Risk management professional

Risk management professional دعم فني فى التمويل واداره المخاطر

23/05/2025

" الإشارات كانت واضحة ، انت الذي اخترت ان لا ترى."

▪︎ الرافعي

08/04/2025

أعقل الناس من كان بعيبه بصيراً،
وعن عيب غيره ضريراً.

علي بن أبي طالب

09/09/2024
01/09/2024

لا تستهينو بدمار الانسان نفسيا فهى الخطوه الاولي لاغتياله وهو علي قيد الحياه
مش شرط انه بيضحك ممكن بيضحك من القهر مش شرط انه بيتعامل كويس مع الناس دا مش لؤم دا محاوله اخفاء ما بداخله والتعايش مع واقع مرير وانتظار مستقبل امر
حتما الاذي النفسي يقود الى الموت بس البطئ

إدارة المخاطر الائتمانية إدارة المخاطر الائتمانية تعد جزءًا حيويًا من إدارة المخاطر في المؤسسات المالية، حيث تهدف إلى حم...
10/08/2024

إدارة المخاطر الائتمانية

إدارة المخاطر الائتمانية تعد جزءًا حيويًا من إدارة المخاطر في المؤسسات المالية، حيث تهدف إلى حماية هذه المؤسسات من الخسائر الناجمة عن التخلف عن سداد القروض أو الديون. يتمثل دور إدارة المخاطر الائتمانية في تقييم وتحليل المخاطر المرتبطة بمنح الائتمان وتطوير استراتيجيات لإدارة هذه المخاطر.

نلقي نظره مفصلة حول دور إدارة المخاطر الائتمانية:

1. تقييم الجدارة الائتمانية:

أحد الأدوار الرئيسية لإدارة المخاطر الائتمانية هو تقييم الجدارة الائتمانية للعملاء المحتملين. يشمل هذا التقييم تحليل تاريخ الائتمان، السجل المالي، والتزامات العميل الحالية، وذلك لتحديد مدى قدرة العميل على سداد القروض أو الائتمان الممنوح له.

2. تحديد حدود الائتمان:

بناءً على تقييم الجدارة الائتمانية، تقوم إدارة المخاطر الائتمانية بتحديد حدود الائتمان المناسبة لكل عميل. هذا يشمل تحديد الحد الأقصى للمبلغ الذي يمكن منحه للعميل كقرض أو تسهيل ائتماني، مع الأخذ في الاعتبار المخاطر المحتملة.

3. مراقبة الأداء الائتماني

تتولى إدارة المخاطر الائتمانية مراقبة الأداء الائتماني للعملاء بشكل مستمر. يتضمن ذلك متابعة سلوك السداد وتحليل أي تغييرات في الوضع المالي للعملاء، مما يساعد في اتخاذ إجراءات استباقية عند الحاجة، مثل إعادة تقييم حدود الائتمان أو طلب ضمانات إضافية.

4. تطوير السياسات والإجراءات:

من الأدوار المهمة أيضًا تطوير السياسات والإجراءات التي تحكم عملية منح الائتمان وإدارته. تشمل هذه السياسات تحديد معايير منح الائتمان، الإجراءات المطلوبة للحصول على ضمانات، ومعايير مراقبة الأداء الائتماني.

5. إدارة حالات التخلف عن السداد:

في حالة تخلف العميل عن سداد الديون، تقوم إدارة المخاطر الائتمانية بتنسيق عملية إدارة الديون المتعثرة. يتضمن ذلك محاولة التفاوض مع العميل لإعادة جدولة الدين، أو اتخاذ إجراءات قانونية لاسترداد المبالغ المستحقة.

6. التقارير والتواصل

توفر إدارة المخاطر الائتمانية تقارير دورية للإدارة العليا توضح مستوى المخاطر الائتمانية في المحفظة الائتمانية للمؤسسة. هذه التقارير تساعد في اتخاذ قرارات استراتيجية حول السياسات الائتمانية وإدارة المخاطر بشكل عام.

7. الامتثال للمعايير التنظيمية
تلعب إدارة المخاطر الائتمانية دورًا هامًا في ضمان امتثال المؤسسة للمعايير واللوائح التنظيمية المتعلقة بالائتمان. يتطلب ذلك فهمًا عميقًا للمتطلبات القانونية والتنظيمية والتأكد من أن العمليات والسياسات تتماشى معها.

