Special OFFer للدعايا والترويج

Special OFFer للدعايا والترويج شهيريا عروض خاصة لحاملي المجلة فقط . للاعلان معنا ( مجلة

هنوفرك وقتك وفلوسك وهنوظفلك اعلانك بضمان الانتشار بالتسويق الورقي والالكتروني والتوزيع من خلال افكار جديدة هتبغي كل العك اللي جربته قبل كدة ... افكار ستخدم جميع الاطراف
في طنطا فقط
للتواصل 01124666392

18/09/2023

"فن اللامبالاة" هو كتاب للمؤلف مارك مانسون يستكشف فيه فلسفته الخاصة حول الحياة وكيفية التعامل مع الأحداث السلبية التي تواجهنا في الحياة. يستخدم المؤلف لغة سهلة وبسيطة وأسلوباً فكاهياً لعرض أفكاره وفلسفته.

يبدأ الكتاب بتساؤل مهم: "ما هو الشيء الذي تستحق القلق من أجله؟"، ثم يقترح المؤلف أن نقلل من عنصر القلق في حياتنا من خلال التركيز على الأمور الحقيقية المهمة وتجاهل الأمور التي لا تستحق القلق.

يعتبر المؤلف أن الإدراك الصحيح لمعنى الحياة يتطلب عدم الاهتمام الزائد بالأمور اليومية والاسترخاء والاستمتاع باللحظة الحالية بدلاً من التفكير بالمستقبل أو الأمور التي حدثت في الماضي.

كما يتحدث المؤلف عن أهمية الخطأ والفشل في الحياة ويشجع على قبولهما كجزء من النمو الشخصي، وعلى التركيز على الأهداف الحقيقية والتمتع بالعمل الذي نقوم به.

يشرح المؤلف أيضاً أهمية اختيار القيم الحقيقية واتباعها بصدق في الحياة وتجاهل الضغوط الاجتماعية لتحديد ما يعنيه النجاح بالنسبة لنا.

في النهاية، يقدم المؤلف مجموعة من النصائح العملية لتطبيق فلسفته في الحياة اليومية، مثل التفكير بإيجابية والتركيز على الأهداف الحقيقية وتحسين العلاقات الشخصية.

بشكل عام، يمكن القول أن "فن اللامبالاة" هو كتاب يعتمد على الفلسفة البسيطة والسلامة في التعامل مع الحياة، ويشجع القراء على التفكير بصورة أكثر إيجابية وعدم الاهتمام الزائد بالأمور التافهة والتركيز على الأمور الحقيقية التي تستحق الاهتمام. كما يتحدث الكتاب عن الاعتماد على القيم الحقيقية واتباعها بصدق في الحياة، وعدم الخضوع للضغوط الاجتماعية والتقاليد الباطلة.

يستحضر المؤلف في الكتاب عددًا من الأمثلة الواقعية والتجارب الشخصية ليوضح فلسفته وليدعمها بأمثلة واضحة ومحددة. ويعتبر الكتاب مصدرًا مهمًا للبحث عن السعادة الحقيقية وتحقيقها عبر تغيير النظرة الشخصية واختيار الأولويات الصحيحة في الحياة.

وبالإضافة إلى ذلك، يعتبر الكتاب مصدرًا قيمًا لتحسين العلاقات الشخصية والتواصل بشكل أفضل مع الآخرين، وذلك من خلال التركيز على الأمور الحقيقية والمهمة في الحياة وتجاهل الأمور التافهة التي تشغل وقتنا وتؤثر على علاقاتنا الشخصية.

بشكل عام، يعتبر "فن اللامبالاة" كتابًا مفيدًا وملهمًا يساعد القراء على تحسين حياتهم وتحقيق السعادة الحقيقية عن طريق تغيير النظرة الشخصية والتركيز على الأمور الحقيقية التي تستحق الاهتمام.

24/08/2023

71 عاما على اغتيال سميرة موسى .. ميس كورى الشرق
أول عالمة ذرة مصرية و أول معيدة فى كلية العلوم بجامعة فؤاد الأول

اغتيال العقل العربي ( السيرة الذاتية لأولي شهداء العلم :د. سميرة موسي)

بطلتنا فتاة ريفية تحمل أسما عاديا قد تحمله آلاف الفتيات في بلدنا, أما هي فلم تكن مثل أي فتاة, لأنها كانت مسكونة بعشق الوطن.
لقد تردد الاسم علي مسامع البعض منا, وربما وقع نظرنا بالصدفة علي صورتها في أحدي الصحف القديمة, الموحية بحدة الذكاء الذي قد يصل إلي حد النبوغ, ولكن من المؤكد أنها مجهولة تماما للأجيال الجديدة

