منتدى الحوزات والمدارس الدينية

  • Home
  • Iraq
  • Baghdad
  • منتدى الحوزات والمدارس الدينية

منتدى الحوزات والمدارس الدينية صفحة رسمية لمنتدى الحوزات والمدارس الدينية صفحة اعلامية تختص بنشر مواضيع الحوزات والمدراس الدينية التابعة للمرجع الديني العراقي العربي السيد الصرخي الحسني

28/09/2025

الدَّيُّوثُ القَائِلُ بِإرْضَاعِ الكَبِير..دَعْ نِسَاءَكَ تُرْضِعُ الكِبَار

الشَّيْخُ الدَّيُّوثُ الطَّاعِنُ بِأُمِّنَا عَائِشَة بِإرْضَاعِ الكَبِير..اطْلُبُوا مِنْهُ أَن تُرْضِعَكُم نِسَاؤُهُ[زَوْجَتُه؛ابْنَتُه؛أُمُّ زَوْجَتِه؛أُخْتُ زَوْجَتِه؛..]

المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ

البث المباشر: ( 11 ) مساء

www.youtube.com/...

28/09/2025
28/09/2025

[2] {فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ}..شَاهِدٌ عَلَى المُتْعَة...{يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا}...نَصٌّ قُرْآنِيٌّ شَاهِدٌ عَلَى أَنَّ النَّبِيَّ(ص) كَانَ قَد عَقَدَ عَلَى زَوْجَاتِهِ بِالزَّوَاجِ المُنْقَطِع(المُتْعَة)

[المُتْعَةُ هِيَ المُبَرِّرُ لِتَعَدُّدِ زَوْجَاتِه(ص)]..

[[1]]:[لَا دَلِيلَ عَلَى الزِّيَادَةِ عَلَى الأَرْبَع]..

[[2]]:[{فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ}..شَاهِدٌ عَلَى المُتْعَة]:

[2]: {فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ}..شَاهِدٌ عَلَى المُتْعَة...{يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا}...نَصٌّ قُرْآنِيٌّ شَاهِدٌ عَلَى أَنَّ النَّبِيَّ(ص) كَانَ قَد عَقَدَ عَلَى زَوْجَاتِهِ بِالزَّوَاجِ المُنْقَطِع(المُتْعَة)

ـ بِنَاءً عَلَى ظُهُورِ {أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ} فِي الأُجْرَةِ وَالمَنَافِعِ ثُمَّ التَّسْرِيحِ وَالفِرَاقِ الجَمِيل بِلَا ضَرَرٍ وَلَا ظُلْم..خَاصَّة مَعَ مُلَاحَظَةِ عَدَمِ ذِكْرِ الطَّلَاق...فَإِنَّهُ:

أَوَّلًا: فِي وَقْتِ نُزُولِ سُورَةِ الأَحْزَاب المَدَنِيَّة، كَانَ النَّبِيُّ(ص) قَد تَزَوَّجَ بِالمُتْعَة(الزَّوَاجِ المُنْقَطِع؛النِّكَاح المُنْقَطِع؛الزَّوَاج المُؤَقَّت؛النِّكَاح المُؤَقَّت؛زَوَاج المُتْعَة؛نِكَاح المُتْعَة)..وَهُنَا صُوَر:

صُورَة1: أُمُّنَا عَائِشَةُ وَكُلُّ أُمَّهَاتِ المُؤْمِنِينَ(رض) قَد تَزَوَّجَهُنَّ النَّبِيُّ(ص) بِالمُتْعَة(الزَّوَاجِ المُنْقَطِع؛النِّكَاح المُنْقَطِع)...وَاسْتَمَرَّ الحَالُ إلَى وَفَاةِ النَّبِيّ(صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلّم)

صُورَة2: أُمُّنَا عَائِشَةُ وَحَفْصَةُ وَأُمُّ سَلَمَة وَكُلُّ أُمَّهَاتِ المُؤْمِنِينَ(رض) كَانَ عَقْدُ نِكَاحِهِنَّ بِالمُتْعَة(الزَّوَاج المُؤَقَّت؛الزَّوَاج المُنْقَطِع؛نِكَاح المُتْعَة؛زَوَاج المُتْعَة)..وَهَذَا فِي وَقْتِ نُزُولِ سُورَةِ الأَحْزَابِ فِي المَدِينَة..وَلَكِنْ بَعْدَ ذَلِكَ تَمَّ تَجْدِيدُ نِكَاحِ بَعْضِهِنَّ بِالزَّوَاجِ الدَّائِم..وَاسْتَمَرَّ الحَالُ إلَى وَفَاةِ النَّبِيّ(صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم)

