الدع.م السري.ع اي راجل طالع من الفاشر ماخلوهو ياقت.لوهو يامسكوهو مايقارب ال٢ الف راجل💔
شهادة واحدة من الناجيين من الفاشر إلى معسكر طويلة
ياالله ياالله من القهر💔💔
#الفاشر
28/10/2025
28/10/2025
من رماد الانكسار تنبت أجنحة النصر ومن سواد الليل ينبثق الفجر✊🏽
رحم الله شهدائنا الأبرار الذين وهبوا أرواحهم ودمائهم الطاهرة دفاعا عن الوطن
28/10/2025
إياكم ثم إياكم الانجرار
خلف هذا الفخ أبو لولو ليس وحده المسؤول عما جرى في الفاشر الجرائم التي ارتكبت هناك شاركت فيها منظومة الدعم السريع كاملة وتأسيس شريكة لها وكل ، المليشيات، بكل وحداتها. وقياداتها ما حدث في الفاشر ليس فعلا ، فرديًا، بل نهج دموي ممنهج يمارسه المليشيا في كل منطقة تسيطر عليها من المجازر في أهلنا المسا اليت إلى قرى ، الجزيرة، ذات السلوك ،، ذات البصمة: القتل النهب والانتهاكات الدعم السريع منظومة . إرهابية، لا تعرف سوى طريق الدم
26/10/2025
رغم خلافي العميق مع عمر البشير، إلا أني لا أنكر أنه كان رجل دولة، يعرف كيف يتصرّف في الأزمات، ويخرج ليخاطب الشعب ويقود الجيوش بنفسه. أما هذا المعتوه البرهان، فهو متردد، خائف، لا يملك شجاعة القرار، وكل ما يسعى إليه هو إكمال حلم أبيه في حكم السودان، لا أكثر.
لم يخرج يومًا ليقود أو يخاطب الناس كما يفعل القادة الحقيقيون، رغم أن البلاد تحترق من حوله.
لقد وقفنا معه في أحلك الظروف، يوم كان محاصرًا داخل القيادة، ودافعنا عنه، لكنه حين خرج من الحصار وظن أنه انتصر، كافأ من وقفوا معه بالإحالة إلى المعاش — من اللواء نصر الدين إلى اللواء المنصوري وغيرهما من الشجعان.
لكن من الطبيعي أن يخاف الجبان من وجود الشجعان حوله، فالشجاعة تفضح ضعفه.
26/10/2025
على قيادة الجيش أن تتحرك فورًا وتعقد صفقة عاجلة مع الجنجويد لإخراج الجنود والمواطنين العالقين في الفاشر، فمصيرهم يقترب من المجهول.
أكثر من ألف جندي ومواطن ينتظرون قرارًا شجاعًا ينقذ حياتهم قبل فوات الأوان.
26/10/2025
ما زالت الحرب مستمرة، فلا تنزلوا من الجبل قبل أن تُستكمل المعركة حقًا. حين تحررت الخرطوم، نزل الجميع وبدأوا يفكرون في تقسيم الكعكة، ونسوا دارفور وكردفان، وكأنها ليست جزءًا من الوطن، أو كأن مسؤوليتها لا تقع على الجيش كله.
على البرهان أن يتحمل مسؤوليته كاملة، وأن يخرج ليخاطب الشعب بوضوح، يشرح ما يجري وما ينوي فعله. وإن لم يكن قادرًا، فليترك المنصب، فهذا الكرسي ليس إرثًا من أبيه ولا ملكًا لعشيرته.
نساء السودان يلدن الرجال، ولن تعقم أرحامهن عن إنجاب من هو أقدر وأصدق.
اليوم نفقد الفاشر كما فقدنا بالأمس بارا، وغدًا الطريق سيكون مفتوحًا للجنجويد نحو الشمالية وبابنوسة. ستتفرق قواتهم في هذه الاتجاهات، فعلى أهل الشمالية وأم درمان أن يستعدوا، لا تنتظروا البرهان، فهو قد أمَّن أسرته خارج البلاد ولا يكترث لأحد.
استعدوا يا أهلي، فالخطر يقترب، ومن لا يحمي أرضه لا يستحقها.