نشأت سميرة
يحدثنا الكاتب عنها فيقول: ولدت سميرة في مارس سنة1917 في قرية سنبو الكبري مركز زفتي ـ غربية, وهي الأبنة الرابعة بين إخوتها التسعة, ولقد ولدت في خضم تفاعلات وأحداث الحركة الوطنية التي عبرت عن أصالة الشخصية المصرية, فبعد مولدها بسنتين في سنة1919 تقوم الثورة, فتتفتح( سميرة) هي وأبناء جيلها علي المد الوطني المطالب بالحرية والاستقلال, فها هو طلعت حرب يؤسس بنكا يحمل أسم مصر, وهذا الفنان محمود مختار يصنع تمثالا يحمل أسم( نهضة مصر) ثم تقوم الجامعة الأهلية, ثم تظهر هدي شعراوي ويؤسس الاتحاد النسائي المصري معها( أم المصريين صفية زغلول) ثم مجموعة من الرائدات المصريات اللاتي ناضلن من أجل حق المرأة في التعليم, ولاشك أن في ظل هذا المناخ, لم يكن صعبا علي سميرة بدء مشوارها التعليمي كغيرها من بنات القرية.
وفي مدرسة سنبو الأولية لفتت النظر بحبها الشديد للقراءة وبقدرتها الفائقة علي الحفظ, وبأسئلتها التي لاتنتهي عن تلك الاختراعات التي تقرأ عنها مثل( الطائرات) و( السيارات)و( القطارات) حتي( الراديو) كان يثير فضولها. أما الإجابة فكانت دائما:( أنه العلم ياسميرة) ذلك الساحر الذي يحقق المعجزات للبشرية.؟؟

وبالطبع لم يكن أمام الأب( الحاج موسي علي) إلا أن يأخذ بنصيحة الأهل الذين لفت نظرتهم تفوق( سميرة) بترك الريف والذهاب إلي القاهرة حتي تأخذ أبنته فرصتها في التألق والنبوغ..
ويمضي الكاتب: لقد ترك الأب الريف واستقر في القاهرة ليهئ لأبنته فرصا أفضل للتعليم, فاشتري فندقا صغيرا يستثمر فيه أمواله ويعول من دخله أفراد أسرته, وتلتحق سميرة بمدرسة قصر الشوق الإبتدائية لتكون من أوائل الشهادة الابتدائية.. ثم يدق الحظ علي بابها لننتقل إلي مدرسة بنات الأشراف الثانوية الخاصة التي قد أسستها وأدارتها المربية الرائدة( نبوية موسي) وهناك تجد نفسها, وتظهر تفوقا, نتيجة لتشجيع هذه( الناظرة) التي تحملت الكثير من أجل نصره حقوق المرأة, حتي أصبحت القدوة والمثال لتلميذتها, فإذا( بسميرة) ذات السبعة عشر عاما تصدر كتابا من تأليفها, يضم تلخيصا ميسرا للكتاب المدرسي المقرر في مادة( الجبر) من وزارة المعارف علي طلبة السنة الأولي الثانوية, وقد شجعها والدها وطبع الكتاب علي نفقته الخاصة حيث قامت هي بتوزيعه بالمجان علي زميلاتها.

ونتوقف عند كلمة الأهداء التي كتبتها ووجهتها لأستاذها فتقول: إلي أستاذي الفاضل محمد أفندي حلمي: جاز لي أن أتقدم بكتابي( الجبر الحديث) إليكم بعد إانتهائي من تأليفه, وهو الثمرة التي نتجت من غرس أياديكم البيضاء, فهاك الكتاب راجية أن يحوز عطفك السامي ورضاك. المهداة ـ سمير موسي ـ ولايعني أثناء قراءة هذا الكتاب إلا التوقف عند هذا الموقف الذي يزيدنا إيمانا بالنبوغ المبكر لهذه الفتاة.. ففي أحد الأيام تلقت( نبوية موسي) ناظرة المدرسة من تلميذتها( سميرة) طلب نقل من مدرستها إلي مدرسة حكومية, فاستدعتها علي الفور لتستفسر عن السبب, فكان رد الطالبة. أنها في حاجة إلي معمل طبيعة لايتوفر في المدرسة, وعندئذ لم يسع الناظرة إلا أن تنهي تلميذتها عن النقل بعد أن وعدتها بتلبية طلبها, وبالفعل لم يمض وقت طويل حتي حصلت سميرة علي( حلمها).

ويشير عبدالله بلال إلي أن( سميرة) حصلت في عام1935 علي شهادة التوجيهيه قسم علمي وكانت الأولي علي القطر المصري وتصدر أسمها قائمة الناجحين حيث كانت الصحف تنشر في ذلك الوقت أسماء الناجحين الأوائل بالبنط العريض. وتلتحق بكلية العلوم لتلفت نظر استاذها العالم د. مصطفي مشرفة عميد الكلية.

