رادار نيوزليتر - Radar Newsletter

رادار نيوزليتر - Radar Newsletter Contact information, map and directions, contact form, opening hours, services, ratings, photos, videos and announcements from رادار نيوزليتر - Radar Newsletter, News & Media Website, doki/giza/, Giza.

اليوم العالمي لتدقيق المعلومات 2 أبريل 2025
02/04/2025

اليوم العالمي لتدقيق المعلومات
2 أبريل 2025


في   هل نحتاج اليوم إلى التحقق من المُحقِّقين أنفسهم؟في عصر تزايد فيه انتشار المعلومات المضللة والأخبار الزائفة، أصبحت م...
02/04/2025

في

هل نحتاج اليوم إلى التحقق من المُحقِّقين أنفسهم؟

في عصر تزايد فيه انتشار المعلومات المضللة والأخبار الزائفة، أصبحت منصات التحقق من المعلومات أداة حيوية لمكافحة التضليل وتعزيز الوعي الإعلامي. ومع ذلك، يثار تساؤل مهم حول مدى حيادية هذه المنصات وإمكانية تأثرها بأجندات معينة، مما يستدعي التحقق من مصداقيتها وموضوعيتها.​

وبينما تلعب منصات التحقق من المعلومات دورًا أساسيًا في مكافحة التضليل، من الضروري أن نكون واعين لاحتمالية تأثر بعض هذه المنصات بتوجهات معينة. لذا، يجب على المستخدمين تبني نهج نقدي والتحقق من مصادر متعددة قبل الاعتماد على أي معلومة، حتى تلك المقدمة من منصات التحقق نفسها.​

https://radarnewsletter.substack.com/p/1b6?r=yvcqt&utm_campaign=post&utm_medium=web&triedRedirect=true

02/04/2025



تشارككم (Radar Newsletter) الاحتفاء باليوم العالمي لتدقيق المعلومات (International Fact-Checking Day)، الذي يوافق الثاني من أبريل كل عام. أُطلق هذا اليوم بمبادرة من الشبكة الدولية لتدقيق المعلومات (IFCN) التابعة لمعهد بوينتر، ليكون تذكيرًا بأهمية التحقق من الأخبار والمعلومات في مواجهة طوفان التضليل والخداع الإعلامي. في زمن باتت فيه المعلومة سلاحًا، يصبح التدقيق درعًا يحمي الحقيقة ويمنح الجمهور الحق في المعرفة الدقيقة.

https://open.substack.com/pub/radarnewsletter/p/1b6?r=yvcqt&utm_campaign=post&utm_medium=web&showWelcomeOnShare=true

كيف يمكن مواجهة التضليل في قضايا النساء؟في عصر تتسارع فيه وتيرة نشر الأخبار والمعلومات على منصات التواصل الاجتماعي، تجد ...
22/02/2025

كيف يمكن مواجهة التضليل في قضايا النساء؟

في عصر تتسارع فيه وتيرة نشر الأخبار والمعلومات على منصات التواصل الاجتماعي، تجد النساء في المنطقة العربية أنفسهن في مواجهة حملات تضليل إعلامي تتنوع بين التشويه والتشهير بهن، سواء بدوافع سياسية أو اجتماعية أو لتحقيق الانتشار. هذه الحملات لا تقتصر على انتهاك حقوقهن الفردية فحسب، بل تمتد لتكرس صورًا نمطية ومعايير مجتمعية تحدّ من تمكين المرأة ودورها في المجال العام.

وفي ظل هذا الواقع، تبرز أهمية المبادرات المتخصصة في مكافحة التضليل الإعلامي، والتي تهدف إلى تسليط الضوء على تأثير الشائعات على النساء، وتوفير أدوات التحقق التي تحميهن من استغلال الإعلام المغلوط. من الجزائر إلى سوريا والسودان ومصر، تتوالى الأمثلة التي تكشف كيف يُمكن أن تكون المرأة ضحية رئيسية للأخبار المُضللة، خاصة في بيئات تتسم بالحساسية المجتمعية والاضطرابات السياسية.

