Hoceimacity - الحسيمة سيتي

Hoceimacity - الحسيمة سيتي الحسيمة سيتي” مستقلة لكنها غير محايدة لأنها منحازة إلى الشعب”

مغاربة مورسيا... "حطب" في معركة سياسية، أم طرف في معادلة معقدة؟تحليل | الحسيمة سيتيتشهد مدينة مورسيا الإسبانية تصعيداً م...
16/07/2025

مغاربة مورسيا... "حطب" في معركة سياسية، أم طرف في معادلة معقدة؟

تحليل | الحسيمة سيتي

تشهد مدينة مورسيا الإسبانية تصعيداً مقلقاً يستهدف الجالية المغربية، وخاصة الفئات الهشة من المهاجرين. الدلائل تشير إلى أن الأحداث ليست معزولة، بل هي وقود في معركة سياسية محتدمة بين الحزب الاشتراكي الحاكم وحزب "فوكس" اليميني المتطرف، حيث يُستخدم ملف الهجرة كورقة ضغط انتخابية.

الضحية الظاهرة في هذه المعادلة هم أفراد الجالية، الذين يتحولون من باحثين عن حياة كريمة إلى مجرد أرقام في حسابات سياسية ضيقة.

وفي خضم هذا التصعيد، يبرز تساؤل كبير ومُلِحّ في أوساط الجالية حول الغياب الملحوظ أو التأخر في تدخل المصالح القنصلية المغربية لحماية مواطنيها، مما يثير شعوراً بالقلق والتخلي.

لكن، هل الصورة بهذه البساطة؟ نفتح النقاش حول هذه القضية المعقدة:

برأيكم، هل ما يجري في مورسيا هو مجرد استغلال سياسي للجالية من طرف الأحزاب الإسبانية؟ أم أن أفراد الجالية يتحملون أيضاً جزءاً من المسؤولية بلجوئهم أحياناً لأساليب تصعيدية في قواعد لعب غير متكافئة قد تزيد من تعقيد موقفهم؟

وفي ظل كل هذا، ما هو الدور الذي يجب أن تلعبه القنصلية لحماية مصالح المواطنين بشكل فعال؟

#مورسيا #إسبانيا #سياسة #الهجرة

للمرة الثانية هذا العام، تُفتح أبواب السجن مؤقتًا ليغادرها ناصر الزفزافي، لا إلى الحرية، بل نحو مشفى يرقد فيه والده، عزي...
15/07/2025

للمرة الثانية هذا العام، تُفتح أبواب السجن مؤقتًا ليغادرها ناصر الزفزافي، لا إلى الحرية، بل نحو مشفى يرقد فيه والده، عزي أحمد، يُصارع المرض ويتلقى العلاج الكيميائي.

مشهد مؤلم تتقاطع فيه القضبان مع أنين المرض، وتُختبر فيه القلوب قبل القوانين.

نرجو أن تكون المرة الثالثة، ليست لزيارة عابرة، بل خُطوة أخيرة نحو الحرية، نحو المكان الذي يليق به وبرفاقه… خارج الأسوار.

الشفاء العاجل لعزي أحمد، والحرية لكل من سُجن من أجل الكلمة والكرامة

هل يجب اعطاء الاولوية للصحة والتعليم ام لكرة القدممن نحن و ماذا نريد!
14/07/2025

هل يجب اعطاء الاولوية للصحة والتعليم ام لكرة القدم
من نحن و ماذا نريد!

الخزامى ام الزليج!!لماذا يجب أن نعزف جميعًا نفس اللحن ونرتدي الرداء ذاته؟لكل منطقة طابعها الخاص، فلا حاجة لفرض الزليج عل...
12/07/2025

الخزامى ام الزليج!!

