عيون كفر الزيات

18/06/2025

النصب الإلكتروني

25/05/2025

عاجل | مالية كفر الزيات يصعد رسميًا إلى دوري المحترفين (القسم الثاني)

حقق نادي مالية كفر الزيات إنجازًا تاريخيًا بعد تأهله رسميًا إلى دوري المحترفين "القسم الثانى عقب فوزه الحاسم على نادي دلفي في الجولة الأخيرة من دورة الترقي.

وتمكن الفريق من تصدر مجموعة بحري بعد مشوار قوي، ليحسم بطاقة الصعود ويعود مجددًا إلى المنافسة وسط الكبار، وسط فرحة عارمة من جماهيره.

ويُعد هذا الصعود تتويجًا لمجهود كبير من الجهاز الفني واللاعبين طوال الموسم.

30/04/2025

العلاقة المحرمة بين الشاب والفتاة تبدأ بلحظة ضعف، وكلمة بريئة، ونظرة عابرة، ثم تتطور حتى تصبح عادة يصعب الفكاك منها. يزين الشيطان للطرفين هذا الطريق، فيوهمهما أنه حب صادق، لكنه في الحقيقة اختبار من الله؛ إما أن يصونا أنفسهما ويرتقيا بحبهما إلى الحلال، أو يسقطا في وحل المعصية والندم.

الحب في الإسلام ليس خطيئة، لكنه نعمة إذا سار في طريقه الصحيح. أما العلاقات التي تُبنى على الخفاء والخداع والتجاوزات، فغالبًا ما تنتهي بألم وخسارة. فمن أحب حقًا، فليثبت صدقه بالحلال، ومن لم يستطع، فليتقِ الله وليبتعد، فالفراق اليوم أهون من الندم غدًا.
وخليك عارف اي حاجه بدايتها لا ترضي الله نهايتها لن ترضيك.
نصيحه العلاقات المحرمة عواقبها كتيرة و كبيرة ليها عواقب على القلب والنفس والمال والجسد و الأهل وعلشان تصلح ده كله محتاج مجهود كبير فبلاش الطريق ده وياريت نبعد في أقرب فرصة 💔

استكمالا للبوست و من باب الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر عندي نصيحة لإخواتنا البنات
ابعدي عن أي واحده صحبتك بتكلم ولاد أو لو انتي نفسك بتحدثك بالمعصية دي صدقي أخوكي إبعدي عن أي باب ممكن يدخلك لكده
البنات اللي بتكلم ولاد، إنتو مش متخيلين العيال دول شايفينكم إيه
شباب صحابي كنت أعرفهم كان كل حياتهم الواحد بيكلم كذا بنت و بتاع و والله كلامهم عن البنات اللي بيكلموهم و عن أهلهم استحي إن أنا أكتب حرف منه هنا
كفايه كلمه سمعتها من واحد فيهم لما حد صاحبه من بلده بيسأله عن واحده عاوز يخطبها قاله لأ دي استعمال!!!
و طبعا العيال دول كلامهم في البدايه بيكون حلو و وعود و بتاع بعد كده بيحصل مالا يحمد عقباه
بلاش ترخصي نفسك و تنزلي بكرامتك و كرامة أهلك في الطين بنفسك صدقيني والله مش دي الطريقة اللي تجيبي بيها عريس ولا دي الطريقة اللي ترتبطي بيها
الطريق ده أخره حاجه من اتنين يا إما الموضوع يكمل و تتجوزي حد من دول فعلا بس متزعليش من أخلاقه الحقيقية لما تظهر بعد الجواز ولا تلاقيه بيكلم بنات غيرك زي ما هو متعود،
يا إما حد فيكم هيبيع التاني و يرميه من حياته و فجأه هتلاقي نفسك لوحدك و انتي خسرانه حيائك و مشاعرك و دينك و ممكن كمان سمعتك و تحرمي نفسك من إن حد محترم ياخد خطوة رسمية ناحيتك
طبعا كلامي للمحترمين فقط من البنات اللي ممكن الشيطان يغويهم بحاجه، أما اللي بيروحو للكلام ده بمزاجهم ربنا يهديكم و يبعدنا عنكم
و مش معنى إني موجه النصيحة للبنات إن الموضوع للولاد عادي
لأ طبعا مننساش إن ده ذنب مشترك و الإتنين هيتحاسبوا عليه على السواء بدون تمييز
و أنا وجهت النصيحة هنا للبنات لأنهم بيتعرضو لأذى من الموضوع ده أكتر من الولاد
و خليكم فاكرين إن الذنب ده مستمر طول ما العلاقة شغاله يعني لو مت في أي وقت هتموت على ذنب
ربنا يعافينا جميعا و يعف عنا و يرزقنا جميعا رفقاء صالحين نكون أول فرحتهم و أول فرحتنا و نسعد بيهم يارب العالمين

