https://www.facebook.com/944483682390265/

د. انمار الشجيري Dr.Anmar Alshujiry, Baghdad (2025)

29/05/2025

اهم سلاطين دوله الزنكيه والايوبيه والسلاجقه والخوارزميه والمرابطين والموحديين واهم أعمالهم

أبرز السلاطين وأهم أعمالهم

---

1. الدولة الزنكية (487هـ - 541هـ)

عماد الدين زنكي (ت 541هـ):

أسس الدولة الزنكية.

وحد معظم العراق والشام.

بدأ مشروع مقاومة الصليبيين واستعادة الأراضي المحتلة.

استعاد الرها سنة 539هـ (أول انتصار كبير على الصليبيين).

نور الدين محمود زنكي (ت 569هـ):

أكمل مشروع أبيه في مقاومة الصليبيين.

وحد الشام ومصر لفترة قصيرة.

أسس بيت مال المسلمين وأقام العدل وشجع على نشر العلم.

دعم بناء المدارس (مثل المدرسة النورية بدمشق).

كان راعيًا للجهاد الإسلامي ضد الفرنجة.

---

2. الدولة الأيوبية (569هـ - 648هـ)

صلاح الدين الأيوبي (ت 589هـ):

أسس الدولة بعد وفاة نور الدين.

وحد مصر والشام والحجاز واليمن.

هزم الصليبيين في معركة حطين 583هـ.

استعاد القدس سنة 583هـ.

نظم الجيوش ونشر المدارس والمراكز العلمية.

العادل الأيوبي (ت 615هـ):

أخو صلاح الدين.

حافظ على وحدة الدولة الأيوبية بعد وفاة صلاح الدين.

عقد معاهدات مع الصليبيين لتهدئة الأوضاع.

الكامل محمد (ت 635هـ):

تنازل عن القدس مؤقتًا للصليبيين باتفاقية صلح سنة 626هـ.

ركز على تعزيز قوة الدولة داخليًا.

---

3. السلاجقة (429هـ - 590هـ تقريبًا)

طغرل بك (ت 455هـ):

مؤسس الدولة السلجوقية.

دخل بغداد ودافع عن الخلافة العباسية.

بسط سيطرته على إيران والعراق.

ألب أرسلان (ت 465هـ):

اشتهر بانتصاره الكبير في معركة ملاذكرد ضد البيزنطيين سنة 463هـ.

وسع الدولة باتجاه الأناضول.

ملكشاه بن ألب أرسلان (ت 485هـ):

عصره هو أزهى عصور السلاجقة.

تنظيم الدولة عبر الوزير العظيم نظام الملك.

دعم إنشاء المدارس النظامية ونشر العلم.

---

4. الدولة الخوارزمية (490هـ - 628هـ)

علاء الدين تكش (ت 596هـ):

استطاع توسيع الدولة الخوارزمية بعد ضعف السلاجقة.

علاء الدين محمد بن تكش (ت 617هـ):

قاد الدولة الخوارزمية في أوج قوتها.

دخل صراع مع الخليفة العباسي.

اصطدم مع المغول وأدى ذلك لدمار الدولة لاحقًا.

جلال الدين منكبرتي (ت 628هـ):

آخر السلاطين الكبار.

حارب المغول بشجاعة لكنه انهزم بسبب تفوقهم العددي.

تنقل بين إيران والعراق والشام محاولًا إعادة مجد دولته.

---

5. دولة المرابطين (448هـ - 541هـ)

يوسف بن تاشفين (ت 500هـ):

مؤسس وقائد عظيم.

وحد المغرب الأقصى والأندلس تحت حكمه.

أنقذ الأندلس من السقوط أمام الصليبيين.

انتصر في معركة الزلاقة سنة 479هـ ضد قوات قشتالة.

علي بن يوسف بن تاشفين (ت 537هـ):

وسع حركة الجهاد ضد الإسبان.

