
12/04/2025
…
كثر اللغط حول موضوع ( جامعة تكريت ) وللاسف ما زلنا بثقافة الظلم والتعاطف بدون معرفة الحقيقية ….
تكريت قضيتنا تنقل لكم الحقيقية كما حدثت وبدون اي تضليل او ظلم لاحد …
التدريسي / عمر فلاح عبد عباس الجبوري .
الطالبة / لانستطيع ذكر اسمها لاسباب اخلاقية .
التدريسي للمرحلة الاولى والطالبة مرحلة ثانية …
بالعام الماضي اعجب التدريسي بالطالبة وهذا كما يحصل بحميع العلاقات واثناء التعارف بينهما تبين بان الطالبة منفصله ولديها طفل وتقدم لها شرعاً وامام الجميع وبعلم اهله واهل الطالبة وحدث خلاف بسبب الطفل لرفض اهل ( عمر ) الطفل وشرطوا ان يبقى الطفل عند ام الطالبة وتاجل الموضوع وعلاقتهم بعلم الجميع …
في يوم الحادث كانت الطالبة متهجة من القسم الى الكافتيريا واثناء ذلك كان التدريسي ( عمر ) يقود عجلته وتوقف عندها وقال لها اركبي لكلي اقوم بايصاك في طريقي .. والبنت بملابس محتشمة وداخل الحرم الجامعي وبعد ذلك تفاجآ بقدوم عجلة نوع ( جارجر) بيضاء اللون مضلله بقطع الطريق امامهم وترجل (٤) اشخاص منها ومن بينهم الضضحية ( مصطفى ) ويحملون اجهزة الهاتف ويصورن بالطالبة والتدريسي من خلال النوافذ وطلب منهم باحترام اغلقوا التصوير لكي اتفاهم معكم وحصل هذا بالقرب من كلية الشريعه وبمكان عام .. البعض منهم استجاب الا ( مصطفى ) بقى يصورهم وتشبث فوق بنيد العجلة وهذا ما اكدته كامرات المراقبة .. ورفض عنصر الامن اغلاق التصوير وحدثت مشادة كلامية بينهم مما قام التدريسيي ( عمر) بتحريك العجلة يمياً ويساراً لكي يقوم بنزاله من بنيد العجلة ورفض وتشبث حتى قام باقاف العجلة وسقط امامها واثناء السير مره ثانية دهسه وذهب الى كلية التربية وترجل من السيارة وقاموا بقية عناصر الامن بتكسير عجلته وضربة بالتواثي ….
هنا نبين لكم مايلي وليس من باب الدفاع عن احد ولكن الحق يقال ..
هل كانت الطالبة في وضع مخل بالشرف ؟؟ تم التاكد من خلال التصوير بانها محتشمة ولا توجد اي امور غير اخلاقيه اثناء تواجدها بعجلة التدريسي ..
ان كان التدريسي يريد ممارسة امور غير اخلاقية هل يفعلها بوسط الجامعه وامام الجميع !!!
كامرات المراقبة تؤكد ما ذكرناه اعلاه وتم استدعاء الطالبة وتدوين اقوالها كشاهدة بالحادث وليس متهمة واتقوا الله في سمعة الطالبة .. وتم الاتفسار عن اهل الطالبة وسمعتهم في المنطقة وتبين انهم من عائلة محافظة وملتزمة ويتيمه الاب وكل ما نشر عن اسمها زينب وووووالخ غير صحيح والصورة التي نشرت ليس لها …
ويبقى القرار النهائي للجهات الامنية التحقيقية واني والله ليس ضد اي احد ولكن هذه الحقيقية وعلى الجميع تقبلها والخطا الرئيسي هو من عناصر الامن ومسؤولهم واستهتارهم وعدم انصياعهم للاوامر الرسمية .. ورحم الله المتوفي …