Ahmed farag

30/04/2025

الجزء الخامس: مدينة الرمال المقلوبة

في يوم هادئ، بينما كانت ليلى تمشي في السوق القديم، رأت مشهدًا غريبًا: طفل يركض، ثم يختفي في الأرض كما لو أن الرمل ابتلعه. وعندما لحقت به، وجدت نفسها تسقط… وتسقط… حتى وصلت إلى نسخة مقلوبة تمامًا من مدينتها.

كل شيء مقلوب: السماء تحت الأرض، والشمس سوداء، والماء يتدفق صعودًا. هذه هي "مدينة الرمال المقلوبة" – المدينة التي وُجدت عندما طُرد الظل من العالم الحقيقي.

ليلى لم تكن وحدها هناك. رُبى، أمجد، ونايا كانوا معها… لكنهم لم يتذكروا شيئًا. كل واحد يعيش حياة مختلفة، وكأنهم لم يخوضوا أي مغامرة. والغرباء في المدينة المقلوبة كانوا يتهامسون عن "المرأة الغريبة التي تشبه النبوءة".

فجأة، ظهر كائن غريب يُدعى "نَسْخ" – كائن يستطيع تقليد أي شخص، لكنه بلا روح. وكان يُسيطر على المدينة، ويجمع "النسخ" ليحكم العوالم السفلية.

قال لها:
"لقد عشتِ في النور طويلاً يا ليلى… حان وقت أن تذوقي طعم العدم."

لكن ليلى لم تُهزم. بدأت تبحث عن طرق لإيقاظ ذكريات أصدقائها، مستخدمة الموسيقى، القصص، وحتى دموع الذكريات. وواحدًا تلو الآخر… عادوا.

معًا، اكتشفوا أن "مدينة الرمال المقلوبة" ليست سجناً فقط… بل مرآة للماضي، وفي أعماقها، يحتجز شيء أقدم من الظل نفسه: "الاسم الأول" – الكلمة الأولى التي خُلقت بها الرمال، والتي يمكن أن تعيد تشكيل الواقع.

وفي نهاية المطاف، وقفت ليلى أمام "نَسْخ"، الذي تحول إلى نسخة منها، ثم نسخة من كل من أحبّتهم، حتى قال لها:

"كل شيء يمكن تقليده… إلا جوهرك."

فأغلقت عينيها، وتحدثت بالكلمة الأولى، فاهتزت المدينة المقلوبة، وعادت لتكون صحراء من نور.

خرجوا من هناك وهم يحملون شيئًا جديدًا: معرفة أن الحقيقة لا تكون أبدًا في الشكل، بل في الصدى العميق داخل الروح.

ومنذ تلك اللحظة، لم تُعرف ليلى فقط بحارسة العوالم… بل أصبحت تُلقّب بـ:

"التي عبرت المرآة."
يتبع☄️☄️

30/04/2025

الجزء الرابع: تمرد الظلال

مرّت سنوات على إغلاق بوابة الرياح السبعة. أصبحت ليلى رمزًا في مدينتها، تُدرّس الأطفال عن الشجاعة، وتحرس الصحارى السبعة. لكن رغم كل شيء، لم تنسَ ما قاله "سيد الظلال" قبل أن يُهزم:

"أنا ظلّ... والظل لا يُهزم، بل يختبئ."