صُورَة3: حِينَ نَزَلَت سُورَةُ الأَحْزَاب...كَانَ الزَّوَاجُ الدَّائِمُ لِأَرْبَعِ زَوْجَاتٍ أَوْ أَقَلّ...وَأَمَّا بَاقِي أُمَّهَاتِ المُؤْمِنِينَ(رض) فَقَد كَاَن زَوَاجُهُنَّ بِالمُتْعَة(الزَّوَاج المُؤَقَّت؛زَوَاج المُتْعَة؛نِكَاح المُتْعَة؛ ؛الزَّوَاج المُنْقَطِع)..وَفِي هَذِهِ الصُّورَة:
أـ يُحْتَمَلُ اسْتِمْرَارُ حَالِ الزَّوْجَاتِ إلَى أَنْ تَوَفَّى النَّبِيُّ الأَمِين(ص)..
بـ ـ كَذَلِكَ يُحْتَمَلُ تَغْيِيرُ زَوَاجِ بَعْضِهِنَّ مِن المُؤَقَّتِ إلَى الدَّائِم..
جـ ـ وَكَذَا يُحْتَمَلُ العَكْسُ، بِأَن تَغَيَّرَ زَوَاجُ بَعْضِهِنَّ مِن الدَّائِم إلَى المُؤَقَّتِ..
ـ فِي كُلِّ الاحْتِمَالَات، يُشْتَرَطُ أَن لَا يَزِيدَ عَدَدُ الزَّوْجَاتِ الدَّائِمِيَّاتِ عَلَى الأَرْبَع

ثَانِيًا:
1ـ يَتَحَصَّلُ، أَنَّ النَّصَّ القُرْآنِيَّ شَاهِدٌ عَلَى أَنَّ النَّبِيَّ(ص) كَانَ قَد عَقَدَ عَلَى زَوْجَاتِهِ بِالزَّوَاجِ المُنْقَطِع(المُتْعَة؛النِّكَاح المُنْقَطِع؛الزَّوَاج المُؤَقَّت؛النِّكَاح المُؤَقَّت؛زَوَاج المُتْعَة؛نِكَاح المُتْعَة)..

2ـ كُلُّ ذَلِكَ جَاءَ: بِلِحَاظِ سُورَةِ الأَحْزَاب وَنُزُولِهَا فِي المَدَنِيَّة..وَبِلِحَاظِ الآيَة:{يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا}..وَمَا يُسْتَظْهَرُ مِن مَعْنَى {فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ}..وَكَمَا بَيَّنَّا سَابِقًا وَبِلِحَاظِ السِّيَاقِ وَعَدَمِ ذِكْرِ الطَّلَاقِ فِيه

المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ

البث المباشر: ( 11 ) مساء

www.youtube.com/...

26/09/2025

[[{مُعَاوِيَةُ مَاتَ عَلَى غَيْرِ الإسْلَام}؛؛ابْنُ حَنْبَل وَابْنُ الجَعْد وَدَلَّوَيْه وَالنَّيْسَابُورِيّ حَكَمُوا بِكُفْرِ مُعَاوِيَة]][وَاللهِ...مَـاتَ ...

25/09/2025

[المَهْدِيّ يُولَدُ مَرَّتَيْن..فِي عَقِيدَةِ الشِّيعَة!!!]

جَاءَ فِي الرِّوَايَات: {يَخْرُج..يَظْهَر...}...إذَن المَهْدِي بْنِ العَسْكَرِيّ كَانَ مَوْلُودًا فِي عَصْرِ الأَئِمَّة وَالنَّبِيّ(ص)!!..أَي: كَانَ مَولُودًا فِي وَقْتِ صُدُورِ الرِّوَايَات!!..فَالمَهْدِيّ مَوْلُودٌ قَبْلَ وِلَادَتِهِ!!!...لَكِن مَعَ الأَسَف إنَّهُ سَيُولَدُ بَعْدَ ذَلِكَ مَرَّةً ثَانِيَة فِي سَنَة(255هـ)!!!...وَمَعَ هَذَا التَّهَافُتِ وَالاضْطِرَاب يَبْقَى السُّؤالُ: لِمَاذَا فَارَقَ المَهْدِيّ القُرْآن وَلِمَاذا عَصَى المَهْدِيُّ آيَاتِ القُرْآنِ وَأَحْكَامَه؟!!