لماذا يجب أن نعزف جميعًا نفس اللحن ونرتدي الرداء ذاته؟
لكل منطقة طابعها الخاص، فلا حاجة لفرض الزليج على الجميع.
منطقة الحسيمة والريف عمومًا لم تُعرف يومًا تاريخيًا كموطن للزليج الفاسي ومشتقاته. البيوت القديمة في القرى والمداشر تشهد على ذلك، فهي تُعلي من شأن الأشجار والنباتات الخضراء على حساب الزخرفة والنقش. حتى المنازل التي شُيّدت بعد الثمانينيات تميل إلى استخدام الزليج الأندلسي (زوليخو) الذي كان يُجلب عبر سبتة ومليلية.

الهوية والخصوصية سلاح ذو حدين؛ فإذا أُسيء استخدامه، كانت نتائجه عكسية. ومن صور هذا السوء تهميش الثقافة المحلية لصالح ثقافة المركز (النموذج اليعقوبي).

ما الهدف من جعل كل المدن، والمطارات، ومحطات القطار، وحتى علب الكسكس ودانون، مزخرفة بالزليج؟
أليس لدينا ما نفاخر به سوى الزليج؟
أم أن الأمر يمثل عنوانًا لمرحلة جديدة تُفرض فيها “التمغربيت” بأسلوب موحّد يخنق التعدد والخصوصية

من صرخة الزفزافي إلى مأساة الصهريج: حين يصبح الموت أو السجن ثمناً للمطالبة بالحياةتحليل | الحسيمة سيتييُقال إن الأحداث ا...
12/07/2025

من صرخة الزفزافي إلى مأساة الصهريج: حين يصبح الموت أو السجن ثمناً للمطالبة بالحياة

تحليل | الحسيمة سيتي

يُقال إن الأحداث المأساوية هي كالأعراض التي تسبق انهيار الجسد؛ إنها إنذارات يتجاهلها العقل حتى فوات الأوان. وما حدث في أولاد يوسف ليس مجرد انتحار رجل يائس، بل هو أحدث وأقسى عرض لمرض مزمن تعاني منه الدولة في تعاملها مع أبناء شعبها، خاصة في الريف.

هذا التجاهل الممنهج ليس جديداً. إنه الصدى المؤلم لما حدث قبل سنوات قليلة. حين خرج ناصر الزفزافي ورفاقه في حراك سلمي، لم يطالبوا بالمستحيل، بل طالبوا بمستشفى، بجامعة، وبحياة كريمة تحفظ كرامة الإنسان. لم يعتلوا صهريجاً في يأس، بل اعتصموا في الساحات بأمل. كانت صرختهم إنذاراً مبكراً وواضحاً.

فماذا كان جواب الدولة؟
لم يكن الحوار أو الحل، بل كان القمع والسجن. الجواب كان 20 سنة سجناً لناصر الزفزافي، الذي يقبع اليوم في زنزانته ثمناً لحلم بسيط: "العيش بكرامة".

واليوم، نرى فصلاً آخر من نفس المسرحية بنهاية مختلفة ولكن بنفس القسوة. رجل يطالب بحقه في معرفة حقيقة وفاة والده، يُترك 16 يوماً معلقاً بين السماء والأرض، فلا يجد أذناً صاغية حتى يختار الموت.

إنه نفس المنطق، ونفس التخاذل. الدولة التي سجنت من طالب بالحياة، هي نفسها التي تركت رجلاً آخر يموت وهو يطالب بالعدالة. كلاهما ضحية لنظام لا يقدم حلولاً ناجعة، بل يقدم إجابتين فقط لمن يرفع صوته: السجن أو القبر.

السؤال الذي يفرض نفسه بإلحاح:
إذا كان مصير من يطالب بالحياة سلمياً هو السجن لعقدين، ومصير من يصرخ يأساً هو الموت، فأي طريق بقي للمواطن للمطالبة بحقه في هذا الوطن؟

#الريف

القبة الحديدية 3D
11/07/2025

القبة الحديدية 3D

10/07/2025

من مسيرة ايت بوكماز

المغرب ماشي هو 4 الملاعب في الرباط…

المغرب 40 مليون نسمة, من باب المساواة كلهم خاصهم الصحة التعليم الطرق .. وفرص شغل تضمن كرامتهم ... وظروف عيش تلائم انسان يعيش في 2025 .

