Mostafa Bin Mahmoud

Mostafa Bin Mahmoud لولا انتم ما كنا نحن have fun

02/05/2025

الكهربا قطعت؟! يبقى أهلاً بيك في العصر الحجري الإصدار المصري!”

(قبل الراوتر كنا بنعيش.. وبعده بقينا بنستقبل إشارة أكتر من NASA)

بقلم: اللي بيحس إنه تايه في الزمن لما النور يطفي



أول ما الكهربا تقطع في بيت مصري، بتحس إن الزمن بيلف لورا ٣٠٠ سنة دفعة واحدة.
البيت بيبقى شبه بيت الرعب، والكل بيمشي بإحساس “أنا حاسس فيا حاجة هتخبط فيا بس مش عارف إيه!”

مفيش أنوار، مفيش شاحن، مفيش مروحة…
بس فيه حالة طوارئ قومية، وكأن احنا بنستعد لمعركة “عين شمس الكبرى”.

تابعوا باقي المقالات من هنا
👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻

https://whatsapp.com/channel/0029Vb5tDfw5PO0w8UNkKi3x

01/05/2025

اسرائيل: دولة عندها “أوفر دوز” من العدوانية!

لو جينا نحلل شخصية إسرائيل كأنها بني آدم، فهي مش بس عصبية… دي عندها انفصام شخصية ومعاه “هواية مفضلة” اسمها الضرب في الجيران! دولة تأسست سنة 1948، ومن أول يوم وهي بتتعامل مع حدودها كأنها رسمة على الرمل في شط مارينا — كل شوية تمد وتشد وتقولك: “دي أرضي من أيام النبي يعقوب!”

إسرائيل بتتعامل مع العدوان كأنه رياضة قومية. فيه دول عندها كرة قدم، دول عندها كريكت، وإسرائيل عندها قصف غارات واقتحامات. كل ما الدنيا تهدى شوية، تلاقيها طالعة تقولك: “أنا زهقانة… يلا نعمل غارة على غزة!”
(مصدر: تقارير منظمة العفو الدولية Amnesty International، وتقارير هيومن رايتس ووتش 2021 عن جرائم حرب في غزة)
Amnesty
HRW

تشبيه بسيط: إسرائيل في الشرق الأوسط عاملة زي الطفل المدلع اللي كل ما يعيط، العالم كله يجيب له لعبة جديدة… بس الفرق هنا إن اللعبة بتبقى طيارة F-35 ومجموعة قنابل ذكية (بس بتضرب ناس غلابة جدًا).
(مصدر: تقارير الدعم العسكري الأمريكي لإسرائيل - Congressional Research Service 2023)
CRS Report

ولو اتكلمنا عن الإعلام الإسرائيلي، فهو بيحاول يقنعك إنهم أطيب ناس، وعندهم رُقيّ، وكل حاجة بتحصل غلط “غصب عنهم”… أيوه، هم بيقصفوا بيوت، بس “بالصدفة”. بيوت تتنسف، أطفال تتهجر، وهم يقولوا: “إحنا كنا بنستهدف مبنى إرهابي، بس الـ GPS لعب في دماغه”.
(مصدر: تغطيات الجزيرة + تقارير الأمم المتحدة عن تهجير السكان قسرًا)
UN OCHA
Al Jazeera coverage

حتى في السياسة، إسرائيل عاملة زي واحد بيلعب مونوبولي بس بالقنابل. دايمًا عايزة توسّع، تسيطر، وتقولك: “أنا بشتري شارع صلاح الدين” وكأننا في لعبة!
(مصدر: تقارير عن الاستيطان في الضفة الغربية – B’Tselem و UNRWA)
B’Tselem Settlements
UNRWA Settlements Report

والشعب؟ جزء كبير منه اتربى على فكرة إن العرب دول كائنات فضائية لازم نخاف منهم. الدعاية هناك ممكن تلاقيها بتقول للطفل: “لو ما نمتش بدري، الفلسطيني هييجي يطفي النور!” — تخيل حجم الكراهية اللي ممكن تتزرع في دماغ طفل لسه بيتعلم الحروف.
(مصدر: دراسات عن التعليم الإسرائيلي وتغذية الكراهية - Palestinian Media Watch, Haaretz investigations)
Haaretz Education Analysis
PMW Reports

باختصار، إسرائيل مش بس عدوانية، دي عاملة زي واحد ركب موتوسيكل في شارع ضيق، وكل ما الناس تقوله “اهدَى”، يفتح السرعة أكتر! والعالم واقف يتفرج، وفي أحسن الأحوال بيقول: “ياريت ما تزودوهاش !!

01/05/2025

“شخصيتك هي اللوجو بتاعك… ما تبقاش براند مضروب!”

عارف أول ما حد بيشوفك؟ بيعمل زي اللي بيقلب في رف الشيبسي… بيدور على النكهة اللي تريّحه.
بس لو النكهة مكتوب عليها “جبنة”، ولما فتح الكيس لقاها “شطة لمون مع لمسة ندم” — هياخد موقف منك مدى الحياة.

