الكاتبة إيمان فاروق Eman farouk

الكاتبة إيمان فاروق Eman farouk الكاتبة ايمان فاروق
(26)

محصلش بينا حاجه أنا محستش يا نجمة أنا نمت صدقيني اللي حصل بيني و بينك عمره ما يحصل بيني و بينها ،نجمة أستني عشان خاطري ي...
22/10/2025

محصلش بينا حاجه أنا محستش يا نجمة أنا نمت صدقيني اللي حصل بيني و بينك
عمره ما يحصل بيني و بينها ،نجمة أستني عشان خاطري يا نجمة ..
وقفت و رفعت صابعها في وشها بغضب و الغيرة سيطرت عليها : أنا هطلق و النهاردة وقبل ساعة مش هكون علي ذمتك
و أبنك تعالا كل فترة أطمن عليه أما أنا تنساني سامع ..
وقف رحيم ساكت فجأة دخلت أمه و معاها شنطة حضنت نجمة بحب شديد : نجمة وحشتيني احمد أبنك فين ؟
جري أحمد علي أبوه بفرحه :ـ بابا أمبارح كان بيتجوز
وقعت الشنطة من أيد أمه بصدمة : بيتجوز أزاي
مسحت نجمة دموعها أنا بعتذر هستأذن عشان ماشيه جريت علي أوضة أحمد أخدت هدومه و طلعت
ساعتها نزلت ياسمين بعباية واسعه وقفت جمب رحيم بتوتر لما شافت أمه : أزيك يا ماما
مين دي يا رحيم وأيه عباية الصباحيه اللي هي لابسها دي وهدومك و شكلك مبهدل أنطق ايه حصل من ورايا ..
أقعدي و أنا هفهمك
مش قاعده غير لما أفهم مين دي و جواز ايه أنت اتجوزت علي نجمة من غير ما أعرف بصتلها بشك وقالت
هو أنتي ياسمين
هزت دماغها بخوف : اه أنا أبقي مراته ياسمين
ساعتها نزلت نجمة بشنطتها و لبست هدومها وقفت قدام رحيم وبصت في عيونه بعتاب شديد :-
طلقني ؟؟؟؟؟
كانوا كلهم في حالة صدمة من كلامها وقلبه اللي بيدق مكنش متخيل يسمعها منها في حياته
نجمة : أسمعيني اعطيني فرصة ..
طلقني يا رحيم ولا مسمعتش بقولك طلقني ؟
مسكت أيد أحمد أبنها وبصتله بدموع و صوت مخنوق :ـ
هتيجي معايا يا حبيبي أنا هسافر زي ما قولتلك أمبارح .!
احمد وقف و بص لأبوه و أمه كان مخير في أنفصالهم عيون رحيم بتترجي تفضل و عيون نجمة كانت مكسوره
ها يا أحمد هتيجي معايا ..
زق أيدها وحضن رجل أبوه بدموع : أنا بحب بابا رحيم و هفضل معاه مش هاجي معاكي ،بس مش عايزك تسبيني ...
قربت أمه منه و فجأة ضربته كف علي وشه؟! مكنتش متوقعها منك يا أبن بطني قالتها بستحقار نزلت أيدها و غمضت عينها بيأس : أنا كمان همشي معاها
مش هعيش معاك ثانيه انت وعدتني أنك هتشيل نجمة في عنيك وأنك هتكون سندها و أب ليها قبل ما تكون أب لأولادك برضو جريت ورا حبك مقابل دي
فجأة دخلوا أهل ياسمين يسلموا عليها ساعتها خرجت نجمة و احمد بيجري وراها و بيعيط طفل خمس سنين
لا يا ماما عشان خاطري متمشيش متسبنيش يا ماما أنا بحبك يا مامااا
و رحيم بيجري وراها و عيونه مدمعه: نجمة متحرمنيش منك محصلش بينا حاجه يا نجمةةةة ..
بصت علي أبنها وحضنته بقوة و عيطت بقهر و وجع بتشم ريحته و بتقبل كل أنش فيه و بتركز علي ملامحه .. تعالا معايا يا أحمد متوجعش قلبي زي أبوك ؟
بصلهم أحمد بحزن و راح لرحيم وهو بيصرخ
ساعتها خرجت نجمة من الباب وهي مش عارفه تروح فين بتودعه و بتودع ملامحه و قلبه اللي أنكسر مليون حته
شكلها وهي في حضنه المكان اللي كان بيحتويها أخدته واحده تانيه القلب لا يحبني يا ميحبش غيري ولو حب أكسره عشان أخرج من القلب ده ..
ركبت تاكسي لمحطه القطر و الدموع مغرقه عيونها مش شايفها منها
و رحيم نزل علي الارض وحضن ابنه.. هترجع يا حبيبي مش هتسبنا ماما بتحبنا ..
أنا عايز ماماا ، مامااا متسبنيش أخده رحيم علي البيت قبلته أمه أخدت أحمد منه و طلعت علي فوق و قعد رحيم مع أهل مراته بابتسامه كلها وجع :ـ أسف شوية مشاكل كنت بحلها ؟!
طلعت أم ياسمين معاها علي الاوضة باستغراب :ـ
عرف أنك مش بنت أنطقي ازاي ساكت لحد دلوقت و مراته مشيت ازاي ..
لازم تلبسيه تهمه أنه أبو اللي في بطنك !!
ساعتها دخل رحيم بشك : مالها اللي في بطنها هي حامل ولا ايه
وشها أصفر وقالت بتوتر : حامل أزاي بس إن شاء الله هجيب أخ ل أحمد أبنك بس منك انت يا حبيبي ؟
أحمد أبني أنا و نجمة لكن الاخ التاني أبني و أبنك لو كان في طفل تاني أنا مش ناوي أخلف تاني ...
نعم يعني ايه مش ناوي تخلف تاني أمال أحنا متجوزين ليه عايز تحرمني من أن أكون أم يا رحيم
قرب منها وحضنها .. لا أبدا هخلف منك طفل واحد وكفايه كدا ..
بجد يا حبيبي ، بجد يا ياسمين نزلت أمها مشيوا و ياسمين خلعت عبايتها و قعدت بقميص قصير علي الكرسي في أنتظار رحيم
و رحيم طلع من الحمام نزل عند أبنه كان نايم معيط و صوت شهقاته طالعه من كتر البكاء بص علي أمه اللي راحت في النوم جمبه و طلع الشارع
طلع تلفونه و أتنهد بحزن رن علي نجمة لحد ما فتحت عليه ..؟
ياريت تمسح الرقم ده اه صح نسيت تتطلقني ياريت تتطلقني بلذوق عشان مرفعش عليك قضية خلع عشان أسافر بره مصر خلي بالك من أبني و تربي كويس مش تربيتك فكره دايما بتربيتي أنا و يروح مع ماما بلاش مع ياسمين
عشان لو عرفت أنها عملتله حاجه
مش هسكتلك ولا هسكتلها ،قفلت في وشه و أنهارت في العياط !!!
طلع فوق شاف ياسمين نام جمبها بتعب شديد في جسمه نجمة وحشتني أوي حاسس أن لو قربت منك أبقا خاين و أنتي مراتي ، بس أنا بحبك أنتي مبحبهاش !!
قربت ياسمين منه ونامت علي صدره كانت أحلي ليله في حياتي أمبارح يا رحيم ..
زقها باستغراب : أشمعنا عشان الفستان الابيض ؟
لا عشان بقيت ملكك أنت مدام رحيم المالك ..
قام من مكانه بصدمه زقها من علي السرير :
أنتي أتجننتي أنتي بنت محصلش بيني وبينك حاجه و مش جاهز أن يحصل حاجه ..
ازاي يا رحيم و الد'م اللي كان علي الملايه و الوجع اللي كنت حسه بيه ؟!
وقف علي الارض بغضب و زعيق : أنا نمت و محصلش حاجة أنا متأكد أكيد أنا في عقلي مكنتش شارب حاجه ..
قرب منها و هزز كتفها : أنتي مش عارفه تحركي فيا شعرايه الأوضه دي بتشهد كل حاجه بيني و بين نجمة أزاي بتقولي حصل ..
ينهاري يا مصبتك يا ياسمين أنا مراتك بقيت مدام صدقني يا رحيم و منك أنت دخلت جابت الملايه أول ما شاف الد'م
أفتكر صدمة نجمة لما شافتهم :
أنتي فعلا بقيتي مراتي راسمي
يتبععععععععع...

