Amr Goda Goda

Amr Goda Goda Beauty and fitness مدونة شخصية

و قالت قد بلغتُ الأربعينأفلا ترى جمالي قد ذهبفقلتُ لها أرأيت يوماًقد نقُص من سِعره الذهبأو رأيت لوحة قديمةإلا و ازداد في...
23/08/2025

و قالت قد بلغتُ الأربعين
أفلا ترى جمالي قد ذهب

فقلتُ لها أرأيت يوماً
قد نقُص من سِعره الذهب

أو رأيت لوحة قديمة
إلا و ازداد في أثرها الطلب

فتلك الأربعون يا جميلتي
قد زادت من بهائكِ العجب

الناسُ تخشى أنْ يكبروا
و أنتِ ناصعةٌ كتاريخِ العرب

فاطمئني لن يزولَ جمالُكِ
فإنَّ لكِ بالجمالِ ألفُ سبب
Ronaldinho Gaúcho 50 Cent Johnny Depp Tom Hanks Leo Messi Amrit Mahotsav Tony X N'Golo Kanté Australia.com Australian Open Australian Men's Cricket Team Taraji P. Henson Morgan Freeman Liverpool FC Crespa Martinez Ronaldo Nazário Tom Cruise TMZ Arnold Schwarzenegger Cristiano Ronaldo Cameron Diaz Corey B Creol Creed Creflo A. Dollar xAcceptiion Jean-Claude Van Damme Vinicius Jr Carolina Sandoval "La Venenosa" Juan Cuadrado Juan Sebastian Herrera Jennifer Aniston Natalia Juárez 5-Minute Crafts 2PAC 2 Chainz 3M P 4 Pakao KTLA 5 News 7th Sky Entertainment 9GAG Washington Brasileiro Josh Rincon IPL - Indian Premier League

هل العلاقات الجنسية تستحق كل هذا الخوف هل الجنس حق لنا أم لا العلاقات العاطفية والجنسية ما بين المجتمع الغربي والشرقي.!!...
08/06/2024

