Egypt Childhood Safeguarding

Egypt Childhood Safeguarding Digital creator

١٩ ملاك طلع السما امبارح و قامت مصر مفزوعة علي ضناها . الضنى اللي طلع من النجمة يشوف رزقه و رزق بيته ، الملاك اللي مشتكا...
28/06/2025

١٩ ملاك طلع السما امبارح و قامت مصر مفزوعة علي ضناها . الضنى اللي طلع من النجمة يشوف رزقه و رزق بيته ،
الملاك اللي مشتكاش و لا لعن الظروف و العيشة
الملاك ابو ضحكة صافية عاشت يا دوبك كم سنة و ملحقش يشوف الدنيا ولا يرتاح
الطفلة اللي كانت لسه بتلعب مع ضفايرها في البيت راحت
لسه كبرانة شوية و عودها يادوب طول شوية و لسه اخضر
راحت تجري ورا رزقها و تسعى زي ما قالها ربها و هي لسه متفهمش يعني ايه مسؤلية
لا راحت باعت جسمها ولا طلعت تعرض نفسها ع النت و تتسول و تقول هاتوا
براءة رايحة لربها و لسه ريحة الطفولة في كل حتة فيها
١٩ قلب ام انخلع و ١٩ عين اب ابيضت من الحزن
و ١٠٠ مليون مصري اتوجع الف مرة على ملايكة بلده اللي راحوا فطيس

حرام والله

حسبنا الله ونعم الوكيل

الذين اذا اصابتهم مصيبة قالوا انا لله وانا راجعون








😆😆😆😆🤪
23/05/2025

😆😆😆😆🤪

ابن حضرتك عامل مشاكل عندى فى الحضانه
= طيب ما هو بيعمل مشاكل عندى فى البيت شوفتينى اتصلت بيكي

23/05/2025

"حين يغلبنك الغضب على ابنك... كيف تعودي إلى طريق الرحمة والتربية الواعية؟"

كل أم وأب في هذا العالم يبدؤون رحلتهم في التربية بقلبٍ مملوء بالحب والنوايا الطيبة. نحلم أن يكون أبناؤنا مطيعين، هادئين، يبادلوننا الحب، ويستجيبون لنصائحنا دون عناء. لكن الحقيقة؟ الحقيقة أكثر تعقيدًا وألمًا مما كنا نتوقع.

أكتب إليكِ يا أمًا أنهكها الصراخ، ويؤلمها تأنيب الضمير بعد كل شجار. أكتب إليك يا أبًا تمزقه مشاعر الذنب بعد أن عاتب ابنه بقسوة. هذا المقال ليس محاضرة أخلاقية ولا نصائح نظرية، بل رسالة قلب إلى قلب، نمرّ فيها معًا على الدموع، والغضب، والرجاء، والعودة إلى الصبر والتربية الواعية، مستنيرين بهدي الإسلام وحكمة العقل وحنان الفطرة.
---

أولًا: لماذا نفقد أعصابنا؟

لأننا بشر. والغضب جزء من إنسانيتنا.

لأننا نتعب. ونتوقع من أبنائنا أن يفهموا معاناتنا.

لأننا نخاف. نخاف أن يكبروا وهم لا يحترموننا. نخاف أن يخرجوا عن الطريق.

لأننا نحمل في ذاكرتنا أسلوبًا تربويًا قاسيًا نشأنا عليه، وربما نكرره لا شعوريًا.

لكن كل هذا لا يبرر أن نجعل بيتنا ساحة حرب... ولا أن يتحول الغضب إلى أسلوب دائم في التعامل.
---

ثانيًا: ما الذي يشعر به ابنك حين تصرخين؟

حين تصرخين، لا يسمع ابنك ما تقولين، بل كيف تقولين. لا تصل إليه رسالتك، بل يصل إليه خوف، وأحيانًا كراهية، وأحيانًا رغبة في التمرد. ويبدأ يبني حول قلبه جدرانًا سميكة تمنعه من التغيير، لا حبًا في العناد، بل هربًا من الألم.

ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم قدوة حسنة. فقد قال الله تعالى له:
"فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ ۖ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ"
[آل عمران: 159]

إنه خطاب من رب العالمين لأفضل الخلق... فكيف بنا نحن إن استبدلنا اللين بالغِلظة؟
---

ثالثًا: أسباب السلوك السيئ عند الأبناء

قبل أن نحكم على ابننا بأنه عنيد أو عدواني، دعينا نسأل:

هل يشعر بالأمان الكافي في البيت؟

هل أعبّر له عن حبي فعلًا، أم فقط عندما يكون مطيعًا؟

هل لديه مشكلات في المدرسة؟ مع أصدقائه؟

هل يعاني من ضغوط داخلية لا يعرف كيف يعبّر عنها؟

السلوك السيئ رسالة، وليس مرضًا. أحيانًا الطفل لا يملك الكلمات ليقول لك "أنا موجوع"، فيصرخ، أو يضرب، أو يعاند.
---

رابعًا: خطوات عملية للتعامل مع لحظات العصيان والغضب

1. توقفي عند اللحظة الحرجة: حين تشعرين أن الدم يغلي في عروقك، لا تتكلمي. خذي نفسًا عميقًا، واذهبي إلى مكان آخر إن استطعتِ. السكوت في لحظة الغضب عبادة.

2. اعرفي أن الغضب مثل النار: إن لم تطفئيها أولًا، أحرقتك قبل أن تصل للآخر.

3. أجلي الحديث، لكن لا تؤجلي الحب: قولي له: "أنا الآن غاضبة وسأتحدث معك لاحقًا"، ثم بعد الهدوء تحدثي بهدوء وحزم.

4. استبدلي الصراخ بالحزم: قولي مثلًا: "أنا أرفض هذا التصرف وسأتحدث عن تبعاته"، بدلًا من: "لماذا أنت دائمًا هكذا؟ ألا تفهم؟!".

5. افصلي الفعل عن الطفل: قولي: "ما فعلته كان خاطئًا"، بدلًا من: "أنت طفل سيء".

6. كرري رسائل الحب بغير شرط: "أنا أحبك حتى عندما أخطأت، لكني لا أقبل الخطأ".
---

خامسًا: تربية بالقلب والوعي لا بالقسوة

التربية الواعية لا تعني التساهل أو التراخي، بل تعني أن نربي بالعقل والقلب معًا. أن نزرع الخوف من الله لا الخوف منا، أن نُعلّم المسؤولية لا الطاعة العمياء، أن نكون آباءً يركن إليهم الأبناء لا يهربون منهم.

فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم:
"إنَّ الرِّفْقَ لا يكونُ في شيءٍ إلَّا زانَهُ، ولا يُنزعُ من شيءٍ إلَّا شانَهُ" [رواه مسلم].
---

سادسًا: رسالة إلى قلب كل أم وأب

أعلم كم تتعبين... وكم تحاولين... وكم تشعرين بالندم بعد كل مرة صرختِ فيها.
اعلمي أن التربية رحلة طويلة، وفيها أخطاء وتعب، لكن كل لحظة تعودين فيها إلى الهدوء، وكل مرة تقررين فيها أن تحتضني بدل أن تصرخي، هي انتصار عظيم في ميزان الأمومة.
---

سابعًا: تذكير من السماء

في سورة الفرقان، حين وصف الله عباد الرحمن، قال:
"وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ"
ليس فقط "ذرية صالحة"، بل "قرة أعين"... راحة ورضا.
وهذا لا يأتي بالصراخ، بل بالرفق، بالدعاء، بالقدوة، وبالحب الذي يُصلح ما لا تصلحه القسوة.
---

وأخيرًا
: اصنعي في بيتك جنة

اجعلي بيتك مكانًا يُشبه الجنة في الأمان، والرحمة، والدعاء، والاحتضان. لا تسمحي لخطأ ابنك أن يجرّك إلى أن تفقدي نفسك. بل كوني الجسر الذي يعبر به من الخطأ إلى الهداية.

غدًا سيكبر... وسينسى كثيرًا مما قلتِ، لكنه لن ينسى كيف كنتِ تقولينه.

