جريدة فوز الرياضية, Baghdad (2025)

07/08/2025

تغيير مُرتقب في عرين باريس سان جيرمان

متابعة – فوز

تابع الموقع
https://foowz.com/%d8%aa%d8%ba%d9%8a%d9%8a%d8%b1-%d9%85%d9%8f%d8%b1%d8%aa%d9%82%d8%a8-%d9%81%d9%8a-%d8%b9%d8%b1%d9%8a%d9%86-%d8%a8%d8%a7%d8%b1%d9%8a%d8%b3-%d8%b3%d8%a7%d9%86-%d8%ac%d9%8a%d8%b1%d9%85%d8%a7%d9%86/

تابع X
https://x.com/Foowz_1/status/1953581224414306674

تابع إنستغرام
https://www.instagram.com/p/DNEiWgLNGbO/

07/08/2025

رئيس اللجنة الأولمبيّة ينعى البطل حمودي رياض

بغداد/ فوز

نعى رئيس اللجنة الأولمبيّة الوطنيّة العراقيّة الدكتور عقيل مفتن، البطل الرياضي حمودي رياض، الذي راح ضحيّة جريمة مؤسِفة وقعت في محافظة أربيل، وأسفرت عن مقتل ثلاثة من المواطنين الأبرياء، بينهم الفقيد حمودي رياض، أحّد رموز رياضة بناء الأجسام في العراق، وفقاً لإعلام الأولمبيّة.
وتقدّم رئيس اللجنة الأولمبيّة، بأحرّ التعازي وصادق المواساة إلى الاتحاد العراقي لبناء الأجسام، وعائلة الفقيد وذويه، واستشعر حجم الألم العميق الذي خلّفته هذه الحادثة الأليمة في قلوب العراقيين جميعًا، ولا سيّما المجتمع الرياضي الذي فقد أحّد أبطاله المعروفين بإنجازاتهم والتزاماتهم.
وفي الوقت الذي يُعبّر رئيس اللجنة الأولمبيّة عن حزنه الشديد واستنكاره لما جرى، فإنه يؤكّد على ضرورة فتح تحقيق عاجل وشفاف لكشف ملابسات الحادث ومحاسبة جميع المتورّطين والمقصّرين، أيًّا كانت مواقعهم، تحقيقاً للعدالة، ومنعًا لتكرار مثل هذه الجرائم التي تهدّد أمن المجتمع وتستهدف أرواح الأبرياء.
إنّ أرواح العراقيين أمانة لا يجوز التهاون بها، وإن التقصير في حماية أمنهم وسلامتهم يمثل خرقاً خطيراً لا يمكن السكوت عنه.
رحم الله الفقيد “حمودي رياض” وكُلّ الضحايا (إنّا لله وإنّا إليه راجعون).

تابع الموقع
https://foowz.com/%d8%b1%d8%a6%d9%8a%d8%b3-%d8%a7%d9%84%d9%84%d8%ac%d9%86%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%a3%d9%88%d9%84%d9%85%d8%a8%d9%8a%d9%91%d8%a9-%d9%8a%d9%86%d8%b9%d9%89-%d8%a7%d9%84%d8%a8%d8%b7%d9%84-%d8%ad%d9%85%d9%88/

تابع X
https://x.com/Foowz_1/status/1953572590070771732

تابع إنستغرام
https://www.instagram.com/p/DNEcR8OtV2h/

07/08/2025

بلا رتوش: ثروات منسيّة!

سمير السعد

بين الحين والآخر، وفي كُلّ موسم انتخابي، تتجدّد الوعود وتُرفع الشعارات، وتُطرَح البرامج “الطموحة” للنهوض بالرياضة، لكن سرعان ما تتبخر تلك الكلمات مع أوّل كرسي يُنتزع، أو أوّل حقيبة تُمنح، يتحدّث المرشحون عن تطوير اللعبة وبناء مستقبل مشرق، بينما يتجاهلون الماضي الذي لولاه لما بقي للرياضة من حاضر أو طموح للمستقبل.