هل العلاقات الجنسية تستحق كل هذا الخوف
هل الجنس حق لنا أم لا
العلاقات العاطفية والجنسية ما بين المجتمع الغربي والشرقي.!!
باديء ذي بدء أنا مدرك تماماً صعوبة الحديث في هذا الموضوع، إضافة إلى صعوبة تقبل هذا الأمر من قبل البعض أو ربما الكثيرون في مجتمعاتنا الشرقية والعربية، وفي هذا المقال أتحدث عن العراق بالخصوص وعن المجتمعات الأخرى في عموم البلدان العربية. لكن لا بأس من طرح الموضوع وفتح باب الحوار بشكل صريح وشفًاف.!!
وبما إننا أبناء هذا العصر، أي عصر العولمة والحداثة والإنفتاح والتطور العلمي وعصر التكنولوجيا ومواقع التواصل الاجتماعي، حيث الإكراه لا ينفع سواء من قبل الدين أو العشيرة والقبيلة أو حتى الذكورة المنتفخة سوف تقف بالضد عندما يرتفع ضغط الغرائز الفطرية والطبيعية عند كلا الجنسين الذكر والانثى.!!
وفي البداية نسأل ما الذي يجعل هذا الفعل والتصرف حرام أو حلال؟؟ قبيح أو حسن؟؟ مقبول أو غير مقبول في هذا العالم الكبير؟؟ وأين ومتى يعاقب أو لا يعاقب على هذا الفعل أو التصرف؟؟ الجواب على ذلك، هو: إما الدين يكون قد حدد هذا الفعل حرام أو حلال، وأما البيئة والمجتمع (بتقاليده وعاداته وأعرافه السائدة) هي التي تحدد أو حددت ذلك، فتجد أن هذا الفعل عند هذا الدين أو هذا المجتمع حلال ومقبول ولا يعاقب عليه، وعند دين ومجتمع آخر حرام وغير مقبول ويعاقب عليه، لكن العقل المنصف المتجرد من أحكام الدين وأعراف المجتمع ربما لا يتفق مع حكم الدين ولا مع تقاليد المجتمع في الحكم على هذا الفعل أو ذاك.!!
إذن دعونا نلقي نظرة ومقارنة في العلاقة بين الرجل والمرأة في المجتمع الغربي والمجتمع الشرقي:
#في البلدان الغربية:
في المجتمع الغربي حيث الحرية والانفتاح، والدين في الغالب لا يتدخل كما لا توجد عشائر أو قبائل، يولد الاطفال ويذهبون للمدارس المختلطة من أول المراحل إلى آخرها حيث لا يوجد هناك حاجز بين الجنسين، وعندما يصل عمر الاولاد والبنات تقريبا 13 او 14 سنة، حيث يبدأ الشعور والاحساس الغريزي والفطري عند كلا الجنسين بالميل إلى الأخر، فيبدأ التقارب ما بين الولد والبنت وتبدأ العلاقات وفي الغالب تكون علاقات بريئة تناسب أعمارهم وصغر سنهم، وعادةً تكون هذه العلاقات جريئة وغريبة عند المجتمعات الأخرى، فتبدأ علاقاتهم بتبادل القبل والملامسة وكل حسب إدراكه وفهمه فهي سنين المراهقة، وتتصاعد تدريجياً مع البلوغ فيكبرون وتكبر معهم العلاقة أو تتجدد حسب قبول الطرفين واقتناعهما أو حسب رفض أحدهما للاخر فينفصلا، وهكذا تستمر عملية البحث وتكوين العلاقات، وخلال هذه العلاقات يكون كل من الولد والبنت قد اكتسبا خبرة عاطفية وجنسية ومعرفة متجددة على طبيعة كل جنس للجنس الآخر، ومن خلال هذه العلاقات والبحث عن الآخر يطمح كل جنس في اللقاء بالشريك الذي ينسجم معه ليستمر معه مدى الحياة، والأهل عادةً يعرفون بهذه العلاقات، ولا يوجد مانع أو حرام ولا عفة أو شرف هناك فالامر طبيعي جداً ومقبول، وأهم شيء عندهم هو إحترام العلاقة ما بين الشريكين، فالبنت تاتي مع صديقها إلى بيت أهلها يُقبًلها ويمكن أن يمارسوا العلاقة في البيت (وأكيد ممارسة العلاقة الجنسية لا تكون أمام الأهل). ونفس الحال يفعل الولد في بيت أهله أيضاً.!!
ويمضي الحال هكذا الى أن يستقر الحال بالبنت أو الولد حيث أن كل منهما قد وجد الشريك المناسب له، فيقرران الزواج رسمياً، ويتم تسجبل زواجهم في البلدية أو عن طريق الكنيسة، والبعض منهم يتفقان على أن تبقى علاقتهما بدون زواج رسمي وتسمى (العيش معاً)، وهذه العلاقة أيضا يتم تسجيلها في البلدية (المحافظة)، وتكون الحقوق مكفولة لكلا الطرفين عند الدولة وتكون منظمة بقوانين، وإذا حدث وأنجبوا أولاد فيتم تسجيلهم في البلدية بشكل رسمي، وأيضاً في أحيان كثيرة لا يحصل زواج أو (علاقة العيش معا)، بل يبقون مجرد أصدقاء لسنين يتبادلون الحب ويمارسون العلاقة وينجبون أطفال وهم ليسوا متزوجين، لكن الطفل المولود يتم تسجيله في البلدية سواء على إسم الاب أو اسم الأم وحسب إتفاق الأبوين وفي الغالب يكون باسم الأب، وللأطفال المولودين لهم كافة الحقوق من تامين صحي ورعاية إجتماعية ومدارس وغيرها من الحقوق.!!
