SAF Egtemaa - الصفحة الرسمية للجنة الاجتماع

  • Home
  • Egypt
  • Mut
  • SAF Egtemaa - الصفحة الرسمية للجنة الاجتماع

SAF Egtemaa - الصفحة الرسمية للجنة الاجتماع الصفحة الخاصة بلجنة اجتماع أسرة القديس أغسطينوس صيدلة القاهرة لزيادة التواصل و التفاعل بين اجتماع الاسرة الاسبوعى و بين شباب الاسرة

اصحاح النهاردة بنشوف بولس فى افسس، كمية القوات غير الاعتيادية اللى بيعملها باسم ربنا.. اللى بخلى مجموعة من اليهود يحاولو...
24/06/2023

اصحاح النهاردة بنشوف بولس فى افسس، كمية القوات غير الاعتيادية اللى بيعملها باسم ربنا.. اللى بخلى مجموعة من اليهود يحاولوا يقلدوه ويطلعوا روح باسم يسوع فيلاقوا الروح يرد عليهم

"أَمَّا يَسُوعُ فَأَنَا أَعْرِفُهُ، وَبُولُسُ أَنَا أَعْلَمُهُ، وَأَمَّا أَنْتُمْ فَمَنْ أَنْتُمْ؟"

بسبب الموفف ده يزيد الايمان بالمسيح ويبتدى يحصل شغب واضطراب فى افسس.. بالأخص من ديمتريوس صائغ صانع هياكل فضة وبنعرف ليه..

سفر أعمال الرسل
الفصل / الأصحاح التاسع عشر

1 فحدث فيما كان أبلوس في كورنثوس، أن بولس بعد ما اجتاز في النواحي العالية جاء إلى أفسس. فإذ وجد تلاميذ

2 قال لهم: هل قبلتم الروح القدس لما آمنتم؟ قالوا له: ولا سمعنا أنه يوجد الروح القدس

3 فقال لهم: فبماذا اعتمدتم؟ فقالوا: بمعمودية يوحنا

4 فقال بولس: إن يوحنا عمد بمعمودية التوبة، قائلا للشعب أن يؤمنوا بالذي يأتي بعده، أي بالمسيح يسوع

5 فلما سمعوا اعتمدوا باسم الرب يسوع

6 ولما وضع بولس يديه عليهم حل الروح القدس عليهم، فطفقوا يتكلمون بلغات ويتنبأون

7 وكان جميع الرجال نحو اثني عشر

8 ثم دخل المجمع، وكان يجاهر مدة ثلاثة أشهر محاجا ومقنعا في ما يختص بملكوت الله

9 ولما كان قوم يتقسون ولا يقنعون، شاتمين الطريق أمام الجمهور، اعتزل عنهم وأفرز التلاميذ، محاجا كل يوم في مدرسة إنسان اسمه تيرانس

10 وكان ذلك مدة سنتين ، حتى سمع كلمة الرب يسوع جميع الساكنين في أسيا، من يهود ويونانيين

11 وكان الله يصنع على يدي بولس قوات غير المعتادة

12 حتى كان يؤتى عن جسده بمناديل أو مآزر إلى المرضى، فتزول عنهم الأمراض، وتخرج الأرواح الشريرة منهم

13 فشرع قوم من اليهود الطوافين المعزمين أن يسموا على الذين بهم الأرواح الشريرة باسم الرب يسوع، قائلين: نقسم عليك بيسوع الذي يكرز به بولس

14 وكان سبعة بنين لسكاوا، رجل يهودي رئيس كهنة، الذين فعلوا هذا

15 فأجاب الروح الشرير وقال: أما يسوع فأنا أعرفه، وبولس أنا أعلمه، وأما أنتم فمن أنتم

16 فوثب عليهم الإنسان الذي كان فيه الروح الشرير، وغلبهم وقوي عليهم، حتى هربوا من ذلك البيت عراة ومجرحين

17 وصار هذا معلوما عند جميع اليهود واليونانيين الساكنين في أفسس. فوقع خوف على جميعهم، وكان اسم الرب يسوع يتعظم

18 وكان كثيرون من الذين آمنوا يأتون مقرين ومخبرين بأفعالهم

19 وكان كثيرون من الذين يستعملون السحر يجمعون الكتب ويحرقونها أمام الجميع. وحسبوا أثمانها فوجدوها خمسين ألفا من الفضة

20 هكذا كانت كلمة الرب تنمو وتقوى بشدة

21 ولما كملت هذه الأمور، وضع بولس في نفسه أنه بعدما يجتاز في مكدونية وأخائية يذهب إلى أورشليم، قائلا: إني بعد ما أصير هناك ينبغي أن أرى رومية أيضا

22 فأرسل إلى مكدونية اثنين من الذين كانوا يخدمونه: تيموثاوس وأرسطوس، ولبث هو زمانا في أسيا

23 وحدث في ذلك الوقت شغب ليس بقليل بسبب هذا الطريق

24 لأن إنسانا اسمه ديمتريوس، صائغ صانع هياكل فضة لأرطاميس، كان يكسب الصناع مكسبا ليس بقليل

25 فجمعهم والفعلة في مثل ذلك العمل وقال: أيها الرجال أنتم تعلمون أن سعتنا إنما هي من هذه الصناعة

26 وأنتم تنظرون وتسمعون أنه ليس من أفسس فقط، بل من جميع أسيا تقريبا، استمال وأزاغ بولس هذا جمعا كثيرا قائلا: إن التي تصنع بالأيادي ليست آلهة

27 فليس نصيبنا هذا وحده في خطر من أن يحصل في إهانة، بل أيضا هيكل أرطاميس، الإلهة العظيمة، أن يحسب لا شيء، وأن سوف تهدم عظمتها، هي التي يعبدها جميع أسيا والمسكونة

28 فلما سمعوا امتلأوا غضبا، وطفقوا يصرخون قائلين: عظيمة هي أرطاميس الأفسسيين

29 فامتلأت المدينة كلها اضطرابا، واندفعوا بنفس واحدة إلى المشهد خاطفين معهم غايوس وأرسترخس المكدونيين، رفيقي بولس في السفر

30 ولما كان بولس يريد أن يدخل بين الشعب، لم يدعه التلاميذ

31 وأناس من وجوه أسيا ، كانوا أصدقاءه، أرسلوا يطلبون إليه أن لا يسلم نفسه إلى المشهد

32 وكان البعض يصرخون بشيء والبعض بشيء آخر، لأن المحفل كان مضطربا، وأكثرهم لا يدرون لأي شيء كانوا قد اجتمعوا

33 فاجتذبوا إسكندر من الجمع، وكان اليهود يدفعونه. فأشار إسكندر بيده يريد أن يحتج للشعب

34 فلما عرفوا أنه يهودي، صار صوت واحد من الجميع صارخين نحو مدة ساعتين: عظيمة هي أرطاميس الأفسسيين