[المَهْدِيّ يُولَدُ مَرَّتَيْن..فِي عَقِيدَةِ الشِّيعَة!!!]:

1ـ يَقُولُ الشِّيعَة: جَاءَ فِي رِوَايَاتِ البِشَارَةِ بِالمَهْدِيّ: {يَخْرُج..يَظْهَر..يَغِيب..}...إِذَن المَهْدِيّ مَوْلُود!!!فَلَا يَحِقُّ وَلَا يَجُوزُ لِأَحَدٍ أَن يَتَحَدَّثَ عَن المَهْدِيّ البِشَارَة الَّذِي سَيُولَدُ لَاحِقًا فِي الزَّمَن الَّذِي يَأْتِي بَعْدَ صُدُورِ رِوَايَاتِ البِشَارَة!!!

2ـ وَهَذَا يَسْتَلْزِمُ، أَنَّ المَهْدِيَّ بْنَ العَسْكَرِيّ(ع) كَانَ مَوْلُودًا فِي عَصْرِ الأَئِمَّة وَالنَّبِيّ(ص)!!!

3ـ وَهَذَا يَعْنِي أَنَّ المَهْدِيَّ كَانَ مَوْلُودًا قَبْلَ وِلَادَتِهِ سَنَة (255هـ)

4ـ لَكِن مَعَ الأَسَف، إنَّ الإِمَامَ المَهْدِيَّ سَيُولَدُ بَعْدَ ذَلِكَ مَرَّة ثَانِيَة فِي سَنَة (255هـ)..وَقَد وُلِدَ مَرَّةً ثَانِيَة فِي سَنَةِ (255هـ) كَمَا يَزْعُمُ الشِّيعَةُ أَنْفُسُهُم!!!

5ـ إذَن، المَهْدِيّ بْنُ العَسْكَرِيّ(ع) قَد وُلِدَ مَرَتَّيْن!!!!!! المَهْدِيّ يُولَدُ مَرَّتَيْن..فِي عَقِيدَةِ الشِّيعَة!!!

6ـ وَهَذَا لَيْسَ بُرْهَانًا وَإنَّمَا هُوَ لَغْوٌ وَسَفْسَطَةٌ وَجَهْلٌ وَغَبَاء...
فَهَل خَفِيَ عَلَى العُقُولِ الفَارِغَة أَنَّ كُلَّ رِوَايَاتِ البِشَارَة بِالمَهْدِيّ قَد صَدَرَت مِنَ النَّبِيِّ وَالعِتْرَة(ص) قَبْلَ وِلَادَةِ المَهْدِيّ(ع)، وَأَنَّ الأَئِمَّةَ وَالنَّبِيَّ(ص) قَد آمَنُوا بِالمَهْدِيّ قَبْلَ وِلَادَتِهِ..وَعلى سِيرَتِهِم(ص) نَحْنُ نَفْعَلُ الآن حَيثُ نُؤْمِنُ بِالمَهْدِيّ بِشَارَةِ النَّبِيّ وَالعِتْرَة قَبْل وِلَادَتِه(ع)

7ـ وَمَعَ كُلِّ هَذَا التَّهَافُتِ وَالاضْطِرَابِ الشِّيعِيّ يَبْقَى السُّؤالُ:
لِمَاذَا فَارَقَ المَهْدِيّ القُرْآن وَلِمَاذا عَصَى المَهْدِيُّ آيَاتِ القُرْآنِ وَأَحْكَامَه؟؟!!

المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ

البث المباشر: ( 11 ) مساء

www.youtube.com/...