26/10/2025
الفرقة السادسة مشاة… لم تعد تلك التي عرفناها. تحوّلت من رمزٍ للصمود إلى شاهدٍ على خذلانٍ مرير، بعدما اقتحمها الجنجويد عقب قتالٍ عنيف. لكن الفاشر لم تُهزم، فالمدن لا تسقط باحتلال ثكناتها، بل حين تنكسر عزائم أهلها — وهؤلاء ما زالوا واقفين.
الفرقة الآن صامتة، مهدّمة، وجدرانها تحكي وجع السقوط، غير أن بين الأنقاض ما زال هناك من يتنفس الكرامة، ومن يهمس بأن المعركة لم تُحسم بعد.
أما الخيبة الكبرى، فهي خذلان القيادة التي لم تتحرك لإنقاذ المحاصرين. والبرهان، الغارق في نهر و بحر ، ترك الفاشر تنزف وحدها.
لقد آن أوان تطهير الجيش من قيادته العاجزة، فالجيوش لا تُقاد من القصور، بل من قلب النار، حيث الرجال الحقيقيون يصنعون النصر لا ينتظرونه.
25/10/2025
في كل مرة تسقط مدينة، تنهض جيوش التضليل: صفحات الوهم تملأ الفضاء بأكاذيب "الطيران يضرب و شرك أم زريدو" و"كماشة" و"التفاف"... بينما الحقيقة عارية: لا طيران ولا نصر، بل هزيمة يصنعها عجز القيادة.
المدن لا تُحرَّر بالكذب، ولا تُستعاد بالبيانات الفارغة. تبدأ من رأس القيادة، فالأسود لا يقودها جبان يرتجف .
25/10/2025
البرهان وخيارات التفاوض لإيقاف الحرب
يقف الفريق أول عبد الفتاح البرهان اليوم أمام مرحلة دقيقة في تاريخ السودان، مرحلة لا تحتمل المجاملات ولا التردد. فبعد شهور طويلة من الحرب التي أنهكت البلاد وأتعبت العباد، بات واضحًا أن الخيار العسكري وحده لن يقود إلى استقرار أو وحدة وطنية.
البرهان أمامه اليوم عدة خيارات، من بينها خيار معسكر الشرق الذي يراهن على التحالف مع قوى دولية وإقليمية بعينها.
لكن هذا الخيار محفوف بالمخاطر، لأنه ببساطة سيضع السودان في عزلة دولية جديدة ويجرّه إلى صراعات ومشكلات لا طاقة له بها.
وقد رأينا كيف أدت مثل هذه التوجهات في دول أخرى إلى مزيد من العزلة والانقسام، لا إلى الاستقرار أو السيادة.
ولعلّ نموذج أحمد الشرع وبشار الأسد في سوريا يقدّم درسًا بليغًا في هذا السياق.
في عهد أحمد الشرع، كانت العلاقات مع المجتمع الدولي متوازنة، وكان الباب مفتوحًا للحوار والاحترام المتبادل.
لكن عندما تم تهميش الأصوات المعتدلة وصعد صوت السلاح والولاءات الضيقة، دخل بشار الأسد في مواجهة مع العالم أجمع، وتحولت بلاده إلى ساحة حرب مفتوحة لسنوات طويلة.
وهنا، كما يقول المثل، "اللبيب بالإشارة يفهم".
من مصلحة السودان اليوم أن يسير البرهان في طريق السلام والتفاوض الجاد، وأن يبتعد عن الكيزان ودعاة الحرب الذين لا يرون في استمرار القتال إلا وسيلة للعودة إلى السلطة.
كما يجب أن يدرك أن المجتمع الدولي يراقب بدقة، وأن أي خطوة نحو السلام ستُفتح أمامه الأبواب المغلقة، بينما العناد سيقود إلى الانهيار والعزلة.
إنّ السلام ليس ضعفًا، بل هو شجاعة القادة الكبار الذين يختارون إنقاذ وطنهم بدلًا من تدميره.
وإذا مضى البرهان في طريق التفاوض بإرادة صادقة، فسيكتب التاريخ أنه الرجل الذي أنقذ السودان من مصيره المجهول.
Be the first to know and let us send you an email when زول سفر Zool Travel posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.