أستار Astar

19/04/2025

التهاني القلبية لكل أخوتي المسيحيين بعيد قيامة رب المجد .

03/12/2023

المنطق والدين والاختيار
• الانسان واختيار عبادته (ديانته) وفرض قيود زائفة لا تتماشي وهذا الزمان مثال:
• كل انسان بحسب بيئته ودينه وما ولد عليه.
• في ذات الوقت الذي فيه من حق امرأة او رجل ترك شريك حياته لأسباب الخيانة او الغدر او لعدم الأمانة تجاهه من الآخر.......
• وفي المقابل يبرر استمراره فيما يدين به رغم كم مالا حصر له من تناقضات ومساوئ تتغلغل بعقيدته.
ان استمرار وجودك في علاقة (دين – عبادة – عقيدة .....) هو إقرار بعدم رفضك لها - سواء أكانت للخير حقا او للشر مهما كانت متزينة بثوب قداسة.

08/02/2023

المادة ما بين الخلق والازل

هل يتعارض العلم مع الخلق؟ هل تتوفر الأمانة عند كل فريق؟

05/02/2023

روح وروح كذلك كتاب وكتاب

يوجد روح الله وكذلك كلام الله معلن بكتاب هو الكتاب المقدس "عهد قديم وعهد جديد".
كما يوجد كلام الضد للمسيح بروح رئيس هذا العالم والذي هو أيضا الضد للمسيح.

• في المسيحية ومن قبلها اليهودية – يحتاج المؤمن ان يفهم الكلمة بالكتاب المقدس بروح الله فهو المعلن عن ذاته في كلمته.

• اما فيما هو بعيدا عن كلمة الله بالحق كما هي بالكتاب المقدس فهو امام اختيارين:

- ان يتمسك بفهم مستعين بروح صاحب الكتاب مهما كان اسم الإله الذي يقدمه هذا الكتاب (حتى ولو كان اسم الله – لأنه سيكون مجرد استعارة لاسم الله القدوس لكنه بروح الضد للمسيح او رئيس هذا العالم) فيبقي أسير كلام وروح هذا الكتاب.

- او انه يبحث بصدق عن معرفة الله بالروح والحق فيكون صراخه واشتياق قلبه لسماع صوت الله.

وهنا فقط سيكون تعامله مع روح الله الحق ليحل قيوده ويفك أسره ويعبر به لبر السلام الحقيقي الأبدي – طالما يبقي مستمع ومطيع وسالك بالمحبة التي يعلم بها روح الله لكل من يعرفه لأن الله محبة.

والرب يبارك حياتكم جميعا
رأفت بديع

25/01/2023

تأسيس هذا العالم 2
الوقت قريب

• الحية الذي هو إبليس والشيطان (سفر الرؤيا 2:20) – أوليس هو تحت حكم الموت؟
كيف وجد على الأرض؟ هل حكم الطرد كان له وحده؟ ام هناك من طردوا معه من ملائكة؟
• مادة الكون. أي نقطة البداية؟ هل هي مخلوقة؟ وهل هي من عدم كما يشاع من تعليم هو ضد المنطق والحق؟ أم هي أزلية؟ أم هناك أمر آخر؟
ما هذه الأسئلة إلا نموذج لما يمكن طرحه سواء على المستوى الروحي أو الجسدي (المادي)؟

عزيز القارئ. الهدف الذي أرجوه من كل ذلك هو:
- أن ندرك بأن الوقت قريب جدا. كما سيتضح.
- أمام هذا تزداد المعرفة والإعلانات. كما هو معلن مسبقا كتابيا.
- أي تعصب أو عداوة تبعدنا، وتقلل قدرتنا على التأمل والتفكير السليم حتى نصل إلى معرفة لحياة أفضل.

أمر آخر هو في غاية الأهمية يتعلق بالكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد من جهة، والقرآن والأحاديث من جهة أخرى.
وكما هو معلوم كيف أن ما جاء به الرسول محمد، القرآن وأحاديث يناقض تماما أساسيات وجوهر الكتاب المقدس - على سبيل المثال لا الحصر (الفداء، القيامة، الحياة الأبدية وما هو مرتبط به).
"ليس المجال الآن الخوض في هذه المسألة التي حتما سيأتي وقتها".