الصورة جاءت على هامش اجتماع ترامب مع رؤساء دول غرب إفريقيا: موريتانيا، السنغال، غينيا بيساو، ليبيريا، والغابون لمناقشة ف...
10/07/2025

الصورة جاءت على هامش اجتماع ترامب مع رؤساء دول غرب إفريقيا: موريتانيا، السنغال، غينيا بيساو، ليبيريا، والغابون لمناقشة فرص الاستثمار في القارة

طالما روج المسؤولون والإعلام الرسمي لفكرة أن المغرب هو “بوابة إفريقيا”، وأن أي دولة ترغب في الاستثمار في القارة لا بد أن تمر عبر المغرب. لكني لا أفهم كيف يمكن قبول هذا الطرح، خاصة عندما يتعلق الأمر بدول مثل الولايات المتحدة، التي تمتلك شبكة سفارات قوية تكاد تكون “دولة داخل دولة”، وتتدخل في تغيير رؤساء الدول كما لو أنها تغيّر موظفين. أو روسيا، التي تتغلغل عبر ذراعها العسكري غير الرسمي (فاغنر)، أو الصين التي تتوسع اقتصادياً عبر قروض ميسّرة تُغرق بها الدول الإفريقية، أو حتى فرنسا، التي لا تزال تعتبر نفسها صاحبة “الشرعية التاريخية” في إفريقيا كونها المستعمر السابق.

كل هذه القوى تتحرك في إفريقيا وفق أجندات عسكرية أو اقتصادية أو استعمارية قديمة، ولا تبدو بحاجة إلى وساطة المغرب أو غيره. لذا، يجب أن نتوقف عن تبني هذه النظرة التقليدية التي تُصور إفريقيا كأنها مدينة محصّنة بأسوار قديمة كتلك التي تحيط بمدينة الرباط، لا مدخل لها سوى باب واحد (باب شالة) يحرسها حارس بزي قديم، ولا أحد يدخل إلا بإذنه.

الوضع اليوم أعقد/أسهل من ذلك بكثير، والعالم لم يعد يُدار بفكرة الحدود الفيزيائية نحن نعيش حقبة ما وراء الحدود “الميتا بوردر”.
كاين واحد المثل شعبي يصب في هذا الشأن: “آجي الواليدة نواري ليك دار خوالي”

مسيرة لساكنة ايت بومكاز نحو عمالة بني ملال للمطالبة بابسط الحقوق الآدمية…سهل جدا ان تبني ملاعب بمعايير عالية الجودة مقاب...
09/07/2025

مسيرة لساكنة ايت بومكاز نحو عمالة بني ملال للمطالبة بابسط الحقوق الآدمية…

سهل جدا ان تبني ملاعب بمعايير عالية الجودة مقابل اهمال جهات واقاليم باكملها

خصوصا عندما يكون وزير الميزانية هو المسؤول عن قطاع الكرة

في هولندا بعض المساجد تتحكم فيها  السفارة والقنصليات و بعضها الآخر مستقل
09/07/2025

في هولندا بعض المساجد تتحكم فيها السفارة والقنصليات و بعضها الآخر مستقل

بمناسبة و من دون مناسبة 🎖
09/07/2025

بمناسبة و من دون مناسبة 🎖

Dirección

Madrid

Notificaciones

Sé el primero en enterarse y déjanos enviarle un correo electrónico cuando Hoceimacity - الحسيمة سيتي publique noticias y promociones. Su dirección de correo electrónico no se utilizará para ningún otro fin, y puede darse de baja en cualquier momento.

Contato La Empresa

Enviar un mensaje a Hoceimacity - الحسيمة سيتي:

Compartir

Categoría