35 ثم سكن الكاتب الجمع وقال: أيها الرجال الأفسسيون، من هو الإنسان الذي لا يعلم أن مدينة الأفسسيين متعبدة لأرطاميس الإلهة العظيمة والتمثال الذي هبط من زفس

36 فإذ كانت هذه الأشياء لا تقاوم، ينبغي أن تكونوا هادئين ولا تفعلوا شيئا اقتحاما

37 لأنكم أتيتم بهذين الرجلين، وهما ليسا سارقي هياكل، ولا مجدفين على إلهتكم

38 فإن كان ديمتريوس والصناع الذين معه لهم دعوى على أحد، فإنه تقام أيام للقضاء، ويوجد ولاة، فليرافعوا بعضهم بعضا

39 وإن كنتم تطلبون شيئا من جهة أمور أخر، فإنه يقضى في محفل شرعي

40 لأننا في خطر أن نحاكم من أجل فتنة هذا اليوم. وليس علة يمكننا من أجلها أن نقدم حسابا عن هذا التجمع

41 ولما قال هذا صرف المحفل

بولس بيدخل كورونثوس فى اصحاح النهاردة، بنعرف انه كان بيعمل بيديه بيصنع خيام، وربنا يظهر لبولس فى رؤيا يطمنه ويشجعهوتنتهى...
23/06/2023

بولس بيدخل كورونثوس فى اصحاح النهاردة، بنعرف انه كان بيعمل بيديه بيصنع خيام، وربنا يظهر لبولس فى رؤيا يطمنه ويشجعه
وتنتهى الرحلة التانية وتبدأ الرحلة التالتة

سفر أعمال الرسل
الفصل / الأصحاح الثامن عشر


1 وبعد هذا مضى بولس من أثينا وجاء إلى كورنثوس

2 فوجد يهوديا اسمه أكيلا، بنطي الجنس، كان قد جاء حديثا من إيطالية، وبريسكلا امرأته، لأن كلوديوس كان قد أمر أن يمضي جميع اليهود من رومية، فجاء إليهما

3 ولكونه من صناعتهما أقام عندهما وكان يعمل، لأنهما كانا في صناعتهما خياميين

4 وكان يحاج في المجمع كل سبت ويقنع يهودا ويونانيين

5 ولما انحدر سيلا وتيموثاوس من مكدونية، كان بولس منحصرا بالروح وهو يشهد لليهود بالمسيح يسوع

6 وإذ كانوا يقاومون ويجدفون نفض ثيابه وقال لهم: دمكم على رؤوسكم أنا بريء. من الآن أذهب إلى الأمم

7 فانتقل من هناك وجاء إلى بيت رجل اسمه يوستس، كان متعبدا لله، وكان بيته ملاصقا للمجمع

8 وكريسبس رئيس المجمع آمن بالرب مع جميع بيته، وكثيرون من الكورنثيين إذ سمعوا آمنوا واعتمدوا

9 فقال الرب لبولس برؤيا في الليل: لا تخف، بل تكلم ولا تسكت

10 لأني أنا معك، ولا يقع بك أحد ليؤذيك، لأن لي شعبا كثيرا في هذه المدينة

11 فأقام سنة وستة أشهر يعلم بينهم بكلمة الله

12 ولما كان غاليون يتولى أخائية، قام اليهود بنفس واحدة على بولس، وأتوا به إلى كرسي الولاية

13 قائلين: إن هذا يستميل الناس أن يعبدوا الله بخلاف الناموس

14 وإذ كان بولس مزمعا أن يفتح فاه قال غاليون لليهود: لو كان ظلما أو خبثا رديا أيها اليهود، لكنت بالحق قد احتملتكم

15 ولكن إذا كان مسألة عن: كلمة، وأسماء، وناموسكم، فتبصرون أنتم. لأني لست أشاء أن أكون قاضيا لهذه الأمور

16 فطردهم من الكرسي

17 فأخذ جميع اليونانيين سوستانيس رئيس المجمع، وضربوه قدام الكرسي، ولم يهم غاليون شيء من ذلك

18 وأما بولس فلبث أيضا أياما كثيرة، ثم ودع الإخوة وسافر في البحر إلى سورية، ومعه بريسكلا وأكيلا، بعدما حلق رأسه في كنخريا لأنه كان عليه نذر

19 فأقبل إلى أفسس وتركهما هناك. وأما هو فدخل المجمع وحاج اليهود

20 وإذ كانوا يطلبون أن يمكث عندهم زمانا أطول لم يجب

21 بل ودعهم قائلا: ينبغي على كل حال أن أعمل العيد القادم في أورشليم. ولكن سأرجع إليكم أيضا إن شاء الله. فأقلع من أفسس

22 ولما نزل في قيصرية صعد وسلم على الكنيسة، ثم انحدر إلى أنطاكية

23 وبعدما صرف زمانا خرج واجتاز بالتتابع في كورة غلاطية وفريجية يشدد جميع التلاميذ

24 ثم أقبل إلى أفسس يهودي اسمه أبلوس، إسكندري الجنس، رجل فصيح مقتدر في الكتب

25 كان هذا خبيرا في طريق الرب. وكان وهو حار بالروح يتكلم ويعلم بتدقيق ما يختص بالرب . عارفا معمودية يوحنا فقط

26 وابتدأ هذا يجاهر في المجمع. فلما سمعه أكيلا وبريسكلا أخذاه إليهما، وشرحا له طريق الرب بأكثر تدقيق

27 وإذ كان يريد أن يجتاز إلى أخائية، كتب الإخوة إلى التلاميذ يحضونهم أن يقبلوه. فلما جاء ساعد كثيرا بالنعمة الذين كانوا قد آمنوا

28 لأنه كان باشتداد يفحم اليهود جهرا، مبينا بالكتب أن يسوع هو المسيح

".. مَعَ أَنَّهُ عَنْ كُلِّ وَاحِدٍ مِنَّا لَيْسَ بَعِيدًا. لأَنَّنَا بِهِ نَحْيَا وَنَتَحَرَّكُ وَنُوجَدُ.." (أع 17 : 2...
22/06/2023

".. مَعَ أَنَّهُ عَنْ كُلِّ وَاحِدٍ مِنَّا لَيْسَ بَعِيدًا. لأَنَّنَا بِهِ نَحْيَا وَنَتَحَرَّكُ وَنُوجَدُ.." (أع 17 : 27- 28) ❤️

اصحاح النهاردة بنسمع خطبة جميلة جداً لبولس فى أريوس باغوس فى أثينا، القديس لوقا كشف لنا عن فكر بولس، وازاى كان يتعامل مع...
22/06/2023

اصحاح النهاردة بنسمع خطبة جميلة جداً لبولس فى أريوس باغوس فى أثينا، القديس لوقا كشف لنا عن فكر بولس، وازاى كان يتعامل مع كل فئة باللى يناسبها ليربح الكثيربن للسيد المسيح