والسؤال.
هل والرب الإله (الله) وهو العالم بكل شيء، وكلي القدرة، والحكمة، والتدبير.
يصعب عليه وضع نهاية للصراع بين الكتاب المقدس (يهودية ومسيحية) من جهة، وبين القرآن والأحاديث (الإسلام) وشخص الرسول محمد من جهة أخرى.
فيكون هناك إعلانات لحقائق (تحمل الكثير من الأسرار) وفي إعلانها ما سوف يؤلم بوجه عام كل من المسلم من جهة واليهودي والمسيحي من جهة أخرى (كل بحسب ما سلك تجاه هذه الإعلانات)!
كيف يكون ذلك؟
هذا كله سنخوض فيه، ولكن هذا يحتاج صبركم ودعمكم، كل من لديه رغبة حقيقية في مواصلة البحث والوصول.
أنتظر مشاركتكم بمقترحاتكم وأولويات المواضيع التي تهتمون بها.

الرب يبارك حياة الجميع.
رأفت بديع.

19/01/2023

الموت والحياة وتأسيس هذا العالم.

نلاحظ من عنوان المقال البدء بالموت ومن ثم الحياة - ذلك لأن هذه الحياة بهذا العالم قد تم تأسيسها بالفعل على حدث هو موت بمعناه الجسدي والروح.
الحياة من الأزل وإلى أبد الأبدين هي الأصل.
هذا الخلق لهذا العالم وكل ما فيه من حياة. كان له بدء في الزمان والمكان. لذلك هو له نهاية أيضا حسب الوقت المعد لنهايته (نهاية لا تخضع لأي حسابات بشرية إنما عند تمام القصد منه).

السؤال الآن. للتأمل والاستنتاج الروحي والمنطقي.
فساد الطبيعة بوجه عام، والجسد لكل الكائنات" أي هذا الموت"؟ هل هو بعد الخلق كما يظن البعض؟ أم هو موجود في طبيعة (مادة) ما منه وعليه بدء تأسيس هذا العالم (الخلق).
ولنلاحظ:
1- الخراب والظلام الموجود على الأرض والمعلن كتابيا (وكانت الأرض خربة وخالية، وعلى وجه الغمر ظلمة.....).
مع عدم إغفال التدخل الإلهي " وروح الله يرف على وجه المياه" , كي ما يهيئ ما يصلح لإقامة حياة وإن كانت مؤقته!

2- الموت للكائنات والحيوانات منذ ملايين السنين (الديناصورات. وطبيعة. وغيرها).

3- إعلان لوجود الموت بالفعل - في تحذير السيد الرب الإله بالموت إن أكل. من شجرة معرفة الخير والشر تك [17:2].
وكيف يكون لهذا التحذير قيمة في عدم وجود ما يحذر منه؟ أي الموت؟

يتبع.

ألقاكم على خير والرب يبارك حياة الجميع.

رأفت بديع

07/01/2023

شك ويقين.
ليس عليك أن تختار ما يحلو لك من فهم) لكلام قيل عنه أنه كلام الله(.
ذلك ينطبق على الجميع سواء ما كان بين أيديهم هو كلام الله بالفعل - أو هو كلام مزيف ومنسوب إلى الله.
إنما الذي عليك وسوف يكون مقبولا. هو أن تختار ما هو مقصود بالفعل من فهم كما سيرشد له روح الحق الذي يرشد ويعلن عن كل الحق.
سواء أكان الكلام هو كلام الله. وهنا فسيظهر كل ما هو متعلق به من فهم حقيقي له.
أو سواء كان الكلام هو كلام ضد، ولم يكن كلام الله.
فهنا أيضا تنجلي حقيقته المزيفة لكل من أراد حقا الفهم وليس حبا في الكذب والغش.
الخلاصة. من يريد الحق يقوده روح الحق "الروح القدس" لمعرفة وفهم ما بين يديه.
1- سواء أكان الكلام هو كلامه (أي كلام الله) لأنه بدون روح الإرشاد والإعلان والفهم. حتى كلامه لن يكون في موضعه. وسوف يحرف عن معناه ومقصده الروحي.

2- سواء أكان الكلام ليس كلام الله - فسيكشف له روح الحق ذلك بكل وضوح ليكون على ذلك الإنسان الوصول للحقيقة، والأهم معرفة الحق وله الاختيار.
ملحوظة:
يقول البعض بأنه لديه كل اليقين فيما يعتقده أو يؤمن به.
لمثل هؤلاء تذكروا أن من على الجانب الآخر منكم ولا يتفقوا معكم فيما تؤمنون به.
لديهم أيضا اليقين الخاص بهم.
فهل يصمد يقينك.؟ أم سيدخله الشك؟ مما يستلزم فحص ومراجعه!
في النهاية الله وحده يعلم ما في القلوب! ولنتيقن من ان الله أبدا لن يغشه شخص ما!