في هذا السياق، أشارت رويدا العربي مؤسسة "هي تتحقق"-وهي منصة رقمية تعمل على مكافحة الأخبار المُضللة وخطاب الكراهية والعنف الرقمي المُوجه ضد النساء في ليبيا والمغرب العربي- إلى أنّها قد انطلقت لمواجهة التحديات المتعلقة بانتشار المعلومات المغلوطة التي تُستخدم بشكل ممنهج لاستهداف النساء وسمعتهن. وفي حديثها لـ"شبكة الصحفيين الدوليين"، ذكرت: "كمشاركة في برنامج مركز التوجيه، لاحظتُ عن كثب مدى تأثير المعلومات المضللة على النساء، ما دفعني إلى إطلاق منصة تدقيق معلومات بمنظور نسوي لمواجهة هذا الاستهداف المتزايد، خصوصًا مع التطور السريع في استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي".

وأضافت رويدا أن المشاورات مع صحفيات وناشطات حقوقيات كشفت عن الحاجة المُلحة إلى مبادرة تحقق نسائية لتحقيق هدفين رئيسيين: أولهما حماية النساء، خصوصًا الصحفيات والناشطات الحقوقيات والمؤثرات، من المعلومات المُضللة، وثانيهما تعزيز ثقافة التحقق من المعلومات لدى النساء المتأثرات بها، وأوضحت أن المنظمة، المسجلة قانونيًا في ليبيا، بدأت كمبادرة محلية، لكنها توسعت لاحقًا لتشمل دولاً أخرى على رأسها تونس والجزائر والمغرب وفي بعض الأحيان يتم إعداد تقارير من مناطق أخرى في في المنطقة العربية، مع عضوات ومساهمات من مختلف الدول.

كما أشارت رويدا إلى أن المنصة تُعِدّ تقارير تدقيق معلومات تركّز على المحتوى المُضلل الذي يستهدف النساء، وتُنظم جلسات تدريبية تهدف إلى تعزيز مهارات النساء في مجال تدقيق المعلومات، بالإضافة إلى إنتاج محتوى توعوي لتعريف الجمهور بآليات مواجهة الأخبار الكاذبة، لافتة إلى أنه بالرغم من التحديات المتعلقة بالاستدامة المالية والضغط الناجم عن الكم الهائل من المعلومات المُضللة، وأكدت العربي: "نواصل عملنا بإصرار، مستندين إلى دعم شركائنا - الشبكة العربية لمدققي المعلومات، والشبكة الافريقية لمدققي المعلومات، والشبكة العربية للمجتمع المدني النسوي".

ووفقًا "للمعهد الوطني للديمقراطية" فإن التضليل القائم على النوع الاجتماعي هو شكل من أشكال العنف ضد المرأة على الإنترنت، كما أن ليست كل حالات خطاب الكراهية أو التهديدات أو الهجمات القائمة على النوع الاجتماعي ضد النساء والأفراد المتنوعين جنسيًا حالات من التضليل القائم على النوع الاجتماعي، ولكنها تندرج تحت مظلة العنف ضد المرأة عبر شبكة الإنترنت، حيث يُمكن للجهات الفاعلة سيئة النية استخدام أشكال العنف ضد المرأة على الإنترنت لأغراض التضليل التي تُؤثر على كيفية نظر الرجال والنساء إلى قضايا معينة والانخراط في الخطابات والعمليات السياسية من أجل تغيير النتائج السياسية.

ويعتبر المعهد أن التضليل القائم على النوع الاجتماعي، والذي يعكس مدى نفاذية بيئاتنا الإعلامية، يُمكن أن يستخدم بدوره إما من قبل جهات غير تابعة للدولة لملاحقة العنف ضد المرأة عبر الإنترنت لتحقيق غاياتها الخاصة أو يمكن تضخيمه عن غير قصد من قبل الإعلاميين والمواطنين الذين لا يستطيعون تمييز افتقاره إلى النزاهة. ولذلك فإن التضليل القائم على النوع الاجتماعي يعد من أشكال العنف ضد المرأة عبر الإنترنت.

في السياق ذاته، أكدت الدكتورة ميرال صبري رئيسة برنامج الإعلام والاتصال بفرع جامعة إيست لندن (القاهرة) ومساعدة مدير مركز حرية الإعلام بجامعة شيفيلد لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، أهمية المبادرات الهادفة إلى مكافحة المعلومات المُضللة، مشيرة إلى أن النساء في العديد من المجتمعات العربية يواجهن تحديات نتيجة للمعلومات المُضللة ضدهن، موضحة أن هذه الظاهرة تتفاقم بفعل الظروف الاجتماعية والثقافية التي تُسهل استهداف النساء وتشويه صورتهن.

