02/12/2025
🔺️أنا مواطنٌ ميساني لا أنتمي لأي جهة أو حزب، لكن انتمائي الحقيقي هو لمحافظتي وأهلها.
نحن جميعاً نعرف ما تمرّ به محافظات العراق الشمالية والغربية وبغداد من تحديات، ومع ذلك لم نرَ أبناءها يتكلمون بسلبية عن محافظاتهم كما يحدث أحياناً عندنا في العمارة.
♦️نعم… خدماتنا قليلة، ووضعنا الأمني يحتاج إلى تحسين، لكن هذا لا يعني أن نجعل صفحاتنا منصّات للإساءة لمحافظتنا وأهلها.
إذا شفت خطأ… وصّله للجهة المعنية.
أما الانتقاد بغرض الإساءة أو التسقيط فهو ما يجرّنا للخلف ولا يقدّم أي حل.
♦️️وخل نكون صريحين:
النتيجة التي نعيشها اليوم هي اختيارنا أمس… إحنا اللي انتخبنا وإحنا اللي نقدر نصلّح.
♦️خلّوا نقدكم بنّاء، صوتكم محترم، وكلمتكم تغيّر.
وميسان تبقى أغلى وأجمل بمحبة أهلها… مو بتشويه صورتها.
.....................................................
🔹️وأنا أوّل المتطوّعين للوقوف مع حكومتنا المحلية في هذا الظرف الصعب الذي تمرّ به محافظتنا العزيزة.
🔹️أنا وكادري الإعلامي، وجميع صفحاتنا ومنصّاتنا،
نضع أنفسنا في خدمة ميسان فقط…
خدمةً لوطنٍ يستحق منّا الكثير، ووفاءً لأرضٍ لا نملك غيرها
📍ونحنُ بانتظار تواصل الإخوة الكرام معنا، لإتمام تنسيق العمل وتنظيم الجهود بالشكل الذي يليق بحجم المسؤولية ودقّة المرحلة.