مترو الأوراق Paper Metro

10/07/2025

ختامه مسك،، رحلة العودة من آخر يوم امتحانات الثانوية الأزهرية ومع تدبير القدر كان الأسبوع الأخير في الأقصر غرب النيل ليكون مشهد الوداع كمشهد وداع العبارة لمرساها. دروس وعبر كثيرة ليتنى أتعلم.

28/05/2025

مش هقول حرام لكن عيب كبير نشر الاخبار دون تريث بهدف النشر فقط.. اخبار قديمة ليها سنين الفيس بوك بيظهرها والناس بتشيرها، ومشاعر الناس ملهاش حسابات عندنا؟
حوادث وخناقات وموت، ياريت أي حد ناشر خبر حادثة الطيارة الموريتانية يحذفه ولو شافه ميعلقش عليه اتقوا الله في خلق الله يا خلق الله.

26/05/2025

عزيزي الرجل، عزيزي الشاب،
البس براحتك وعيش حياتك، لكن الشورت والفانلة الكات والتريننج المحزق والبنطلونات الناعمة الشفافة اللاصقة الموضحة لتفاصيل جسمك
مكانهم البيت أو البلاج في المصيف أو النادي الرياضي، مش في المواصلات العامة والشوارع في القرى والمدن ووسط الناس، مينفعش نتنازل عن قيمنا وأصولنا، لازم نحافظ على هيبتنا ووقارنا. (مجرد نصيحة)