اهتم بالبناء ونشر العمران.

---

6. دولة الموحدين (515هـ - 668هـ)

عبد المؤمن بن علي الكومي (ت 558هـ):

مؤسس الدولة بعد المهدي ابن تومرت.

وحد المغرب الإسلامي (المغرب، الجزائر، تونس، جزء من ليبيا).

نشر الفكر الموحدي المبني على توحيد الله ومحاربة البدع.

يوسف بن عبد المؤمن (ت 580هـ):

وسع نفوذ الدولة إلى الأندلس.

انتصر على الصليبيين في عدة مواقع.

يعقوب المنصور الموحدي (ت 595هـ):

انتصر انتصارًا عظيمًا على الإسبان في معركة الأرك سنة 591هـ.

دعم العمران والعلم وازدهرت الدولة اقتصاديًا وعسكريًا.

#بعض المصادر الموثوقة اللي استندت لها أو اللي ممكن تعتمد عليها لو حابب تتوسع أكثر:

---

المصادر العامة:

ابن الأثير – الكامل في التاريخ.

الذهبي – سير أعلام النبلاء.

ابن خلدون – كتاب العبر وديوان المبتدأ والخبر.

المقريزي – الخطط المقريزية والسلوك لمعرفة دول الملوك (خاصةً للدولة الأيوبية).

علي الصلابي – دولة السلاجقة وبروز مشروع إسلامي لمقاومة الغزو الصليبي والتتري.

علي الصلابي – صلاح الدين الأيوبي وجهوده في القضاء على الدولة الفاطمية وتحرير بيت المقدس.

عبد الرحمن علي الحجي – تاريخ الأندلس (للمرابطين والموحدين).

الدكتور شوقي أبو خليل – الفتح الإسلامي للأندلس.

محمد عبد الله عنان – دولة الإسلام في الأندلس.

---

مصادر متخصصة لكل دولة:

الزنكيون:

"نور الدين محمود: رجل المرحلة" – د. قاسم عبده قاسم.

الأيوبيون:

"صلاح الدين الأيوبي بين العباسيين والفاطميين والصليبيين" – د. حسن حبشي.

السلاجقة:

"السلاجقة تاريخهم وحضارتهم" – محمد سهيل طقوش.

الخوارزميون:

"الخوارزميون ودورهم السياسي والعسكري في العالم الإسلامي" – محمود زيادة.

المرابطون والموحدون:

"دولة المرابطين: أطوارها التاريخية وحضارتها" – عبد الواحد ذنون طه.

"المنصور بن أبي عامر والدولة الموحدية" – حسن مؤنس.

20/05/2025

قائمة سلاطين آل عثمان

1. عثمان الأول – 27 سنة (1299-1326)
2. أورخان غازي – 36 سنة (1326-1362)
3. مراد الأول – 27 سنة (1362-1389)
4. بايزيد الأول – 13 سنة (1389-1402)
5. فترة الفترة – 11 سنة (1402-1413)
6. محمد الأول – 8 سنوات (1413-1421)
7. مراد الثاني – 23 سنة (1421-1444)
8. محمد الثاني (الفاتح) – سنتان (1444-1446)
9. مراد الثاني – 5 سنوات (1446-1451)
10. محمد الثاني (الفاتح) – 30 سنة (1451-1481)
11. بايزيد الثاني – 31 سنة (1481-1512)