الرب يبارك حياة الجميع.
وتحياتي للجميع.

28/12/2022

أصول وحياة

نعود الآن إلى سؤال المقال السابق حول الروح والجسد وحيث أن الجسد يعمل ضد الروح (روح الحياة من الله لكل إنسان).
فلن يكون لهذا الإعلان الكتابي الذي في الآية المذكورة في غل (16:5و17) - والتحذير من ش**ة الجسد أي واقعية ما لم يكن هناك بالفعل روح تقود هذا الجسد للعصيان وكسر وصايا الله.
• هنا وللتوضيح يصير بداخل الإنسان، كل إنسان.
1 -روح حياة للإنسان هي هبة الحياة من الله.
2- روح خاصة بالجسد تغويه بكل ما هو ضد لروح الله.
لأنه كيف للجسد أن يكون له أعمال خاصة به ما لم يكن له من يقوده لهذه الأعمال الشريرة؟
• هناك في الإسلام ما يشير لهذا أيضا فيما يسمى بالقرين - يمكن لمن يريد الاطلاع على كل ما هو متعلق بالقرين.
ونعود للسؤال المحدد حول روح الغواية والمعصية وأين له أن يكون في الجسد وكل جسد لكل البشر؟
- ولكن لدي توضيح هام " أرجو ألا يؤخذ الأمر وكأن الهدف من هذه المقالات هو الدخول في أمور غيبية، ولكن هو انه توجد الكثير مما نحن بحاجة لفهمه كلها مرتبطة ومتشابكة وتحتاج لفحصها".

• هذا الجسد الذي للإنسان ولكل البشر، لا يخرج أبدا في ارتباطه عن الأرض والنجوم التي منها أيضا الأرض وصولا لبدء تأسيس هذا العالم أي الخلق من نقطة البداية وكما يعرفها العلم والعلماء بالانفجار الكبير أو الانفجار العظيم.
• ففي النهاية هذا الجسد هذه الطبيعة الجسدية هي من ذات الأرض ونهايتها أيضا تعود لهذه الأرض التي أوخذ منها.
وعودة للإجابة عن السؤال أين يسكن روح الغواية والعصيان في الجسد هذا الروح المقاومة لروح الحياة التي هي من الله
هل هي في العقل هل هي في القلب هل هي في أي عضو بعينه لو كان كذلك لا ما قيل عن الجسد ككل يشته ضد الروح [روح الله].
ذلك يقود إلى الدم الذي يصل لكل الجسد للإنسان.
هنا سيتضح بالتدريج ما هو متعلق بالدم من آيات بحسب الوحي المقدس، على سبيل المثال وليس الحصر:
- في حادثة قتل قايين لأخيه هابيل في تك (10:4) "فقال [ الرب] ماذا فعلت. صوت دم أخيك صارخ إلى من الأرض.
- لاويين 17 14 لأن نفس كل جسد دمه هو بنفسه فقلت لبني إسرائيل لا تأكلوا دم جسد ما لأن نفسك للجسد هي دم كل من أكله يقطع
- 1كو(50:15) فأقول هذا أيها الأخوة أن لحما ودما لا يقدران أن يرثا ملكوت الله ولا يرث الفساد عدم الفساد.
- أع (26:17) "وَصَنَعَ مِنْ دَمٍ وَاحِدٍ كُلَّ أُمَّةٍ مِنَ النَّاسِ يَسْكُنُونَ عَلَى كُلِّ وَجْهِ الأَرْضِ، وَحَتَمَ بِالأَوْقَاتِ الْمُعَيَّنَةِ وَبِحُدُودِ مَسْكَنِهِمْ،" (.
في النهاية علينا أن نتأكد أنه بالاستماع لصوت الله وأن نقتاد بروحه ونتبعه ذلك هو ما يعطينا حياة المحبة والسلام والنصرة علي الخطية والبعد عن حياة العداوة والبغض والكراهية والموت.
للتوضيح ليس مطلوب من الجميع أن يتفقوا مع ما هو مقدم ولكن هذه مجرد بدايات وعاجلا سيكون هناك الكثير من الإعلانات ومن مصادر متعددة لأن وعد الرب هو:
" لأنه ليس خفي لا يظهر، ولا مكتوم لا يعلم ويعلن".
الرب يبارك حياتكم جميعا
وإلي لقاء جديد
رأفت بديع

21/09/2022

الجسد والروح

• لدينا إعلان كتابي عن صراع ومقاومة بين الروح والجسد في النفس البشرية!