وأشارت د. ميرال لـ"شبكة الصحفيين الدوليين" إلى أن مكافحة الشائعات المتعلقة بالنساء من شأنها تعزيز حقوقهن وتمكينهن من مواجهة الضغوط الإعلامية والاجتماعية، لافتة إلى أن تعزيز الوعي بمخاطر التضليل الإعلامي يُسهم في خلق بيئة أكثر شفافية وعدالة، تتيح للجميع الوصول إلى معلومات دقيقة وموثوقة بعيدًا عن التلاعب والاستغلال.

ووجهت د. ميرال نصائح للنساء والصحفيات بشأن التحقق من المعلومات:

- كوني حذرة من كل ما يُنشر: إذا واجهتِ معلومات مشوهة أو شائعات عنكِ أو عن نساء وصحفيات أخريات، وتحققي من صحة المعلومات قبل التصديق بها أو مشاركتها.

- استخدمي التفكير النقدي: عند تعرضكِ لأخبار، توقفي للحظة وفكري بشكل نقدي: "هل تبدو هذه المعلومات منطقية؟ هل مصدرها موثوق؟".

- في حالات التضليل، يُفضل الرد على المعلومات المُضللة بشكل مهني باستخدام الأدوات العامة المناسبة لإثبات الحقيقة.

-الوعي الإعلامي: احرصي على المشاركة في تدريبات حول تقنيات وأدوات التحقق من المعلومات، خاصة أن تلك الأدوات تتطور باستمرار، ويجب التعرف على كيفية استخدامها في جميع المجالات.

وكشفت دراسة أجرتها منظمة "بلان إنترناشونال" بعنوان "فجوة الحقيقة" أن المعلومات الخاطئة والمُضللة عبر الإنترنت تُلقي بظلال سلبية على حياة الفتيات والشابات، مما يؤثر بشكل مباشر على صحتهن النفسية. وشاركت في الدراسة التي صدرت عام 2021 أكثر من 26 ألف فتاة وشابة من 26 دولة، تناولت تجاربهن مع المعلومات المُضللة عند مناقشة قضايا سياسية أو مدنية أو اجتماعية عبر الإنترنت.

وأوضحت الدراسة أن الأخبار الكاذبة والمضللة تركت أثرًا عميقًا على مواقف الفتيات تجاه القضايا المختلفة، حيث أعربت 91٪ من المشاركات عن قلقهن من انتشار المعلومات المُضللة على الإنترنت، ووصفت 40٪ منهن هذا القلق بأنه شديد. كما أشارت النتائج إلى أن 46٪ من الفتيات يعانين من مشاعر الحزن والاكتئاب والقلق بسبب المعلومات المُضللة، وأظهرت الدراسة أن 96٪ من المشاركات يعتقدن أن منصات التواصل الاجتماعي مليئة بالمعلومات المضللة، حيث تصدر "فيسبوك" القائمة بنسبة 65٪ كأكثر المنصات التي تعتبرها الفتيات غير موثوقة.

من جانبها، أبرزت سلمى الغيطاني المحاضرة في قسم الصحافة والإعلام والمساعدة التنفيذية بـ"مركز كمال أدهم للصحافة التليفزيونية والرقمية بالجامعة الأميركية" بالقاهرة، أهمية المبادرات التي تستهدف معالجة قضايا النساء باستخدام أدوات التحقق الدقيقة، موضحة أن هذه الجهود ليست فقط لمواجهة المعلومات المُضللة التي تستهدف النساء بشكل خاص، ولكن لدورهن المحوري في مجال التربية الإعلامية، حيث يشكلن الفئة الأكبر من العاملين في هذه المجالات، ويقمن بدور رئيسي في تنشئة الأجيال التي تعتمد بشكل متزايد على الأجهزة الذكية.

وتطرقت سلمى خلال حديثها لـ"شبكة الصحفيين الدوليين" إلى أن النساء في العالم العربي غالبًا ما يكن الأكثر عرضة للتضليل، خاصة في ظل الفجوة الكبيرة بين الجنسين في معدلات الإلمام بالقراءة والكتابة، والتي تؤثر بشكل مباشر على الوعي بمفاهيم التربية الإعلامية والتحليل النقدي. كما أن التضليل المعلوماتي يستهدف في العادة الفئات الأقل خبرة بالمنصات الرقمية وآليات عملها، وغالبًا ما تكون هذه الفئات من خلفيات تعليمية متدنية.

