى وقت سابق عن أمله في أن يرى يومًا تُدرّس فيه اللغة المصرية القديمة في مدارسنا، لأطفا...
16/07/2025

كان قد أعرب الفنان مراد مكرم مراد فى وقت سابق عن أمله في أن يرى يومًا تُدرّس فيه اللغة المصرية القديمة في مدارسنا، لأطفالنا، باعتبارها لغة العزة والشموخ والنبوغ، التي صاغت ملامح واحدة من أعظم الحضارات في التاريخ. جاءت تصريحاته من منطلق وطني خالص، يدعو إلى إحياء اللغة كأداة لتأكيد الهوية المصرية، وتعزيز الانتماء لدى الأجيال الجديدة، اقتداءً بنماذج ناجحة في دول شقيقة كـالجزائر، التي اعتمدت اللغة الأمازيغية كلغة رسمية ثانية.

إن دعوة الفنان مراد مكرم لا تُعد مجرد حنين إلى الماضي، بل رؤية مستقبلية تهدف إلى إعادة ربط المصريين بجذورهم الحضارية، عبر أدوات علمية وتعليمية ممنهجة. فاللغة المصرية القديمة، بكل مراحلها من الهيروغليفية إلى القبطية، ليست فقط رموزًا منقوشة على جدران المعابد، بل هي ذاكرة أمة، وشاهد حي على عبقرية المصري القديم في تنظيم الدولة، وابتكار العلوم، والتعبير عن القيم الروحية والفكرية.

تدريس هذه اللغة في مراحل التعليم الأساسي أو حتى ضمن مناهج اختيارية يُعد خطوة بالغة الأهمية في إطار مشروع ثقافي شامل لتأكيد الهوية المصرية المتفردة، التي جمعت عبر آلاف السنين بين الأصالة و التقدم الحضاري. كما أن ذلك يُعزز من حضور مصر في محيطها الإقليمي والدولي كدولة ذات عمق حضاري راسخ يُحتذى به.

ولعل أبرز ما تُضيفه دعوة مراد مكرم هو تأكيده على أن استلهام النماذج الناجحة من دول شقيقة – مثل اعتماد الأمازيغية في الجزائر – يجب ألا يُنظر إليه باعتباره ترفًا ثقافيًا، بل التزامًا وطنيًا يعكس احترام الذات التاريخية والرغبة في استعادة الوعي المجتمعي بالميراث الثقافي الحقيقي لمصر.

من هنا، فإن التصريحات تمثل دعوة مفتوحة لصنّاع القرار، والمفكرين، والمؤسسات التعليمية، للمضي قدمًا نحو مشروع وطني يعيد اللغة المصرية القديمة إلى الوعي العام، لا كمادة تراثية، بل كركيزة من ركائز بناء الإنسان المصري الجديد، الواعي بتاريخه، الفخور بهويته.
#قومي

فى عظة الشيخ أمجد سمير بمناسبة صيام يوم عاشوراءبيتكلم ويعظ ان مفيش حاجه اسمها حدود وان الحدود مجرد تراب  .عبارة "الحدود ...
09/07/2025

فى عظة الشيخ أمجد سمير بمناسبة صيام يوم عاشوراء
بيتكلم ويعظ ان مفيش حاجه اسمها حدود وان الحدود مجرد تراب .

عبارة "الحدود تراب" تُعد مرفوضة وخطيرة، لأنها تتجاهل الواقع الجغرافي والسياسي والأمني الحساس الذي تعيشه البلاد.

مصر ليست فقط دولة ذات حدود مرسومة، بل هي دولة ذات سيادة وتاريخ ومؤسسات، وحدودها تشكل خطًا أحمر في حماية أمنها القومي وهويتها الوطنية.

ترويج فكرة أن "الحدود تراب" يفتح الباب أمام تبرير الهجرة غير الشرعية، التوطين العشوائي، أو اختراق الأمن القومي، خاصة في ظل وجود أزمات محيطة مثل الصراعات في السودان وليبيا و فلسطين، وضغوطات اللجوء، ومحاولات التأثير على التركيبة السكانية.

الحدود المصرية هي التي تحمي البلاد من التسلل، والتهريب، والإرهاب، والفوضى، وهي التي تحافظ على التوازن الديموغرافي والاقتصادي.