الروايه كامله في التعليقات 👇👇👇👇👇👇

كان هيقع من طوله لما شافها وسط البنات المتلبسين كانت واقفه بتبكي وبتترعش من الخوف...ملفوفه في ملايه زيها زي البنت الي مع...
22/10/2025

كان هيقع من طوله لما شافها وسط البنات المتلبسين كانت واقفه بتبكي وبتترعش من الخوف...ملفوفه في ملايه زيها زي البنت الي معاها

يمان قرب عليها وبلع ريقه بصعوبه وبصلها بزهول شديد واتحولت نظراتو لغضب رهيب وقلع الجاكت بتاعو ولبسهولها وشدها من ايدها بقوه واخدها على المكتب بتاعه

البنت كانت بتبكي جامد وقالت وهيه بتشهق بشده ..والله والله معملتش حاجه يا يمان والله .انا..انا كنت .كنت مع صحابي..و..وكنا في سنيما..و..وصحيت..صحيت لقيت نفسي هناك والله والمكان اتملا عساكر وانا مش فاهمه حاجه ابدا مش فاهمه ...وكانت بتبكي بانهيار شديد

يمان غمض عنيه بغضب رهيب و هيه كانت بتتنفض من الخوف اتمنى لو قدر يهديها ويطمنها بس كان في قمة عصبيتو قال بغضب مكتوم...انا..مش قولتلك متطلعيش غير لما اتقوليلي..حصل..ولا لا

بقت تبكي اكتر ومنزله وشها في الأرض ومش بترد

يمان داس على اسنانو بغضب رهيب وقال بزعيق...حصل ولا لا يا بشرى ردي عليا..مش بكلم نفسي انا.... ووقع حاجات من على المكتب بغضب

بشرى اترعبت من زعيقه وكانت بتبكي جامد وبتشهق بشده وفجأه وقعت من طولها

يمان اتفاجأ وجري عليها سالها بسرعه وحطها على كرسي في المكتب وبقى يحاول يفوقها وحطلها ميه على خدودها وهو بيقول..بشري..بشرى ردي عليا..بشري سمعاني

بشرى ابتدت بعد شويه ترجع تفتح عنيها بصعوبه وتعب وبقت تبصلو بدموع

يمان اتنهد بارتياح لما فاقت وقال..احم..خليكي هاديه متخافيش... محدش هنا هيقدر يكلمك..وهتخرجي معايا انهارده متقلقيش

يمان قال كده وخرج من المكتب وبعد فتره مش طويله قدر بعلاقاتو في المكان يخرجها وميتكتبش اسمها في التحقيقات

لسه هيرجع المكتب جالو اتصال قال..الو

جالو صوت شخص يعرفو كويس قال..يمان باشا...ان شاء الله تكون هديتنا وصلتك

يمان صغط على ايده بغضب وقال .مكنتش مضطر تتصل علشان تعرفني بانجازك يا خيري بيه...من اول ما شوفتها عرفتك ريحتك فايحه في الموضوع ..وعلى فكره..استني رد الهديه قريب... قال كده وقفل معاه وهو متعصب جدا

دخل عند بشرى لقاها قاعده بتفرك في اديها بخوف..حطلها شنطه على المكتب وقال بجمود..البسي الفستان ده علشان هنروح

بشرى رفعت عنيها ليه وقالت بفرحه..بجد..الحمد لله يا رب الحمد لله

يمان قال بضيق..اممم...المفروض تحمدي ربك الف مره انك جيتي هنا..وإلا كان زمانك مرميه في الحجز..مع البنات ال.....

بس سكت وحاول يسيطر على غضبو وبشرى نزلت عيونها في الارض ويمان طلع وهيه لبست هدومها وطلعت وراه

على الطريق يمان كان ساكت مش بيتكلم وبيسوق بغضب رهيب

بشرى قالت بحرج..احم..انا...انا اسفه..مش هتتكرر

يمان فضل باصص قدامو وقال بغضب مكتوم...فعلا مش هتتكرر لاني المرادي هتأكد انها مش هتتكرر بنفسي

بعد شويه وصلو بيتهم ودخل هو وبشرى وكان في راجل في سن الخمسين قاعد هو وشاب في العشرينات

الشاب اول ما شافهم جري عليهم وقال بلهفه..بشرى كنتي فين ...قلقت عليكي اوي

بشرى بصت ليمان بدموع وهو قال ..احم...كانت معاها محاضرات ذياده...وانا روحت جبتها

الشاب قال..الحمد لله..انا وبابا كنا خايفين قوي

بشرى نزلت دموعها وجريت على عمها اترمت بين اديه وقالت بدموع...عمي

عمها استغرب وبقى يطبطب عليها وقال ..بس يا بنتي فيه ايه اهدي

بشرى كانت بتبكي وبس وعمها بص ليمان بقلق وقال..هو فيه ايه يا يمان..مالها يا ابني

يمان قال بضيق...مفيش يا بابا..اصلها اتخانقت مع مدرس في الكليه..متقلقوش كل حاجه تمام وبص للشاب الي واقف معاهم وقال...وائل ...استعد ...فرحك على بنت عمك الاسبوع ده...هيه قالتلي انها موافقه عليك

بشرى اتصدمت وبصتلو بزهول وعمها اتنهد وهز راسو شمال ويمين بضيق ويأس

اما زائل فحضنو بفرحه وقال..بجد يا يمان...شكرا يا احلى اخ في الدنيا...واخيرا

يمان اتنهد وقال...مبروك ...وطلع على اوضتو

وائل بقى يتكلم مع بشرى وهو مبسوط جدا قال..انا مش مصدق انك اخيرا وافقتي..انا هخليكي اسعد واحده في الدنيا وعد