نتساءَل: أين هُم اليوم من الذين قدّموا أرواحهم وأجسادهم وشبابهم في سبيل رفع راية الوطن، أين ناظم شاكر وأحمد راضي وعلي هادي وشدراك يوسف وشرار حيدر وكريم سلمان وصالح حميد وعلي كاظم وعلي حسين شهاب وناطق هاشم وعباس رحيم؟ أسماء صنعت المجد، وكتبت التأريخ على ملاعب الوطن، ثم غابت بصمت، لتواجه الموت والمرض والفقر وقسوة الحياة دون أن يلتفت إليهم أحّد.

وهل ننسى في الألعاب الأخرى من جاهد وارتقى عالميًّا كالبطل الراحل علي الكيّار، وغيرهم العشرات ممّن لم تسعفنا الذاكرة بأسمائهم، لكنهم لا يزالون أحياءً في قلوب المُحبّين والأوفياء، إن وُجدوا.

هؤلاء يموتون دون ضوء، دون تكريم، دون علاج، دون راتب يحفظ كرامتهم، ودون حتى من يسأل عن عائلاتهم بعد رحيلهم! يموتون بصمت، ويُنعَون ببيانات “فيسبوكيّة” لا تتعدّى الأسطر، ثم يُطوى ذكرهم كما طُويت حياتهم في الظلّ.

في المقابل، يعيش المسؤولون الرياضيّون في نعيم المناصب، وسفرات المؤتمرات، وبهرجة المناسبات، وصراعات الكواليس من أجل الهيمنة وإدامة النفوذ! عقولهم مشغولة بالمنافسة على المقاعد، لا على إنصاف من وضعوا أوّل الحروف في كتاب المجد الرياضي.

أليس من واجب من يترشح للانتخابات أن يضع هؤلاء الأبطال في مقدّمة اهتماماته، أليس من الشرف والوفاء أن يُسنَّ قانون وطني واضح يحمي الرياضيين بعد اعتزالهم، ويؤمِّن لهم الحياة الكريمة التي يستحقونها، أليس من الأخلاق أن يُكرَّم الأحياء منهم، وأن تُرعى عائلات الراحلين؟

لقد آن الأوان لنفض الغبار عن هذا الملف المُهمل، ووضع حدٍّ للإهمال المُمنهج بحقِّ من يُفترض أنهم “ثروات وطنية”. نحتاج إلى قانون فعلي، لا شعارات انتخابيّة، ولا مشاريع تُكتب بحِبر الدعاية وتُمحى بمرور الحملات!

الرياضة ليست ساحة للوجاهة والمنافع، بل رسالة، وتأريخ، ودماء، وتضحيات. فمتى يستفيق الضمير، ومتى يُرفع الظلم عن هؤلاء، ومتى تُفتح دفاتر المحاسبة لمن أهدروا المال والكرامة والتأريخ؟

أما آن للرياضة أن تُوضع تحت مجهر الرقابة والمحاسبة، مَنْ يوقِف عبث العابثين، ومَنْ يجرؤ على محاسبة الفاسدين؟

إن لم يكن الوفاء دافعًا، فليكن القانون رادعًا، وإن غاب القانون، فليحكم العدل ويصحُ الضمير وكما يقول أهلنا (إلّي مالَه أوّل، مالَه تالي) والحليم بالإشارةِ يفهمُ!

تابع الموقع:
https://foowz.com/%d8%ab%d8%b1%d9%88%d8%a7%d8%aa-%d9%85%d9%86%d8%b3%d9%8a%d9%91%d8%a9/

تابع X
https://x.com/Foowz_1/status/1953560013856764273

تابع إنستغرام
https://www.instagram.com/p/DNEXgUdNWZg/

07/08/2025

منتخب الإمارات السلوي.. من الهزيمة القاسية إلى “البرونزيّة”!

♦ محمد الجوكر

#الإمارات

تابع الموقع
https://foowz.com/%d9%85%d9%86%d8%aa%d8%ae%d8%a8-%d8%a7%d9%84%d8%a5%d9%85%d8%a7%d8%b1%d8%a7%d8%aa-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%84%d9%88%d9%8a-%d9%85%d9%86-%d8%a7%d9%84%d9%87%d8%b2%d9%8a%d9%85%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%82%d8%a7/

تابع X
https://x.com/Foowz_1/status/1953261836230639904

تابع إنستغرام
https://www.instagram.com/p/DNDd4YDNpz_/

07/08/2025

كفاكم مجاملة يا إعلامنا الرياضي!

