جريدة اكوان Akwan newspaper

جريدة اكوان Akwan newspaper جريدة الكترونية لرواد الفكر الذهبي

03/06/2025



عنوان المقال: التعليم… أساس النهضة وبوابة المستقبل

بقلم: الأستاذة مريم

في زمن تتسارع فيه وتيرة التقدم العلمي والتكنولوجي، يبقى التعليم حجر الأساس الذي تُبنى عليه الحضارات، وركيزة النهضة التي تنهض بها الأمم من ظلمات الجهل إلى آفاق التقدّم والازدهار. لا يمكن لأي مجتمع أن يحقق تنمية حقيقية ومستدامة من دون نظام تعليمي قوي، يزرع في أفراده القيم، ويُكسبهم المهارات، ويمنحهم الأدوات اللازمة لبناء المستقبل.

لقد أثبت التاريخ أن الأمم التي استثمرت في عقول أبنائها، وجعلت التعليم أولوية وطنية، نجحت في تجاوز التحديات، وحققت قفزات نوعية في شتى المجالات. فالتعليم ليس مجرد تلقين للمعلومات، بل هو عملية متكاملة تُسهم في تشكيل شخصية الفرد، وتعزيز وعيه، وتنمية قدرته على التفكير النقدي والإبداعي.

وفي وطننا العربي، لا تزال معركة التعليم قائمة. نُدرك تمامًا أن الطريق أمامنا ليس سهلاً، لكننا نملك الإمكانيات والعقول والطاقات التي تؤهلنا للارتقاء بمنظومتنا التعليمية إلى مصاف الدول المتقدمة. المطلوب هو الإرادة السياسية، والتخطيط السليم، والمشاركة المجتمعية الفاعلة.

التعليم مسؤولية الجميع: الأسرة، المدرسة، الإعلام، وصنّاع القرار. وعندما تتوحد الجهود، يمكننا أن نصنع جيلاً واعيًا، متمكنًا، قادرًا على المساهمة في بناء أوطان قوية، قائمة على العلم والمعرفة والعدالة.

فلنجعل من التعليم قضيّتنا الأولى، لأنه ببساطة… هو مفتاح كل شيء.

28/05/2025

عنوان المقال: وسائل التواصل الاجتماعي.. سلاح ذو حدين في تشكيل وعي الشباب العربي
بقلم: الاستاذه مريم محمد –

في زمن تتسارع فيه الأحداث وتتصاعد فيه وتيرة التغيرات، لم يعد الشباب العربي بحاجة إلى انتظار نشرات الأخبار أو الصحف الورقية ليتعرف على ما يدور حوله. فبين يديه الآن نافذة مفتوحة على العالم اسمها “وسائل التواصل الاجتماعي”. من فيسبوك وتويتر، إلى تيك توك وإنستغرام، أصبح الشاب العربي مستهلكًا دائمًا للمعلومة، لكنه في ذات الوقت، معرض لتضليلها.

وسائل التواصل الاجتماعي، تلك المنصات التي بدأت كوسيلة ترفيه وتواصل، تحولت إلى مصدر رئيسي للأخبار والرأي العام، وصارت تشكل وجدان جيل كامل. والأخطر من ذلك أنها تساهم في صياغة مواقفه السياسية والثقافية، وحتى خياراته الاقتصادية.

الشباب العربي، الذي يُشكّل أكثر من 60% من سكان العالم العربي، وجد في هذه المنصات منبرًا للتعبير عن الرأي، ومتنفسًا للهروب من واقع قد يبدو خانقًا في بعض الأقطار. لكنه أيضًا وجد نفسه وسط طوفان من المعلومات المضلّلة، والأخبار الكاذبة، والآراء التي تُقدَّم على أنها حقائق.

ولعل أبرز الإشكاليات التي نواجهها اليوم هي غياب الثقافة الإعلامية لدى نسبة كبيرة من المستخدمين. فكم من إشاعة انتشرت في دقائق، وكم من رأي فردي تحوّل إلى “ترند” يُبنى عليه موقف عام؟ من دون تحقق، ومن دون وعي نقدي، يصبح المستخدم مجرد ناقل، لا يدرك أحيانًا مدى خطورة ما يروّج له.