لأَنَّ الْجَسَدَ يَشْتَهِي ضِدَّ الرُّوحِ وَالرُّوحُ ضِدَّ الْجَسَدِ، وَهذَانِ يُقَاوِمُ أَحَدُهُمَا الآخَرَ، حَتَّى تَفْعَلُونَ مَا لاَ تُرِيدُونَ." (غل 5: 17).

• كل من يؤمن بالله يؤمن بأن روحه هي روح حياة له من الله.
أمام هذا الإيمان وهذه العقيدة وهي حق – هل يمكن الإجابة عن هذا السؤال:

ونحن نتكلم عن عدل الله المطلق نتساءل، هل تساوي أمام كل انسان الاختيار بين ان يتبع ويطيع روح الحياة بداخله والتي هي من الله!
او يتبع ويطيع روح الضد والمقاوم لروح الحياة، وهنا يأتي السؤال بتوضيح أكثر.

• أين توجد هذه الروح "الضد والمقاوم لكل حياة لكل انسان"؟
• وهل لهذا علاقة بالإعلان الكتابي كما هو بالآية المذكورة أعلاه كما جاءت في رسالة غلاطية؟

للحديث بقية
والرب يبارك حياتكم جميعا
مع تحياتي للجميع
رأفت بديع

02/09/2022

في ذلك الوقت تكون أنت وحقيقتك وأمانتك!

01/09/2022

شجرة معرفة الخير والشر

لماذا بدأت تسميتها بمعرفة الخير أولا وليس معرفة الشر؟
هي ممثل عن صاحبها الذي هو الحية القديمة، الذي هو إبليس والشيطان (رؤيا 20:2).
الذي كان كاملا في طرقه حتى أرتفع قلبه وفسدت حكمته (حزقيال 28).
هكذا في هذه الحياة ما من ثمر مهما عظم شكله او مذاقه لا ينتهي إلا بفساده!
ولأن أجسادنا هي من ذات هذه الطبيعة (الفاسدة) فما من انسان لا يفسد جسده على هذه الأرض في هذا العالم!
• لكن الحق والحقيقة أيضا هناك رجاء لما هو آتي بعد العبور بكل ذلك.

24/08/2022

سؤال إجابته هي نفي لهذا التعليم الفاسد
"حياة وانسان كانوا مخلوقين لحياة أبدية في هذا العالم "

هل يستقيم تصور ان الله يخلق حياة محدودة بزمان ومكان ليحيا فيها الانسان والحيوان وكل الكائنات الأخرى (بوجه عام) الي الأبد؟
"أي كيف للمحدود (هذا العالم – هذه الحياة) ان تصلح للحياة الى أبد الآبدين؟".

ملحوظة هامة.
• هذا يؤكد بطلان ان آدم او حواء او حتى كل النسل البشري كانوا ليحيوا للأبد ما لم يخطئ آدم وحواء.
• وما يترتب عليه من أسئلة حول الموت ووجوده وتناول ذكره في التحذير من كونه سيكون نتيجة لو تم كسر الوصية الإلهية – وأيضا في الحديث بين الحية وحواء!
• ولماذا الحية أكلها (طعامها التراب).
• والحية ووجودها في ذات المكان الذي به الانسان الأول.
• الفساد الموجود في الطبيعة (المادة او سمها ما شئت) والتي منها كل شيء في هذا العالم وهذه الأرض، هو محكوم بالموت منذ بدء الخلق.
• التصور الخاطئ بأن الوراثة للخطية هي ما وراء الموت الحادث لكل ذي نفس حية (هذا لا ينفي ولا يتعارض مع وجوب طاعة الانسان للوصايا الإلهية).
• علاقة وجود الموت بمن له سلطان الموت وكيف انه رئيس لهذا العالم.
• لماذا الدم لهذا الجسد فقط في هذه الحياة وليس في الأبدية؟
• علاقة الموت بالجسد والإعلان بأن الجسد يشتهي ضد الروح والروح ضد الجسد.

هذه بعض قليل مما هو متعلق بالبداية وما يجب علينا مراجعته وتصحيح كل ما هو متعلق به من تعاليم خاطئة تصل لحد الفساد.

ألقاكم بكل الخير
رأفت بديع