سفر أعمال الرسل
الفصل / الأصحاح السابع عشر

1 فاجتازا في أمفيبوليس وأبولونية، وأتيا إلى تسالونيكي، حيث كان مجمع اليهود

2 فدخل بولس إليهم حسب عادته، وكان يحاجهم ثلاثة سبوت من الكتب

3 موضحا ومبينا أنه كان ينبغي أن المسيح يتألم ويقوم من الأموات، وأن: هذا هو المسيح يسوع الذي أنا أنادي لكم به

4 فاقتنع قوم منهم وانحازوا إلى بولس وسيلا، ومن اليونانيين المتعبدين جمهور كثير، ومن النساء المتقدمات عدد ليس بقليل

5 فغار اليهود غير المؤمنين واتخذوا رجالا أشرارا من أهل السوق، وتجمعوا وسجسوا المدينة، وقاموا على بيت ياسون طالبين أن يحضروهما إلى الشعب

6 ولما لم يجدوهما، جروا ياسون وأناسا من الإخوة إلى حكام المدينة صارخين: إن هؤلاء الذين فتنوا المسكونة حضروا إلى ههنا أيضا

7 وقد قبلهم ياسون. وهؤلاء كلهم يعملون ضد أحكام قيصر قائلين: إنه يوجد ملك آخر: يسوع

8 فأزعجوا الجمع وحكام المدينة إذ سمعوا هذا

9 فأخذوا كفالة من ياسون ومن الباقين، ثم أطلقوهم

10 وأما الإخوة فللوقت أرسلوا بولس وسيلا ليلا إلى بيرية. وهما لما وصلا مضيا إلى مجمع اليهود

11 وكان هؤلاء أشرف من الذين في تسالونيكي، فقبلوا الكلمة بكل نشاط فاحصين الكتب كل يوم : هل هذه الأمور هكذا

12 فآمن منهم كثيرون، ومن النساء اليونانيات الشريفات، ومن الرجال عدد ليس بقليل

13 فلما علم اليهود الذين من تسالونيكي أنه في بيرية أيضا نادى بولس بكلمة الله، جاءوا يهيجون الجموع هناك أيضا

14 فحينئذ أرسل الإخوة بولس للوقت ليذهب كما إلى البحر، وأما سيلا وتيموثاوس فبقيا هناك

15 والذين صاحبوا بولس جاءوا به إلى أثينا. ولما أخذوا وصية إلى سيلا وتيموثاوس أن يأتيا إليه بأسرع ما يمكن، مضوا

16 وبينما بولس ينتظرهما في أثينا احتدت روحه فيه، إذ رأى المدينة مملؤة أصناما

17 فكان يكلم في المجمع اليهود المتعبدين، والذين يصادفونه في السوق كل يوم

18 فقابله قوم من الفلاسفة الأبيكوريين والرواقيين، وقال بعض: ترى ماذا يريد هذا المهذار أن يقول؟ وبعض: إنه يظهر مناديا بآلهة غريبة. لأنه كان يبشرهم بيسوع والقيامة

19 فأخذوه وذهبوا به إلى أريوس باغوس، قائلين: هل يمكننا أن نعرف ما هو هذا التعليم الجديد الذي تتكلم به

20 لأنك تأتي إلى مسامعنا بأمور غريبة، فنريد أن نعلم ما عسى أن تكون هذه

21 أما الأثينويون أجمعون والغرباء المستوطنون، فلا يتفرغون لشيء آخر، إلا لأن يتكلموا أو يسمعوا شيئا حديثا

22 فوقف بولس في وسط أريوس باغوس وقال: أيها الرجال الأثينويون أراكم من كل وجه كأنكم متدينون كثيرا

23 لأنني بينما كنت أجتاز وأنظر إلى معبوداتكم، وجدت أيضا مذبحا مكتوبا عليه: لإله مجهول. فالذي تتقونه وأنتم تجهلونه، هذا أنا أنادي لكم به

24 الإله الذي خلق العالم وكل ما فيه، هذا، إذ هو رب السماء والأرض، لا يسكن في هياكل مصنوعة بالأيادي

25 ولا يخدم بأيادي الناس كأنه محتاج إلى شيء، إذ هو يعطي الجميع حياة ونفسا وكل شيء

26 وصنع من دم واحد كل أمة من الناس يسكنون على كل وجه الأرض، وحتم بالأوقات المعينة وبحدود مسكنهم

27 لكي يطلبوا الله لعلهم يتلمسونه فيجدوه، مع أنه عن كل واحد منا ليس بعيدا

28 لأننا به نحيا ونتحرك ونوجد، كما قال بعض شعرائكم أيضا: لأننا أيضا ذريته

29 فإذ نحن ذرية الله، لا ينبغي أن نظن أن اللاهوت شبيه بذهب أو فضة أو حجر نقش صناعة واختراع إنسان

30 فالله الآن يأمر جميع الناس في كل مكان أن يتوبوا، متغاضيا عن أزمنة الجهل

31 لأنه أقام يوما هو فيه مزمع أن يدين المسكونة بالعدل، برجل قد عينه، مقدما للجميع إيمانا إذ أقامه من الأموات

32 ولما سمعوا بالقيامة من الأموات كان البعض يستهزئون، والبعض يقولون: سنسمع منك عن هذا أيضا

33 وهكذا خرج بولس من وسطهم

34 ولكن أناسا التصقوا به وآمنوا، منهم ديونيسيوس الأريوباغي، وامرأة اسمها دامرس وآخرون معهما

بنفكركم اجتماع الأسرة النهاردة😍لسه مكملين فى سلسله فضائل فى التلمذه تفتكروا المره دى عن ايه ؟؟؟ مستنينكم الساعه ٥ فى كني...
22/06/2023

بنفكركم اجتماع الأسرة النهاردة😍
لسه مكملين فى سلسله فضائل فى التلمذه
تفتكروا المره دى عن ايه ؟؟؟
مستنينكم الساعه ٥ فى كنيسه العدرا جاردن سيتى ♥️

اصحاح النهاردة بنشوف جزء من رحلة بولس التانية، بيختار تيموثاوس تلميذ ليه يدربه على الخدمةبولس وسيلا يدخلوا فيلبى بسبب رؤ...
21/06/2023

اصحاح النهاردة بنشوف جزء من رحلة بولس التانية، بيختار تيموثاوس تلميذ ليه يدربه على الخدمة
بولس وسيلا يدخلوا فيلبى بسبب رؤيا شافها بولس
ولما يدخلوا فيلبى هنا يحصل اكتر من حدث زى
ايمان ليدية بياعة الأرجوان
اخراج روح العرافة
منها يتسجن بولس وسيلا وازاى يسبحوا وسط السجن وايه التفاصيل اللى بتحصل اللى تخلى حافظ السجن يأمن🤗

سفر أعمال الرسل
الفصل / الأصحاح السادس عشر

1 ثم وصل إلى دربة ولسترة، وإذا تلميذ كان هناك اسمه تيموثاوس، ابن امرأة يهودية مؤمنة ولكن أباه يوناني

