
14/06/2025
هده أفضل صورة في العالم
تاريخ #التصوير
⭐️⭐️⭐️⭐️⭐️
بدأ التصوير باكتشاف مبدئين حاسمين: الأول هو إسقاط صورة الكاميرا المظلمة، والثاني هو أن بعض المواد تتغير بشكل واضح عند تعرضها للضوء. لا توجد قطع أثرية أو وصفات تشير إلى محاولات لالتقاط صور بمواد حساسة للضوء قبل القرن الثامن عشر.
المشهد من النافذة في لو غراس (1826 أو 1827)، يُعتقد أنها أقدم صورة ناجية من الكاميرا. [1] تحسين إعادة توجيه الأصلية (يسار) وملونة (يمين).
في 19 أغسطس، تم نشر التفاصيل الفنية في اجتماع مشترك بين أكاديمية العلوم وأكاديمية الفنون الجميلة في قصر المعهد. (تم منح داغيري ونيبس معاشًا سنويًا للحياة مقابل منح حقوق الاختراع للجمهور. عندما تم عرض عملية الصورة المعدنية رسميًا للجمهور، كان هناك منافسون...
اللهم صل على محمد وال محمد . الله اكبر ولله الحمد اد
حوالي عا هينريش سكولزي طينًا حساسًا للضوء لالتقاط صور لحروف مقطوعة على زجاجة، لكنه لم يحاول جعل هذه النتائج دائمة. حوالي عام 1800، قام توماس ودجوود بأول تجربة موثقة، ومع ذلك فشل في الحفاظ على صور الكاميرا دائمة. أنتجت تجاربه صورًا مفصلة، لكن ودجوود ومساعده همفري ديفي لم يجدا طريقة لتثبيت هذه الصور.
حوالي عام 1717، استخدم يوهان هينريش سكولزي طينًا حساسًا للضوء لالتقاط صور لحروف مقطوعة على زجاجة، لكنه لم يحاول جعل هذه النتائج دائمة. حوالي عام 1800، قام توماس ودجوود بأول تجربة موثقة، ومع ذلك فشل في الحفاظ على صور الكاميرا دائمة. أنتجت تجاربه صورًا مفصلة، لكن ودجوود ومساعده همفري ديفي لم يجدا طريقة لتثبيت هذه الصور.
في عام 1826، نجح نيبس في تثبيت أول صورة تم التقاطها بالكاميرا، لكن ذلك استلزم من 8 ساعات إلى أيام من التعرض، وكانت النتائج الأولى غير ملائمة. انتقل مساعد نيبس، لويس داغيري، لتطوير عملية داغيريوتايب، وهي أول عملية تصوير فوتوغرافي معلنة علنًا وقابلة للتطبيق تجاريًا. لم تحتج عملية داغيريوتايب إلا على دقائق من التعرض في الكاميرا، مما أتى بنتائج واضحة ودقيقة. في 2 أغسطس 1839، أظهر داغيري تفاصيل العملية أمام زملائه في باريس.