وأكدت سلمى أن الإعلام يمكن أن يلعب دورًا محوريًا في تسليط الضوء على قضايا النساء بموضوعية وشفافية، بما يُسهم في مواجهة التضليل ودعم دورهن في بناء مجتمعات أكثر وعيًا، مشيرة إلى ضرورة استخدام أدوات التحقق بفاعلية عند تناول قضايا النساء لضمان الدقة والمصداقية، عبر عدة محاور، منها:

- التحقق من مصادر المعلومات بالاعتماد على جهات موثوقة.

- التدقيق في الإحصائيات والتصريحات المتعلقة بالنساء لضمان تقديم معلومات صحيحة ودقيقة.

- حماية البيانات الشخصية، خصوصًا عند التعامل مع المواضيع الحساسة.

- التعاون مع شبكات داعمة، لتعزيز تبادل الخبرات وبناء القدرات الإعلامية.

Share Radar Newsletter

في السياق ذاته، أوضحت مها صلاح الدين رئيسة قسم تدقيق المعلومات وصحافة البيانات بجريدة المصري اليوم، ومحررة البيانات بـ"مجتمع التحقق العربي"، أن المبادرات الخاصة بمكافحة التضليل الإعلامي تجاه النساء تلعب دورًا مهمًا في التطرق لقضايا الجندر ومواجهة المعلومات المُضللة التي تستهدف المرأة في الوطن العربي، مشيرة إلى أن الأخبار المتعلقة بالنساء تحقق انتشارًا كبيرًا نظرًا لحساسيتها واهتمام الجمهور بها.

وأوضحت مها لـ"شبكة الصحفيين الدوليين" أن قسم تدقيق المعلومات وصحافة البيانات في المصري اليوم يضم 3 صحفيات، أنتجن العديد من القصص المتعلقة بالنساء، بينها «ميرولا ماجد أول كابتن طيار صعيدية».. ما حقيقة المنشورات التي تهاجمها؟، وغيرها من القصص، موضحة أن القسم يعمل بشكل عام في كل المجالات وليست قضايا النساء فقط. وأشارت إلى أن التحدي الأكبر للمدققات أو العاملات في هذا مجال التحقق يتمثل في صعوبة الوصول للفرص في مجال التحقق خاصة في المنطقة العربية.

وأكدت مها أن أدوات التحقق من المعلومات لا تفرق بين رجل وامرأة، لكنها شددت على أهمية وجود فرق متخصصة لرصد المحتوى المُضلل وخطاب الكراهية ضد النساء، بهدف الحد من التشهير وحماية المرأة من التلاعب الإعلامي.

بحضور أسرة الزميل الراحل أحمد شوقي العطار ولفيف من الصحفيين ووكيلي نقابة الصحفيين، تسليم جوائز أحمد شوقي العطار للتحقق م...
28/12/2024

بحضور أسرة الزميل الراحل أحمد شوقي العطار ولفيف من الصحفيين ووكيلي نقابة الصحفيين، تسليم جوائز أحمد شوقي العطار للتحقق من المعلومات 2024.

كيف يمكننا كشف الإعلانات المضللة؟في ظلّ التقدم الهائل في تقنيات الذكاء الاصطناعي وانتشار وسائل التواصل الاجتماعي، أصبح ا...
18/11/2024

كيف يمكننا كشف الإعلانات المضللة؟

في ظلّ التقدم الهائل في تقنيات الذكاء الاصطناعي وانتشار وسائل التواصل الاجتماعي، أصبح الخداع الإعلاني أكثر خطورة من أي وقت مضى، لدرجة أنّ تقرير المخاطر العالمية لعام 2024، الصادر عن منتدى الاقتصاد العالمي، يشير إلى أنّ التضليل يحتل المرتبة الأولى كأحد أكبر المخاطر خلال العامين المقبلين. فما الدور الذي تلعبه الإعلانات المضللة في هذا السياق؟ وكيف يمكننا كشفها؟

وبحسب دراسة اقتصادية أجرتها إحدى شركات الأمن السيبراني فإنّ مشكلة المعلومات المضللة تؤدي لمشكلات دولية ضخمة في الاستقرار السياسي والاقتصادي والاجتماعي لهذه الدول، خاصة أنها تُكلّف الاقتصاد العالمي أكثر من 78 مليار دولار سنويًا، حيث يذهب جزء كبير من هذا المبلغ كإعلانات ومنشورات مدفوعة على مواقع التواصل الاجتماعي خصوصًا في فترات الحملات الانتخابية، أي أنّ المنصات الرقمية تجني أرباحًا مباشرة وطائلة من الأخبار المضللة على منصاتها.