2 وكان مشهودا له من الإخوة الذين في لسترة وإيقونية

3 فأراد بولس أن يخرج هذا معه، فأخذه وختنه من أجل اليهود الذين في تلك الأماكن، لأن الجميع كانوا يعرفون أباه أنه يوناني

4 وإذ كانوا يجتازون في المدن كانوا يسلمونهم القضايا التي حكم بها الرسل والمشايخ الذين في أورشليم ليحفظوها

5 فكانت الكنائس تتشدد في الإيمان وتزداد في العدد كل يوم

6 وبعد ما اجتازوا في فريجية وكورة غلاطية، منعهم الروح القدس أن يتكلموا بالكلمة في أسيا

7 فلما أتوا إلى ميسيا حاولوا أن يذهبوا إلى بثينية، فلم يدعهم الروح

8 فمروا على ميسيا وانحدروا إلى ترواس

9 وظهرت لبولس رؤيا في الليل: رجل مكدوني قائم يطلب إليه ويقول: اعبر إلى مكدونية وأعنا

10 فلما رأى الرؤيا للوقت طلبنا أن نخرج إلى مكدونية، متحققين أن الرب قد دعانا لنبشرهم

11 فأقلعنا من ترواس وتوجهنا بالاستقامة إلى ساموثراكي، وفي الغد إلى نيابوليس

12 ومن هناك إلى فيلبي ، التي هي أول مدينة من مقاطعة مكدونية، وهي كولونية. فأقمنا في هذه المدينة أياما

13 وفي يوم السبت خرجنا إلى خارج المدينة عند نهر، حيث جرت العادة أن تكون صلاة، فجلسنا وكنا نكلم النساء اللواتي اجتمعن

14 فكانت تسمع امرأة اسمها ليدية، بياعة أرجوان من مدينة ثياتيرا، متعبدة لله، ففتح الرب قلبها لتصغي إلى ما كان يقوله بولس

15 فلما اعتمدت هي وأهل بيتها طلبت قائلة: إن كنتم قد حكمتم أني مؤمنة بالرب، فادخلوا بيتي وامكثوا. فألزمتنا

16 وحدث بينما كنا ذاهبين إلى الصلاة، أن جارية بها روح عرافة استقبلتنا. وكانت تكسب مواليها مكسبا كثيرا بعرافتها

17 هذه اتبعت بولس وإيانا وصرخت قائلة: هؤلاء الناس هم عبيد الله العلي، الذين ينادون لكم بطريق الخلاص

18 وكانت تفعل هذا أياما كثيرة. فضجر بولس والتفت إلى الروح وقال: أنا آمرك باسم يسوع المسيح أن تخرج منها. فخرج في تلك الساعة

19 فلما رأى مواليها أنه قد خرج رجاء مكسبهم، أمسكوا بولس وسيلا وجروهما إلى السوق إلى الحكام

20 وإذ أتوا بهما إلى الولاة، قالوا: هذان الرجلان يبلبلان مدينتنا، وهما يهوديان

21 ويناديان بعوائد لا يجوز لنا أن نقبلها ولا نعمل بها، إذ نحن رومانيون

22 فقام الجمع معا عليهما، ومزق الولاة ثيابهما وأمروا أن يضربا بالعصي

23 فوضعوا عليهما ضربات كثيرة وألقوهما في السجن، وأوصوا حافظ السجن أن يحرسهما بضبط

24 وهو إذ أخذ وصية مثل هذه، ألقاهما في السجن الداخلي، وضبط أرجلهما في المقطرة

25 ونحو نصف الليل كان بولس وسيلا يصليان ويسبحان الله، والمسجونون يسمعونهما

26 فحدث بغتة زلزلة عظيمة حتى تزعزعت أساسات السجن، فانفتحت في الحال الأبواب كلها، وانفكت قيود الجميع

27 ولما استيقظ حافظ السجن، ورأى أبواب السجن مفتوحة، استل سيفه وكان مزمعا أن يقتل نفسه، ظانا أن المسجونين قد هربوا

28 فنادى بولس بصوت عظيم قائلا: لا تفعل بنفسك شيئا رديا لأن جميعنا ههنا

29 فطلب ضوءا واندفع إلى داخل، وخر لبولس وسيلا وهو مرتعد

30 ثم أخرجهما وقال: يا سيدي، ماذا ينبغي أن أفعل لكي أخلص

31 فقالا: آمن بالرب يسوع المسيح فتخلص أنت وأهل بيتك

32 وكلماه وجميع من في بيته بكلمة الرب

33 فأخذهما في تلك الساعة من الليل وغسلهما من الجراحات، واعتمد في الحال هو والذين له أجمعون

34 ولما أصعدهما إلى بيته قدم لهما مائدة، وتهلل مع جميع بيته إذ كان قد آمن بالله

35 ولما صار النهار أرسل الولاة الجلادين قائلين: أطلق ذينك الرجلين

36 فأخبر حافظ السجن بولس بهذا الكلام أن الولاة قد أرسلوا أن تطلقا، فاخرجا الآن واذهبا بسلام

37 فقال لهم بولس: ضربونا جهرا غير مقضي علينا، ونحن رجلان رومانيان، وألقونا في السجن. أفالآن يطردوننا سرا؟ كلا بل ليأتوا هم أنفسهم ويخرجونا

38 فأخبر الجلادون الولاة بهذا الكلام، فاختشوا لما سمعوا أنهما رومانيان

39 فجاءوا وتضرعوا إليهما وأخرجوهما، وسألوهما أن يخرجا من المدينة

40 فخرجا من السجن ودخلا عند ليدية، فأبصرا الإخوة وعزياهم ثم خرجا

اصحاح النهاردة بنعرف عن ظهور بدعة التهود وبالتالى حدوث اول مجمع فى تاريخ الكنيسة وهو مجمع اورشليمبنسمع نقاش الرسل ونشوف ...
20/06/2023

اصحاح النهاردة بنعرف عن ظهور بدعة التهود وبالتالى حدوث اول مجمع فى تاريخ الكنيسة وهو مجمع اورشليم
بنسمع نقاش الرسل ونشوف القرارات اللى بتطلع من المجمع
كمان بولس ببدأ رحلته التبشيرية التانية

سفر أعمال الرسل
الفصل / الأصحاح الخامس عشر

1 وانحدر قوم من اليهودية، وجعلوا يعلمون الإخوة أنه: إن لم تختتنوا حسب عادة موسى، لا يمكنكم أن تخلصوا

2 فلما حصل لبولس وبرنابا منازعة ومباحثة ليست بقليلة معهم، رتبوا أن يصعد بولس وبرنابا وأناس آخرون منهم إلى الرسل والمشايخ إلى أورشليم من أجل هذه المسألة

3 فهؤلاء بعد ما شيعتهم الكنيسة اجتازوا في فينيقية والسامرة يخبرونهم برجوع الأمم ، وكانوا يسببون سرورا عظيما لجميع الإخوة

4 ولما حضروا إلى أورشليم قبلتهم الكنيسة والرسل والمشايخ، فأخبروهم بكل ما صنع الله معهم