لكن لا يمكننا أن ننكر الجانب الإيجابي، فهذه المنصات كانت سببًا في تسليط الضوء على قضايا مُهمّشة، ووفّرت فرصًا لصناعة محتوى عربي مستقل، وأعطت صوتًا لمن لا صوت له في وسائل الإعلام التقليدية.

التحدي الحقيقي اليوم هو كيف نربّي جيلاً يستهلك الإعلام بذكاء، ويمارس دوره الرقابي بمسؤولية. فليست المشكلة في الأداة، بل في كيفية استخدامها. ومع تطور الذكاء الاصطناعي، وزيادة الاعتماد على الخوارزميات، يصبح من الضروري أن نعيد التفكير في العلاقة بين الشباب والمعلومة.

ختامًا، قد لا نملك القدرة على إيقاف طوفان المعلومات، لكننا نملك بالتأكيد القدرة على بناء وعي نقدي، يبدأ من المدرسة، ويُترجم في الإعلام، ويُعزَّز في البيت. فالشباب العربي ليس ضحية هذه الوسائل، بل هو من سيقرر شكل تأثيرها عليه.

26/05/2025



العنوان: جيل اليوم بين التكنولوجيا والقيم
بقلم: الأستاذة مريم محمد

نعيش اليوم في عالم سريع التغير، تقوده التكنولوجيا وتتحكم فيه الشاشات. لم يعد الطفل ينتظر برنامجًا تلفزيونيًا في وقت محدد، بل أصبح يمتلك جهازًا في يده يفتح له نافذة على العالم بأكمله. ومع هذه القفزة الرقمية، بات من الضروري أن نعيد التفكير في دورنا كمربين وأولياء أمور.

لا أحد ينكر أن التكنولوجيا جلبت لنا فوائد كثيرة. سهّلت التعليم، قرّبت المسافات، وفتحت آفاقًا جديدة للمعرفة. ولكن، على الجانب الآخر، خلقت فجوة بين الأجيال، وساهمت أحيانًا في تراجع قيم التواصل، والتسامح، والانتماء.

جيل اليوم أذكى، أسرع تعلمًا، وأكثر قدرة على التعامل مع التقنيات الحديثة، لكنه في الوقت ذاته يحتاج إلى من يرشده، من يذكّره بأن القيم لا تقل أهمية عن المهارات، وأن الأخلاق لا تنفصل عن العلم.

هنا يأتي دور الأسرة والمدرسة معًا، كجناحين لا غنى عنهما في تربية الإنسان. لا يكفي أن نعلّم أبناءنا كيف يستخدمون الأجهزة، بل يجب أن نعلّمهم متى يستخدمونها، ولماذا، وبأي هدف.

وفي ظل هذا الواقع المتغيّر، تقع المسؤولية الأكبر على المعلم. فالمعلم اليوم ليس ناقلاً للمعرفة فقط، بل هو قدوة، وموجه، وصوت يذكّر بالثوابت في زمن تسوده المتغيرات.

ختامًا، تكنولوجيا اليوم قوة عظيمة، لكنها تحتاج إلى قلب وعقل يوجهانها نحو الخير. فلنربِّي أبناءنا على أن يكونوا أذكياء في عقولهم، وأوفياء في قلوبهم، ليكونوا جيلًا يبني ولا يهدم، ويُصلح ولا يُفسد.

25/05/2025



عنوان المقال: “جيل اليوم بين التحديات والفرص”
بقلم: الأستاذة مريم

في زمنٍ تتسارع فيه التغيرات التقنية والاجتماعية، يجد جيل اليوم نفسه في قلب معركة مزدوجة: معركة إثبات الذات وسط زخم من التحديات، ومعركة اغتنام الفرص في عالم بات لا يعترف إلا بمن يواكب السرعة ويتقن التغيير.