كما أن مصر تحمل عبئًا تاريخيًا في الدفاع عن حدودها، من الحروب التي خاضتها، إلى الجهود المستمرة في تأمين سيناء والحدود الغربية والجنوبية.

من يتجاهل هذا كله ويقول "الحدود تراب" يتناسى أن أي تفريط في الحدود هو تفريط في الأمن والكرامة والسيادة، وهذا يتعارض مع مصالح الدولة والشعب.

فهذه العبارة ليست فقط ساذجة، بل قد تُستخدم كغطاء لأجندات تهدد أمن واستقرار الوطن.


الحدود مش مجرد تراب بل عرض وشرف ووطن .
#قومي

أبطال رمسيس 🚨🔥تحية كبيرة لرجال المطافي وقوات الدفاع المدني 🫡🖤💛🇪🇬      #قومي
08/07/2025

أبطال رمسيس 🚨🔥
تحية كبيرة لرجال المطافي وقوات الدفاع المدني 🫡🖤💛🇪🇬



#قومي

•• حريق سنترال رمسيس… شرارة صغيرة كشفت ثغرة كبيرة في قلب مصر الرقمي ••» 🌐 وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات: يؤكد عودة...
08/07/2025

•• حريق سنترال رمسيس… شرارة صغيرة كشفت ثغرة كبيرة في قلب مصر الرقمي ••

» 🌐 وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات: يؤكد عودة الخدمة خلال ساعات
في لحظات، تحوّلت محافظات مصر وتحديد مدينة #القاهرة من "مدينة رقمية" إلى مدينة شبه مشلولة رقميًا، بعد اندلاع حريق في مبنى تاريخي عمره يقارب القرن. الحادث لم يكن نتيجة هجوم إرهابي، ولا هجوم سيبراني، ولا حتى كارثة طبيعية... بل مجرد حريق محدود بدأ في الطابق السابع من ، لكنه كان كافيًا ليتسبب في انقطاع واسع لخدمات الإنترنت الأرضي، وتعطل شبكات المحمول، وتوقف خدمات البنوك، والدفع الإلكتروني، وحتى خدمات الطوارئ مثل الاتصال بالإسعاف.

وفي أول تعليق رسمي، أكّد وزير الاتصالات أن فرق الدعم الفني تعمل على إعادة الخدمة تدريجيًا، وأن الاتصالات ستعود بالكامل خلال ساعات، مشددًا على أن الأولوية الآن لاستعادة الاستقرار الرقمي.

❓ لكن يبقى السؤال الجوهري: هل من المقبول أن شرارة واحدة تُعطّل منظومة رقمية يفترض أنها تمثل بنية تحتية لدولة بحجم مصر؟

» 📉 إيه اللي حصل؟
الحريق وقع في سنترال رمسيس – أحد أقدم وأهم مراكز الاتصالات في مصر، منشأ سنة 1927 – ويُعد نقطة ارتكاز رئيسية للهاتف الأرضي والإنترنت.
↓↓↓ تبعات الحريق:
- إصابة 21 شخصًا (بينهم رجال دفاع مدني) وأنباء عن حدوث وفيات
- تعطل الاتصال بالإسعاف 123 والرعاية الحرجة 137
- توقف عدد كبير من ماكينات الصراف الآلي
انقطاع واسع للإنترنت الأرضي
- تأثر خدمات المحمول (خصوصًا اتصالات مصر، فودافون، وأورانج)
- تعطّل تطبيقات الدفع مثل إنستا باي
- توقف الدفع الإلكتروني في متاجر كبرى وكارفور
- تعطل حجز القطارات عبر الإنترنت
- انقطاع الخطوط الأرضية بمدينة الإنتاج الإعلامي

» ❗ فين النسخ الاحتياطي؟ فين خطة الطوارئ؟
في لحظة الأزمة، طُرح السؤال الأهم: إزاي مكان بالحجم ده ماعندوش خطة بديلة؟
فين خطة الطوارئ؟ فين أنظمة النسخ الحي (Live Backup)؟ فين مراكز البيانات الاحتياطية؟ فين نظام التحوّل التلقائي في حالات التعطل؟
للأسف، الإجابات الرسمية حتى الآن "صفر معلومة مؤكدة".