مقال على (IJNet) شبكة الصحفيين الدوليين

https://ijnet.org/ar/story/%D9%83%D9%8A%D9%81-%D9%8A%D9%85%D9%83%D9%86%D9%86%D8%A7-%D9%83%D8%B4%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B6%D9%84%D9%84%D8%A9%D8%9F

القصص الفائزة بجائزة "أحمد شوقي العطار" لأفضل تقارير للتحقق والتثبت من الأخبار الزائفةالعمل الأول الدولة الكاذبة.. من ال...
16/09/2024

القصص الفائزة بجائزة "أحمد شوقي العطار" لأفضل تقارير للتحقق والتثبت من الأخبار الزائفة

العمل الأول

الدولة الكاذبة.. من الذى يقتل الصغار يا «بايدن» ؟ (قصة مدفوعة بالبيانات)
-وشهد شاهد من أهلها: 16 طفلًا فلسطينيًا أمام كل طفل إسرائيلى وفقًا لـ«بتسليم»

منصة النشر: جريدة المصري اليوم، للزميلتين مها صلاح الدين ونورهان مصطفى

العمل الثاني
الحرب على غزة: تحقيق يكشف آلية عمل ترسانة "الفبركة الإسرائيلية"
- باستخدام أسماء عربية وصور مبتورة وتدوير فيديوهات قديمة
منصة النشر: نشرة رادار نيوزليتر البريدية، للزميلتين هايدي حمدي ومنار بحيري

العمل الثالث
«تريند جامعة المنصورة».. حقيقة فيديو متداول لحفلة رقص طالبات تشعل السوشيال ميديا
بجريدة الأهرام للزميلة منى باشا – مراسلة الدقهلية

تفاصيل حفل تسليم الجوائز قريبا

الزميل الراحل أحمد شوقي العطار، كان فارس نبيل في ميدان الصحافة، لروحه السلام

ترقبوا الإعلان عن القصص الفائزة بجائزة "أحمد شوقي العطار" لأفضل تقارير للتحقق والتثبت من الأخبار الزائفة
12/09/2024

ترقبوا الإعلان عن القصص الفائزة

بجائزة "أحمد شوقي العطار" لأفضل تقارير للتحقق والتثبت من الأخبار الزائفة

كيف يمكننا حماية الأطفال من المحتوى المضلل على منصات التواصل الاجتماعي؟يقضي الأطفال وقتًا طويلًا على الإنترنت، حيث يدخل ...
13/07/2024

كيف يمكننا حماية الأطفال من المحتوى المضلل على منصات التواصل الاجتماعي؟

يقضي الأطفال وقتًا طويلًا على الإنترنت، حيث يدخل طفل إلى الإنترنت لأول مرة كل نصف ثانية، بحسب اليونيسف، التي أوضحت أنه "بالرغم من الفرص والفوائد العديدة التي تتيحها إمكانية الوصول الرقمية للأطفال، إلا أنّ الإنترنت يعرّضهم أيضًا للمخاطر والأضرار".

إلى ذلك، يشبّه المدير التنفيذي لمركز محو الأمية الإخبارية في جامعة ستوني بروك، هوارد شنايدر، منح الأطفال إمكانية الوصول إلى الإنترنت بدون الأدوات اللازمة للحكم على المعلومات الجديرة بالثقة وما قد يكون ضارًا، بأنه بمثابة "إعطاء الطفل ذي الـ11 عاماً مفاتيح سيارة وإخباره بالقيادة إلى متجر البقالة لجلب بعض الحاجيات، هل ستخشى أن يلحق طفلك الأذى بنفسه أو بالآخرين بدون أي تدريب أو إعداد؟ بالطبع ستفعل، ولكن هذا بالضبط ما قد نفعله من خلال منح الأطفال والمراهقين إمكانية الوصول إلى الإنترنت بدون الأدوات اللازمة للحكم على المعلومات الجديرة بالثقة وما قد يكون ضارًا".