5 ولكن قام أناس من الذين كانوا قد آمنوا من مذهب الفريسيين، وقالوا: إنه ينبغي أن يختنوا، ويوصوا بأن يحفظوا ناموس موسى

6 فاجتمع الرسل والمشايخ لينظروا في هذا الأمر

7 فبعد ما حصلت مباحثة كثيرة قام بطرس وقال لهم: أيها الرجال الإخوة، أنتم تعلمون أنه منذ أيام قديمة اختار الله بيننا أنه بفمي يسمع الأمم كلمة الإنجيل ويؤمنون

8 والله العارف القلوب ، شهد لهم معطيا لهم الروح القدس كما لنا أيضا

9 ولم يميز بيننا وبينهم بشيء، إذ طهر بالإيمان قلوبهم

10 فالآن لماذا تجربون الله بوضع نير على عنق التلاميذ لم يستطع آباؤنا ولا نحن أن نحمله

11 لكن بنعمة الرب يسوع المسيح نؤمن أن نخلص كما أولئك أيضا

12 فسكت الجمهور كله. وكانوا يسمعون برنابا وبولس يحدثان بجميع ما صنع الله من الآيات والعجائب في الأمم بواسطتهم

13 وبعدما سكتا أجاب يعقوب قائلا: أيها الرجال الإخوة، اسمعوني

14 سمعان قد أخبر كيف افتقد الله أولا الأمم ليأخذ منهم شعبا على اسمه

15 وهذا توافقه أقوال الأنبياء، كما هو مكتوب

16 سأرجع بعد هذا وأبني أيضا خيمة داود الساقطة، وأبني أيضا ردمها وأقيمها ثانية

17 لكي يطلب الباقون من الناس الرب، وجميع الأمم الذين دعي اسمي عليهم، يقول الرب، الصانع هذا كله

18 معلومة عند الرب منذ الأزل جميع أعماله

19 لذلك أنا أرى أن لا يثقل على الراجعين إلى الله من الأمم

20 بل يرسل إليهم أن يمتنعوا عن نجاسات الأصنام، والزنا، والمخنوق، والدم

21 لأن موسى منذ أجيال قديمة، له في كل مدينة من يكرز به، إذ يقرأ في المجامع كل سبت

22 حينئذ رأى الرسل والمشايخ مع كل الكنيسة أن يختاروا رجلين منهم، فيرسلوهما إلى أنطاكية مع بولس وبرنابا: يهوذا الملقب برسابا، وسيلا، رجلين متقدمين في الإخوة

23 وكتبوا بأيديهم هكذا : الرسل والمشايخ والإخوة يهدون سلاما إلى الإخوة الذين من الأمم في أنطاكية وسورية وكيليكية

24 إذ قد سمعنا أن أناسا خارجين من عندنا أزعجوكم بأقوال، مقلبين أنفسكم، وقائلين أن تختتنوا وتحفظوا الناموس، الذين نحن لم نأمرهم

25 رأينا وقد صرنا بنفس واحدة أن نختار رجلين ونرسلهما إليكم مع حبيبينا برنابا وبولس

26 رجلين قد بذلا نفسيهما لأجل اسم ربنا يسوع المسيح

27 فقد أرسلنا يهوذا وسيلا، وهما يخبرانكم بنفس الأمور شفاها

28 لأنه قد رأى الروح القدس ونحن، أن لا نضع عليكم ثقلا أكثر، غير هذه الأشياء الواجبة

29 أن تمتنعوا عما ذبح للأصنام، وعن الدم، والمخنوق، والزنا، التي إن حفظتم أنفسكم منها فنعما تفعلون. كونوا معافين

30 فهؤلاء لما أطلقوا جاءوا إلى أنطاكية، وجمعوا الجمهور ودفعوا الرسالة

31 فلما قرأوها فرحوا لسبب التعزية

32 ويهوذا وسيلا، إذ كانا هما أيضا نبيين، وعظا الإخوة بكلام كثير وشدداهم

33 ثم بعد ما صرفا زمانا أطلقا بسلام من الإخوة إلى الرسل

34 ولكن سيلا رأى أن يلبث هناك

35 أما بولس وبرنابا فأقاما في أنطاكية يعلمان ويبشران مع آخرين كثيرين أيضا بكلمة الرب

36 ثم بعد أيام قال بولس لبرنابا: لنرجع ونفتقد إخوتنا في كل مدينة نادينا فيها بكلمة الرب، كيف هم

37 فأشار برنابا أن يأخذا معهما أيضا يوحنا الذي يدعى مرقس

38 وأما بولس فكان يستحسن أن الذي فارقهما من بمفيلية ولم يذهب معهما للعمل، لا يأخذانه معهما

39 فحصل بينهما مشاجرة حتى فارق أحدهما الآخر. وبرنابا أخذ مرقس وسافر في البحر إلى قبرس

40 وأما بولس فاختار سيلا وخرج مستودعا من الإخوة إلى نعمة الله

41 فاجتاز في سورية وكيليكية يشدد الكنائس

مَعَ أَنَّهُ لَمْ يَتْرُكْ نَفْسَهُ بِلاَ شَاهِدٍ، وَهُوَ يَفْعَلُ خَيْرًا: يُعْطِينَا مِنَ السَّمَاءِ أَمْطَارًا وَأَزْ...
19/06/2023

مَعَ أَنَّهُ لَمْ يَتْرُكْ نَفْسَهُ بِلاَ شَاهِدٍ، وَهُوَ يَفْعَلُ خَيْرًا: يُعْطِينَا مِنَ السَّمَاءِ أَمْطَارًا وَأَزْمِنَةً مُثْمِرَةً وَيَمْلأُ قُلُوبَنَا طَعَامًا وَسُرُورًا". (أع 14 : 17) ⁦❤️⁩

مكملين فى رحلة بولس التبشيرية الأولى، بنشوف معجزة شفاء رجل مقعد فى مدينة لسترة، فالناس يفتكروا بولس وبرنابا انهم الهه وث...
19/06/2023

مكملين فى رحلة بولس التبشيرية الأولى، بنشوف معجزة شفاء رجل مقعد فى مدينة لسترة، فالناس يفتكروا بولس وبرنابا انهم الهه وثنية هرمى وزفس ونزلوا الارض!
وطبعاً رد فعل الرسولين وفزعهم وردهم عليهم
لحد ما نوصل لرجم بولس اللى من كتر الرجم الناس جروه برا المدينة لما افتكروا انه مات!