ففي الغرب هذه العلاقات طبيعية جداً، حيث لا يتدخًل الدين، ولا توجد أعراف عشائرية ولا توجد عندهم ذكورية وفحولة أو مصطلحات عفة وشرف، فهم يعتبرون هذه الأفعال والتصرفات تندرج تحت مفهوم الحرية الشخصية، فكما للرجل أو الولد حريته الشخصية فكذلك المرأة والبنت أيضا لها حريتها الشخصية، ولا ينبغي فهم الحرية الشخصية على إنها إبتذال وانحلال أو دعارة، فالحرية الشخصية عندهم تعني أن الجسد هو ملك للمرأة وللرجل، ولكل واحد فيهما له الحرية في جسده يبادله ويمنحه لمن يحب ويشاء، وفهمهم مبني على أنه لا يوجد إيذاء أو ضرر تتسببه هذه العلاقات لأحد آخر، وغالباً يكون تدخل الأهل والأصدقاء في إبداء النصائح والإرشادات لكل من الولد او البنت فقط.!!
واي علاقة تكون بين الطرفين سواء كانت زواج أو صداقة، فالطرفين يحترمون العلاقة فيما بينهما، ويحافظ كل منهما على إحترام الشريك الأخر، فلا خيانة مسموحة أثتاء العلاقة، وبالنتيجة فانهم بشر وهم ليسوا ملائكة في علاقاتهم ولا معصومون من إرتكاب الأخطاء، وأكيد هناك حالات شاذة وتحصل بعض الاحيان خيانات وحالات إغتصاب ومشاكل من هذا النوع، فهم ليسوا منزهين من الأخطاء.!!
والأمر الجميل في كل العلاقات منذ أيام الدراسة والمراهقة وحتى البلوغ، هو أن الحياة مستمرة بشكل طبيعي، دراسة وعمل ورياضة وإبداع وفن وموسيقى وإختراعات وعلم وفعاليات مختلفة، فهم غير مشغولين بتفريغ الشهوة وإشباع الغريزة، وعادةً تكون حالتهم النفسية شبه مستقرة، ومن جديد أكرر بأن حياتهم ليست وردية ولا أقول بأنه لا توجد رغبة جنسية زائدة عند هذا الطرف أو ذاك، لكن بالمجمل وبنسبة كبيرة فإن الجنس لا يبقى عائقاً وهاجساً يشغل بال وتفكير كلا الجنسين، فالحاجة الغريزية الملحة عند الطرفين أمتلأت وأشبعت فلا حاجة للتفكير بها، فلا يوجد حرمان أو كبت، ولا يوجد قتل أو غسل عار، ولا قتل أو قتال لمن مارس العلاقة مع البنت، وأيضا لا تجد أطفال مرمية في الشوارع والأنهر أو في صناديق النفايات، وفي الغالب لا تحصل حالات إغتصاب في تلك المجتمعات إلا القليل والشاذ، والحق يقال ما لمسته خلال تجربتي ومعيشتي في تلك البلدان الغربية، أنه حينما أمشي في الشارع فغالباً لا أجد الرجل الغربي يتحرش أو ينظر إلى المرأة بتلك النظرة الشهوانية المريبة حتى وإن كانت ملابسها قصيرة ومغرية، لماذا؟؟ لانً الثقافة عندهم مختلفة وكذلك لأنه تشبًع واكتفى من الحاجة الجنسية.!!
#في البلدان العربية:
في مجتمعاتنا العربية تكاد تجد كل شيء مختلف وعكس ما موجود في المجتمع الغربي، يولد الأطفال ويذهبون للمدارس وفي الغالب يتم فصل الأولاد عن البنات من أول المراحل وإلى آخرها، ودائماً تجد هناك حاجز بينهما، وفي بعض المجتمعات المحافظة يتم تحجيب البنت وهي في عمر العاشرة، فيبدأ الأهل بتعليم وتلقين البنت على الإنتباه في الكلام وعدم الحديث والإختلاط مع الأولاد، وعليها أن تتحفظ في ضحكتها ومشيها وحركاتها وأن لا ترفع صوتها، ويتم تلقينها منذ الصغر بأنً عفتها وشرفها هو شرف العائلة وأن تحافظ على عذريتها فإنً شرفها وشرفهم يتوقف على غشاء بكارتها، وإن حدث وفقدت عذريتها فسيتم قتلها، وإذا نجت ولم تًقتل فإنها لا تتزوج وإلى آخره من قائمة التنببهات والتحذيرات، فالبنت يجب عليها أن لا تجلب العار لأهلها ولا تنكس رؤوسهم، لأنً مفهوم الشرف والعفة ارفعُ من كل شيء.!!