لا يمكن إنكار ما يملكه هذا الجيل من أدوات لم تكن متاحة للأجيال السابقة؛ من الإنترنت المفتوح إلى مصادر التعليم الرقمي ومنصات التعبير الحر. ومع ذلك، فإن هذه الوفرة تحمل في طياتها اختبارات قاسية، أبرزها أزمة الهوية، والتشتت الفكري، والانفصال عن القيم الأصيلة في بعض الأحيان.

جيل اليوم ليس جيلاً ضائعاً كما يصوره البعض، بل هو جيل ذكي، طموح، قادر على صنع الفارق إذا ما أُحسن توجيهه، وأُتيحت له بيئة تربوية ومجتمعية حاضنة، تنمي فكره، وتحتوي طاقاته، وتؤمن بقدراته.

إننا كمعلمين، ومربين، ومثقفين، تقع علينا مسؤولية عظيمة في دعم هذا الجيل، لا بإلقاء المواعظ فحسب، بل بالاقتراب الحقيقي من همومه، وفهم لغته، والمساهمة في بناء وعيه. فالمستقبل الذي نطمح إليه يبدأ من اليوم، وبأيديهم.

ختامًا، علينا أن نؤمن بأن التغيير الإيجابي لا يُفرض، بل يُبنى – بالحوار، بالفهم، وبالثقة. وجيل اليوم، رغم كل التحديات، هو الأمل إذا ما وجد من يؤمن به.

24/05/2025



بقلم: الأستاذة مريم – مقال صحفي

التعليم… لبنة بناء الإنسان والمجتمع

لا يمكن لأمة أن تنهض أو تتقدم دون أن تضع التعليم في قمة أولوياتها. فالتعليم ليس مجرد كتب ودفاتر، ولا هو فقط جلوس الطالب لساعات على مقعده المدرسي، بل هو أداة تشكيل الوعي، ومصنع بناء الشخصية، والأساس الحقيقي لصناعة أجيال قادرة على قيادة المستقبل.

في زمن تتسارع فيه وتيرة التغيير، ويضيق فيه الفارق بين الممكن والمستحيل، بات من الضروري أن يُعاد النظر في فلسفة التعليم وأساليبه، فلا نُخرّج طلابًا يحفظون ولا يفهمون، بل أفرادًا يملكون أدوات النقد، والابتكار، والمسؤولية الاجتماعية.

ما أراه اليوم، وأنا أمارس مهنة التعليم، هو أن أبناءنا يملكون طاقات هائلة، وعقولًا نيّرة، فقط تحتاج إلى من يوقظها ويؤمن بها. نحن كمعلمين ومعلمات لسنا مجرد ناقلي معرفة، بل نحن مُلهمون، نغرس في نفوس طلابنا الأمل، ونفتح أمامهم نوافذ الحلم.

لكن المهمة ليست على المعلم وحده. فالأسرة شريك، والمجتمع داعم، والسياسة التعليمية يجب أن تكون مرنة وقريبة من واقع الطالب واحتياجاته. إذا اجتمعت هذه الأطراف الثلاثة، استطعنا أن نصنع نهضة حقيقية لا تقوم على النفط ولا الحديد، بل على الإنسان.

التعليم ليس ترفًا، إنه حق. وليس وسيلة للشهادة فقط، بل للحياة. فلنُعد له مكانته، ولنُكرم معلّمه، ونُصغي لصوت الطالب، ولنعلم جميعًا أن بناء الإنسان هو البداية الحقيقية لبناء الوطن.

24/05/2025



عنوان المقال:
في زمن التغيرات المتسارعة: وعي المجتمع هو خط الدفاع الأول
بقلم: الأستاذة مريم

في عالمٍ يموج بالتغيرات التكنولوجية والاجتماعية والثقافية، لم يعد كافياً أن نعيش اليوم كما عشنا الأمس. فقد أصبحت المجتمعات تواجه تحديات غير مسبوقة، بدءًا من التحولات الرقمية المتسارعة، مروراً بالتغيرات المناخية، ووصولاً إلى التأثيرات النفسية والاجتماعية الناتجة عن العولمة.