خلفاء آل عثمان ( انتقال مقر الخلافة الإسلامية الي اسطنبول)
12. سليم الأول – 8 سنوات (1512-1520)
13. سليمان القانوني – 46 سنة (1520-1566)
14. سليم الثاني – 8 سنوات (1566-1574)
15. مراد الثالث – 21 سنة (1574-1595)
16. محمد الثالث – 8 سنوات (1595-1603)
17. أحمد الأول – 14 سنة (1603-1617)
18. مصطفى الأول – سنة واحدة (1617-1618)
19. عثمان الثاني – 4 سنوات (1618-1622)
20. مصطفى الأول – سنة واحدة (1622-1623)
21. مراد الرابع – 17 سنة (1623-1640)
22. إبراهيم الأول – 8 سنوات (1640-1648)
23. محمد الرابع – 39 سنة (1648-1687)
24. سليمان الثاني – 4 سنوات (1687-1691)
25. أحمد الثاني – 4 سنوات (1691-1695)
26. مصطفى الثاني – 8 سنوات (1695-1703)
27. أحمد الثالث – 27 سنة (1703-1730)
28. محمود الأول – 24 سنة (1730-1754)
29. عثمان الثالث – 3 سنوات (1754-1757)
30. مصطفى الثالث – 17 سنة (1757-1774)
31. عبد الحميد الأول – 15 سنة (1774-1789)
32. سليم الثالث – 18 سنة (1789-1807)
33. مصطفى الرابع – سنة واحدة (1807-1808)
34. محمود الثاني – 31 سنة (1808-1839)
35. عبد المجيد الأول – 22 سنة (1839-1861)
36. عبد العزيز الأول – 15 سنة (1861-1876)
37. مراد الخامس – 3 أشهر (1876)
38. عبد الحميد الثاني – 33 سنة (1876-1909)
39. محمد الخامس رشاد – 9 سنوات (1909-1918)
40. محمد السادس وحيد الدين – 4 سنوات (1918-1922 ) 1922 إلغاء السلطنة العثمانية ، الخليفة عبد المجيد افندي ( 1922 - 1924 ) عام 1923 تأسيس الجمهورية التركية مع إبقاء منصب الخليفة .

1924 الإعلان عن الغاء الخلافة الإسلامية رسميا .

18/05/2025

في خضمّ الصراعات والتحالفات التي شكلت تاريخ العرب، سطعت قصصٌ لأمراء وملوك تجسدت فيهم معاني الشجاعة والإقدام. إليك إحدى هذه القصص التي تروي موقفًا بطوليًا:
قصة الأمير الشجاع والقلعة الحصينة
في قديم الزمان، وفي إحدى الإمارات العربية المزدهرة، حكم أميرٌ شابٌ عُرف بحكمته وعدله وشجاعته التي لا تلين. كانت إمارته محاطة ببعض القوى الطامعة التي تحين الفرص للانقضاض عليها. وفي يوم من الأيام، وصل إلى مسامع الأمير أنباء عن تحالفٍ كبير يُحاك ضد إمارته، وأن جيشًا جرارًا يستعد لغزوها والاستيلاء على خيراتها.
اجتمع الأمير برجال دولته وقادة جيشه، وشاورهم في الأمر. كان الرأي العام يميل إلى التحصن داخل أسوار المدينة القوية وانتظار قدوم الغزاة، على أمل أن يطول الحصار ويملّ الأعداء ويرحلوا. لكن الأمير الشاب كان له رأي آخر.
قال الأمير: "يا قومي، إن التحصن داخل الأسوار قد يؤخر الهزيمة، ولكنه لن يمنعها. العدو قادم بأعداد كبيرة وعزيمة قوية، وإذا شعروا بضعفنا وخوفنا، سيزدادون إصرارًا. أما أنا، فأرى أن خير وسيلة للدفاع هي الهجوم. سنباغتهم قبل أن يستعدوا، وسنظهر لهم قوتنا وشجاعتنا."
تعجب الحاضرون من جرأة الأمير، وتساءلوا عن خطته لمواجهة هذا الجيش العظيم بقواتهم القليلة نسبيًا. فكشف لهم الأمير عن خطة محكمة تعتمد على السرعة والمباغتة والمعرفة الجيدة بتضاريس المنطقة.
في جنح الليل، قاد الأمير بنفسه فرقة من أشجع فرسان الإمارة، وسلكوا طرقًا وعرة ومسالك خفية لم يتوقعها العدو. وعند الفجر، وبينما كان جيش الغزاة يستريحون ويستعدون للزحف نحو المدينة، انقض عليهم فرسان الأمير كالصاعقة.
كانت المفاجأة كاملة. دبّ الذعر في صفوف الغزاة، الذين لم يتوقعوا هذه الجرأة والهجوم المباغت. قاتل فرسان الأمير بشراسة وبسالة، وكان الأمير في مقدمتهم يصول ويجول، محفزًا رجاله بكلماته وفعاله.
استمر القتال لساعات، ورغم تفوق العدو في العدد، إلا أن شجاعة الأمير وفرسانه قلبت الموازين. فقدوا الكثير من جنودهم وقادتهم، وتزعزعت صفوفهم. وعندما رأوا إصرار الأمير ورجاله، بدأ اليأس يتسرب إلى قلوبهم.
في النهاية، وبعد قتال مرير، لاذ جيش الغزاة بالفرار، تاركين خلفهم قتلاهم وخيامهم وعتادهم. عاد الأمير الشاب إلى مدينته منتصرًا مظفرًا، وقد تجلت شجاعته وحنكته القيادية في هذا الموقف العصيب.
أثبت هذا الأمير بشجاعته وحسن تدبيره أن قوة الجيش ليست دائمًا في العدد، بل في العزيمة والإقدام والمفاجأة. وأصبحت قصته مثالًا يُحتذى به في الشجاعة والقيادة الحكيمة عبر الأجيال.