02/02/2025

أصدقائي الأعزاء أطفال مدارس دندرة للتأصيل المعرفي، بتعلم منهم

25/01/2025

من الأحداث المؤثرة في تشكيل الوعي

04/01/2025

عاوز رأيكم التحليلي في المقال واللي عنده إضافة أو تعديل ميحرمناش:
«يا حاجج يا حاجج خد أختك عديلة... تنكتب لك حجة وتبقى جميلة...
يا حاجج يا حاجج خد أختك قبالك... تنكتب لك حجة وتسلم جِمالك...
يا نبي يا نبي ياللى ندهته
نوله حجته ورده لأهله
يا نبي يا نبي ياللى ناديته
نوله حجته ورده لبيته))
لله ولرسوله الفضل والمنة، والحمدلله على نعمة العضايمة المنتجة فقد أنعم الله على بلادنا بنعم كثيرة وافرة لا نقدر على عدها ولا تكرارها، ولكن وجب علينا الوقوف عندها وأداء شكرها، وقد بدآت في سلسلة منشورات لأقف قليلا عند بعضها حمدا لله وشكرا لرسول الله عليه صلوات الله،
والهدف من تذكارنا بتلك النعم أن قريتنا في الخير تقف وقفة رجل واحد، وتتزاحم في تقديم الواجب، وتتدافع في المنافسة على الخير
(وفي ذلك فليتنافس المتنافسون) صدق الله العظيم،
وثالث ما أذكر به :
رحلات الحج والعمرة، فلم تكن بلادنا تعرف رحلات العمرة في ما مضى بل - كغيرنا من قرى الصعيد- كنا نسمع أن فلانا أو فلانا وزوجته فلانة ذاهبين للحج هذا العام، فقد كُتبوا أو اكتتبوا أو جاءت أسماؤهم في القرعة، وكنا نعرف ذلك بإطلاق الزغاريد ودق الدفوف وإقامة الأفراح فقد كان احتفال الحج يسبق السفر بأسابيع وكان يعرف ب (الغُنا) وفيه تجتمع النساء ويفرشن الحصير أمام بيت الحاج من بعد صلاة العشاء يوميا ويتغنين بأغاني الحجاج المخصصة وفيها تترنم المتخصصات في ذلك ويرددن خلفها نساء القرية وفتياتها حول معالم مكة المكرمة والمدينة المنورة وكيف سيصير حال الحاج عند رؤية تلك المشاهد وعند زيارة تلك المعالم،
وأذكر في طفولتي الكثير من تلك الكلمات الجميلة بصوت صاحباتها رحمة الله على من رحل منهن وبارك الله فيمن ينتظرن، منها :
بكى وبلبل هدومه عاشق الم.. صطفى ولا حد يلومه
ومنها:
حجة يا حجة
يا أم الشال قطيفة، رايحة فين ياحجة؟
رايح أزور نبينا محمد
والكعبة الشريفة
كانت مثل هذه الكلمات وغيرها ترن في أرجاء القرية طوال ما يزيد عن خمسة عشر يوما فرحا وسرورا بذلك الذي أنعم الله عليه ويسر له ووفقه ليكون من حجاج بيت الله الحرام وزوار روضة الحبيب سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام، احتفالا يعبر عن السعادة الحقيقية والمشاركة الفعلية،
وقد كانت تلك الأفراح مصحوبة بتوزيع الحلوى التي جاءت بها جموع المهنئين، والشاي الذي تأتي به النساء والفتيات من بيوتهن وكل منهن تمسك ببراد شاي جاهز تقدمه لأهل بيت الحاج، وكانت مراسم الغُنا تقام في موسم الحج وفي مناسبة العرس كذلك،
ثم يأتي بوم سفر الحاج حيث يحتفل به أهل القرية ويجعلوه فوق حصان مزين يتم تجهيزه خصيصًا قبل السفر بوقت كاف، ثم يخرج وراءه الرجال والنساء والأطفال بالرايات وجريد النخل والجميع يهتف:
هنيالك يا حاج
مكتوبالك يا حاج
وينشدون المدائح النبوية، ويقطعون في ذلك اليوم مسافات طويلة تفوق العشرين كيلو متر في جو من الفرحة والسرور بذلك الذي أنعم الله عليه من بينهم بنعمة تأدية فريضة الحج، ويعودون بعد أن يطمئنوا عى حاجهم أنه ركب سيارة الحجيج التي تنقله الى محطة القطار أو الميناء أو المطار،
ثم يعود الأهل والأحباب ليستكملوا مسيرة حياتهم ولكنهم لا ينسون أبدا حجيجهم فالأفراح مستمرة أما بيته يوميا حتى يعود، والأهل والأصدقاء يقومون بالواجب نحو أبنائه وأعماله،
وقد اعتاد الأهل والأحباب بعد سفر الحاج على تزيين واجهة بيته بالرسومات الجميلة المعبرة عن مناسك الحج كصورة الكعبة والقبة الخضراء ومنهم من يرسم الطائرة أو الباخرة ومنهم من يرسم صورة رجل بملابس بيضاء يركب حصانا ومنهم من يرسم الغار وقد رقدت على مدخله حمامتان بيضاوتان وحولهما خيوط عنكبوت تذكيرًا بمشهد الهجرة النبوية المشرفة
ويوثقون ذلك بكتابة اسم الحاج وتاريخ تأديته مناسك الحج وكانت ولا زالت أشهر العبارات الموروثة تقول:
قد حج بيت الله الحرام، وزار روضة المصطفى عليه الصلاة والسلام الحاج/ فلان بن فلان والحاجة/ حرمه (زوجته) في عام ١٤٤٥ هجرية ٢٠٢٣ ميلادية وكان ذلك المشهد يتكرر في العودة كذلك استقبالا للحاج وفرحا بقدومه بسلامة الله لوطنه وبيته،
ولا زالت تلك المشاهد متبعة تتناقلها الأجيال عبر الأيام والسنين، مع تخفيض تدريجي في عدد أيام الغُنا فمن خمسة عشرة يوم الى عشرة ثم إلى سبعة ثم إلى ثلاثة ثم إلى ليلة واحدة حتى الآن، وتخفيض في مسافات التوديع والاستقبال فمن عشرين كيلومتر إلى خمسة عشر ثم إلى عشرة ثم إلى سبعة ثم الى خمسة ثم ثلاثة ثم كيلومتر ثم إلى مسافة أقرب على حدود القرية ثم الى مدخل القرية (أمام مركز دندرة) حتى الآن،
ومن فضل الله ورسوله أن بلادنا لاتزال تتمسك بمضمون الاحتفال وهو إعلان الفرح بمن أنعم الله عليه بتأدية فريضة الحج.
ومع مرور الأيام والسنين وتقريبا في مطلع عام ٢٠٠٠ بدأت في بلادنا رحلات العمرة وكانت جديدة علينا فلم نكن نعرف سوى الحج، أما العمرة فبدأت تذيب الحاجز بيننا وبين بلاد الحرمين الشريفين، فكان موسم الحج غالبا ما يشمل فردًا واحدًا من القرية وقد يصل الى اثنين أو ثلاثة بالأكثر في بعض الأعوام،
أما العمرة، فقد كانت في شكل وفود بدأت بسبعة أفراد ثم عشرة ثم جاوزت الخمسين شخص في الوفد الواحد،
ورغم تكاثر أعداد الزائرين المعتمرين، وتدافع الوفود وتنافس المطوفين في تقديم خدمة الزوار والمعتمرين، إلا أن قريتنا لا تزال تحفظ للمناسبة بهجتها وهيبتها،
فالبهجة لازالت تتنامى في مظاهر الاحتفال بالمعتمرين في توديعهم واستقبالهم،
وأما الهيبة فلازال الجميع على يقين بأهمية الزيارة وقدسيتها والكثير من أهل قريتنا يدخر المال ويتحين الوقت لنيل فرصتها،
ولله ولرسوله الفضل والمنة، فقد حظيت قريتنا بالعديد من الفرص وسعد الكثير من رجالها ونسائها وشبابها بل وأطفالها بالزيارة النبوية المباركة وعادوا بأمن الله وسلامته محملين بشحنات إيمانية ظاهرة وباطنة وزعوها على أهل قريتهم في شكل دعوات صادقة وخواطر ثاقبة فعمت كل البيوت كماء زمزم وتمر المدينة المنورة، فالله أسأل ورسوله صلوات الله عليه أرجو أن يديم علينا نعمه ويجعلنا من الشاكرين المخلصين، آمين،
(المشهد لرحلات متنوعة للعمرة من قريتنا وغيرها)