إن تعزيز الوعي المجتمعي لم يعد رفاهية فكرية أو حديث نخبوي، بل أصبح ضرورة وجودية. حين يكون الفرد واعيًا، فإنه يصبح أكثر قدرة على التفاعل الواعي مع قضايا وطنه، وعلى اتخاذ قراراته بعيدًا عن التضليل أو الاستغلال. ومن هنا تنبع أهمية بناء مجتمع يعرف حقوقه وواجباته، يحلل، يناقش، ويرفض الانقياد الأعمى وراء الشائعات أو التيارات الهدامة.

الإعلام يلعب دورًا رئيسيًا في هذا الصدد، فهو الأداة التي يمكن أن ترفع مستوى الوعي أو تهبط به. وهنا يأتي دور المؤسسات التعليمية والتربوية، التي لا يجب أن تكتفي بتلقين المعرفة، بل يجب أن تزرع في طلابها حب التساؤل، والقدرة على التفكير النقدي، والانتماء الفعلي للمجتمع.

ولعلّ من أبرز التحديات التي نواجهها اليوم هو فقدان الثقة بين أفراد المجتمع وبعض المؤسسات. هذه الفجوة لا تُعالج بالوعود، بل بالشفافية، بالمشاركة الحقيقية، وبالعمل المشترك الذي يضع مصلحة المجتمع فوق كل اعتبار.

نحن بحاجة إلى برامج توعوية صادقة، نابعة من واقعنا لا من قوالب مستوردة، تلامس هموم الناس وتعكس تطلعاتهم. فالمجتمع الواعي لا يُقاد، بل يقود.

وفي النهاية، يبقى الوعي هو السلاح الأقوى في معركة البقاء والتطور. فلنعمل جميعًا، كل من موقعه، على بناء هذا الوعي، وتعزيزه، وترسيخه في أجيال قادمة تُدرك أن التغيير يبدأ من الداخل.

— بقلم: الأستاذة مريم

24/05/2025
24/05/2025



عنوان المقال: القراءة… نافذتنا إلى عالم أوسع
بقلم: الأستاذة مريم

في عالم يتغير بسرعة مذهلة، تظل القراءة واحدة من أعظم الوسائل التي تضمن للإنسان نموًا فكريًا وتفتحًا ثقافيًا، فهي ليست مجرد هواية كما يظن البعض، بل هي فعل مقاومة في وجه الجهل، وبناء متين في طريق التقدم والتطور.

القراءة لا تصنع الأفراد فقط، بل تبني الأمم. فكل مجتمع يقرأ هو مجتمع يفكر، وكل مجتمع يفكر هو مجتمع يبتكر. لم تكن الحضارات العظيمة يومًا إلا ثمرة عقول نهمة للمعرفة، وقد رأينا كيف ساهمت الترجمة والاطلاع على علوم الآخرين في نهضة العرب في العصر الذهبي.

ومع أن الوسائل التكنولوجية اليوم وفرت المعلومة في ثوانٍ، إلا أن القراءة العميقة تبقى السبيل الأهم لفهم العالم لا مجرد التصفح السريع. وهنا يكمن التحدي: كيف نعيد لأطفالنا وشبابنا شغف القراءة؟ كيف نحول المكتبة إلى مكان محبوب لا مهجور؟

إن المسؤولية مشتركة: على المدرسة أن تجعل من القراءة عادة يومية، وعلى الأسرة أن تكون قدوة، وعلى الإعلام أن يُعيد للكتاب مكانته. فليس المطلوب فقط أن نقرأ، بل أن نُحسن ما نقرأ، ونفكر فيما نقرأ، ثم نُبدع بناءً على ما قرأنا.

القراءة ليست ترفًا، بل ضرورة. هي زاد العقل وروح الإنسان، فكل كتاب نقرؤه هو خطوة نحو وعيٍ أوسع، وعالمٍ أفضل.