11/05/2025

استخدم الأيوبيون في بعض حروبهم منجنيقا وزنه 15 طنا، ويمكنه قذف حجر يزن 304 كيلو جراما، وذلك منذ ثمانية قرون..!

#الايوبين

10/05/2025

عند فتح بلاد السند " باكستان " حالياً لم يفرض الفاتح محمد بن القاسم الثقفي الإسلام بالقوة على سكان السند، بل أبقى على الزعماء المحليين، وسمح لأهلها بممارسة ديانتهم مقابل الجزية.
هذا التسامح ساهم في دخول الكثيرين في الإسلام طوعًا، دون ضغط أو عنف.

📚 عبد الحليم محمود – "قادة الفتح الإسلامي"

09/05/2025

معركة مجدو (1468 ق.م.)،
إحدى أعظم وأشرس المعارك في التاريخ القديم، شهدت صداماً بين الجيش المصري بقيادة الفرعون تحتمس الثالث وتحالف واسع من المتمردين الكنعانيين بقيادة ملك قادش. تُعد هذه المعركة أولى المعارك الموثقة تاريخياً بشكل دقيق،
بدأت الأحداث بانتفاضة قادها حكام محليون في منطقة قادش، بالقرب من سوريا الحديثة، وسط محاولات الحيثيين إعادة تشكيل النفوذ في أراضي العموريين. تحالف الكنعانيون مع الميتاني والعموريين من منطقة ما بين النهرين، بقيادة ملك قادش، الذي استند إلى حصن المدينة المنيع. انضم إليه ملك مجدو، صاحب القلعة القوية، لتشكيل قوة موحدة ضد الهيمنة المصرية.
جمع تحتمس الثالث جيشاً ضخماً يتراوح تعداده بين 10,000 و20,000 جندي، مزوداً بالعربات الحربية والمشاة. في المقابل، حشد ملك قادش تحالفاً من قبائل سوريا، آرام، وكنعان، بقوة تتراوح بين 10,000 و15,000 مقاتل، استقروا في منطقة تاناخ قرب مجدو، معتمدين على حصانة المدينة.
الاستراتيجية والطريق إلى مجدو
كان أمام تحتمس ثلاثة مسارات للوصول إلى مجدو من يحيم:
الطريق الشمالي عبر زفتي ويوكنيام، وهو آمن نسبياً.
الطريق الجنوبي عبر تاناخ، ويوفر وصولاً سهلاً إلى وادي جزريل.
الطريق الأوسط عبر أرونا، وهو الأقصر لكنه الأخطر، إذ يمر عبر ممر جبلي ضيق يجبر القوات على السير في صف واحد، مما يعرضها لخطر الكمائن.
نصح قادة الجيش تحتمس باتباع أحد الطريقين الآمنين، لكنه، مستنداً إلى تقارير الاستطلاع، اختار طريق أرونا. استنتج أن العدو سيفترض قدومه عبر الطرق السهلة، فقرر المفاجأة بالمسار غير المتوقع. تجاهل ملك قادش هذا الطريق، مركزاً قواته على حماية الطريقين الآخرين، مما منح تحتمس ميزة استراتيجية.
