23/12/2025
🔥بوتين يلعب لعبته المفضلة 😱
🚨🚨هجوم جوي روسي واسع قبل الأعياد
شنّت روسيا هجومًا كبيرًا بطائرات مسيرة وصواريخ على أوكرانيا، مستهدفة بشكل خاص البنية التحتية للطاقة، ما أدى إلى انقطاع الكهرباء في مناطق عدة وعُثر على *قتلى بينهم طفل عمره 4 سنوات.
✔︎ استُخدم أكثر من 650 طائرة مسيرة و30–38 صاروخًا في الضربات.
✔︎ شمل القصف مناطق من العاصمة كييف إلى غرب البلاد مع برودة شديدة قبل الأعياد.
✔︎ قوات حلف الناتو ردّت بتفعيل مقاتلات في حدودها بعد تحليق صواريخ قريبة من الحدود.
➡️ هذه الهجمات تُظهر استمرار الاعتماد الروسي على القوة الجوية لاستنزاف البنى الأساسية الأوكرانية قبل دخول فصل الشتاء.
انسحاب أوكراني من مواقع في الشرق
أعلن الجيش الأوكراني انسحابه من بلدة سيفرسك شرق البلاد بعد سيطرة القوات الروسية عليها.
✔︎ هذا الانسحاب يظهر ضغوطًا عسكرية حقيقية على الخطوط الشرقية للقتال.
✔︎ يعتبر جزءًا من التطورات المتلاحقة على الأرض لصالح الجيش الروسي.
➡️ تعزيز السيطرة الروسية على مواقع استراتيجية يقلّص من قدرة الطرف الأوكراني على المقاومة في بعض المناطق.
مفاوضات السلام مستمرة بلا اختراقات
رغم عقد اجتماعات سلام مقترحة بخطة أميركية وتداولها في ميامي، أعلنت روسيا رفضها لتعديلات المقترح الأمريكي.
✔︎ الجانب الروسي عبّر عن تحفظات على بنود الخطة، مع استمراره في موقفه من مطالب تتضمن ضمانات معينة.
➡️ بينما تسعى بعض الأطراف الغربية والأوكرانية لتحريك مسار التفاوض، تبقى القطيعة بين المطالب الروسية والمطلَبات الأخرى عائقًا أمام اتفاق فوري.
التصعيد يحصل رغم الحديث عن محادثات
تحليلات غربية تشير إلى أن المحادثات لا تُفضي إلى هدوء وأن كل قوة تمدّد أمد النزاع بقراراتها وتكتيكاتها العسكرية.
✔︎ الاستخبارات الغربية تقول إن الجمود في المفاوضات يجعل الحرب مستمرة.
➡️ استمرار الحرب لأكثر من 3 سنوات يُظهر أن كل طرف يسعى لتحقيق مكاسب استراتيجية قبل أي وقف إطلاق نار.
📌 خلاصة التطورات الكبرى
📍 على الجبهات:
- استمرار الضربات الجوية الروسية المكثّفة.
- سيطرة روسية على مواقع جديدة في الشرق، مع انسحابات أوكرانية.
📍 على طاولة التفاوض:
- محاولات سلام بنبرة غربية–أميركية، لكن رفض روسي لتعديلات مهمة، مما يجعل الاختراقات ضعيفة حتى الآن.
📍 على الساحات الدولية:
- تصعيد سياسي وسط تقارير استخبارات غربية تزيد من احتمالات استمرار النزاع طويلًا.
#روسيا #اوكرانيا #موسكو #عاجل #زيلينسكي #كييف
#اخبار
#بوتين #الغرب #ترامب #التفاوض #الان