♦ باسل العبيدي

يواصل إعلامنا الرياضي تغطية استعدادات الاتحاد العراقي لكرة القدم لإجراء انتخابات الدورة 2029-2025 وهذه فرصة لمخاطبة من يخرق مبادئ إعلامنا الرياضي لنقول: لقد بلغ السيل الزُبى، وتجاوزتم كُلّ الحواجز والخطوط الحمراء، بانغماسكم في المجاملات المصطنعة والنفاق المكشوف، سعيًا لرضا أصحاب المناصب وطمعًا في عطاياهم وقربهم!

الكلام موجّه للذي يعنيهم الكلام، مع احترامي وتقديري لكُلّ حاملي الأقلام الحُرّة الأوفياء وما أكثرهم في ساحة الإعلام الرياضي.

للأسف الشديد ما نشاهده ونقرأه عن البعض، ممّن يحملون هويّة نقابة الصحفيين العراقيين، في لقاءاتهم ومقابلاتهم لا يمت بصلة لطبيعة العمل الإعلامي التي تتطلّب تغطية الحدث توافقاً مع مصلحة اللعبة من دون الانحياز الفاضح للاشخاص!

ما يجري اليوم إعلاميًّا في ظلّ عاصفة انتخابات اتحاد كرة القدم أمر مُدمِّر للعمليّة الديمقراطيّة التي يفترض أن تتيح حريّة الاختيار للجمعيّة العموميّة لانتخاب رئاسة الاتحاد وبقيّة أعضاء المكتب التنفيذي من دون أي تأثير سلبي على المرشحين مثلما يسعى البعض لتشويه الحقائق ضدّهم!

كان يفترض على الذين تقدّموا للمنافسة على مواقع إدارة الاتحاد أن يعلنوا برامجهم لتطوير ومعالجة ما تحتاجه كرتنا من جهود وتخطيط بدلاً من التورّط في نشر معلومات مُغرضة بالتنسيق مع بعض الإعلاميين المُنتفعين، وكان الأجدر التزام المهنيّة والصدق أمام الرأي العام لا خلط الأوراق بذريعة شدِّ المتابعين لبرامجهم وصحفهم وما يدوّنوه في صفحاتهم الفيسبوكيّة الصفراء!

يعرف الجميع الكثير عمّن نقصدهم، ولكن هناك من نعطيهم الحقّ بابتعادهم عن هذه الأجواء المُريبة احترامًا لأقلامهم وتأريخهم الإعلامي، وعلينا ألا ننسى مَن لم يحترم مهنته وما تمليه عليه بضرورة احترام قدسيّة أهدافها ومبادئها، يجب أن يتوقف فورًا عن اللهاث وراء أصحاب العناوين ويُراعي ما يكتب في صفحته عنهم وما يوجّه له من نقد قاسٍ.

ندعو الجميع للتحلّي بالضبط المهني والمساهمة إيجابيًّا في التحضير لواحدة من أهم انتخابات اتحاد كرة القدم منذ عام 2003 أملاً أن يُفرز مكتب تنفيذي ناجح ومنسجم ومتكاتف يؤدّي عمله بنتائج جيّدة حتى عام 2029.

تابع الموقع
https://foowz.com/%d9%83%d9%81%d8%a7%d9%83%d9%85-%d9%85%d8%ac%d8%a7%d9%85%d9%84%d8%a9-%d9%8a%d8%a7-%d8%a5%d8%b9%d9%84%d8%a7%d9%85%d9%86%d8%a7-%d8%a7%d9%84%d8%b1%d9%8a%d8%a7%d8%b6%d9%8a/

تابع X
https://x.com/Foowz_1/status/1953433101876531709

تابع إنستغرام
https://www.instagram.com/p/DNDdKVDNDlY/

06/08/2025

وداعًا شدراك يوسف

كتب: حسين الشمري

كم هو موجع رحيل الأحبّة ممّن كنا نعمل معهم وتعلّمنا منهم حُبّ المهنة من أجل رياضة الوطن لا غير.