24/05/2025



عنوان المقال: “أصوات المجتمع… ما بين التحديات والآمال”
بقلم: الأستاذة مريم

في ظل المتغيرات المتسارعة التي يشهدها عالمنا اليوم، تبرز أهمية تعزيز الوعي المجتمعي وتسليط الضوء على التحديات اليومية التي تواجه المواطن العربي، لا سيما في مجتمعاتنا التي باتت توازن بين الأصالة والتحديث، بين الحفاظ على الهوية والانفتاح على العالم.

ليس خفيًا أن الأزمات الاقتصادية، وتزايد الضغوط النفسية، وتغير القيم المجتمعية، أصبحت تشكل ثقلًا على كاهل الأسر والأفراد. لكن في المقابل، يظل الأمل ركيزة أساسية في مسيرة التغيير، مدفوعًا بجهود الشباب الواعي، والمؤسسات التي لا تزال تعمل بصمت خلف الكواليس.

حين نلتفت إلى واقعنا، نجد قصصًا ملهمة تستحق أن تُروى، من معلم يعمل في مدرسة نائية متحديًا قلة الموارد، إلى شابة أطلقت مبادرة تطوعية لتعليم الأطفال في الأحياء الفقيرة، إلى طبيب يداوي المرضى بأقل الإمكانيات وأكبر قدر من الرحمة.

هذه النماذج المضيئة هي التي تبني الجسور بين ما نحن عليه اليوم وما نطمح أن نكون عليه غدًا. ولذلك، فإن دور الإعلام لا يقتصر على نقل الخبر فقط، بل يتعداه إلى إحياء الأمل، ودعم المشاريع المجتمعية، وتوجيه بوصلة الاهتمام نحو القضايا التي تستحق

تهنئـــــــــة 🌷تتقدم اســــرة  بخالص التهاني والتبريكات بمناسبة عيد الاضحي المبارك اعاده الله عليكم وعلينا باليمن والخي...
15/06/2024

تهنئـــــــــة 🌷
تتقدم اســــرة
بخالص التهاني والتبريكات بمناسبة عيد الاضحي المبارك اعاده الله عليكم وعلينا باليمن والخير والبركات .
كــــــل عـــــــام وانتــــــم بخيــــــــر 🌷❤
لعمل اطار تهنئة العيد المبارك
ادخل الرابط التالي وحمل صورتك👇🏻
https://www.twibbonize.com/intilaaq
🌐 موقعنا علي الويب
https://64f8dbad03bba.site123.me/
زر موقعنا علي الفيس بوك
https://www.facebook.com/profile.php?id=100094154584851
انضم الي مجموعة الواتساب
https://chat.whatsapp.com/DhEeBj72j5W285oY1qOjj7
📝
تواصل معنا:
📧 [email protected]
📞201029514901+
📞201017313474+
📞034343053

*تذكير* ~ 📢✨  ورشــــــة العمــــل المجانيـــــة  .( *التركيبات الطبية للعناية بالبشرة والشعر* ) 💅🏻💄🌼*مع المدربة المبدعة...
15/05/2024

*تذكير* ~ 📢✨
ورشــــــة العمــــل المجانيـــــة .
( *التركيبات الطبية للعناية بالبشرة والشعر* ) 💅🏻💄🌼
*مع المدربة المبدعة د صيدلي رغــــدة ابراهيــــــم* .💐
الموافق الخميس 22/5/2024 ⏱الساعة 2 ظهرا.
بمقر مركز انطلاق للتدريب والتكنولوجيا العجمي الهانوفيل
للاشتراك انضم الي جروب واتساب

👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻

https://chat.whatsapp.com/KXJ26dZqdKAKRLZRUWhxWf

للتواصل :
201029514901+📞
201017313474+📞
2034343053+☎
[email protected]

Address

Cairo

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when جريدة اكوان Akwan newspaper posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to جريدة اكوان Akwan newspaper:

Share

Category