بدورها، تؤكد مدرسة التربية الإعلامية بالجامعة الأميركية في القاهرة الدكتورة سلمى الغيطاني، خلال حديثها لـ"شبكة الصحفيين الدوليين" أهمية حماية الأطفال من المعلومات المضللة والمحتوى الضار على مواقع التواصل الاجتماعي، مشددةً على ضرورة تضافر الجهود من قبل العائلة والمدرسة والمجتمع لتحقيق ذلك.

وترى سلمى أنه من الأفضل الحد من استخدام الأطفال لمواقع التواصل الاجتماعي في سن مبكرة، نظراً لافتقارهم إلى المهارات اللازمة للتمييز بين المعلومات الصحيحة والمضللة، ناصحةً بمراقبة استخدام الأطفال لهذه المواقع في حال السماح لهم باستخدامها، إلى جانب توعيتهم بمخاطر التعرض للمعلومات المضللة والمحتوى الضار على مواقع التواصل الاجتماعي.

وتشير سلمى إلى أنّ التقدم في مجال الذكاء الاصطناعي جعل من الصعب التحقق من صحة المحتوى، موضحةً أنّ ما يُرى أو يُسمع قد يكون مفبركًا أو مختلقًا تمامًا. وشددت على أهمية تعليم الأطفال كيفية تحليل السياق والتعرف على الشخصيات المتحدثة وما إذا كانت المعلومات تتفق مع آرائهم وشخصياتهم، لافتةً إلى أن هناك تجارب في دول أجنبية لدمج مفاهيم التربية الإعلامية فى المناهج الدراسية، مثل فنلندا وألمانيا. وفي العالم العربي، بدأت الأردن في تطبيق تجارب عملية في هذا المجال.

وتلفت سلمى إلى أنها تناولت في رسالة الماجستير الخاصة بها أهمية إدراج التربية الإعلامية في المدارس المصرية، واقترحت نموذجًا لتطبيقها، معتبرةً أن هناك آليات يمكن للأطفال تعلمها لمكافحة المعلومات المضللة، مثل التفرقة بين الصور والأخبار المجتزأة من سياقها، وتحليل الأخبار التي تنقل جزءًا من القصة فقط. كما حذرت من الفيديوهات المجتزأة التي يمكن أن تغيّر المعنى تمامًا وترسل رسالة مضللة، مؤكدةً أن الأطفال يمكن أن يقعوا بسهولة في فخ هذه المعلومات المضللة بسبب بساطة التلاعب في المحتوى.

وأشارت سلمى إلى أنّ الهدف وراء بعض المحتويات المضللة هو تعزيز المشاركة على منصات التواصل الاجتماعي، مما يساهم في انتشار المعلومات الخاطئة ويفقد الأشخاص الثقة في المحتوى الذي يقرأونه أو يشاهدونه.

وتتفق المدرس بكلية الإعلام جامعة الأهرام الكندية الدكتورة أسماء قنديل في حديثها مع "شبكة الصحفيين الدوليين"، مع ما طرحته سلمى الغيطاني في لعب الرقابة الأبوية دورًا مهمًا في توجيه الأطفال نحو الاستخدام الرشيد لشبكة الإنترنت، مؤكدةً أهمية الاستفادة من وقت الأطفال بدلاً من إضاعته أمام شبكات التواصل الاجتماعي، التي تجذبهم لتصفح مجموعات وصفحات تنشر أخبارًا كاذبة ومضللة بهدف تحقيق الأرباح. ونوّهت إلى أن الأطفال غالبًا ما يفتقرون إلى الدراية الكافية لتدقيق المعلومات، مما يجعلهم عرضة لنشر هذه الأخبار كأنها حقيقية.

وتوضح أسماء أن هناك مسؤولية مشتركة بين الأسر والمدارس في تزويد الأطفال بالمعارف والمهارات التقنية اللازمة للتفريق بين المحتوى المزيف والحقيقي، مشيرةً إلى ضرورة إعداد فيديوهات توعوية تحتوي على إرشادات بسيطة حول أهمية مهارات التفكير والتحليل للمحتوى الإعلامي. وأكدت أهمية توعية الأطفال بأن المحتوى الإعلامي يمر بمراحل متعددة في عملية إنتاجه، والتي قد تتضمن بعض التضليل والتزييف بهدف توجيه المستخدم لاتباع سلوك معين أو إقناعه بفكرة معينة.