اهميه إدارة المخاطر الائتمانية

1-تقليل الخسائر
يساعد تقييم ومراقبة الجدارة الائتمانية في تقليل مخاطر التعثر والخسائر المالية
2- تحسين الاستدامة المالية
وذلك من خلال إدارة فعالة للمخاطر الائتمانية، يمكن للمؤسسة الحفاظ على محفظة ائتمانية قوية ومستدامة
3- تعزيز الثقة
يعزز الالتزام بسياسات إدارة المخاطر الائتمانية من ثقة المساهمين والعملاء في المؤسسة

اخيرا تلعب إدارة المخاطر الائتمانية دورًا محوريًا في حماية المؤسسات المالية من المخاطر المرتبطة بالائتمان. من خلال نهج منظم وشامل لإدارة هذه المخاطر، يمكن للمؤسسات تعزيز استقرارها المالي وتحقيق نمو مستدام
Besher Elmalah
Risk Management Professional (Besher Elmalah)(💪🏼🌞👍)
Risk management professional

09/08/2024

اداره المخاطر في الإسلام
دروس من الهجره النبويه وادور اداره المخاطر بها
الهجرة النبوية تُعد من أهم الأحداث في تاريخ الإسلام، وقد تضمنت عدة دروس في إدارة المخاطر. النبي محمد صلى الله عليه وسلم واجه تحديات ومخاطر كبيرة خلال الهجرة من مكة إلى المدينة، واستطاع بفضل حكمة الله وتوجيهاته إدارة هذه المخاطر بفعالية. فيما يلي توضيح لكيفية إدارة المخاطر في الهجرة النبوية:

التخطيط الدقيق

اختيار التوقيت المناسب:
- النبي صلى الله عليه وسلم اختار الوقت المناسب للهجرة بعد أن وصلت المعارضة من قريش إلى ذروتها وبعد أن تم إعداد بيئة مستقبلية آمنة في المدينة من خلال دعوة أهلها للإسلام.

التخطيط المسبق:
- قام النبي بالتخطيط المسبق لتفاصيل الهجرة، بما في ذلك اختيار الرفيق (أبو بكر الصديق رضي الله عنه)، وتحديد المسار، واختيار الغار للاختباء، وتأمين الموارد اللازمة للطريق.

السرية والتكتم

السرية في التحركات:
- حرص النبي على إبقاء خطط الهجرة سرية لتجنب إفشاء المعلومات لقريش. وقد التقى مع أبي بكر في وقت متأخر من الليل للحديث عن خطط الهجرة.

الاختباء في غار ثور:
- قرر النبي وأبو بكر الاختباء في غار ثور لمدة ثلاثة أيام، حتى يهدأ البحث عنهما من قبل قريش. هذا القرار الاستراتيجي أعطاهما الوقت اللازم للتخطيط للخطوة التالية.

الاستعانة بالخبراء

اختيار الدليل الماهر:
- استعان النبي بدليل ماهر في الصحراء، عبد الله بن أريقط، الذي كان خبيراً في الطرق والمسارات غير المعتادة، مما ساعدهما على تجنب الطرق التي قد يكون فيها خطر من مطاردة قريش.

الإدارة الفعالة للموارد

توفير الموارد:
- تأمين الطعام والماء خلال الاختباء في الغار من خلال أسماء بنت أبي بكر التي كانت تجلب لهما الطعام ليلاً.

استخدام الموارد بحكمة:
- عمرو بن فهيرة، مولى أبي بكر، كان يرعى الأغنام بالقرب من الغار لطمس الآثار وتوفير الحليب.

التحالفات والعلاقات

بناء التحالفات:
- قبل الهجرة، أرسل النبي مصعب بن عمير إلى المدينة لنشر الإسلام وبناء قاعدة من الأنصار، مما جعل البيئة في المدينة مهيأة لاستقبال المسلمين ودعمهم.

التوكل على الله مع الأخذ بالأسباب

الثقة في نصر الله:
- رغم اتخاذ النبي صلى الله عليه وسلم لكل الأسباب الممكنة، إلا أنه كان متوكلاً على الله ويثق بنصره وحمايته، وهذا يتضح في قوله لأبي بكر في الغار: "لا تحزن إن الله معنا" (التوبة: 40).