ورغم كله بولس وبرنابا مستمرين فى رحلتهم وكرازتهم⁦❤️⁩

سفر أعمال الرسل
الفصل / الأصحاح الرابع عشر

1 وحدث في إيقونية أنهما دخلا معا إلى مجمع اليهود وتكلما، حتى آمن جمهور كثير من اليهود واليونانيين

2 ولكن اليهود غير المؤمنين غروا وأفسدوا نفوس الأمم على الإخوة

3 فأقاما زمانا طويلا يجاهران بالرب الذي كان يشهد لكلمة نعمته، ويعطي أن تجرى آيات وعجائب على أيديهما

4 فانشق جمهور المدينة ، فكان بعضهم مع اليهود، وبعضهم مع الرسولين

5 فلما حصل من الأمم واليهود مع رؤسائهم هجوم ليبغوا عليهما ويرجموهما

6 شعرا به، فهربا إلى مدينتي ليكأونية: لسترة ودربة، وإلى الكورة المحيطة

7 وكانا هناك يبشران. في لسترة ودربة

8 وكان يجلس في لسترة رجل عاجز الرجلين مقعد من بطن أمه، ولم يمش قط

9 هذا كان يسمع بولس يتكلم، فشخص إليه، وإذ رأى أن له إيمانا ليشفى

10 قال بصوت عظيم: قم على رجليك منتصبا. فوثب وصار يمشي

11 فالجموع لما رأوا ما فعل بولس، رفعوا صوتهم بلغة ليكأونية قائلين: إن الآلهة تشبهوا بالناس ونزلوا إلينا

12 فكانوا يدعون برنابا زفس وبولس هرمس إذ كان هو المتقدم في الكلام

13 فأتى كاهن زفس، الذي كان قدام المدينة، بثيران وأكاليل عند الأبواب مع الجموع، وكان يريد أن يذبح

14 فلما سمع الرسولان، برنابا وبولس، مزقا ثيابهما، واندفعا إلى الجمع صارخين

15 وقائلين: أيها الرجال، لماذا تفعلون هذا؟ نحن أيضا بشر تحت آلام مثلكم، نبشركم أن ترجعوا من هذه الأباطيل إلى الإله الحي الذي خلق السماء والأرض والبحر وكل ما فيها

16 الذي في الأجيال الماضية ترك جميع الأمم يسلكون في طرقهم

17 مع أنه لم يترك نفسه بلا شاهد، وهو يفعل خيرا: يعطينا من السماء أمطارا وأزمنة مثمرة ، ويملأ قلوبنا طعاما وسرورا

18 وبقولهما هذا كفا الجموع بالجهد عن أن يذبحوا لهما

19 ثم أتى يهود من أنطاكية وإيقونية وأقنعوا الجموع، فرجموا بولس وجروه خارج المدينة ، ظانين أنه قد مات

20 ولكن إذ أحاط به التلاميذ، قام ودخل المدينة، وفي الغد خرج مع برنابا إلى دربة

21 فبشرا في تلك المدينة وتلمذا كثيرين ثم رجعا إلى لسترة وإيقونية وأنطاكية

22 يشددان أنفس التلاميذ ويعظانهم أن يثبتوا في الإيمان، وأنه بضيقات كثيرة ينبغي أن ندخل ملكوت الله

23 وانتخبا لهم قسوسا في كل كنيسة، ثم صليا بأصوام واستودعاهم للرب الذي كانوا قد آمنوا به

24 ولما اجتازا في بيسيدية أتيا إلى بمفيلية

25 وتكلما بالكلمة في برجة، ثم نزلا إلى أتالية

26 ومن هناك سافرا في البحر إلى أنطاكية، حيث كانا قد أسلما إلى نعمة الله للعمل الذي أكملاه

27 ولما حضرا وجمعا الكنيسة، أخبرا بكل ما صنع الله معهما، وأنه فتح للأمم باب الإيمان

28 وأقاما هناك زمانا ليس بقليل مع التلاميذ

بنبدأ النهاردة رحلة بولس التبشيرية الأولى، المقاومات اللى كان بيقابلها هو و برنابا، الكرازة للأمم ومقاومة اليهودسفر أعما...
18/06/2023

بنبدأ النهاردة رحلة بولس التبشيرية الأولى، المقاومات اللى كان بيقابلها هو و برنابا، الكرازة للأمم ومقاومة اليهود

سفر أعمال الرسل
الفصل / الأصحاح الثالث عشر

1 وكان في أنطاكية في الكنيسة هناك أنبياء ومعلمون: برنابا، وسمعان الذي يدعى نيجر، ولوكيوس القيرواني، ومناين الذي تربى مع هيرودس رئيس الربع، وشاول

2 وبينما هم يخدمون الرب ويصومون، قال الروح القدس: أفرزوا لي برنابا وشاول للعمل الذي دعوتهما إليه

3 فصاموا حينئذ وصلوا ووضعوا عليهما الأيادي، ثم أطلقوهما

4 فهذان إذ أرسلا من الروح القدس انحدرا إلى سلوكية، ومن هناك سافرا في البحر إلى قبرس

5 ولما صارا في سلاميس ناديا بكلمة الله في مجامع اليهود. وكان معهما يوحنا خادما

6 ولما اجتازا الجزيرة إلى بافوس، وجدا رجلا ساحرا نبيا كذابا يهوديا اسمه باريشوع

7 كان مع الوالي سرجيوس بولس، وهو رجل فهيم. فهذا دعا برنابا وشاول والتمس أن يسمع كلمة الله

8 فقاومهما عليم الساحر، لأن هكذا يترجم اسمه، طالبا أن يفسد الوالي عن الإيمان

9 وأما شاول، الذي هو بولس أيضا، فامتلأ من الروح القدس وشخص إليه

10 وقال: أيها الممتلئ كل غش وكل خبث يا ابن إبليس يا عدو كل بر ألا تزال تفسد سبل الله المستقيمة

11 فالآن هوذا يد الرب عليك، فتكون أعمى لا تبصر الشمس إلى حين. ففي الحال سقط عليه ضباب وظلمة، فجعل يدور ملتمسا من يقوده بيده

12 فالوالي حينئذ لما رأى ما جرى، آمن مندهشا من تعليم الرب

13 ثم أقلع من بافوس بولس ومن معه وأتوا إلى برجة بمفيلية. وأما يوحنا ففارقهم ورجع إلى أورشليم

14 وأما هم فجازوا من برجة وأتوا إلى أنطاكية بيسيدية، ودخلوا المجمع يوم السبت وجلسوا

15 وبعد قراءة الناموس والأنبياء، أرسل إليهم رؤساء المجمع قائلين: أيها الرجال الإخوة ، إن كانت عندكم كلمة وعظ للشعب فقولوا

16 فقام بولس وأشار بيده وقال: أيها الرجال الإسرائيليون والذين يتقون الله، اسمعوا

17 إله شعب إسرائيل هذا اختار آباءنا، ورفع الشعب في الغربة في أرض مصر، وبذراع مرتفعة أخرجهم منها

18 ونحو مدة أربعين سنة ، احتمل عوائدهم في البرية

19 ثم أهلك سبع أمم في أرض كنعان وقسم لهم أرضهم بالقرعة

20 وبعد ذلك في نحو أربعمئة وخمسين سنة أعطاهم قضاة حتى صموئيل النبي

21 ومن ثم طلبوا ملكا، فأعطاهم الله شاول بن قيس، رجلا من سبط بنيامين، أربعين سنة

22 ثم عزله وأقام لهم داود ملكا، الذي شهد له أيضا، إذ قال: وجدت داود بن يسى رجلا حسب قلبي، الذي سيصنع كل مشيئتي