وتقترح المدرسة بكلية الإعلام جامعة الأهرام الكندية تنظيم معسكرات صيفية للأطفال تتضمن برامج تدريبية على مهارات البحث عن المعلومات عبر الإنترنت، وفهم الأخبار، والتمييز بين الأخبار الصحيحة والمضللة، واستخدام أدوات البحث العكسي عن الصور مثل Google Image. كما شددت على ضرورة تعريف الأطفال بالأضرار الناجمة عن استهلاك الأخبار المضللة، وأشكال الأخبار المزيفة، وتدريبهم على التمييز بينها من خلال نماذج متنوعة.

وتشير أسماء إلى أهمية لفت انتباه الأطفال إلى تجارب منصات التحقق من صحة الأخبار المتوفرة على الإنترنت، وتعريفهم بأهمية العمل الذي تقوم به هذه المنصات في التصدي للأخبار الزائفة. وذكرت تجربة وكالة "كونا الكويتية" التي أطلقت برنامج التدريب الإعلامي الصيفي للأطفال بعنوان "نادي كونا الصغير" خلال الفترة من 23 يونيو إلى 4 يوليو 2024. وأوضحت أن هذا البرنامج يهدف إلى زيادة الوعي الإعلامي لدى الأطفال وتأهيل جيل قادر على التمييز بين الأخبار الحقيقية والمضللة والتحقق من مصادر المعلومات.

وتقول "المفوضية الأوروبية" (European Commission) إنّ واحدًا من كل 3 مستخدمين للإنترنت هو طفل، أي نحو 33% من مستخدمي الإنترنت في العالم أطفال، وهؤلاء الأطفال يدخلون إلى الإنترنت في سن أصغر من أي وقت مضى عبر مجموعة متنوعة من الأجهزة، وهم يقضون مزيدًا من وقتهم على الإنترنت، ويتصفحون وسائل التواصل الاجتماعي، ويلعبون الألعاب، ويستخدمون تطبيقات الهاتف المحمول، ويحدث هذا في كثير من الأحيان من دون إشراف الكبار.

إلى ذلك يعتبر مراقبون أنّ الحل في قضية دعم الأطفال لمكافحة المحتوى المضلل لا يكمن في مراقبتهم أو إبعادهم عن أجهزتهم الالكترونية، بل بالحوارات المفتوحة معهم والتي تمكنهم من تقييم ما يتعرضون له من معلومات والحكم عليها إن كانت صحيحة أم زائفة.

وبحسب دراسة منشورة بجامعة ستانفورد في الولايات المتحدة، فإنّ الأطفال يميلون إلى التركيز على محتوى منشورات وسائل التواصل الاجتماعي أكثر من التركيز على مصادر أخرى، مشيرة إلى أنه للتقليل من خطر الأخبار المزيفة على الأطفال، لا بد أن يكتسبوا مهارات التنقل عبر مساحات المجال الرقمي بدون أن يقعوا ضحيةً للتضليل. ولبدء حوار معهم حول هذه المشكلة يمكن البحث عن منشور مزيف على أحد مواقع التواصل ليكون موضوع النقاش، ثم يمكن طرح أسئلة لتحفيز الطفل على التقصي ومعرفة الحقيقة، كـ"من كتب هذا المنشور؟ من يستفيد من نشره، ومن يتضرر؟ وهل استُبعدت أي معلومات مهمة من المنشور؟ هل سنجد المعلومة أو الخبر في مصدر آخر غير المنشور؟، هل اسم الموقع مألوف، أم غريب، هل محتواه يتضمن أخطاء إملائية ونحوية؟ هل المنشور مرفق بصورة تثير الشكوك؟".

ومن خلال الخبراء والدراسات الواردة في المقال، يمكن تلخيص المخاطر التي قد يتعرض لها الأطفال من المحتوى المضلل في النقاط التالية:

- التأثير على الصحة النفسية: قد يتعرض الأطفال للتنمر الإلكتروني أو لمشاعر القلق والاكتئاب بسبب التعرض للمحتوى السلبي.