والحياة لكلا الجنسين صعبة في المجتمع العربي، فلا الولد قادر على أن يحتك ويختلط بالبنت، ولا البنت قادرة على أن تحتك وتختلط بالولد، يكبران ويبدآن سن المراهقة وتبدأ الغريزة القاتلة تجري في عروقهما حيث لا متنفس ولا سبيل إلى الاحتكاك والإختلاط فهو ممنوع وحرام، ناهيك عن إرتفاع درجات الحرارة في بعض البلدان فتسبب حالة من الهيجان والرغبة عند كلا الجنسين، ومع ذلك فلا سبيل للإختلاط والتعارف إلا ما ندر وبخفية وتستر شديدين.!!
تخيلوا معي أحبتي أحاسيس وشعور كل من الولد والبنت في مجتمعاتنا العربية، فالكبت والحرمان وعدم الإختلاط يقتلهما، وعلاقات الحب تكاد تكون معدومة، ولا يوجد متنفس أو إشباع لغرائزهم الطبيعية، فغريزة الجنس الملحة هي تماماً كغريزة الجوع والعطش، وكغريزة إحتياجك للذهاب إلى الحمام، هذه الغريزة تطالب كلا الجنسين من إشباعها ولكن لا سبيل لذلك، وفي أغلب الأحيان وكنتيجة طبيعية للخوف والرعب والكبت والحرمان فإن كلا الجنسين تجدهما ينتظران وبشوق للإلتقاء والتقرب من الآخر وفي الغالب يحترق شبابهما وتحترق معهما الغريزة.!!
وفي أغلب الأحيان لا تكون هناك فرصة للزواج المبكر ولأسباب متعددة طبعاً (بالرغم من رفضي للزواج المبكر ووجود عدة مشاكل ومؤاخذات عليه)، مع ذلك لا يحصل الزواج، وهكذا يبقى جوع العلاقة العاطفية والجنسية عند البنت المراهقة والبالغة كما هو حال الولد البالغ المراهق، وفوق كل هذا القهر والحرمان يأتى الدين ويزيد الطين بلًة، لأنهُ حتى ممارسة العادة السرية ممنوعة ومحرًمة دينياً على الولد والبنت.!!
ناهيك عن مشاكل المرأة تحديداً في تأخر الزواج، ففي مجتمعاتنا الذكورية والمزاجية، فكلما أقترب عمر الفتاة من سن الثلاثين، فإنه يُحكم عليها ((بالعنوسة)) المؤبدة وربما تقضي عمرها كلهُ بدون زواج، أو إذا كانت (محظوظة) فممكن أن يأتي رجل كبير في السن متزوج ليطلب يدها (عادي فهي أصبحت كبيرة في السن ولا أحد يلتفت لها 😡😡) .!!
ربما سيقول البعض لماذا هذا المقال الطويل والعريض وما هي المشكلة، فالأمور طبيعية في مجتمعنا والرجال والنساء اعتادوا على هذا الحياة، لكن هل هذا صحيح؟؟ هل فعلاً المشاكل غير موجودة أو هل الحياة طبيعية بالنسبة لكلا الجنسين؟؟ وهل أنتهت المشاكل حقاً أم هل وجدوا لها حلاً؟؟
في الحقيقة هناك مشاكل كثيرة وكبيرة، وهي لم ولن تنتهي بعد، لأن الكبت والحرمان والخوف سواء من القتل وغسل العار، أو من الإرهاب الديني أو من العادات والأعراف، فكل هذه العوامل تلعب دوراً كبيراً في زيادة المعاناة وارتفاع حصيلة المشاكل، منها على سبيل المثال:
#اولاً: الحالة النفسية حيث القلق والشعور باليأس والإحباط وغيرها من الأمور اأخرى التي يعاني منها كلا الجنسين.
#ثانياً: شرود ذهن وتفكير كل من البنت والولد، وتفكيرهم في كثير من الأحيان يحصل فيه إختلال بسبب الحرمان والكبت، كما أن اهتمامهم يقل في الدراسة، فيسبب تخلف أكثرهم وعدم تطوير أنفسهم، وحتى القيام بالأعمال الأخرى تكون بدون إنتاج مثمر وصحيح لأن عقةلهم وقلوبهم منشغلة بالتفكير في الآخر والحاجة إليه.
#ثالثاً: إنتهاج سلوك الكذب والخداع، فالبنت تضطر تكذب فتقول لأهلها بأنها ذاهبة لبيت صديقتها، لكن في الحقيقة هي تذهب لتلتقي مع حبيبها السري ولتقضي وتشبع حاجتها وغريزتها الفطرية، والولد في أحيان كثيرة أيضا يكذب ويخدع أهله (رغم أن الأولاد في مجتمعاتنا مرفوع عنهم القلم فهم ليسوا بحاجة لأن يكذبوا أو يخدعوا اهاليهم لأنهم ببساطة أولاد وليسوا بنات).
#رابعاً: إنتشار وتفشي حالات التحرش والإعتداء الجنسي والإغتصاب، ناهيك عن إرتكاب وممارسة العلاقات الجنسية في داخل العائلة (زنا المحارم).