مسار المعركة
قاد تحتمس بنفسه جيشه عبر الوادي الضيق، متحدياً مخاطر التضاريس. وصل إلى مشارف مجدو دون مقاومة تذكر، حيث كانت المدينة تحت حراسة خفيفة. أقام معسكراً في اليوم الأول، ثم حشد قواته ليلاً لشن هجوم مباغت عند الفجر. لم يتمكن ملك قادش من الاستعداد الكافي، وعلى الرغم من تمركز قواته على مرتفعات قرب القلعة، تفوقت الخطة المصرية.
نظم تحتمس جيشه في تشكيل مقعر من ثلاثة أجنحة، هددت أطراف العدو. قاد الهجوم من المركز، مستغلاً المناورات السريعة للجناح الأيسر، مما أربك المتمردين. انهارت معنويات التحالف بسرعة، وفرت قواتهم نحو المدينة، حيث أغلقوا الأبواب بعد دخولهم.
أثناء الاشتباك، استولى الجنود المصريون على معسكر العدو، حيث جمعوا 924 عربة حربية و200 درع. لكن هذا الجمع أتاح الفرصة لقادة المتمردين، بمن فيهم ملوك قادش ومجدو، للفرار إلى داخل المدينة. استخدم المدافعون حبالاً من الملابس لتسلق الأسوار، مما حال دون سقوط مجدو سريعاً.
فرض تحتمس حصاراً استمر سبعة أشهر، شيد خلاله خندقاً وأسواراً خشبية لخنق المدينة. في النهاية، استسلم المدافعون، وهرب ملك قادش.
وفقاً للوثائق المسجلة في الكرنك، عاد الجيش المصري بغنائم ضخمة: 340 أسيراً، 2,041 فرساً، 6 فحول، 924 عربة، 200 درع، 502 قوس، 1,929 رأس ماشية، و22,500 رأس غنم، بالإضافة إلى الخيمة الملكية والدرع الخاص بملك مجدو. حافظت مصر على سيطرتها على المدينة وسكانها، وأعادت فرض هيمنتها على وادي جزريل والمناطق المجاورة.
الأثر التاريخي
كرست معركة مجدو مكانة تحتمس الثالث كواحد من أعظم القادة العسكريين في التاريخ. أعادت المعركة تأكيد السيادة المصرية في الشام، ومهدت لتوسع الإمبراطورية المصرية إلى ذروتها، محققةً أقصى امتداد جغرافي لها في عهد هذا الفرعون العظيم.

09/05/2025

عندما كان الجريح الصليبي يهرب إلى معسـ ـكر المسلمين :

في الحـ ـروب الصليبية كان الجندي الصليبي إذا أُصيب إصابةً بليغة ، يفرّ لا إلى معسكره ... بل إلى معسكر جيوش المسلمين ..!!

لِمَ يفعل ذلك؟!

لأنه كان يعلم أن المسلم رحيم ، لا يقتـ ـل الجريح ولا يجهز عليه ، بل يداويه ، ويعرض عليه الإسلام أو يقبل منه الفدية.