» ⚠️ الكارثة مش الحريق… الكارثة في البنية
ما حدث لا يمكن اعتباره "ظرفًا طارئًا"، بل هو مؤشر خطير على هشاشة المنظومة التحتية:
نقطة ارتكاز واحدة: سنترال واحد يحتوي عدد ضخم من أجهزة الـ BRAS، يخدم مساحة ضخمة جدًا من البلاد. سقوطه يعني شلل في التواصل.
غياب التوزيع الجغرافي: لا توجد مراكز بيانات احتياطية موزعة جغرافيًا، ولا أنظمة تستوعب الضغط في أوقات الطوارئ.
انعدام النسخ الحي والتلقائي: بمجرد توقف السنترال… توقفت الخدمات تمامًا، بدون انتقال تلقائي لأي مركز بديل.
خطة الطوارئ شكلية فقط: كل ما يُقال عن خطط احتياطية و"استجابة مرنة" غالبًا حبر على ورق.
غياب التأمين الحقيقي للمباني الحيوية: لا أنظمة حماية فعّالة، ولا بنية مؤمنة ضد الحريق أو الكوارث.

🎭 رقمية؟ ولا ورقية؟
مفيش شك إن قطاع الاتصالات شهد تحسنًا ملحوظًا في جودة الخدمات مؤخرًا. والحكومة قدّمت "العاصمة الإدارية الجديدة" كنموذج للعصر الرقمي، فيها مركز بيانات ضخم مدفون تحت الأرض بعمق 14 متر، ومحصّن ضد الهجمات السيبرانية والنووية.
الرسالة كانت واضحة: مهما حصل… مصر الرقمية شغالة!
لكن أول ما حصلت أزمة حقيقية، كل ده اختفى.
فين التحول الرقمي؟
ليه مفيش تحوّل تلقائي؟
ليه وقع الإنترنت والمحمول والدفع والبنوك وكل حاجة؟

» 🔍 السبب؟ لسه مش معروف
لحد لحظة كتابة السطور دي، التحقيقات مازالت جارية، ومفيش أي تأكيد رسمي إذا كان الحريق نتيجة إهمال أو فعل متعمد.
لكن المؤكد: إن النتيجة واحدة… شلل جزئي في أهم خدمات البنية التحتية للدولة.
الغريب إننا بنتكلم عن "حروب الجيل الخامس"، وعن تأمين سيبراني معقّد… لكن اللي شل الدولة في النهاية هو حريق في مبنى من الجيل التاني.

» ✅ إيه الحل؟ مش ترقيع… إعادة تفكير
الكارثة دي لازم تكون نقطة تحول حقيقية مش مجرد خبر ننساه بعد أسبوع.
إنشاء شبكة مراكز بيانات احتياطية موزعة جغرافيًا
تفعيل نظام نسخ حي وتشغيل تلقائي بديل لأي نقطة ارتكاز
تطبيق خطة طوارئ تقنية حقيقية ومُجرّبة دوريًا
تصنيف مراكز الاتصالات كبُنى تحتية قومية وتأمينها فعليًا بمعايير صارمة
فرض رقابة ومراجعة دورية على كل السنترالات الحيوية

» 🧠 الختام: نعمة في صورة كارثة
يمكن يكون حريق سنترال رمسيس هو أخطر تنبيه صحي حصل لقطاع الاتصالات في مصر من سنين. حادث بسيط أظهر قد إيه الدولة ممكن تتأثر بسبب نقطة ضعف واحدة. الكويس إن ده حصل في وقت "سِلمي"، ومش في عز أزمة أكبر.
اللي حصل فرصة لإعادة تقييم البنية التحتية، وخصوصًا لما نكون بنتكلم عن خدمات حيوية بتأثر على كل مواطن. إما نواجه الحقيقة ونعالج الجذر، أو ننتظر الكارثة الجاية وندفع تمن أغلى بكتير.

ربنا يحفظ مصر، يرحم المتوفين ويشفي المصابين ، وتكون دي آخر أزمة تكشف لنا نقاط الضعف… قبل فوات الأوان.


#قومي

Address

Cairo
11311

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Nationalist-قومي posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to Nationalist-قومي:

Share

Category