21/09/2025

[المُتْعَةُ هِيَ المُبَرِّرُ لِتَعَدُّدِ زَوْجَاتِه(ص)]..[[1]]:[لَا دَلِيلَ عَلَى الزِّيَادَةِ عَلَى الأَرْبَع]...لَا دَلِيلَ عِنْدَهُم..سِوَى مَا جَاءَ فِي رِوَايَاتِ السِّيرَة...فَإنْ ثَبَتَ التَّعَدُّدُ بِأَكْثَرَ مِن أَرْبَع..فَإنَّهُ وَبَعْدَ اسْتِثْنَاءِ أُمِّنَا خَدِيجَة(ع) يَكُونُ النَّبِيُّ(ص) قَد تَزَوَّجَ بِالمُتْعَةِ(الزَّوَاج المُنْقَطِع) لِلكُلِّ أَو البَعْض...

[المُتْعَةُ هِيَ المُبَرِّرُ لِتَعَدُّدِ زَوْجَاتِه(ص)]

[[1]]: لَا دَلِيلَ عَلَى الزِّيَادَةِ عَلَى الأَرْبَع:

1ـ لَا دَلِيلَ عِنْدَ القَوْم، لَا مِن القُرْآنِ وَلَا مِن السُّنَّة، يُجِيزُ لِلنَّبِيّ(ص) التَّزَوُّجَ بِأَكْثَرَ مِن أَرْبَعِ نِسَاء بِالزَّوَاجِ الدَّائِم

2ـ أَكْثَرُ مَا يُقَالُ، أَنَّهُم وَجَدُوا العَدِيدَ مِن الأَسْمَاءِ لِزَوْجَاتِ النَّبِيّ(ص) فِي كُتُبِ السِّيرَةِ مِن التُّرَاثِ..وَمِن هُنَا تَبَرَّعُوا وَابْتَدَعُوا وَزَعَمُوا دَعَوَى أَنَّ النَّبِيَّ(ص) لَه خُصُوصِيَّةٌ فِي جَوَازِ الزَّوَاجِ بِأَكْثَرَ مِن أَرْبَعِ نِسَاءٍ بِالزَّوَاجِ الدَّائِم!!!

3ـ لَا يَخْفَى عَلَى المُتَأَمِّلِ المُنْصِف، أَنَّ ظُنُونَ وَأَوْهَامَ خُصُوصِيَّةِ الزِّيَادَةِ عَلَى الأَرْبَعِ زَوْجَات لَا دَلِيلَ عَلَيْها..وَأَنَّهَا مُخَالِفَةٌ لِلقُرْآنِ الَّذِي أَجَازَ التَّعَدُّدَ فِي الزَّوَاجِ الدَّائِم بِمَا لَا يَزِيدُ عَلَى الأَرْبَع
ـ قَالَ(سُبْحَانَهُ):{وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ**فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً}[النِّسَاء(3)]

4ـ إذَنْ، بَعْدَ انْعِدَامِ الدَّلِيلِ عَلَى الجَوَازِ لِلنَّبِيّ(ص) بِالتَّزَوُّجِ بِأَكْثَرَ مِن أَرْبَعِ نِسَاءٍ بِالزَّوَاجِ الدَّائِم:
فَإِنَّهُ، إذَا صَحَّ مَا جَاءَ فِي التُّرَاثِ وَالسِّيرَةِ مِن أَنَّ النَّبِيَّ(ص) قَد جَمَعَ بِالنِّكَاحِ أَكْثَرَ مِن أَرْبَعِ زَوْجَات..فَلَا يَبْقَى عِنْدَنَا إِلَّا المُتْعَةُ لِتَصْحِيحِ التَّعَدُّدِ وَالزِّيَادَةِ عَلَى الأَرْبَعِ زَوْجَات

5ـ وَعَلَيْهِ، فَإنَّ زَوَاجَ المُتْعَة(المُتْعَة؛ الزَّوَاجُ المُنْقَطِع) هُو المُبَرِّرُ وَالتَّشْرِيع الَّذِي سَمَحَ لِلنَّبِيّ(ص) بِأَن يَجْمَعَ أَكْثَرَ مِن أَرْبَعِ زَوْجَاتٍ فِي وَقْتٍ وَاحِد
ـ قَالَ(تَعَالَى):{يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا}[الأحْزَاب﴿٢٨﴾]

المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ

البث المباشر: ( 11 ) مساء

www.youtube.com/...

Address

Baghdad
0964

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when منتدى الحوزات والمدارس الدينية posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share