وكان يعلم أيضًا أن الطب الإسلامي آنذاك متفوق بمراحل على نظيره الأوروبي ؛ ففي الوقت الذي كان علاج الأوروبيين قائمًا على الكيّ أو البتر ، كان الطب عند المسلمين يشمل التجبير والتطهير والعقاقير والأعشاب .. وكم من جريح شُفي بفضل الله ، ثم علم أطباء المسلمين.

حقًا .. من سوء حظ البشرية أن الإسلام لم يكن حاكمًا للعالم عبر كل العصور.

📚 المصادر:
- الحروب الصليبية كما رآها العرب
- الاعتبار – أسامة بن منقذ
- الحديقة – محب الدين الخطيب

09/05/2025

✍🏻 فمن عرفني فقد عرف الدنيا ، ومن لم يعرفني فأنا ، عمري 15000 عام من الثقافة والمجد والحضارة …
- أنا بلاد الرافدين ، أنا سومر، أنا أكد ، أنا بابل
- أنا كلكامش و أوتوحيكال و أور نمو و سرجون الأكدي و حمورابي و سنحاريب و آشور بانيبال
- أنا الجنائن المعلقة و برج بابل والمسلات و المعابد و القصور و الزقورات
- أنا أول دولة مركزية في التاريخ 4000 ق.م
- أنا أول جيش نظامي في التاريخ 3500 ق.م
- ⁠أنا أول امبراطورية في التاريخ 2300 ق.م
- أنا أول طبيب وأول مهندس وأول مُعلم
- أنا أول قانون لأول دولة في التاريخ
- أنا الهندسة وعجائب الدنيا في ومعابدها و ملوكها
- أنا علم الفلك والجبر والهندسة والصيدلة وأثاري مازالت باقية
- أنا أول كتابة في التاريخ تم اكتشافها 3250 ق.م
- أنا أول وأقدم جامعة بتأريخ البشرية (شادو بوم)
- أنا أرض الطوفان واللغز الذي حير العالم
- أنا بداية جميع القصص ونهاياتها
أنا العراق صاحب اقدم وأعظم حضارة في التاريخ

01/05/2025

قلعة كوكا، وسط إسبانيا
العمارة الإسلامية

28/04/2025

مصطلحات :
1- الليبرالية : الحرية المطلقة.
2- الإمبريالية : الإستعمارية.
3- الديمقراطية : حكم الشعب لنفسه.
4- الأرستقراطية : طبقة النبلاء.
5- البرجوازية : الطبقة التي تسيطر على وسائل الانتاج .
6- البروليتاريا : طبقة العمّال الكادحين .
7- التكنوقراطية : حكم الطبقة العلمية الفنية المثقفة.
8- الأيديولوجية : علم الأفكار.
9- السيميائية : علم العلامات.
10- السايكوبوتية : العدائية أو النزاعية.
11- البراغماتية : المنفعة .
12- العلمانية : فصل الدين عن الدولة.
13- البلشفية : الأغلبية
14- الغائية : علم الغايات .
15- الغنوصية : الإنغماس في العالم الروحاني .
16- الميتافيزيقيا : ما وراء الطبيعة .
17- الأستاطيقا : علم الجمال .
18- الأبستمولوجيا : علم المعرفة.
19- الميثيلوجيا : علم الأساطير .
20- أنطولوجيا : علم الوجود .
21- جيولوجيا : علم الأرض .
22- الميثودولوجيا : علم المنهج .
23- الباثولوجيا : علم الأمراض .
24- الثيلوجيا : علم الإلهيات أو اللاهوت
25- الأنثروبولوجيا : علم الإنسان.
26- البانثولوجيا : علم الإنسان القديم .
27- الأركيولوجيا : علم الثقافات البائدة ( الحضارات القديمة ) .
28- المنطق : علم بقوانين التفكير .
29- الديالكتيكية : فن الجدل.
30- البروتوكولات : ضوابط أو معاهدات رسمية.
31- الدكتاتورية : الحكم الجبري والقهري .