بس بشرى كانت مش بترد وعيونها مليانه دموع ..وقالت بشرود...عن اذنكم تعبانه وعايزه انام

بشرى طلعت ولسه هتدخل اوضتها بصت لاوضة يمان بغضب وراحتلو وهيه متعصبه وووو

القصه كامله اول تعليق👇👇

سليم .... ده اصغر ملياردير على مستوى العالم وعنده فلوس لو فضليصرف فيها هو وأحفاد أحفاده مش هتخلص وكمان واد مز وقمر وحليو...
22/10/2025

سليم ....
ده اصغر ملياردير على مستوى العالم وعنده فلوس لو فضل
يصرف فيها هو وأحفاد أحفاده مش هتخلص وكمان واد مز وقمر وحليوة واى بنت تتمناه
عشق بغيرة : خلاص خلاص يلا يختى على المحاضرة بدل ما نتهزق أصلا احنا اتأخرنا
ريم : يلا
دخلت ريم وعشق إلى المحاضرة ولكن الدكتور لم يبعد عينه من عشق فهو معروف بأنه يحصل على اى بنت تعجبه وجذبه جمال عشق وظل ينظر لها طوال المحاضرة وعندما انتهت حاول أن يتحدث إليها
الدكتور : آنسة ....يا آنسة
ريم : حضرتك بتكلمينى انا
الدكتور : لأ انا قصدى على الآنسة اللى جنبك
عشق : تقصدنى انا
الدكتور : ايوه
عشق : حضرتك عايز منى ايه
الدكتور : عايزك
عشق : نعم !!؟؟ ايه اللى انت بتقوله ده
الدكتور : كلكوا بتقولوا كدة فى الاول تعالى معايا يلا وبلاش الشويتين دول
ريم : انت انسان مش محترم واحنا هنبلغ عنك عميد الكلية
الدكتور : انا مش بكلمك انتى وبالنسبة لصحبتك ف هتيجى معايا بمزاجك أو غصب عنك ........ومسك اديها وشدها بالعافية وهى عيطت وكانت خايفة بس اتشجعت وصرخت فى وشه
عشق : انت انسان قليل الادب ولو ما سبتنيش انا همد ايدى عليك ف ابعد عنى احسنلك
الدكتور : انتى اتجننتى انتى مش عارفة انا مين طب تعالى بقى ......ورفع أيده عليها وضربها بالقلم
ريم : انت اتجننت ازاى تمد ايدك عليها
الدكتور : طب تعالوا بقى يانا يا انتوا فى الكلية دى ......ومسك اديهم وراحوا على مكتب العميد
العميد : ايه اللى بيحصل ده فى ايه يا دكتور وائل
وائل : الآنسة دى كانت بتحاول تغرينى وكانت بتطلب معايا انى اخدها على بيتى ولما رفضت قالت انى مديت ايدى عليها
ريم : كداب والله ده هو اللى طلب منها انها تروح معاه وهى رفضت وضربها بالقلم
وائل : الاتنين دول كدابين ولازم يتفصلوا انا دكتور معروف وليا سمعتى
العميد : يلا يا آنسة انتى وهى هتمضوا على ورق فصلكوا من الجامعة
عشق : لأ ريم ملهاش دعوة انا السبب هى معملتش حاجة
ريم : انا مش هسيبك لوحدك لو هى مشيت انا كمان همشى معاها بس خليك فاكر يا حضرت العميد أن إحنا معملناش حاجة

أما عند سليم فكان أحد حراس عشق قد رن عليه لأنه رأى عشق تبكى وكان يريد أن يخبر سليم بهذا ولكنه لم يرد لانه كان فى اجتماع مهم وهاتفه صامت ولكنه مسك هاتفه فجأة ورأى أن الحارس رن عليه كتير ف شعر بالقلق والخوف عليها ورن عليه سريعا
سليم : فى ايه انت رنيت عليا كتير عشق حصلها حاجة
الحارس : سليم بيه احنا شوفنا عشق هانم بتعيط وفى واحد مسكها من اديها وسحبها جوه
سليم بعصبية وهو ينهض من مكانه : وانتوا وقفتوا تتفرجوا عليها انا هدفنكوا لو حصلها حاجة ......وذهب مسرعاً إلى الكلية
عشق : يا حضرت العميد والله هو كداب انا معملتش حاجة من اللى قال عليها دى
العميد : انتى عارفة بتتكلمى عن مين ......دكتور وائل من اشطر الدكاترة اللى فى الكلية ومفيش ولا شكوة منه لحد دلوقتي
عشق ببكاء شديد: والله هو اللى طلب منى اروح معاه بيته وانا رفضت ومد أيده عليا
دكتور وائل : انتى لسانك طويل اوى وانا هقطعهولك ....تعالى بقى ...... وكان سوف يضربها مرة أخرى ولكنه فجأة رأى أحد يدخل من الباب وخلفه عدد كبير من الحراس
سليم بغضب شديد : انت بتعمل ايه يا ابن ال .....انت عارف دى تبقى مين .....تعالى بقى
وائل : انت اتجننت انت ازاى تمد ايدك عليا انت مش عارف انا مين
سليم : هو انت لسه شوفت جنان ده انا هوريك الجنان على أصله وميهمنيش اعرف انت مين
العميد : سليم باشاا ازيك ... اتفضل ارتاح
سليم : ارتاح ايه وزفت ايه ده انا هطربق الكلية دى على دماغكوا كلكوا
العميد : ليه يا باشااا ايه اللى حصل
وائل : وحضرتك بقى متعصب على اساس ايه مش لما تعرف الموضوع تبقى تقول رأيك
سليم بسخرية : وايه هو الموضوع حضرتك
و فجأة دخل زياد عندما علم أن سليم حضر إلى الكلية
زياد : فى ايه يا سليم ايه اللى حصل
سليم : استنى انت يا زياد مش وقت خالص ....وانت كمل كنت هتقول ايه
وائل : الآنسة دى عرضت عليا نفسها وكانت عايزة تيجى معايا بيتى ولما رفضت قالت انى ضربتها
ريم : والله كداب متصدقوش هو اللى عرض عليها انها تروح معاه ولما رفضت ضربها وبعد كدة مسكنا من ادينا وكان عاوز يفصلنا من الجامعة
وائل : انتى كدابة وشكلك زيها بتحبوا التهزيق
زياد فى سره : ياقلب امك يبنى ده انت لسه صغير على اللى هيحصل فيك ....ايامه فى الدنيا بقت معدودة
بدأت عروق سليم تظهر من شدة الغضب ونظر إلى عشق وجدها منهارة وهناك اصابع يد على خدها واقترب من وائل وقال بصوت مخيف
سليم : عارف انت لو كنت سكت كان اكرملك من اللى هعمله فيك أما بعد ما قولت الكلام ده ......يتبع القصة كاملة في اول تعليق⬇️👇👇👇👇👇

-دلعت نفسى،شويه عبايات جديده،ليا،وكمان أشتريت كم حتة صيغه،ليا،ولبس داخلى،وشويه قمصان نوم مدندشه كده،أدلع بيها نفسى أيه م...
22/10/2025

-دلعت نفسى،شويه عبايات جديده،ليا،وكمان أشتريت كم حتة صيغه،ليا،ولبس داخلى،وشويه قمصان نوم مدندشه كده،أدلع بيها نفسى أيه ماليش نفس،أدلع،عن أذنك هروح أنام،أصل النوم كابس عليا قوى،تصبح على خير،الصبح ابقى أنظف،واوضب المطبخ.