#خامسا: الإضطرار لتكوين علاقات سرية ومخفية وبحذر وكنمان شديدين، فالرعب يلفُ هذه العلاقات، ونتيجة للسرية والخوف والكتمان، ينتج عن حصول العلاقة بين الطرفين ولخطأ ما يحدث الحمل.
#سادساً: إذا حصل الحمل وأحسً أهل البنت بالأمر، فستقوم القيامة وستكون النتائج وخيمة جداً على البنت، وفي أغلب الأحيان يتم قتل البنت وربما قتل الولد ألذي مارس العلاقة مع الفتاة أيضاً ويحصل تقاتل بين العائلتين والعشيريتين، وفي حال نجت البنت فهي تضطر للهروب من أهلها، او تضطر لإجهاض الحمل،،، الخ، وإذا لم تتمكن من الإجهاض فغالبا ما ينتهي الحمل بولادة الطفل ورميه في أقرب فرصة وفي أي مكان.
أعرف أني أطلت عليكم، وأعرف تماماً بأن موضوع الجنس في مجتمعاتنا هو خط أحمر بل وفوق كل الخطوط الحمراء، وهو من أخطر وأصعب المواضيع، في المجتمع العربي يمكنك (تكذب، تغش، تخدع، تسرق، تشرب خمر، وحتى بإمكانك أن تقتل، إفعل ما شئت، إلا الجنس وخصوصا فيما يتعلق بالمرأة)، لكني هنا أريد فتح هذا الموضوع وأريد من الإنسان العربي أن ينسى التفكير في ما قاله الدين أو ما تتحدث به الأعراف والتقاليد المجتمعية المتخلفة، أريدُ منهُ فقط أن يفكر بعقله وضميرهِ ونفسه، وأوجه سؤالي لهُ:
برأيك أي الحياتين أفضل وأكرم حياة الغرب أم حياة الشرق؟؟
تنبيه: أرجو من أصحاب الغيرة المتفخة والشرف الزائف قبل أن يستعجلوا في الرد والتعليق عليهم أن يفكروا ويتأملوا بأنفسهم وبنصفهم الثاني، واذا كانت المشكلة تواجههم فليقولوا الحقيقة، ولا حاجة للحديث المندفع والمتكرر (هل تقبل على أختك أو بنتك أن تنام مع أحد ، والخ)، أنا أعرض هذا الموضوع وأعرض المشاكل وأريد للمجتمع أن يتحرر ويفكر بجدية في المشاكل التي تواجه كلا الجنسين.!!
محبتي واحترامي للجميع.
الفيلسوف المصري Amr Goda
موليد برج العذراء وجميع الابراج الحوت والثور والجدي والاسد والميزان والقوس جبس مصر Amr Diab LaLiga AbdelFattah Elsisi - عبد الفتاح السيسي مؤسسة جمعية رؤية للتنمية الاجتماعية Libya Alahrar TV - قناة ليبيا الأحرار Leo Messi Amr Khaled عمرو نور الدين Amr Nour ELdeen Liverpool FC هنا لبنان الجزيرة - مصر Amrit Mahotsav الشرق للأخبار - سوريا MBC مصر Amr Goda Goda Ibrahim Fayek - إبراهيم فايق Tamer Hosny Ramez Galal Tarek Lotfy - طارق لطفي Tamer Shaltout - تامر شلتوت Tamer Ashour | تامر عاشور Tom Hanks Reham Saeed - ريهام سعيد Ramy Gamal Tarboun Randa Elbehairy Reham Aiaad - ريهام عياد Eslam Saad Esaad Younis- إسعاد يونس Ehab Tawfik Wafaa Amer Wegz KR Lido ليدو Karim Abdel Aziz Karim Mahmoud Abdel Aziz كريم محمود عبد العزيز Khaled Elghandour - خالد الغندور Johnny Depp Hamada Helal Hafid Derradji - حفيظ دراجي Ghada Abdel Razek Georges Wassouf - جورج وسوف

لما تعملك بلوك في كل مكان علي مواقع التواصل الاجتماعيوتقلك كنت فين Amr Goda Goda Amr Diab Amr Khaled AbdelFattah Elsisi ...
20/07/2023

لما تعملك بلوك في كل مكان علي مواقع التواصل الاجتماعي
وتقلك كنت فين
Amr Goda Goda Amr Diab Amr Khaled AbdelFattah Elsisi - عبد الفتاح السيسي عمرو نور الدين Amr Nour ELdeen Amrit Mahotsav Amr Goda Leo Messi LaLiga Libya Alahrar TV - قناة ليبيا الأحرار Liverpool FC هنا لبنان @متابعين موليد برج العذراء وجميع الابراج الحوت والثور والجدي والاسد والميزان والقوس الجزيرة - مصر مؤسسة جمعية رؤية للتنمية الاجتماعية MBC مصر جبس مصر الشرق للأخبار - سوريا

Address

Nasr City

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Amr Goda Goda posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share