ابدئي من اليوم... خطوة واحدة فقط: لا تصرخي. وسترين العجب.
تقديرا لمجهودي شاركوا المنشورات

23/05/2025

ده عبد الرحمن سامح
طفل عنده ١٠ سنين كسب النهاردة بطولة الجمهورية للشطرنج
بـ ١٠ فوز وتعادل وحيد من أصل ١١ مباراة .. منهم مكاسب ضد ٣ أساتذة دوليين وأستاذ اتحادي
وكمان أحد الأساتذة الدوليين اللي كسبهم هو حامد وفا
بطل أفريقيا تحت ٢٠ سنة .. وبقى أصغر بطل جمهورية في التاريخ

طفل بملامح غاية في البراءة، جايب واحدة دومتي يقزقزها وهو بيقزقز أجمد لاعيبة شطرنج في مصر 😎

جدير بالذكر هنا، إن بوبي فيشر أسطورة الشطرنج وبطل العالم السابق فاز ببطولة أمريكا، المساوية لبطولة الجمهورية عندنا، أول مرة وهو عنده ١٤ سنة
فاحنا قدام حالة استثنائية حتى ع المستوى العالمي

أتمنى ينال الاهتمام بالقدر اللي يستحقه، لأنه مشروع لاعب قد يكون من بين الأقوى في العالم .

23/05/2025
23/05/2025
الله يحفظ ولادنا و يكتر من امثال الدكاترة ملايكة الرحمة
16/05/2025

الله يحفظ ولادنا و يكتر من امثال الدكاترة ملايكة الرحمة

احنا امتي اتغيرنا و بقينا نستهون نشوف حد بيموت و منساعدوش .. امتي بقينا قاسيين كده
16/05/2025

احنا امتي اتغيرنا و بقينا نستهون نشوف حد بيموت و منساعدوش .. امتي بقينا قاسيين كده

اسماعيل رسلان البطل .. كان راكب ميكروباص ومروح بيته .. وجد تجمع كبير من الاهالى طلب من السواق يتوقف يشوف فى ايه... ولما نزل وجد ميكروباص واقع في الترعة وفيه 15 طفل وطفلة كانوا رايحين حضانة والناس واقفة تتفرج ومفيش حد عارف يعمل حاجة.. حالة غريبة من إلا مبالاة من الناس والميكروباص هيغرق فى الميه والأطفال بتصرخ.. اسماعيل من غير تفكير قفز فى الميه بهدومه والموبايل فى جيبه وفلوسه كل تفكيره ينقذ الأطفال.. وبالفعل قدر يفتح الباب وابتدا ينقذ الأطفال والناس تشجعه وتاخد منه كل طفل قدر ينقذه لحد ما طلع 14 طفل... والميكروباص بقا فاضى... طفلة صغيرة صرخت وقالت صحبتى مطلعتش الحقها يا عمو.. نزل اسماعيل وفضل يدور في الميكروباص وجده فارغ... صرخ فى الناس حد ينزل يساعده فى بنت مش لقيها.. تطوع شخصين ونزلوا معاه وقدروا يحركوا الميكروباص ووجدوا الطفلة قد فارقت الحياة تحت الميكروباص ... اسماعيل شالها وهو بيبكى ويقول يارتنى قدرت انقذها... مش بس كده ده راح حضر عزائها . الناس عرضت عليه موبايل جديد غير اللى باظ وفلوس ولكنه رفض.. الاهالى شكروه لانقاذ عيالهم وقالهم ربنا جعلني سبب مش اكتر... اسماعيل انسان ويستحق كل الإشادة كان ممكن يقف يصور زى اللى واقفين.. كان ممكن يقف يتفرج زى اللى بيتفرجوا ويقول انا مبعرفش اعوم ولكنه خاطر بحياته عشان إنقاذ أطفال صغيرين كان ممكن فى لحظات يكونوا مجرد خبر فى جريدة ووفيات واهليهم يبكوا عليهم ابد الدهر.. اسماعيل هو المفروض تجرى وراه القنوات الفضائية ويعملوا معاه لقاءات مش واحد كل بطولاته انه انطرد من محل كشرى او واحد كل بطولاته اغنيه.. اظهروا النماذج الحسنة للمجتمع زى ما بتظهروا النماذج السيئة.. بينوا للناس ان فى امل في بكرة..
طول ما فى نماذج كويسه فى المجتمع سيظل هذا المجتمع فى خير.

16/05/2025

Address

London

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Egypt Childhood Safeguarding posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share