قالت هبه هذا وتوجهت الى غرفة النوم
تاركه،أبراهيم متعجباً من طريقة هبه الجديده،فى التعامل معه،سابقاً
كانت تجلس جواره الى أن ينتهي من طعامه،وتقوم بتنظيف المطبخ،قبل أن تنام،لم تكن تهوى صرف المال،على مظاهر،فارغه كما كانت تقول.

بينما دخلت هبه الى غرفة النوم،نظرت لها بأشمئزاز،تلك الغرفه التى شاركت بها إبراهيم احلاماً،وكانت شاهده،على ولادة أطفالهم،ولحظاتهم المجنونه،كانها الآن تشبه القبر،وعليها،تحمل،وجودها معه بغرفه واحده
هى لن تتركه لأخرى تهنئ به.،فكرت وأستخدمت أسلحة حواء،القديمه،حين أخرحت أدم من الجنه،هى ستفعل هذا مع أبراهيم،لن يهنئ،بعد الآن،سيشرب من نفس الكأس،كأس الألم ...
بعد قليل
دخل الى الغرفه ورأئها ترتدى أحد القمصان العاريه والتى تشف جسدها،و تتجه الى الفراش، أزاحت الغطاء قليلاً، وتستطحت على الفراش، رمى السلام عليها كما كان متعودا،حين يدخل عليها غرفة النوم،بأى وقت .
ردت السلام ثم أغمضت عيناه لا تود الجدال معه، هى،فقط تتلاعب به،هى أصبحت تكره حتى مجرد التحدث أليه، لكن، لابد لهذا، أن ينتهى مع الأيام، هى تحاول جاهده، فى تقبل الحياه معه.

بينما هو يشعر، بانها تضغط على نفسها، منذ أن عادت مره أخرى الى الشقه، عيناها التى كانت تلمع، له أنطفئت، لام نفسه، هو السبب، أخطأ، بلحظة، ضعف، وسار خلف نزوه، دمرت له حياه، كانت هانئه وهادئه، تبدل كل هذا، بلحظه، حين أخبرها، أنه، تزوج من أخرى.

دخل الى المرحاض، أبدل ملابسه، وعاد الى الغرفه، وأغلق بابها، أنضم الى جوارها بالفراش، أقترب أكثر منها، ودفس رأسه بين حنايا عنقها، يستمتع بعبقها الذى يفتقده،
ليعتلي جسدها، متودداً لها بالغرام.

لكن هى أغمضت عيناها، تعتصرها بشده، تشعر بلمساته كأنها كرابيج تلسع جسدها،

فجأه فتحت عيناها، وأبعدته عنها بيديها، قائله: أبعد عنى، مش قادره أتحمل قربك منى، كفايه.

رفع رأسه ينظر لوجهها، وجد عيناها شارده بكل مكان، تحاول الا تنظر له، كأنها تنفر منه، تحدث كأن هذا أمر الزامى عليها قائلاً: مالك،تعبانه.

أبعدته عنها بيدها، ونهضت من على الفراش سريعاً، ووقفت تنظر له قائله:
لأ مش تعبانه، بس مش طيقاك.

نظر لها وهو مازال نائم بالفراش قائلاً بغطرسه: يعنى مش طيقانى، أنتى مش حاسه بتقولى أيه، أنا جوزك، وده حقى عليكى.

ردت، ودموع عيناها تنزل غصباً منها دون شعور:
عارفه أنى مراتك وده حقك، بس أنا كمان أنسانه، عارفه أن عدم رضاك هيخلى الملايكه تلعنى، بس مش بأيدى أنا أنسانه، مش قادره أتحمل قربك منى، بعد ما غدرت بيا، وصغرتنى مش قدام الناس بس لأ قدام نفسى
أنا من يوم ما أتجوزتك راعيت ربنا كنت لك زوجه، بشرع الله حاولت أكون، لك الدفا، والحنان،والموده والرحمه، وكنت ليا السند الأمان.
بس فى لحظه
أكتشفت أن الدفا والحنان والموده والرحمه بتوعى، مش مكفينك، حتى الأمان والسند الى كنت بحسهم معاك
طلعوا كدب، فى لحظه، كل شئ بنيته معاك فى أتناشر سنه أتهد
راجعت نفسى كتير، قولت يمكن غلطت، أو فياحاجه ناقصه خلتك تتجوز واحده تانيه عليا، أكبر منك بأكتر من تلاتشر سنه
قولى أيه الى كان ناقصنى
ولاد، وخلفتك البنين والبنات
الطاعه، كنت بطيعك بدون تفكير ، نسيت نفسى، بقى كل همى أنت وولادى، لا أهملتك ولا أهملتهم فى نفس الوقت
أهلك، كنت مرمطون بمزاجى مش غصب، كنت براعى، ربنا فيهم علشان أنول الرضا من ربنا، لكن الرضا مش انك
تتجوز عليا
أنا بقولهالك مره تانيه،أنت بقيت بالنسبه ليا بنك يصرف عليا ولادى ما اهو متبقاش عندك العز ده كله وأحرمهم،واحرم نفسى،من عزك،،و أهو أسم زوج قدام الناس مش أكتر،لو سيبت البيت،أبقى بكفأك أنت وهى الشمطاء،أمال،أنا هفضل معاك وعلى ذمتك،بس علشان أنغص عليك حياتك،
،تقدر تعتبر كل الى كان بينا قبل كده،من حب،وسعاده،وتفاهم خلاص أنتهى، لما تلاقينى بنغض عليك ،روح لها هى هتهنيك وتدلعك، كمل الى ناقصك معايا مع اللى أتجوزتها عليا بشرع الله،شرع الله مقالكش،أكسرنى،وحتى لما حلل الجواز التانى والتعدد كان بشروط،مش بالمزاج،يا أستاذ يالى دارس شريعه أسلاميه،وعارف فى الدين،والشرع،وبيفتى،للناس كمان،واخد الدين رياء،بيستعمله لهواه،وفى التحليل لمزاجه
صمتت تبتلع حلقها الجاف، وقالت كأنها تترجاه،أن يبتعد عنها.

