Rashwan Tawfik رشوان توفيق

29/10/2025

💔💔💔
#السودان

29/10/2025

#السودان لا بواكي له

28/10/2025

أسطورة الطب في العالم البروفيسور المصري "مجدي يعقوب"
يحضر حفل افتتاح المتحف المصري الكبير 1 نوڤمبر 2025 🇪🇬

28/10/2025

مرت مصر بسنين صعبة…
سنين شدّة وصبر،
لكنها ما انكسرتش، ولا فقدت الإيمان بطريقها.

النهارده بدأت سنين الحصاد 🌾
الخير بيبان، والتعب بيؤتي ثماره،
وكل حجر بيتحط، وكل مشروع بيتفتح،
شهادة إن الصبر بيصنع المعجزات.

‏مصر بتتغيّر… وبتكتب فصل جديد من مجدها 🇪🇬

28/10/2025

التوقيت الشتوي هيبدأ يوم الخميس القادم مساءا" بإذن الله
وهذه مواقيت الصلاة بعد تغيُر الساعة
حسب توقيت القاهرة:
الفجر: 4:41 صباحًا.
الشروق: 6:09 صباحًا.
الظهر: 11:39 ظهرًا.
العصر: 2:44 عصرًا.
المغرب: 5:09 مساءًا.
العشاء: 6:26 مساءًا.
‏﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾

‏

28/10/2025

📞 اتصال من أبٍ لابنه عبر الماسنجر…

هل كان الاتصال ليقول له:
"قول لأمك تجهز العشا يا حبيبي، أنا راجع"؟
أو ليسأله: "تحب أجيبلك حاجة وأنا جاي"؟
أو ربما لأنه اشتاق لصوته؟

لا... لم يكن أيًّا من ذلك.

اتصل ليخبره أنهم أَسروه.
أنه أصبح بين أيدي العدو الذي لا يرحم – الدعم السريع.
جالس في طابورٍ ينتظر دوره في التصفية.

اتصل لا ليطمئنه... بل ليودّعه.
ليوصيه بأمه وإخوته، ويقول له بصوتٍ مرتعشٍ موجوع:
"ما تقلق يا بني، وافتخر بأبيك… أنا شهيد.
ما تبكيش، أنت راجل البيت دلوقتي، والرجالة ما بيعيطوش."

صوته ما كانش مرتعش من خوف…
لكن من وجع الفقد، وهو لسه عايش.

ظل يردد:

> لا إله إلا الله، محمد رسول الله...

ثم فجأة… انقطع الاتصال.

🕊️ سلامٌ عليك يا أبي.

والله بكيت… 💔
أي قلبٍ يقدر يتحمل كل دا؟

السودان تبكي، والفاشر تستغيث...
اللهم ارحم ضعفهم، وثبّت قلوبهم،
وانصر كل مظلومٍ لا ناصر له إلا أنت يا عزيز يا جبار. 💔
#السودان #تريند

27/10/2025

كان النبي ﷺ
يحسن الظن بالله ويكره التشاؤم
فصلّوا عليه، وظنوا بالقادم خيرًا.

27/10/2025

#السودان 💔

27/10/2025

" وكانَ سَعْیكُم مَّشْكُورًا"
ايه المشكور السعي أم النتيجة؟
= السعي
لو سعيك حقيقي فأنت حصلت على النتيجة خلاص.

26/10/2025

جبل حسنات.♥️

26/10/2025

الحمد لله، ربنا اللي جبر بخاطره.

26/10/2025

ربنا جبر بخاطره.

وقفنا إلى جانبه، وساندناه في رأيه الذي يعكس قناعاتنا، ولكن يبدو أننا بدأنا نطوي صفحته ونمضي دون أن نتساءل: أين محمد سلام وسط هذا السيل الجارف من الأعمال؟! كيف غاب اسمه عن المشهد بعد أن كان حاضرًا بقوة؟!

لا بدّ من أن تتبنى إحدى القنوات المصرية مبادرةً جادّةً لاستضافته في برنامج حواري، ليكشف لنا حقيقة ما يجري، ويضع حدًّا لهذا الغموض. فالأمر لم يعد مجرد تساؤل عابر، بل ضرورة مُلحّة لمعرفة ما يحدث معه ولماذا اختفى عن الساحة بهذه الصورة!