التعامل مع الأزمات

التعامل مع المخاطر في الطريق:**
- أثناء الطريق إلى المدينة، واجه النبي صلى الله عليه وسلم وأبو بكر عدة مخاطر، منها مواجهة سراقة بن مالك الذي كان يطاردهما بأمل الحصول على الجائزة التي أعلنتها قريش، وتمكن النبي من إقناع سراقة بالتراجع من خلال وعده بسواري كسرى.

اتخاذ القرارات الحاسمة

اتخاذ القرار بالهجرة:
- قرار الهجرة نفسه كان قراراً حاسماً واستراتيجياً في وقت كانت فيه الأوضاع في مكة غير آمنة للمسلمين، مما يعكس قدرة النبي على اتخاذ القرارات الحاسمة في الأوقات الحرجة.

الهجرة النبوية تمثل نموذجاً رائعاً في إدارة المخاطر، حيث تم التخطيط الجيد، والتكتم، والاستعانة بالخبراء، وإدارة الموارد بفعالية، وبناء التحالفات، والتوكل على الله. كل هذه العوامل ساهمت في نجاح هذه العملية المعقدة والخطيرة، ونتج عنها تأسيس مجتمع إسلامي قوي في المدينة المنورة.
Besher Elmalah
Risk Management Professional (Besher Elmalah)(💪🏼🌞👍)
Risk management professional

06/08/2024

Compliance Risks
Introduction

In today's complex regulatory environment, organizations face a myriad of compliance risks that can have significant consequences if not managed effectively. Compliance risks refer to the potential for legal or regulatory sanctions, financial losses, or reputational damage that an organization might suffer as a result of its failure to comply with laws, regulations, codes of conduct, or standards of practice. This lesson will delve into the various types of compliance risks, the potential consequences of non-compliance, and best practices for managing these risks to ensure that organizations remain within the boundaries of the law while maintaining their operational integrity and reputation.

Types of Compliance Risks

Compliance risks can be broadly categorized into several types, each pertaining to different regulatory requirements and industry standards.

1. Legal Compliance Risks: These risks arise from non-compliance with local, state, national, or international laws. Examples include violations of labor laws, environmental regulations, and anti-corruption laws. Legal non-compliance can lead to litigation, fines, and sanctions.

2. Financial Compliance Risks: These involve non-adherence to financial regulations such as tax laws, anti-money laundering (AML) regulations, and financial reporting standards. Financial non-compliance can result in significant fines, auditing issues, and even criminal charges.

3. Industry-Specific Compliance Risks: Certain industries, such as healthcare, finance, and telecommunications, are subject to stringent regulatory requirements. Non-compliance in these sectors can lead to severe penalties, loss of licenses, and operational shutdowns.

4. Data Protection and Privacy Compliance Risks: With the advent of strict data protection regulations like GDPR and CCPA, organizations face risks related to the improper handling of personal data. Non-compliance can result in hefty fines and loss of consumer trust.

Consequences of Non-Compliance

The consequences of non-compliance can be severe and far-reaching.

1. Financial Penalties: Non-compliance often results in fines and penalties, which can be substantial and impact an organization's financial health. For example, GDPR violators can be fined up to 4% of their annual global turnover.

2. Legal Repercussions: Organizations may face lawsuits, injunctions, and other legal actions that can be costly and time-consuming. This can also lead to criminal charges against executives and employees.

3. Reputational Damage: Non-compliance can severely damage an organization's reputation, leading to loss of customer trust, negative media coverage, and a decline in market value. Rebuilding a tarnished reputation can be a long and arduous process.

4. Operational Disruptions: Regulatory bodies may impose sanctions that can disrupt business operations, such as revoking necessary licenses or permits. This can halt business activities and lead to a loss of revenue.

Best Practices for Managing Compliance Risks

Effectively managing compliance risks requires a proactive and comprehensive approach.

1. Establish a Compliance Program: Develop a structured compliance program that includes policies, procedures, and controls designed to ensure adherence to regulatory requirements. This program should be regularly updated to reflect changes in laws and regulations.

2. Conduct Regular Training: Educate employees about compliance requirements and the importance of following established procedures. Regular training sessions can help reinforce the organization's commitment to compliance and ensure that employees understand their responsibilities.

3. Perform Risk Assessments: Regularly conduct risk assessments to identify potential compliance risks and areas of vulnerability. This includes evaluating the effectiveness of existing controls and identifying any gaps that need to be addressed.