وفي ليلة قمرية، لاحظت ليلى أن ظلها لا يتحرك مثلها. بل تأخر لحظة… ثم ابتسم. نعم، ظلها ابتسم!

استيقظت في اليوم التالي لتجد المدينة مغطاة بضباب أسود، لا يُشبه أي عاصفة عرفتها. الناس اختفوا… المنازل مهجورة… والسماء صامتة. وحدها ظلال البشر بقيت تتحرك… دون أجساد.

ظهر زراف، وهو يرتجف.
قال:
"الظلال تمردت… وسيد الظلال عاد. هذه المرة، لم يأتِ بجسده… بل أطلق جيشًا من نسخ مظلمة، يعيش كل منها في ظلّ شخص."

ليلى فهمت أنه لا يمكنها مواجهة الظل بالسيف أو البلورة… بل بالنور الحقيقي داخل النفوس.

رحلت لتجمع من تبقّى من "أنقياء القلوب"، وأعادت التواصل مع رُبى، التي أصبحت الآن قائدة حرس الريح، و"أمجد"، فتى من صحراء السراب قادر على كشف الأكاذيب، و"نايا"، عازفة تستطيع تحويل الموسيقى إلى موجات ضوء.

معًا شكّلوا "فرقة النور"، وانطلقوا في حرب خفية، حيث كل شخص يمكن أن يكون عدواً… أو خيالاً من الظلال.

وفي المعركة الأخيرة، وصلت ليلى إلى "المرآة السوداء"، حيث اختبأ سيد الظلال. لكنه لم يكن كما توقعته… بل كان "نسخة منها". ظلّها الذي انفصل عنها يوم استخدمت البلورة لأول مرة.

قال لها:
"أنا أنتِ… كل خوفك، كل غضبك، كل ما دفنتِه. لا يمكنك قتلي… بل فقط مواجهتي."

نظرت إليه، واقتربت… وضمت الظل إليها. لم تقاتله… بل غفرت له. وفي تلك اللحظة، عاد الظل إلى مكانه… في قدميها، هادئًا كما كان.

اختفى الضباب، وعاد الناس، وانكشفت الشمس من جديد.

ومنذ ذلك اليوم، لم تُعرف ليلى فقط بأنها "حارسة العوالم السبعة"، بل بلقب جديد:

"سيدة النور والظل".
يتبع☄️☄️

29/04/2025

الجزء الثالث: بوابة الرياح السبعة

بعد أن أصبحت ليلى "حارسة الرمال"، عمّ السلام في مدينة الرمال الهادئة لسنوات. الناس لم يعودوا يخافون العواصف، بل أصبحوا يرونها تذكيرًا بالقوة التي أنقذتهم. ولكن السلام لا يدوم طويلًا في أرض تخبئ الأسرار.

ذات ليلة، ظهرت علامات غريبة في السماء: سبعة نجوم أضاءت بشكل دائري، وفجأة، هبت سبع رياح مختلفة من سبعة اتجاهات، كل منها تحمل رائحة مختلفة، وصوتًا خافتًا… كأنها رسائل من عالم آخر.

ليلى شعرت بشيء يتحرك داخل البلورة، فإذا بها تنشق إلى سبع قطع صغيرة، وتتطاير كل واحدة منها في اتجاه الرياح. في تلك اللحظة، ظهر لها "زراف" من جديد، أكبر سنًا، وأكثر قلقًا.

قال لها:
"بوابة الرياح السبعة قد فُتحت… إنها أقدم من مدينة الرمال، وأخطر من ملك الرمال نفسه. كل قطعة من البلورة الآن مفتاح لبعد مختلف… وإذا اجتمعت في يد الشر، سينفتح طريق إلى عالم العدم."

هكذا بدأت رحلة ليلى عبر الصحارى السبعة، وكل صحراء كانت مختلفة:

صحراء الليل الأبدي، حيث لا تشرق الشمس أبدًا.

صحراء السراب، حيث لا شيء كما يبدو.

صحراء الوقت، حيث الدقيقة تمر كأنها عام.

وصحارى أخرى أكثر غرابة وخطورة.