شخصيتك هي البراند بتاعك – your personal brand.
يعني هي الانطباع اللي الناس بتاخده عنك من أول مقابلة… أو أول بوست غريب كتبته وانت زهقان الساعة 2 الفجر.

المشكلة إن ناس كتير بتخاف تبين شخصيتها الحقيقية، ويفضل لابس قناع المثالية: “أنا دايمًا كويس”، “ما عنديش عيوب”، “أنا لا أغلط ولا أتأخر ولا أكلت محشي في اجتماع زووم”.

يا عم، كفاية تمثيل… أنت مش في أوسكار.

مفيش حد من غير عيوب.
إحنا كلنا نسخة بشرية فيها bug، بس الفرق إن في ناس بتقول “أنا كده”، وفي ناس بتحاول تـhide the error message وتتصرف كأنها روبوت طالع من إعلان معجون أسنان.

بس الناس مش غبية، الناس بتحس.
الشخص اللي بيستخبى ورا قناع، بيبان.
الضحكة اللي متصنعة… بتتفضح.
والـ”أنا تمام جدًا والله” اللي بتتقال بعين بايظة… الناس بتلقطها أسرع من لقطة تريند محمد رمضان.

الناس بتحب الشخصية اللي فيها طبيعة.
اللي بتقول “أنا بنسى”، “أنا عصبي شوية”، “أنا عندي لحظات غباء”، بس… ماشي وبيحاول.

Authenticity is attractive — يعني إنك تكون حقيقي ده في حد ذاته مغناطيس علاقات.
لما تكون حقيقي، الناس ترتاحلك، حتى لو مش بتفهمك قوي، لأنهم عارفين إنك مش بتمثل عليهم.

يعني بدل ما تكون “كوبي من شخصية مثالية في إعلان”، كن limited edition من نفسك، بنسختك الكاملة… بالعيوب، والمميزات، والحتة اللي بتتلغبط فيها وانت بتتكلم إنجليزي وبتقول: “آي هاف فاجيت إيت”.

في النهاية؟
الناس ممكن تنبهر بالصورة، بس بتتعلق باللي وراها.
الصورة المثالية بتتنسى، بس الشخصية الحقيقية… بتتسجل.

فـ ما تخافش تبان على طبيعتك.
قول “أنا كده، ومش كامل… بس مش مزيف”.
وساعتها، هتبقى مش بس علامة تجارية…
هتبقى brand with soul — علامة بروح.

والله انفع بتاع تنميه بشريه 😂

30/04/2025

فيه نوع من الموظفات، بنت بلد بمعنى الكلمة…
بتصحى ٧ الصبح، تفطر وهي بتجهز اللانش بوكس، تركب الميكروباص وتذاكرها في بُقّها، وتوصل الشغل وهي لسه بتكمل مكالمة مع ماما عن “إزاي تسلق البيض من غير ما ينفجر”.
سواء متجوزة، مخطوبة، ولا لسه بتقاوم، هي دايمًا بتعافر…
بتعرف تكتب إيميل وهي بترد على واتساب الشغل، وبتسحب سكرين شوت وهي في اجتماع زووم… مخ وأربع أيادي!

لكن المصيبة مش في المعافرة… المصيبة لما يظهر في السكة المدير الفتك اللي مافيش منه خمسه فالكوكب!
اللي كل ما تحاول ترسم لنفسها طريق أو حلم أو ترقية، ييجي هو بـ”قلم الـApproval” ويمسح كل حاجة.
تحاول تثبت نفسها؟ يقولها: “مش شايف مجهودك قوي”.
تطلع فكرة؟ يقول: “تمام، بس نخليها فكرة الفريق”!
هو شايف نفسه فوق النقد، وتحت الشجرة اللي بيضرب منها سلطته يمين وشمال!

بس الأمل عمره ما بيموت…
لأن فجأة، وبدون سابق إنذار، بيظهر المدير اللي من كوكب العدالة!
اللي بيسمع، ويفهم، ويميز بين اللي شغال بجد، واللي شغال على المنظرة.
واللي لما يشوف المجهود الحقيقي، بيرفع صاحبته لفوق، مش بيقف لها على الوحدة.

وفي النهاية، لكل موظفة بتعافر وسط الزحمة، سواء في الشغل أو في الحياة:
كملي، اتحركي، وانتي لابسة كعبك أو جزمتك الرياضية، لأن في يوم هيظهر اللي يقدّرك صح… وساعتها كل تعبك هيبان، وهيتقدر… وهيتردلك حقك بـ bonus محترم وكلمة شكر طالعين من القلب.


30/04/2025

الفرق بين اللي بيشتغل… واللي بيزعّق!

في كل مكتب، لازم تلاقيه…
الإنسان اللي بيشتغل بصوت أعلى من صوت ماكينة التصوير!
بيطبع ورقة؟ لازم الدنيا تعرف!
بيرد على العميل؟ يحسسك إنه بيخطب في الأمم المتحدة!
وهو مقتنع تمامًا إن “اللي صوته عالي… شغله عالي”.