27/04/2025

معركة ذات العيون..

معركة وقعت في الأنبار بين جيش المسلمين وجيش الساسانيين سنة 12 هجرية.

تخندق الفرس في حصنٍ فيها، فحاصر المسلمون بقيادة (خالد بن الوليد) الحصن ثم هاجموه، أمر خالد جيش المسلمين باستهداف عيون الفرس بالنبال، فرشق المسلمون رشقةَ نبالهم مطيحين بنحو ألف عينٍ من عيون الفرس، وانتهت باستسلام الجيش الفارسي في المنطقة وهزيمته.

ولذا، سُميت بذات العيون، وهي من معارك فتح العراق، وسبقت معركة القادسية بثلاث سنوات.

24/04/2025

في المنشور القصير الذي نشرته هنا قبل أيام عن "طاق كسرى"، علّق البعض بتشنّج، كما هي العادة، بل هناك من طالب بهدم الطاق لأنه أثر "فارسي".
ولأني لا أستطيع الردّ على كلّ تعليق، ليتحوّل الأمر الى مساجلات لا ضرورة لها، كما هو متوقّع، فإني أحبّ أن أوجز وجهة نظري في هذه النقاط:
أولاً) كلّ أثر تاريخي في العراق، حتى لو كان للمغول، هو من آثار العراق، ويجب حمايته وصيانته. إن قيمة الأثر في ذاته، وليس فيما يشير إليه.
في متحف "عجايب كهر لابور" في مدينة لاهور الباكستانية، الذي زرته قبل سنوات، رأيت أن نصف محتوياته آثار هندوسية وبوذية وسيخية. إنها آثار لا ترتبط عاطفياً بعقيدة الغالبية من الباكستانيين المسلمين، ولكنهم يعتزّون بها، لأنها من مقتنيات الأرض الباكستانية. وتشير الى عمق الذاكرة الحضارية للبلد.
ثانياً) طاق كسرى جنوبي بغداد، وبقايا مدينة الحضر في الموصل المبنية على الطراز الروماني، وغيرها من العمائر وبقايا البنايات بنيت بأيدي عراقية، وبعضها بإشراف مهندسين عراقيين نبط، وكلّ مواد البناء من أرض العراق ولم تستجلب من مكان آخر، فهي عمائر عراقية، مهما كان نوع السلطة السياسية التي أمرت بالبناء أو اشرفت عليه.
ثالثاً) المقطع الأخميني والبارثي والساساني، والذي تخلّله المقطع "السلوقي" المقدوني اليوناني، ثم تغلغل الأسر الفارسية في الدولة العباسية سياسةً وثقافةً، وهم من المواطنين الفرس الذين إما رفضوا مغادرة العراق بعد انهيار الساسانيين على أيدي المسلمين، أو من أحفاد الموالي الفرس، كلّ هؤلاء، ضمن المراحل التاريخية التي كانوا فيها، هم جزء من تاريخ العراق، ولا يمكن حذفه. وعلينا أن نتقبّله، ثم نفحصه وندرسه من دون حساسيات ولا كراهيات عنصرية.
العراق بلد هائل بذاكرة حضارية غنيّة، لا تحبسوه في علب العقائد والايديولوجيات.
وما أريد أكثر بالكلام، وسلامتكم

الصورة: لـوحـة زيـتـيـة رسـمـهـا إسـكـنـدر سـانـدور زفـوبـودا لـطـاق كـسـرى عـام 1857.

د. انمار الشجيري Dr.Anmar Alshujiry

29/05/2025

20/05/2025

18/05/2025

11/05/2025

10/05/2025

09/05/2025

09/05/2025

09/05/2025

01/05/2025

28/04/2025

27/04/2025

24/04/2025

Address

Website

Alerts

Contact The Business

Shortcuts

Share

Category