في كل صحراء، واجهت حراسًا غامضين، ومخلوقات منسية، لكنها أيضًا قابلت أصدقاء ساعدوها، وكان بينهم فتاة تُدعى "رُبى"، تتمتع بقوة التحكم في الريح.

اكتشفت ليلى أن هناك من يطاردها: كائن يُدعى "سيد الظلال"، يسعى لجمع القطع ليُعيد تشكيل العالم كما يريد.

وفي نهاية الرحلة، كانت القطعة الأخيرة في قلب عاصفة لم يُرَ مثلها من قبل. وهناك، اجتمعت ليلى، ورُبى، وزراف، وسيد الظلال في معركة بين النور والظلام، بين ما كان، وما يمكن أن يكون.

وقفت ليلى في وجهه وقالت:
"كل رياح في هذه الأرض تحمل حكاية… لكن أنت لا تفهم إلا الصمت."

وانفجرت الرياح السبعة حولها، لتُغلق البوابة إلى الأبد.

عادت ليلى إلى مدينتها، لكنها لم تعد فقط حارسة الرمال، بل أصبحت "حارسة العوالم السبعة".

النهاية... ولكن الأسطورة بدأت تُكتب.
يتبع☄️☄️

29/04/2025

الجزء الثاني: سر الرمال المتحركة

مرت أسابيع على حادثة العاصفة، وعادت الحياة في مدينة "الرمال الهادئة" إلى طبيعتها. لكن ليلى لم تنسَ ما حدث، ولا تزال تحتفظ بالبلورة الصغيرة التي تشعّ في الظلام كلما أمسكت بها.

وفي إحدى الليالي، بينما كانت تتأمل البلورة تحت ضوء القمر، بدأت تهتز بين يديها، وتصدر همسات غير مفهومة. وفجأة، خرج منها ضوء أرشدها إلى الكثبان خارج المدينة، حيث الرمال هناك كانت تتحرك كأنها تتنفس.

ذهبت ليلى وحدها، لكنها شعرت أن أحدًا يراقبها. وسط تلك الكثبان، انفتحت الأرض تحت قدميها وسقطت في حفرة عميقة. عندما فتحت عينيها، وجدت نفسها داخل قصر مدفون تحت الأرض، جدرانه من الزجاج والعقيق، ونقوشه تحكي قصة قديمة عن "ملك الرمال".

ظهر لها "زراف" مجددًا، لكنه بدا حزينًا.

قال:
"لقد استيقظ ملك الرمال، وقد غضب لأنك أخذت البلورة. لقد كان مختومًا لقرون، والبلورة كانت مفتاح حبسه. الآن، إن لم نوقفه، سيطلق العاصفة الأبدية التي تمحو كل المدن من الوجود".

فهمت ليلى أن مهمتها هذه المرة أصعب. لا يكفي أن تنقذ مدينة، بل عليها أن تواجه كائنًا أسطوريًا لا يُقهر. بدأت رحلتها الجديدة مع زراف، وجمعت أدوات من المدينة القديمة: خنجر من زجاج الرياح، ودرع من نسيج العاصفة.

وفي المواجهة النهائية، وقفت ليلى أمام ملك الرمال، كائن عملاق بعيون من نار وصوت كالرعد. حاول إغراءها بالسلطة، لكنه لم يعلم أن قلب ليلى لا يبحث عن القوة، بل عن الأمل.

رفعت البلورة عاليًا، وصرخت:
"لن تُحكم الرمال بالغضب، بل بالنور!"
فانفجرت طاقة من البلورة، وأعادت ختم الملك داخل الأعماق، هذه المرة إلى الأبد.

عادت ليلى إلى مدينتها، لكن هذه المرة لم تعد فتاة عادية. أصبحت "حارسة الرمال"، وبدأت الأساطير تُروى عنها في كل أرجاء الصحراء.
يتبع☄️☄️

29/04/2025

في يومٍ قائظٍ من أيام الصيف، كانت مدينة "الرُمال الهادئة" تعيش حياتها المعتادة. السماء زرقاء، والشمس ترسل أشعتها الذهبية على المنازل الطينية والمآذن القديمة. لكن فجأة، حدث ما لم يتوقعه أحد….
في الأفق البعيد، ظهرت سحابة غريبة، داكنة اللون، تتحرك بسرعة هائلة. لم تكن سحابة مطر، بل كانت جدارًا هائلًا من الرمال يزحف نحو المدينة كوحشٍ جائع. أطلق الحراس صفارات الإنذار، وهبّ الناس يهرعون إلى بيوتهم، يغلقون النوافذ، ويشدّون الأبواب.