23 من نسل هذا، حسب الوعد، أقام الله لإسرائيل مخلصا، يسوع

24 إذ سبق يوحنا فكرز قبل مجيئه بمعمودية التوبة لجميع شعب إسرائيل

25 ولما صار يوحنا يكمل سعيه جعل يقول: من تظنون أني أنا؟ لست أنا إياه، لكن هوذا يأتي بعدي الذي لست مستحقا أن أحل حذاء قدميه

26 أيها الرجال الإخوة بني جنس إبراهيم، والذين بينكم يتقون الله، إليكم أرسلت كلمة هذا الخلاص

27 لأن الساكنين في أورشليم ورؤساءهم لم يعرفوا هذا. وأقوال الأنبياء التي تقرأ كل سبت تمموها، إذ حكموا عليه

28 ومع أنهم لم يجدوا علة واحدة للموت طلبوا من بيلاطس أن يقتل

29 ولما تمموا كل ما كتب عنه، أنزلوه عن الخشبة ووضعوه في قبر

30 ولكن الله أقامه من الأموات

31 وظهر أياما كثيرة للذين صعدوا معه من الجليل إلى أورشليم، الذين هم شهوده عند الشعب

32 ونحن نبشركم بالموعد الذي صار لآبائنا

33 إن الله قد أكمل هذا لنا نحن أولادهم، إذ أقام يسوع كما هو مكتوب أيضا في المزمور الثاني: أنت ابني، أنا اليوم ولدتك

34 إنه أقامه من الأموات، غير عتيد أن يعود أيضا إلى فساد، فهكذا قال: إني سأعطيكم مراحم داود الصادقة

35 ولذلك قال أيضا في مزمور آخر: لن تدع قدوسك يرى فسادا

36 لأن داود بعد ما خدم جيله بمشورة الله، رقد وانضم إلى آبائه، ورأى فسادا

37 وأما الذي أقامه الله فلم ير فسادا

38 فليكن معلوما عندكم أيها الرجال الإخوة، أنه بهذا ينادى لكم بغفران الخطايا

39 وبهذا يتبرر كل من يؤمن من كل ما لم تقدروا أن تتبرروا منه بناموس موسى

40 فانظروا لئلا يأتي عليكم ما قيل في الأنبياء

41 انظروا أيها المتهاونون، وتعجبوا واهلكوا لأنني عملا أعمل في أيامكم. عملا لا تصدقون إن أخبركم أحد به

42 وبعدما خرج اليهود من المجمع جعل الأمم يطلبون إليهما أن يكلماهم بهذا الكلام في السبت القادم

43 ولما انفضت الجماعة ، تبع كثيرون من اليهود والدخلاء المتعبدين بولس وبرنابا، اللذين كانا يكلمانهم ويقنعانهم أن يثبتوا في نعمة الله

44 وفي السبت التالي اجتمعت كل المدينة تقريبا لتسمع كلمة الله

45 فلما رأى اليهود الجموع امتلأوا غيرة، وجعلوا يقاومون ما قاله بولس مناقضين ومجدفين

46 فجاهر بولس وبرنابا وقالا: كان يجب أن تكلموا أنتم أولا بكلمة الله، ولكن إذ دفعتموها عنكم، وحكمتم أنكم غير مستحقين للحياة الأبدية، هوذا نتوجه إلى الأمم

47 لأن هكذا أوصانا الرب: قد أقمتك نورا للأمم، لتكون أنت خلاصا إلى أقصى الأرض

48 فلما سمع الأمم ذلك كانوا يفرحون ويمجدون كلمة الرب. وآمن جميع الذين كانوا معينين للحياة الأبدية

49 وانتشرت كلمة الرب في كل الكورة

50 ولكن اليهود حركوا النساء المتعبدات الشريفات ووجوه المدينة، وأثاروا اضطهادا على بولس وبرنابا، وأخرجوهما من تخومهم

51 أما هما فنفضا غبار أرجلهما عليهم، وأتيا إلى إيقونية

52 وأما التلاميذ فكانوا يمتلئون من الفرح والروح القدس

النهاردة بنشوف هيرودس الملك يقتل يعقوب الرسول. ويبتدى يفتكر أنه قادر يقتل بقيّة الرسل، فسجن بطرس وقت عيد الفصح علشان يقت...
17/06/2023

النهاردة بنشوف هيرودس الملك يقتل يعقوب الرسول. ويبتدى يفتكر أنه قادر يقتل بقيّة الرسل، فسجن بطرس وقت عيد الفصح علشان يقتله لكن ربنا ينقذ بطرس بصلوات الكنيسة المجتمعة تصلّي⁦🙏🏻⁩
وضرب ملاك الرب هيرودس فى آخر الاصحاح لما بنشوف ازاى ابتدى يفكر أنه يستحق يتعبد كاله

سفر أعمال الرسل
الفصل / الأصحاح الثاني عشر


1 وفي ذلك الوقت مد هيرودس الملك يديه ليسيئ إلى أناس من الكنيسة

2 فقتل يعقوب أخا يوحنا بالسيف

3 وإذ رأى أن ذلك يرضي اليهود، عاد فقبض على بطرس أيضا. وكانت أيام الفطير

4 ولما أمسكه وضعه في السجن، مسلما إياه إلى أربعة أرابع من العسكر ليحرسوه، ناويا أن يقدمه بعد الفصح إلى الشعب

5 فكان بطرس محروسا في السجن، وأما الكنيسة فكانت تصير منها صلاة بلجاجة إلى الله من أجله

6 ولما كان هيرودس مزمعا أن يقدمه، كان بطرس في تلك الليلة نائما بين عسكريين مربوطا بسلسلتين، وكان قدام الباب حراس يحرسون السجن

7 وإذا ملاك الرب أقبل ، ونور أضاء في البيت، فضرب جنب بطرس وأيقظه قائلا: قم عاجلا. فسقطت السلسلتان من يديه

8 وقال له الملاك: تمنطق والبس نعليك. ففعل هكذا. فقال له: البس رداءك واتبعني

9 فخرج يتبعه. وكان لا يعلم أن الذي جرى بواسطة الملاك هو حقيقي، بل يظن أنه ينظر رؤيا

10 فجازا المحرس الأول والثاني، وأتيا إلى باب الحديد الذي يؤدي إلى المدينة، فانفتح لهما من ذاته، فخرجا وتقدما زقاقا واحدا، وللوقت فارقه الملاك

11 فقال بطرس، وهو قد رجع إلى نفسه: الآن علمت يقينا أن الرب أرسل ملاكه وأنقذني من يد هيرودس، ومن كل انتظار شعب اليهود