بالأمس فجعنا برحيل الأستاذ والزميل والصديق الحبيب لاعبنا الدولي السابق والصحفي المثابر والإعلامي المجتهد والمعلّق الرياضي المُمتع “شدراك يوسف” أبو زيّا، زاملته العمل الصحفي في صحيفة “القادسيّة” في الثلث الأخير من تسعينيّات القرن الماضي برفقة الأساتذة الكبار جليل العبودي وعلي رياح وعواد هاشم وقصي حسن أدام الله عليهم الصحة والعافية والصحفي الكبير قاسم العبيدي رحمه الله حيث تعلّمنا منهم معنى شرف الكلمة والعمل الصحفي المتميّز الذي يخدم رياضة البلد لا يهدمها كما يفعل البعض من الزملاء اليوم للأسف الشديد إن كان بقصد أو من دون قصد.

الزميل الراحل لاعبنا الدولي شدراك يوسف كان اسمًا مميّزًا في صفوف منتخبنا الوطني وترك خلفه أثرًا طيّبًا يدلّ على وجوده المميّز بين زملائه الآخرين محققا أفضل وأجمل الألقاب والإنجازات منها بطولة كأس العرب عام 1966 التي أقيمت في العاصمة بغداد وعلى أديم ملعب الكشافة.

أما الحديث عن الصحفي والإعلامي والمعلّق الرياضي شدراك يوسف، فهو حديث طويل ذو شجون، لما يحمله من ذكريات ومواقف لا تُنسى، وإن كانت السنوات التي جمعتنا لا تتجاوز الثمان تقريبًا فقد عرفته سخيًّا طيّبًا ومُحبًّا للآخرين ويعمل على مساعدتهم بأي طريقة كانت.

تراه مبتسمًا حتى في أصعب الظروف التي مرّت عليه عندما كان يعمل معلّقا رياضيًّا في قناة الشباب، وما لا قاه من ظُلم وحيف في تلك الفترة من قبل رئيس اللجنة الأولمبيّة أي قبل أحداث عام 2003 ولكننا كنا نراه قويًّا ولا يبالي، بل يزداد تألقاً وإبداعًا من أجل تجاوز ما مرّ به من قساوة بسبب رعونة وطيش المسؤولين آنذاك الذين لم يقدّروا معنى العمل الصحفي وما يواجهه الصحفي من تعب وظروف نفسيّة قاسية كي يرسم لوحة إبداع فنيّة في صحيفة القادسيّة أو صحيفة بابل كُل ذلك مرّ به زميلنا، ولكنه بقي قويًّا ويُبدع في كُلّ يوم من أجل تحقيق اخبار صحفيّة ولقاء صحفي مع شخصيّة رياضيّة مُبدعة أو يكتب مقالاً صحفيًّا مميّزاً يسعد القارىء الكريم به.

وأجمل ما في الأستاذ والصحفي المبدع الراحل شدراك يوسف تجده مبتسمًا وهو يدخل أروقة صحيفة القادسيّة حاملاً حقيبته التي تحمل بين طيّاتها مجموعة من الأخبار المتنوّعة وهو يبادر بالسلام على كُلّ من يلاقيه من الزملاء والزميلات العاملين متناسيًا كُلّ ارهاصات وتداعيات ما يمرّ به من ضغط نفسي في صحيفة بابل ويجلس معنا ويبادرنا بالحديث عن كُلّ ما مرّ به من تعب وارهاق ثم يتناسى كُلّ شيء من أجل أن يبدأ يومه وعمله بمجموعة من الأخبار الجميلة عن رياضة العراق.

وأخيرًا ليس أمامنا إلا أن نقول لأستاذنا وزميلنا وصديقنا الوفي شدراك فقد كنت مجتهدًا في عملك مُذ كنت لاعبًا متميّزاً وتأريخك هو شاهد حيّ يتحدّث عنك أو صحفيًّا متألّقاً أو معلّقاً رياضيًّا مُبدعًا.

نم قرير العين فأنت اليوم عند مليك كريم مقتدر لا يُظلم عنده أحد.

تابع الموقع
https://foowz.com/%d9%88%d8%af%d8%a7%d8%b9%d9%8b%d8%a7-%d8%b4%d8%af%d8%b1%d8%a7%d9%83-%d9%8a%d9%88%d8%b3%d9%81/

تابع x
https://x.com/Foowz_1/status/1953213736765755435

تابع إنستغرام
https://www.instagram.com/p/DNB44lvNhPg/