4. Implement Monitoring and Reporting Mechanisms: Establish mechanisms for ongoing monitoring and reporting of compliance activities. This includes internal audits, compliance reviews, and the use of compliance management software to track and report on compliance status.

5. Foster a Culture of Compliance: Promote a culture that values compliance and ethical behavior. Leadership should set the tone from the top and encourage open communication about compliance issues. Employees should feel comfortable reporting concerns without fear of retribution.

Conclusion

Compliance risks are an inherent part of operating in today's regulatory landscape. Organizations must take proactive steps to identify, assess, and manage these risks to avoid legal, financial, and reputational consequences. By establishing a robust compliance program, conducting regular training, performing risk assessments, implementing monitoring mechanisms, and fostering a culture of compliance, organizations can effectively mitigate compliance risks and ensure long-term success. Remember, the cost of non-compliance far outweighs the investment in a comprehensive compliance strategy.

06/08/2024

إدارة الأمن السيبراني في مؤسسات التمويل الأصغر هي عملية حيوية لضمان حماية البيانات الحساسة والعمليات المالية من التهديدات السيبرانية. هذه خطة شاملة يمكن أن تساعدك في بناء وإدارة نظام قوي للأمن السيبراني:

1. تقييم الوضع الحالي**
- **تحليل الثغرات**: إجراء تقييم شامل للأمن الحالي لتحديد نقاط الضعف.
- **تحديد الأصول الحيوية**: تحديد البيانات والأنظمة الأكثر حساسية والتي تحتاج إلى حماية أكبر.

2. تطوير سياسات وإجراءات الأمن**
- **سياسات الوصول**: وضع سياسات واضحة للتحكم في الوصول إلى الأنظمة والبيانات.
-إدارة كلمات المرور إنشاء سياسات قوية لإدارة كلمات المرور وتحديثها بشكل دوري.
- **استخدام التشفير**: تأمين البيانات باستخدام تقنيات التشفير المناسبة.

3. تكنولوجيا الأمن**
-جدران الحماية**: تثبيت وصيانة جدران الحماية لحماية الشبكة.
- نظم كشف التسلل**: استخدام نظم كشف التسلل لمراقبة والتحذير من الأنشطة المشبوهة.
- الحماية من البرمجيات الخبيثة**: تثبيت برامج مضادة للفيروسات والبرمجيات الخبيثة وتحديثها بانتظام.

4.التوعية والتدريب**
- **تدريب الموظفين**: تقديم دورات تدريبية منتظمة حول ممارسات الأمان السيبراني وأحدث التهديدات.
- **محاكاة الاختراق**: تنفيذ اختبارات محاكاة لاختراق الأنظمة لاختبار جاهزية الموظفين والتكنولوجيا.

5. الاستجابة للحوادث**
- خطة الاستجابة للحوادث**: وضع خطة مفصلة للتعامل مع الحوادث السيبرانية وكيفية التعافي منها.
- **الفريق المعني بالأمن السيبراني**: تشكيل فريق متخصص يتولى متابعة والاستجابة لأي حوادث أمنية.

6.لمراجعة والتحديث**
- مراجعة دورية**: إجراء مراجعات دورية للسياسات والإجراءات الأمنية لضمان فعاليتها.
- **تحليل التهديدات المستمر**: مراقبة وتحليل التهديدات الجديدة بشكل مستمر وتحديث النظام الأمني تبعاً لذلك.

7. لتوافق مع المعايير والقوانين**
- الامتثال للقوانين**: التأكد من الامتثال للقوانين واللوائح المحلية والدولية المتعلقة بحماية البيانات والأمن السيبراني.
- **شهادات الأمن**: السعي للحصول على شهادات ومعايير الأمان المعترف بها دولياً (مثل ISO/IEC 27001).

8. استخدام التكنولوجيا الحديثة**
- الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي**: استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي للكشف عن التهديدات والتحليل التنبؤي.
- الحوسبة السحابية الآمنة**: اعتماد تقنيات الحوسبة السحابية الآمنة لحماية البيانات والأنظمة.

تطبيق هذه الخطة يتطلب التزاماً من الإدارة العليا ودعماً مستمراً لضمان تحقيق مستوى عالٍ من الأمان السيبراني في مؤسسات التمويل الأصغر.

Address

Desouk

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Risk management professional posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share