- التأثير على السلوك: قد يتأثر سلوك الأطفال سلباً بسبب التعرض للمحتوى الذي يعزز العنف أو الكراهية.

- التأثير على الفهم: قد يواجه الأطفال صعوبةً في تمييز المعلومات الصحيحة من المضللة، مما قد يؤدي إلى اتخاذ قرارات خاطئة.

أما عن تضافر الجهود من قبل العائلة والمدرسة والمجتمع لحماية الأطفال من المعلومات المضللة على مواقع التواصل الاجتماعي، فيمكن تفعيلها من خلال:
- الحوار مع الأطفال: يجب على الآباء والأمهات الحوار مع أطفالهم حول مخاطر الإنترنت بشكل عام ومواقع التواصل الاجتماعي بشكل خاص.

- تدريس التربية الإعلامية: يجب دمج التربية الإعلامية في المناهج الدراسية لتعليم الأطفال مهارات التعامل مع المعلومات على الإنترنت.

- نشر الوعي: يجب نشر الوعي حول مخاطر المعلومات المضللة على مواقع التواصل الاجتماعي من خلال حملات توعوية تستهدف مختلف أفراد المجتمع.

أدوات يمكنها المساعدة في تعليم الأطفال التحقق من المعلومات:

موقع "ويكي هاو" لكيفية التحقق من المعلومات المضللة بالعربية.

لعبة "محقق الأخبار" وهي لعبة تفاعلية تعلم الأطفال كيفية التحقق من صحة الأخبار.

موقع "Common Sense Media" يقدم نصائح وأدوات للآباء حول كيفية مساعدة أطفالهم على فهم الأخبار المضللة وتجنبها.

موقع "Snopes" الإلكتروني وهو أيضًا تطبيق يتحقق من صحة الأخبار والشائعات.

"أبطال الإنترنت"، موقع يساعد الأطفال على استكشاف الإنترنت بأمان ويحميهم من أخطاره.

جائزة "أحمد شوقي العطار" لأفضل تقرير للتحقق والتثبت من الأخبار الزائفة تفتح باب التقديم تعلن نشرة "رادار نيوزليتر" للتحق...
20/06/2024

جائزة "أحمد شوقي العطار" لأفضل تقرير للتحقق والتثبت من الأخبار الزائفة تفتح باب التقديم

تعلن نشرة "رادار نيوزليتر" للتحقق من المحتوى ومواجهة الخلل المعلوماتي، عن الإصدار الثاني من جائزتها التي تحمل اسم الزميل الراحل "أحمد شوقي العطار" لأفضل تقرير منشور في وسائل الإعلام المصرية (صحف / مواقع / قنوات) للعام 2024، على أن يكون تقريرًا يكشف التضليل الخاص بالمحتوى بصوره المختلفة (نص / صور / فيديو) ومعتمدًا على منهجية علمية في طريقة تفنيد تلك الشائعات أو المحتوى المضلل.

معايير وشروط التقدم للجائزة:

- الجائزة مفتوحة أمام العاملين بالمجال الإعلامي (مصريين/ غير مصريين) مقيمين داخل مصر.

- أن يلتزم العمل بميثاق العمل الصحفي ويعتمد ذكر منهجية واضحة في التحقق مع ذكر الأدوات.

- أن تكون التقارير منشورة من 30 يونيو 2023 إلى 30 يونيو 2024 بأي وسيلة إعلامية.

- إرسال العمل على هيئة رابط (لينك) عبر رسائل صفحة "رادار نيوزليتر" على "فيس بوك".

- وملحق به ملف وورد من صفحة واحدة به سيرة ذاتية مقتضبة للمتقدم، ولماذا يستحق الجائزة.

- التقديم بتقرير واحد فقط لا أكثر، وغلق موعد استلام المشاركات في 30 يونيو 2023 الجاري.

- سيتم فحص الأعمال واختيارها من لجنة تشمل قامات إعلامية متخصصة يتم الإعلان عنها لاحقًا.

- سيتم إعلان أسماء الفائزين الثلاثة بأفضل 3 تقارير في الأول من شهر سبتمبر المقبل.

- سيتم تقديم جائزة مالية تحفيزية لكل فائز مع درع الجائزة.

Address

Doki/giza/
Giza
12611

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when رادار نيوزليتر - Radar Newsletter posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to رادار نيوزليتر - Radar Newsletter:

Share