عالمة وعازفة عود!
أي نوع من النساء كنت يا سميرة!
سؤال طرحته علي نفسي حين فوجئت, أنها كانت تجيد العزف علي العود علي النوته الموسيقية, وقارئة ممتازة في الأدب والفن والتاريخ, ولن نتعجب إذا عرفنا أنها خصصت ركنا في منزلها لتحميض وطبع الصور لحبها لفن التصوير الفوتوغرافي, بالإضافة إلي إجادة فن الحياكة والتريكو.. يالها من موهبة ثرية!

وننتقل مع الكاتب إلي حياتها داخل الجامعة: لقد أسهمت بجهودها في نشاط العديد من الجمعيات, فأسست( جمعية الطلبة لنشر الثقافة) التي كان من أهدافها محو أمية الفلاحين في الريف وفي الأحياء الشعبية بالمدن ثم انضمت إلي( جماعة النهضة الاجتماعية) التي كان هدفها جمع التبرعات من الأغنياء وتقديم المعونات للفقراء.

وقد اختارت سميرة التخصص في علم دقيق وهو علم الذرة ليكون لمصر القوة والقدرة علي العمل من أجل السلام والخير, وقد صممت أن تكافح لتكون( الذرة من أجل السلام) لتجنب البشرية ويلات الدمار الذي عرفته من خلال الحرب العالمية الأولي والثانية كما حددت شعارها الإنساني لبني وطنها وبني البشر أجمعين( أن يكون علاج السرطان بالذرة مثل الأسبرين). وكعادتها لتتخرج في كلية العلوم عامة1942 ولتكون الأولي علي دفعتها ويتم تعيينها أول معيدة بها بفضل تشجيع أستاذها د. مصطفى مشرفة .
أما موضوع رسالة الماجستير فكان : التوصل الحراري للفلزات أما الدكتوراة فكان موضوعها : خصائص امتصاص المواد لأشعة X .

ميس كوري المصرية
لقد ساهمت سميرة بعلمها وتجاربها المعملية في معهد الراديوم و كلية الطب بالإضافة إلي جهودها في تأسيس مؤسسة الطاقة الذرية إلي جانب عضويتها في العديد من اللجان المتخصصة ومنها : لجنة الطاقة والوقاية من القنبلة الذرية .. التي شكلتها وزارة الصحة. ولقد أطلق عليها مس كوري المصرية .
ومما هو جدير بالذكر أنها اضطرت لعمل رسائلها الجامعية في مصر بعد ترشيحها للسفر في بعثة إلي بريطانيا نتيجة قيام الحرب العالمية الثانية ولكنها قبلت زيارة معامل في انجلترا و امريكا لعمل بعض الأبحاث ولقد أذهلت الأوساط العلمية في أمريكا وأوروبا النتائج التي توصلت إليها.

اعتذار الجنسية الأمريكية
لقد نجحت في التوصل إلي تصنيع الذرة من معادن رخيصة متوفرة لدي دول العالم ومنها البلدان النامية, وهذا يعني كسر احتكار تصنيع القنبلة الذرية علي الدول الكبري التي تمتلك وحدها مادة( اليورانيوم) وبالتالي يفرضون تسلطهم علي العالم, وقد شهد بنبوغها أستاذها الانجليزي فأرسل إلي الجامعة, خطابا يؤكد فيه أن تجارب( سميرة موسي) قد تغير وجه الإنسانية لو أنها وجدت المعونة الكافية..
ويستطرد الكاتب: لقد حاولت كل من بريطانيا وامريكا احتواءها بتوجيه الزيارات لها وتقديم المغريات المادية حتي لاتعود إلي الوطن, كما أنها اعتذرت عن قبول الجنسية الامريكية.

ونتوقف عند نقطة مهمة, وهي أن سميرة قد تنبهت منذ وقت مبكر إلي أخطار البعد النووي في الصراع العربي الإسرائيلي, وتابعت مساهمة علماء الذرة اليهود الامريكان في دعم اسرائيل, ورأت كيف تزرع علماءها في المعاهد والمعامل كي يحصلوا علي كل أسباب التقدم ويصبحوا قوة ذرية في المنطقة.
وفي غمضة عين أختفت( سميرة) عالمة الذرة المصرية ففي أحد الأيام من شهر أغسطس في عام52 خرجت في نزهة لتلقي مصرعها في حادث سيارة قبل العودة إلي الوطن من أمريكا وهي في الخامسة والثلاثين من عمرها.
وقيدت الحادثة ضد مجهول ولكن هناك دائما قتله..!
وفقاً للمذاكرات .. قامت راقية إبراهيم بإبلاغ الموساد الإسرائيلي بموعد زيارة الدكتورة سميرة موسى إلى أحد المفاعلات النووية ليتم اغتيالها في حادث سيارة فى مثل هذا اليوم 15 أغسطس 1952.
ورغم مرور أكثر من نصف ستين عاما على رحيل د. سميرة ، فمازال حادث مقتلها فى أمريكا محاطاً بالغموض ..