27/12/2024

الأصدقاء الأحباء
من باب زكاة العلم نشره ومن باب خير الناس أنفعهم للناس ومن باب بلغوا عني ولو آية ومن كل أبواب الخير أتمنى عليكم جميعا نشر الاعلان عن مبادرة معا نتعلم التي أطلقها ويفعلها الأزهر الشريف وهي دروس مجانية لكافة طلاب المراحل التعليمية من الأحد الى الاربعاء والمواعيد متاحة على موقع مشيخة الأزهر الشريف ويقوم بالتدريس معلمون من أكفأ معلمي الأزهر ويتم تقديم الدروس بدقة وبساطة ولمدة ساعة فقط ويسمح بالتفاعل والتساؤلات والموضوع شيق جدا للطالب والمعلم وولي الأمر، فلا تحرموا أبناءكم من هذا الخير ولا تحرموا أنفسكم من المشاركة في هذا الخير ولو بأبسط الأشياء، فالدال على الخير كفاعله، وبارك الله في هذه المبادرة ومن يقوم عليها ومن يعمل بها ومن ينشر فكرتها..
جمعة مباركة
رابط المبادرة وجدول المواعيد

https://www.azhar.eg/azhar-files/learntogether/index.htm.

قطاع المعاهد الأزهرية، مشروع "معًا نتعلم"

07/12/2024

أطفال لكن قيادات،
ماشاء الله عليكم يا بنات الأزهر، تعلمونا أصول التنافس

07/12/2024

درس مهم من تلاميذ الأزهر المتنافسين في مسابقة نحلة الأزهر القومية للتهجي

06/12/2024

ولي الأمر المزارع الفاهم الداعم