12 ثم جاء وهو منتبه إلى بيت مريم أم يوحنا الملقب مرقس، حيث كان كثيرون مجتمعين وهم يصلون

13 فلما قرع بطرس باب الدهليز جاءت جارية اسمها رودا لتسمع

14 فلما عرفت صوت بطرس لم تفتح الباب من الفرح، بل ركضت إلى داخل وأخبرت أن بطرس واقف قدام الباب

15 فقالوا لها: أنت تهذين. وأما هي فكانت تؤكد أن هكذا هو. فقالوا: إنه ملاكه

16 وأما بطرس فلبث يقرع . فلما فتحوا ورأوه اندهشوا

17 فأشار إليهم بيده ليسكتوا، وحدثهم كيف أخرجه الرب من السجن. وقال: أخبروا يعقوب والإخوة بهذا. ثم خرج وذهب إلى موضع آخر

18 فلما صار النهار حصل اضطراب ليس بقليل بين العسكر: ترى ماذا جرى لبطرس

19 وأما هيرودس فلما طلبه ولم يجده فحص الحراس، وأمر أن ينقادوا إلى القتل. ثم نزل من اليهودية إلى قيصرية وأقام هناك

20 وكان هيرودس ساخطا على الصوريين والصيداويين، فحضروا إليه بنفس واحدة واستعطفوا بلاستس الناظر على مضجع الملك، ثم صاروا يلتمسون المصالحة لأن كورتهم تقتات من كورة الملك

21 ففي يوم معين لبس هيرودس الحلة الملوكية، وجلس على كرسي الملك وجعل يخاطبهم

22 فصرخ الشعب: هذا صوت إله لا صوت إنسان

23 ففي الحال ضربه ملاك الرب لأنه لم يعط المجد لله، فصار يأكله الدود ومات

24 وأما كلمة الله فكانت تنمو وتزيد

25 ورجع برنابا وشاول من أورشليم بعد ما كملا الخدمة، وأخذا معهما يوحنا الملقب مرقس

بنشوف النهاردة موقف الشعب والقادة فى اورشليم المسيحين من اصل يهودى والخصام من نتيجة الاصحاح اللى فات ان الأمم ابتدوا يأم...
16/06/2023

بنشوف النهاردة موقف الشعب والقادة فى اورشليم المسيحين من اصل يهودى والخصام من نتيجة الاصحاح اللى فات ان الأمم ابتدوا يأمنوا، وان بالأخص بطرس قعد معاهم ايام ووصلهم الخبر
بطرس بيشرح الموقف والخصام يتحول لتسبيح وتمجيد لربنا

كمان بنشوف بداية الكنيسة فى انطاكية ودعوة برنابا لخدمة شاول
والقديس لوقا يسجل حدث هام جداً وهو دعوة المؤمنين لأول مرة "مسيحيين" في إنطاكية


سفر أعمال الرسل
الفصل / الأصحاح الحادي عشر

1 فسمع الرسل والإخوة الذين كانوا في اليهودية أن الأمم أيضا قبلوا كلمة الله

2 ولما صعد بطرس إلى أورشليم، خاصمه الذين من أهل الختان

3 قائلين: إنك دخلت إلى رجال ذوي غلفة وأكلت معهم

4 فابتدأ بطرس يشرح لهم بالتتابع قائلا

5 أنا كنت في مدينة يافا أصلي، فرأيت في غيبة رؤيا: إناء نازلا مثل ملاءة عظيمة مدلاة بأربعة أطراف من السماء، فأتى إلي

6 فتفرست فيه متأملا، فرأيت دواب الأرض والوحوش والزحافات وطيور السماء

7 وسمعت صوتا قائلا لي : قم يا بطرس، اذبح وكل

8 فقلت: كلا يا رب لأنه لم يدخل فمي قط دنس أو نجس

9 فأجابني صوت ثانية من السماء: ما طهره الله لا تنجسه أنت

10 وكان هذا على ثلاث مرات. ثم انتشل الجميع إلى السماء أيضا

11 وإذا ثلاثة رجال قد وقفوا للوقت عند البيت الذي كنت فيه، مرسلين إلي من قيصرية

12 فقال لي الروح أن أذهب معهم غير مرتاب في شيء. وذهب معي أيضا هؤلاء الإخوة الستة. فدخلنا بيت الرجل

13 فأخبرنا كيف رأى الملاك في بيته قائما وقائلا له: أرسل إلى يافا رجالا، واستدع سمعان الملقب بطرس

14 وهو يكلمك كلاما به تخلص أنت وكل بيتك

15 فلما ابتدأت أتكلم، حل الروح القدس عليهم كما علينا أيضا في البداءة

16 فتذكرت كلام الرب كيف قال: إن يوحنا عمد بماء وأما أنتم فستعمدون بالروح القدس

17 فإن كان الله قد أعطاهم الموهبة كما لنا أيضا بالسوية مؤمنين بالرب يسوع المسيح، فمن أنا؟ أقادر أن أمنع الله

18 فلما سمعوا ذلك سكتوا، وكانوا يمجدون الله قائلين: إذا أعطى الله الأمم أيضا التوبة للحياة

19 أما الذين تشتتوا من جراء الضيق الذي حصل بسبب استفانوس فاجتازوا إلى فينيقية وقبرس وأنطاكية، وهم لا يكلمون أحدا بالكلمة إلا اليهود فقط

20 ولكن كان منهم قوم، وهم رجال قبرسيون وقيروانيون، الذين لما دخلوا أنطاكية كانوا يخاطبون اليونانيين مبشرين بالرب يسوع

21 وكانت يد الرب معهم ، فآمن عدد كثير ورجعوا إلى الرب

22 فسمع الخبر عنهم في آذان الكنيسة التي في أورشليم، فأرسلوا برنابا لكي يجتاز إلى أنطاكية

23 الذي لما أتى ورأى نعمة الله فرح، ووعظ الجميع أن يثبتوا في الرب بعزم القلب

24 لأنه كان رجلا صالحا وممتلئا من الروح القدس والإيمان. فانضم إلى الرب جمع غفير

25 ثم خرج برنابا إلى طرسوس ليطلب شاول. ولما وجده جاء به إلى أنطاكية

26 فحدث أنهما اجتمعا في الكنيسة سنة كاملة وعلما جمعا غفيرا. ودعي التلاميذ مسيحيين في أنطاكية أولا

27 وفي تلك الأيام انحدر أنبياء من أورشليم إلى أنطاكية

28 وقام واحد منهم اسمه أغابوس، وأشار بالروح أن جوعا عظيما كان عتيدا أن يصير على جميع المسكونة، الذي صار أيضا في أيام كلوديوس قيصر

29 فحتم التلاميذ حسبما تيسر لكل منهم أن يرسل كل واحد شيئا، خدمة إلى الإخوة الساكنين في اليهودية

30 ففعلوا ذلك مرسلين إلى المشايخ بيد برنابا وشاول

Address

Mut

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when SAF Egtemaa - الصفحة الرسمية للجنة الاجتماع posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share

Category