قالت هبه له بلوعه:
سيبنى،وروح لها،ومتقلقش هترجع تلاقينى،هنا،أنا مستحيل أسيب المكان الى بنيته،بس مش هبقى،زى ما كنت قبل كده،معاك،ولادى،الى أنت مفكرتش فيهم،أنهم ممكن يضيعوا،يستحقوا،أنى أضحى،علشانهم،وميضعوش منى،هيشوفوا صورتنا،القديمه،
أب وأم بينهم أنسجام، لكن فى الحقيقه، تمثيل كذاب،
فكر فى يوم
بنتك،يجى لك واحد،يقولك أنا أتجوزت على بنتك،بشرع الله،زى ما قولتلى، فكر،فى شعورها،أنت دبحتنى ،ولا واحد من ولادك،يشوف،صورة أبوه الى أتهزت قدامه،بعد ما كان،بيجى له أخر اليوم،ويضمه،ويسأله عن يومه،لما يسألنى عنك،وأقوله،عند مراته التانيه،أصل أمكم،بقت منغصه عليه حياته،فبيدور،على راحته.

رد أبراهيم بغرور،وليته ما رد كان أفضل:
أنا معملتش حاجه حرام،حرمها الشرع،أو حتى جرمها القانون،ده حق ربنا عطاه ليا،وأنا مش أول واحد يتجوز مره تانيه،وطالما قادر مادياًّ،وجسمانياً،وأقدر أعدل بينكم.

ضحكت هبه قائله:فعلاً مكذبش المثل الى بيقول،الى يتجوز أتنين،يا قادر،يا فاجر،بس للأسف فى حاجه تالته،مقلهاش المثل
أنه غبى،ومنافق،وميعرفش مين الى قدامه،ومفكر أنه جاهل
أنا مش جاهله يا حضرة الشيخ،يالى حافظ كتاب ربنا،ودارس شريعه أسلاميه،أرجع وأقرى آيات كتاب الله،وأتمعن فيه كده،ربنا قال،"ولن تعدلوا "،كفايه تاخد من الدين والشرع الى يحللك هواك بدون فهم صحيح،ودلوقتي أنا بقدر حبك،الى كان فى قلبى بقيت بكرههك،بس أنا كان سهل أطلب الطلاق، وأهدم الباقى، بينا بس أنافكرت فى ولادى،مالهمش ذنب،يدفعوا غلطة منافق،كداب،ومُرائى،أنا معرفش حياتنا هتمشى أزاى،فى المستقبل،يمكن ترجع طبيعيه زى أى زوجين،وأشاركك،السرير،زى قبل كده،وأتحمل لمساتك على جسمى،بس أنا النهارده مش طيقاك.

زفر إبراهيم نفسه بغضب قائلاً:عقلك جن،وتفتكرى أنا هصبر كتير،أنا بعد طريقتك دى، فى الكلام معايا سهل أطلقك،بس أنا باقى علشان....

قبل أن يُكمل تحدثت هبه بكبرياء أنثى،ناصجه،ومتعلمه تقول بضحكة سخريه:
تطلقنى،لأ والله خوفتنى تصدق،ومالو
هطلقنى،أنت وقتها الى هتخسر بالشرع الى حللك الجواز مره تانيه،أوضحلك شئ غايب عنك
أنت لما تطلقنى،أنا الشرع والقانون
هيحكموا ليا،بالشقه دى،بصفتى حاضنه لولادى،وكمان هيتحكملى بنفقه لولادى،وليا انا كمان،ما هو أنا الحاضنه،أنت بقى،،وقتها هيبقى ممنوع،بالشرع تعتب رجليك الشقه،بدون أذنى،وهتصرف عليا أنا وولادى،وميكونش لك أى وجود فى حياتى غير بنك،زى ما قولتلك،بس بنك للسحب وبس، وكله بالشرع،الى طبقته مظبوط،ولا هطبقه بس فى الى على مزاجكك،أظن بعد الى سمعته منى،مزاجكك أتعكر،ومحتاج،لمراتك التانيه،تروق مزاجكك،وتنسيك هبه الى منغصه عليك حياتك.

عاصم رفع ايده وضرب نور بالقلم علي وشها نور اتفاجئت بتصرفه هنيه فرحت وابتسمت وپصتلها بشما.ته نور بزعل وډموعها فعيونها قال...
22/10/2025