وفي وسط هذا الذعر، كانت "ليلى"، فتاة تبلغ من العمر 14 عامًا، تقف على سطح بيتها، تراقب العاصفة القادمة بعينين واسعتين. لم تكن خائفة، بل كانت تشعر بشيء غريب… وكأن العاصفة تناديها.

حين وصلت العاصفة، غطت المدينة بالكامل، واختفى كل شيء خلف ستار كثيف من الغبار. لكن ليلى لم ترَ الظلام… بل وجدت نفسها في عالمٍ آخر، مدينة منسية تحت الرمال، مليئة بالمباني العجيبة والمخلوقات الطائرة.

هناك، التقت بكائن يُدعى "زَراف"، حارس مدينة الرمال القديمة. قال لها:
"لقد اخترناكي لأنك الوحيدة التي تستطيع إنقاذ مدينتنا من النسيان. كل مئة عام، تهب العاصفة لفتح البوابة. إن لم نجد من يحمل النور، ستبتلع الرمال كل شيء".

وافقت ليلى على خوض المهمة، فخاضت مغامرة عبر الكهوف، وحلّت الألغاز القديمة، حتى وصلت إلى قلب المدينة، حيث وجدت بلورة الضوء الكبرى. أمسكت بها، وانفجر نور عظيم بدد العاصفة.

استفاقت ليلى بعد ذلك في سطح بيتها… الرمال قد هدأت، والمدينة عادت كما كانت. لكن أحدًا لم يصدق قصتها… إلا أن البلورة الصغيرة التي وجدتها في جيبها كانت الدليل الوحيد على أن ما حدث لم يكن مجرد حلم.
يتبع☄️☄️

26/04/2025

24/04/2025

نصيحه من الدكتور مازن السقا
أقوى نصيحة للقولون العصبي وإنتفاخ البطن والإمساك (خطير جدا) اذا كنت تعاني منها لا تغفل عن هذا الامر اشربه صباحا لتنظيف القولون في أيام ستخرج الفضلات الكريهة سيختفي الامساك وتقتل تعفنات البطن والامعاء لتنظيف القولون والتخلص من الفضلات الكريهة والبرازالمتحجر بعد الان سيختفي الامساك وتنتهي تعفنات البطن علاج الامساك النهائي بدون ادوية/ تخلص من مشاكل القولون بخطوات بسيطةاقوى علاج فعال للامساك وكيفية التخلص منه نهائيا للكبار والصغار .

23/04/2025

"في وداع رمز إنساني نادر..."
نعى فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، البابا فرنسيس بكلمات يملؤها الحزن والتقدير، واصفًا إياه بـ"أخ في الإنسانية وصديق عزيز"، و"رمز إنساني من طراز رفيع".
وفي بادرة تعكس عمق العلاقة بين الزعيمين الروحيين، جاءت كلمات النعي بأربع لغات: العربية، الإنجليزية، الإيطالية، والإسبانية، تكريمًا لرجل نذر حياته لخدمة الفقراء، والدفاع عن المظلومين، وتعزيز الحوار بين الأديان.
رحل البابا فرنسيس، لكن مواقفه ومبادئه ستبقى حيّة في ضمير الإنسانية.

23/04/2025

عاجل🚨
زلزال قوي بقوة 6.2 درجة ضرب إسطنبول اليوم، مركزه في بحر مرمرة، وشعر به السكان في عدة مدن مجاورة. الحادث تسبب في ذعر وهروب جماعي إلى الشوارع، وأسفر عن إصابة أكثر من 150 شخصًا، معظمهم أثناء محاولات الهرب. السلطات أغلقت المدارس يومين كإجراء احترازي.