بس الحقيقة؟
فيه موظف تاني، غالبًا قاعد في نفس المكتب، بيشتغل وهو ساكت…
بيرد على نفس العميل بس من غير ما المكتب كله يعرف نوع المشكلة، وحلها، وتاريخ ميلاد العميل!
بيحل الأزمات وكأنها Sudoku… هدوء، تركيز، وشوية شطارة.
هو ده اللي بيتقال عليه: “الشغل مش بالدوشة… الشغل بالفَنّ”.

اللي بيزعّق ممكن يفتكر نفسه بطل الموسم…
بس البطل الحقيقي هو اللي بيخلّص الشغل ويتشكر عليه من غير ما يعمل “فلاش باك” لكل حد حواليه!

وفي الآخر، كلمة لكل موظف هادي، محترف، مابيرفعش صوته بس بيرفع اسم التيم:
استمر… لأن الهدوء عمره ما كان ضعف، ده قوة بتتكلم بصوت واطي بس تأثيره عالي جدًا

#تحفيز

كُلهم كانوا فترات.. إلا انت يا صاحبي، العُمر كله.
17/03/2025

كُلهم كانوا فترات.. إلا انت يا صاحبي، العُمر كله.

لأجل أننا مُسلمون، وتعظيم شعائر الله فريضة رمضان مُبارك عليكم ، وكل عامٍ وأنتم بخير. ♥️                     𝐑𝐀𝐌𝐀𝐃𝐀𝐍  𝐊𝐀𝐑...
28/02/2025

لأجل أننا مُسلمون، وتعظيم شعائر الله فريضة
رمضان مُبارك عليكم ، وكل عامٍ وأنتم بخير. ♥️

𝐑𝐀𝐌𝐀𝐃𝐀𝐍 𝐊𝐀𝐑𝐄𝐄𝐌 🌙♥️

23/10/2024

‏الصبر صعب جدا للأسف وده عشان مفيش deadline لصبرك
انت مش عارف هتصبر لحد أمتى ولا اخرتها ايه.
جهاد مُرهق بتحاول متفشلش فيه كل يوم

فضلا وليس امرا
دعم للصفحه لاعاده التنشيط

23/10/2024

بس بعيدًا عن أي عاطفة، أنت احيانًا تستاهل كل إلي بيحصلك عشان تغير طريقة تفكيرك وأسلوبك وتفوق من غبائك شوية! 🤎

صورة التقطت عام ١٩٢٣ لحظة نقل أحد تماثيل الملك الشاب (توت عنخ امون) من مقبرته والتى لم تطأها قدم بشر منذ ٣٣٠٠ عام تقريبا...
23/10/2024

صورة التقطت عام ١٩٢٣ لحظة نقل أحد تماثيل الملك الشاب (توت عنخ امون) من مقبرته والتى لم تطأها قدم بشر منذ ٣٣٠٠ عام تقريبا

اكتشفت المقبرة بوادي الملوك _بالأقصر. بواسطة (هوارد كارتر) في ٤ نوفمبر عام ١٩٢٢ ❤️🇪🇬

23/10/2024

*من الطبيعي انك تحس انك تايه*

امبارح قابلت شباب في اول طريقهم و اتكلمت معاهم شوية و قالولي انهم عندهم مشكلة و هي انهم حاسين بتوهان.

ردّي كان:
متقلقش علي نفسك لما تحس انك مش عارف تحدد اهدافك او تقرر طريقك الي هتمشي فيه في حياتك.
اسعي انك تتعلم حاجات كتيرة في اتجاهات مختلفة، كل ما هتعمل حاجات مختلفة اكتر كل ما هتعرف ايه الحاجات الي مش بتحب تعملها و هتلغيها..
و هيتبقي معاك الحاجات الي فعلا بتحس بشغف و انت بتعملها و كمان شاطر فيها.

الوقت في صالحك و مفيش استعجال علي حاجة، و متقارنش نفسك بنجاحات ناس تانيه، بالعكس.. خد الطرق الصعبة ، الطويلة الي هتتعلم فيها من كل غلطه و كل خطوة..
الطريق السهل و السريع مش بيعلّم حاجه و ملهوش طعم ولا قيمة.
*الوقت في صالحك*

22/10/2024

لما تكون عمرك ما أخدت حاجة ببلاش، ولا وصلت لحاجة بالساهل، ولا خبطت الباب برجلك لقيته مفتوح، كل خطوة بمعافرة وطلعان روح ومفيش حاجه بالساهل يبقى تهون ع نفسك وخليك فخور بإنجازاتك حتى لو صغيرة حبتين تلاته، كفايه انك بتعمل اللي عليك 🖤✨

Address

Cairo
35062

Opening Hours

Monday 6pm - 12am
Tuesday 6pm - 12am
Wednesday 6pm - 12am
Thursday 6pm - 12am
Sunday 6pm - 12am

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Mostafa Bin Mahmoud posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share