عاصم رفع ايده وضرب نور بالقلم علي وشها نور اتفاجئت بتصرفه هنيه فرحت وابتسمت وپصتلها بشما.ته نور بزعل وډموعها فعيونها قالت انت بټضرــ,,ـبني بتمد ايدك عليا يا عاصم
عاصم پغضب قالها واکسر رقبتك كمان لما تعلي صونك علي عمي وما تحترميه
نور. ماشي يا بن الزيني بس مش نور السمنودي اللي حد يمد ايده عليها حتي لو كان جوزها وهعرفك
انا هعمل ايه
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
عاصم پعصبيه الدنيا كلها مسك نور من دراعها پقوه وقالها هتعملي ايه يا بنت عامر السمنودي
ثريا. وه ليه اكده يا ولدي بعد عنيها ۏبتشد نور منه
نور سبيه يا ماما خليه يعمل مابداله وانا وربي
ثريا شدتها منه وقالت خلاص يا بتي وبصت لهنيه وقالت حوصل ايه لدا كله
هنيه. واحده جليلة الربايه وكان لازم تتربي
نور پصتلها وقالت والله ما في حد هنا قليل الربايه غيرك انتي انا معملتش حاجه وبصت لعاصم پقوه وقالت كل دا علشان بنتها جت عندي وقالتها اساعدها فحل واجب الرياضه بتاعها وانا ۏافقت وبالفعل اخدت البت وحليت معها وفهمتها وقولتلها بس تحتاج حاجه تقولي وانا بعملها معها
ثريا. طيب ودي فيها ايه
نور لا الست هنيه پقا مش عحبها ان بنتها تتقرب مني وتحبني جات وقالتلي اياك تاني مره تقربي من ولادي انتي اهنيه خډامه احنا جايبينك تخليص حق وكلها فتره وتغوري
ثريا. پعصبيه قالت انا جولتلك جبل سابق يا هنيه ان نور مرت الغالي وست الدار وكلمتها تمشي عالكل دي مرت عاصم الزيني كبيرنا
نور پغضب وعصپيه قالت لا وكمان جوزها يجي يعوم علي عومها من غير مايفهم ويقل أدبه عليا بس وربي ما هسكت
عاصم. پعصبيه قاد نور اطلعي فوق
نور مش طالعه انا رايحه بيت جدي
عاصم. نور اطلعي فوق قولتلك
نور. مش طالعه ولا قاعده معكم تاني انتو ناس متخلفه انا مسټحيل اكمل معكم
عاصم ضړپها قلم تاني علي وشها وقالها انا لما اقولك اطلعي قبل كلمتي متخلص ټكوني نفدتي وكان حاد ف كلامه وعيونه بطلع ڼار
ثريا بزعل قالت اطلعي يا بتي
نور بصتلهم وطلعټ فوق عاصم قال انا مديت يدي علي مرتي بسببك واللي سمعته منها انها مغلطتش بالعكس كانت بتساعد بتك بس چسما عظما ردي عليكي يا مرت عمي مش هيكون هاين وانتي خابره عاصم زين لما يرد
رشاد. اهدي ياولد اخوي
عاصم بص لهنيه وقال نور اهنيه ست الدار والكلمه الاولي والاخيره ليها دي مرت عاصم الزيني اللي بيملك كل شئ
هنيه. مېته من الخۏف وخاېفه عاصم يطردها لان جوزها باع كل ورثه بسببها قبل كدا
رشاد. بصلها وقالها لمي هدومك ومشوفش وشك اهنيه
عاصم. مش قبل ما تعتذر من مرتي
هنيه پصتله
عاصم. بعد دجيجه واحده لو ما كنتي اعتذرتي من نور انا هتصرف معك بطريجتي
هنيه بدون كلام طلعټ عند نور وخبطتنور. فتحت وقالت بأرف نعم
هنيه. باحراج قالت اني اسفه حجك عليا ياضكتوره
نور مستغربه كلامها هنيه. حجك عليا يا دضكتوره مكنش جصدي ونزلت
نور قفلت الباب وقالت ايه الناس المتخلفه دي يا ربي
هنيه نزلت وقالت خلاص يا عاصم يا ولدي حوصل خير
رشاد قال علي دار ابوكي
ثريا. خلاص يا خوي مڤيش داعي
عاصم. بصلها وقال لو الحوصل دي اتكرر تاني
هنيه. بمقاطعه قالت احنا اهل ياولدي وده شېطان ودخل بيناتنا ونور بردك زي بتي
عاصم بصلها ومش مرتاحلها هنيه فنفسها اصبري عليا يابت السمنودي
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
عاصم. ساپهم وراح اوضة المكتب وهو علي اخره
ثريا. ډخلت اوضتها وهي ژعلانه علي نور واللي حصل وفنفسها قالت بس تهدي شويه وتنزل براضيها
رشاد. قال لهنيه لمي الدور احنا مصدجنا عاصم يرضا عنينا
هنيه. بتوعد فنفسها قالت والله لخرجها من اهنيه بڤضيحه بنت السمنودي اللي شايفه نفسها
رشاد. هنيييه
هنيه. نعم يا خوي
رشاد. اوعاكي تكرري اللي عملتيه ده واصل
هنيه. حاضر وراحت عالمطبخ وجوزها دخل اوضته
نور. في اوضتها ژعلانه من اللي عمله عاصم معها وكمان ضړپها واحرجها قدامهم قالت والله منا قاعده هنا انا كان لازم امشي ومكملش مع واحد زي دا ابدا وقالت لازم امشي ومش بس كدا انا هنزل علي مصر بأي طريقه وفتحت باب اوضتها واتسحبت ونزلت عالسلم ملقتش حد قاعد اتنهدت وفتحت الباب وخړجت وبس وصلت الباب الرئيسي
الغفير. علي فين يا ست هانم
نور. پخضه قالت خارجه افتح الباب
الغفير. مش هجدر
نور. ليه ان شاء الله
الغفير. عاصم بيه منبه علينا محډش يخرج ولا يدخل بدون علمه
نور. انت اټجننت اوعي من وشي
الغفير. اهدي ياست هانم وانا هتصل بعاصم بيه الاول
نور. فنفسها منك لله انت وعاصم بيه بتاعك والتفتت ومشېت وقعدت تلف شويه فچنية البيت وبعدين لقت سلم ابتسمت وقالت حلو قوي وراحت جرت السلم وراحت ورا البيت وسندت السلم علي الجدار وطلعټ عليه وبس پقت فوق شهقت.
ياتري ابه االي هيحصل نور هتعرف تخرج من القصر ولا عاصم هيلحقها ويمنعها تخرج بالا بينا نشوف مع بعض هيحصل ايه لايك و 5 كومنت يا احلي فانز عشان يوثلكوا كل جزء جديد👇😉❤️

أكبرهم يبلغ من العمر أحدى عشر عام، والأخر ثمان سنوات والأصغران ثلاث سنوات ونصف هما توأم ولد وفتاهأيقظت الولدان الكبيران ...
22/10/2025

أكبرهم يبلغ من العمر أحدى عشر عام، والأخر ثمان سنوات والأصغران ثلاث سنوات ونصف هما توأم ولد وفتاه
أيقظت الولدان الكبيران بصعوبه بالغه
أستيقظا، قالت لهم:
يلا عالحمام علشان تتوضو قبل ما بابا يصحى من النوم علشان تروحوا تصلوا معاه الفجر فى المسجد،، زى كل يوم.

نهض الولدان بتذمر كعادتهم اليوميه،لكن أثناء أيقاظها لها أستيقظ اخيهم الثالث أيضاً
متشعلقاً على ظهر أمه
تبسمت بحنان وأدارت يدها خلف ظهرها قائله:كده يا رضوان مش قولت بطل الشعلقه،دى فى مره ممكن تقع من على ضهرى،بس يلا أنت روح صحى،روكا،بس متضــ,,ـربهاش وبعدها،أبقى شوف بابا صحى،ولا لسه.
ابتسم الصغير وهو ينزل من على ظهرها،وخرج من الغرفه سريعاً بأتجاه تلك الغرفه التى تنام بها توأمته،وجدها مازالت نائمه،أقترب من الفراش،وقام بضــ,,ـربها،قائلاً:
أصحى روكا ،علشان تساعدى ماما فى تحضير المم،على بابا واخواتنا يرجعوا من الجامع،أنا هروح أخلى الدسوقى،يوضينى وأنزل معاهم للجامع

أستيقظت الصغيره،باكيه بسبب ضــ,,ـرب اخيها لها،ونزلت من على فراشها،وتوجهت الى غرفة والدايها،دخلت تبكى
أستيقظ على بُكائها والداها قائلاً بتذمر:
موال كل يوم لازم تجى لعندى تأوئى،وش النكد مفيش يوم أصحى والاقيكى بتضحكي،زى الخلق، لكن ازاى لازم أصحى على نكدك،غورى من وشى خلينى أقوم أروح أتوضا علشان أنزل أصلى الفجر.
قال هذا،ونهض من على الفراش وترك الصغيره تبكى بتفاجؤ فلأول مره ينهرها هكذا،كان دائماً يدللها،فهى مدللتهُ الصغيره،
دخلت هبه عليها وجدتها تجلس جوار الفراش تبكى،أقتربت منها قائله:
بتعيطى له يا روكا،مين الى زعلك،رضوان ضــ,,ـربك؟

ردت الصغيره:أيوه رضوان ضــ,,ـربنى،ولما جيت لبابا،علشان أقوله،زعق ليا وقالى أنى نكديه،أنا هخاصمه،ومش هكلمه تانى.
رغم تعجب هبه مما قالته الصغيره،لكن قالت:،عيب،يمكن أنتى عصبتى بابا،يلاا علشان تجى معايا المطبخ نحضر الفطور،على بابا،واخواتك،يصلوا الفجر فى الجامع،ويرجعوا.

تبسمت الصغيره بعد ان كانت تبكى،فى تلك الأثناء
دخل أبراهيم الى الغرفه:
تحدثت هبه له قائله:صباح الخير،يا أبراهيم،ليه زعلت روكا،دى زعلانه منك قوى،أما تجى من الصلاه فى المسجد،أبقى صالحها.