كيف نكرم د. سميرة موسي؟!
سؤال طرحه الكاتب بعد خمسين عاما وقدم عدة اقتراحات كلها جديرة بالدراسة والبحث.. ولكن
أريد أن أنهي هذا العرض الذي ملأ نفسي بالشجن بمقولة استعارتها د. سميرة موسي من أحد الأبطال الإغريقيين إذ قال: ليس غرضي إسعادكم فحسب, ولكني أعمل علي أن أجعلكم عظماء.. ذلك ماكانت تؤمن به..

رحم الله سميرة موسى

24/08/2023

سافر العالم (أينشتاين) إلى اليابان عام 1922 في الوقت الذي تم فيه الإعلان عن فوزه ب (جائزة نوبل للفيزياء) .

وفي الفندق لم يجد معه مالاً ليعطيه للخادم الذي جلب الشاي فأمسك ورقة وكتب فيها جملة ثم وقعها ثم أعطاها للخادم ونصحه بالاحتفاظ بها.

بعد مرور 95 عاماً في يوم 24 /10 /2017 اتصل أحد أبناء أخوة عامل الفندق ذاك بدار المزايدات لطرح الورقة في المزاد .

إبتدأ المزاد بالشاري الأول (2000 دولار) وبعد 25 دقيقة وقف المزاد على مبلغ (1,3 مليون دولار).

الآن،،، لنرى ماذا كتب (أينشتاين) في تلك الورقة :

*حياة هادئة ومتواضعة تجلب قدراً من السعادة أكبر من السعي للنجاح المصحوب بالتعب المستمر*

لننتقل الآن لعالمنا العربي !!!

في العام 1958 كان رئيس جامعة بغداد البروفيسور (عبدالجبار عبدالله) هو أحد أربعة طلاب تتلمذوا على يد العالم (أينشتاين) في معهد (ماساشوستس) في الولايات المتحدة .

عندما حدث انقلاب على سلطة (عبد الكريم قاسم) (1963) اعتُقل العالم الفيزيائي العراقي تلميذ (أينشتاين) فيمن اعتقلوا من كوادر وسياسيين وأساتذة وعسكريين .

وعندما أُفرج عنه هاجر إلى الولايات المتحدة وأقام أستاذاً في نفس المعهد ومنحه الرئيس (هاري ترومان) أعلى وسام في أمريكا [ وسام العالم ]

أحد زملاء الزنزانة عرفه جيداً، يقول إنه كان يشاهده مستغرقاً في تأملاته وكانت دموعه تنهمر أحياناً .

و ذات يوم تجرأ وسأله عن سبب بكائه فأجاب العالم الكبير:

عندما جاء الحرس القومي لاعتقالي صفعني أحدهم فأسقطني على الأرض ثم فتش جيوبي وسرق ما لدي وأخذ فيما أخذ قلم الحبر الذي أهداه إلي (ألبرت أينشتاين) يوم نيلي شهادة الدكتوراه التي وقعها به .

كان قلماً جميلاً من الياقوت الأحمر ولم أكن استعمل هذا القلم إلا لتوقيع شهادات الدكتوراه لطلابي في جامعة بغداد .

صمت هذا العالم قليلاً. ثم قال :

لم تؤلمني الصفعة ولا الاعتقال المهين ما آلمني أن الذي صفعني كان أحد طلابي !!!

هذا ما قاله البروفيسور (عبد الجبار عبدالله)،،،، أينشتاين يقول :

2% من البشر يفكرون
3% من البشر يظنون أنهم يفكرون
95% من البشر يفضلون الموت على أن يفكروا..

الخادم الياباني أكرم (انشتاين) واحتفظ بالقصاصة لأحفاده بينما رجال السلطة في أمتنا التي تدعى عربية أهانوا أنشتاين العراق والعرب وكسروا قلم أنشتاين !!!

ليس فقط في العراق بل الوطن العربي قاطبةََ دمروا العلم والعلماء والتعليم واهتموا بإنشاء جيل مهووس بالغناء والكرة والملاهي التي لا تسمن ولاتغني ولا تفيد إلا في انهيار الأمة.

Address

Special Offer
Tanta

Telephone

+201124666392

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Special OFFer للدعايا والترويج posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share