رد أبراهيم بسخريه:حاضر هصالحها،وأقدم لها أعتذار رسمى كمان،خلصينى،وهاتيلى هدوم ألبسها،علشان نلحق صلاة الجماعه،خلاص الفجر،آذن عالمدنه.

تعجبت هبه،من نبرة سخريه إبراهيم،لكن قالت له:الهدوم عندك أهى عالكمودينو،أنا مجهزاها من قبل ما أصحى الولاد،دا حتى رضوان صحى،وخلى أخوه وضاه،علشان يجى لمعاكم المسجد يصلى.

زفر أنفاسه قائلاً:رضوان شقى،وبيبعد عنى،بيجرى بين الصفوف فى المسجد،وبيشتكوا منه.

تبسمت هبه قائله:معليشى،علشان ميزعلش وأهو يتعود على صلاة الجامع،كنت بتاخد أخواته معاك المسجد وهما أصغر منه،هنبه عليه ميتشقاش،على ما تغير هدومك.

بعد وقت صغير
على طاولة أرضيه(الطبليه) للطعام
جلست هبه،وإبراهيم وجوارهم أطفالهم،تناولون طعام الفطور،تبسمت بود وحنان،وهى تطعم توئميها،

نظر لها إبراهيم قائلاً:مش كبروا على انك تأكليهم بأيدك،المفروض يتعودوا يأكلوا نفسهم هتفضلى كده،لحد أمتى،لما يدخلوا المدرسه،أبقى،روحى أكليهم بايدك،فى الفسحه،أنا شبعت عندى النهارده مشاوير،كتير،لازم أخلصها قبل المسا،يلا سلاموا عليكم.
قال هذا ونهض وتركها مع صغارها،تعجبت من طريقة حديثه،فلأول مره،يتضايق،من أطعامها للصغار،فأحياناً كثيره كان هو من يطعمهم بيديه،لكن نفضت عن رأسها،سريعاً،وهى تعود لأطعام أطفالها.
…..ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بعد قليل نزلت هبه الى الدور الأرضى بالمنزل،ودخلت الى المطبخ،وجدت أثنان من سلائفها،تبسمت لهن،وألقت عليهن الصباح،
ردت واحده تأفف والأخرى بود
تحدثت التى ردت بتأفف:أيه الى أخرك الساعه قربت على تسعه على ما أفتكرتى تنزلى،مش عارفه أن فى طلبات للبيت لازم تجى من السوق،وحضرتك الى عليكى مسئوليّة المطبخ، والطبيخ الأسبوع ده.

ردت هبه ببسمتها المعتاده:طب ليه عصبيتك دى عالصبح،أنا كنت بجهز الولاد،للمدرسه،وكمان الحضانه،وأما نزلوا،نظفت شقتى،بسرعه،وأدينى نزلت أهو،ها بقى قولولى هنطبخ أيه النهارده،معنديش طبخه معينه،يلا نقترح

تنهدت نجلاء بسأم قائله:أنا جوزى كان طلب منى من كام يوم بط،ومعاه،محاشى،وقولت له الاكلات دى بتبقى فى الاسبوع الى هبه بتبقى ماسكه فيه المطبخ،وأنتى عارفه الأكل ده،بيحتاج،وقت فى التجهيز ،يعنى لازم نبدأ تحضير،من دلوقتي.

نظرت سلفتها الأخرى لنجلاء،بسخريه قائله:
وهو مكنش ينفع....
تكملة القصة مشوقة جداً تلاقوها في أول تعليق 👇

21/10/2025

لقد حصلتُ على ما يزيد عن ‏٥٠٠‏ من التفاعلات على أحد منشوراتي الأسبوع الماضي! شكرًا للجميع على الدعم! ‏🎉‏

20/10/2025
كانت غاليه تجلس في غرفتها الجديدة وتقوم بحياكه بعض الملابس التى اتفقت عليها مع بعض اقارب العروسه فى الفرحمع كل ضغطه على ...
20/10/2025

كانت غاليه تجلس في غرفتها الجديدة وتقوم بحياكه بعض الملابس التى اتفقت عليها مع بعض اقارب العروسه فى الفرح
مع كل ضغطه على المكنه كانت ترى غاليه طريق عليها أن تخطيه أولا حتى تصل لنهايته فلكل شئ بداية ونهايه
هى الآن اصبحت تعلم بدايتها وعليها أن تجتاز الصعاب حتى تستطيع المضى قدما بنجاح عليها أن تتعلم كيف تواجه
اثناء انشغالها بالتفصيل سمعت صوت محاوله لفتح الباب
شعرت غاليه وقتها بخوف أن يكون لصاً يحاول الدخول للمنزل
اخذت اقرب عصا ظهرت امامها وذهبت لباب المنزل
وجدت بالفعل الباب تم فتحه وعمها ظهر من خلفه
شعرت غاليه باسترخاء ووضعت العصا جانبا
نظر لها عمها بإستهزاء
ـ ايه يا غاليه هى العصايه دى اللى هتحميكى
ـ بعمل اللى عليه بس حضرتك مابلغتنيش إنك جاى ليه
ـ هو انا محتاج استأذان قبل ما اجى بيت ابنى
ـ لا يا عمى ده بيتى وبيت بابا الله يرحمه ، وغير كده حضرتك تنور فى اى وقت بس استاذنك تبلغنى قبلها عشان ابقى عامله حسابى
ـ وهتعملى حسابك ازاى بقى هتلبسيلى اللى على الحبل
وباقى الفصل كامل للنهايه فى اول تعليق

كان نازل يزن من العمارة بهيئته الجذابة وكان لابس نضارته وببحضر نفسه عشان يركب عربيته بس فجأة وقف مصدوم وشال النضارة من ع...
20/10/2025

كان نازل يزن من العمارة بهيئته الجذابة وكان لابس نضارته وببحضر نفسه عشان يركب عربيته بس فجأة وقف مصدوم وشال النضارة من علي عنيه عشان يتأكد من اللي هو شافه وفعلا اتأكد لما بصتله نورهان بكسر*ة وهي منهارة من العياط وكأنها مكنتش عاوزاه هو بالذات يشوفها كدة !! ،، يشوف فريد وهو ماسكها بحالتها دي كأنها متهمة وبهدوم البيت كمان ،، لقت نورهان ملامحه اتحولت للغضب وهو بيقرب منهم وفجأة ضر*ب فريد بو*نية وقعه عالارض ،، فكانت واقفة نورهان مصدومة من اللي حصل وبتبص بتوهان وصدمة حواليها ووقتها شافت يزن بيخلع چاكت بدلته وبيلبسهولها

يزن بغضب مكتوم / يلا يا نورهان وانت حسابك معايا بعدين

فريد بغضب / انت اتجننت ،، بتمد ايدك عليا ،، انا هوريك ،،دي مراتي واياك تفكر تقرب منها

يزن بجمود وهو بيبص لنورهان/ اطلعي عالبيت واياكي تبصي وراكي

نورهان بعياط وهي بتبص ليزن بكسر*ة/ حاضر حاضر

جريت نورهان عالبيت وبقت تخب*ط عالباب بايديها الاتنين لحد ما فتحتلها سماح امها

سماح بصدمة/ يا مصيبتي ،،ايه اللي حصلك يا بنتي ،،مين اللي عمل فيكي كدة

نورهان بانهيار / الحقيني يا امي

وقعت نورهان مغمي عليها ومقدرتش تنطق بأكتر من كدة ووقتها صوتت سماح بخوف وهي بتلحقها
............................

فتحت نورهان عنيها بتعب وشافت امها وهي بتعيط وواقفة جمبها وكمان شهد اختها اللي كانت بتبصلها بشماتة

سماح بلهفة/ حمدالله علي سلامتك يا بنتي ،،منه لله ،، ربنا ينتقم منه فريد ابن صفية

نورهان بعياط / شوفتي يا ماما ،، فريد فاكر اني بخو*نه ،، انا يا ماما اخو*ن فريد ،، ازاي يصدق عني كدة ازاااي

سماح بغضب / عشان نا*قص ومش* راجل ،،اللي ينزل مراته بهدوم البيت ويفرج الناس عليها كدة ميبقاش راجل يا بنتي وربنا ان شاء الله هياخدلك حقك ،، ده اتجنن خلاص

نورهان بانهيار / انا مش مصدقة ،،حاسة اني بحلم ،،لا ده كابوس كمان مش حلم يا ماما ،،فوقيني منه ،، قوليلي ان اللي حصل ده كله وهم ومحصلش

سماح وقلبها وا*جعها / خلاص يا بنتي اهدي متزعليش ،، انا هوريه فريد ابن صفية ،،اما وريته وخليته يندم عاللي عمله مبقاش انا ،، كفايا عليه بس اللي عمله فيه يزن ابن عمك ،، والعلقة اللي ادهالو في الشارع

عيطت نورهان اكتر اما افتكرت يزن وكان صعبان عليها نفسها اوي والشكل اللي يزن شافها بيه

سماح بحنية / يزن كان عاوز يطمن عليكي يا نورهان يا حبيبتي

أنا فرحي بكرة والنبي سيبني أمشي.رامي، وهو مغيب تمامًا، قال: أنتي جميلة أوي، تعالي بس، ما تخافيش.دنيا كانت بتبكي بشدة، وب...
20/10/2025

أنا فرحي بكرة والنبي سيبني أمشي.
رامي، وهو مغيب تمامًا، قال: أنتي جميلة أوي، تعالي بس، ما تخافيش.
دنيا كانت بتبكي بشدة، وبتحاول تلاقي طريقة تخلص نفسها، لقت فازة، مسكتها وضربته على دماغه وجريت ناحية الباب.
رامي كان بيتوجع ويمسك دماغه والدم نازل منها، لكنه قام بسرعة وجري عليها ومسكها من إيدها.
رامي بغضب أعمى: أنتي عملتي إيه ها، وصرخ فيها: ردي عليا.
حاولت تهرب، لكن مفيش، مسكها بإيديه الاتنين.
وهنا دنيا أُغمي عليها.
صحى رامي وهو حاسس بصداع شديد، بس الصدمة كانت أشد، لقى نفسه ودنيا جنبه، صاحيه بس عنيها للسقف وفي عالم تاني خالص.
حاول ينطق كذا مرة، بس الكلام مش طالع معاه.
رامي بتهتهة شديدة: دو... دونيا، وأخيرًا حس بالموقف، وحاول يلبس هدومه بارتباك شديد، وكان وهو بيلبس بيبصلها وبيقول برعشة:
رامي: دونيا... دونيا... ردي عليا، أرجوكي، أرجوكي يا دنيا.
ودموعه متحجرة في عيونه، والموقف بالنسبة له شبه مستحيل.
بس دنيا مش بترد ولا بتبص عليه، عيونها ثابتة على السقف ومفتوحة جامد.
يخلص لبسه ويجري عليها، يشيلها، عايز يلحقها، يلاقي هدومها جنب السرير، يلبسها بسرعة ويروح على أقرب مستشفى.
ينزل يشيلها وينادي بجنون: دكتور، دكتور، بسرعة، الحقوها.
يجي الدكتور ياخدها على الترولي، ورامي بيفضل ماسك إيدها ومش سايبها، يمنعه الدكتور من الدخول، ويفضل واقف على الباب ومنظرها مش فارقه من عينيه.
يقعد رامي على الأرض، وبيكلم نفسه: أنا... أنا عملت كده، أنا عملت كده في دنيا، في بنت عمي.
بيبكي، ونفسه مش منتظم، وجسمه بيترعش..
رامي بيفتكر عمه، وإنه لازم يعرف، وطبعًا مش هيقدر يقوله.
بيفوق على صوت الدكتور بيقول: الحالة حرجة، ونزفت كتير، ومتعرّضة لعنف، ومش هنقدر نعمل أكتر من اللي عملناه، ولازم نبلغ البوليس.
هنا رامي وقف وهو مصدوم، مش عارف يقول إيه، مسك الدكتور من قميصه وقال له: أنت بتقول إيه، ها، يعني إيه مش هتقدر تعمل حاجة، أنت مش دكتور، اتصرف، لو حصلها حاجة، هحصلها، هموتك، فاهم.
صوته كان عالي جدًا، الدكتور شاور لممرضين اتنين، مسكوه جامد وهو بيحاول يبعدهم، لكن أدوله حقنة مهدئة.
رامي، أول ما لقى نفسه بيدوخ، طلع كارت لعمه، واداه للممرضة، وقال لها: المريضة اللي جات معايا، ده رقم والدها، اتص...
بس للأسف مكملش الجملة وأغمي عليه.
الدكتور شاور للممرضين نقلوه على غرفة من غرف المستشفى.
وطبعا اتصلو على والد دنيا وقالولو يجي
دلوقتي رامي في اوضه ودنيا فى اوضه وابوها جاي في الطريق يا ترى ايه الي حيحصل
رامي كان فاقد الوعي نتيجةةالحقنه المهدئه الي الدكتور ادهالو ودنيا لسه مفقتش وحالتها صعبه
وصل المستشفى راجل في سن الخمسين ده مروان الصاوي والد دنيا ومعاه شاب وكان بيسأل على اوضة دنيا وحيموت حرفيا من القلق والخۏف
مروان بقلق شديد مالها يادكتور بنتي فيها ايه
وهنا مروان رجليه مبقتش شيلاه واتسند على الشاب الي معاه وقعد على اقرب كرسي
كان بيهمس لنفسه وهو مش مصدق
الشاب الي معاه وده بقى ابن عم دنيا وخطيبها الي المفروض فرحهم بكره واسمه شريف
اشرف پغضب انت بتقول ايه يا جدع انت ها ومسك الدكتور وپيتخانق معاه و الباقي في الكومنتات

Address

Cairo

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when الكاتبة إيمان فاروق Eman farouk posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share