Samir alomery

Samir alomery الحياة وقفه عز

30/05/2025

بلدية قامشلو: "بدء ضخ المياه للقسم الغربي، نرجوا التقنين في استخدام المياه نظرا لوجود العديد من الأحياء التي لم تصلها المياه"

28/05/2025

أنا لست من أولئك الذين يُوصفون بالحكمة ولا أزعم امتلاك مفاتيح العقل الراجح، لكنني – برغم كل ما فيّ من جنون – أرفض أن أكون رقماً في زمن يُحكمه الأغبياء.
جنوني اختياري، أما الغباء فوصمة لا يشفيها عقل ولا تبررها فوضى.
إن كان الجنون أن تقول الحقيقة في وجه السذاجة، فمرحباً بكل جنون.
وإن كان الجنون أن تمضي بعقلك في طرق لم يسلكها الجبناء، فدعوني أزداد جنوناً حتى آخر حدود الإدراك.
أنا لا أطلب التصفيق، ولا أهوى رضاهم…
لكنني أرفض أن أنحني لمن غيّبوا العقل، وقتلوا المنطق، ورفعوا الجهل فوق الأكتاف.
قد أكون مجنوناً…
لكنني لست أحمقاً لأعيش في عالم تُدار فيه الحياة بعقول خاوية...
Samir alomery
Samir Alomery

28/05/2025

في زحام الحياة، تبقى لحظة صدق واحدة، كفيلة بأن تعيدك إلى نفسك. لا نحتاج الكثير لنكون سعداء، فقط قلباً يُحسن الإصغاء، وكلمة تُقال في وقتها، وهدوءاً يشبه حضن أم.
Samir alomery

27/05/2025
الفنان  #جوان حسن، ابن عفرين، لم يكن مجرد صوت يُطرب، بل وجعٌ يُسمع. غنّى للأرض، للألم، للزيتون المحترق وللدمعة المكبوتة....
27/05/2025

الفنان #جوان حسن، ابن عفرين، لم يكن مجرد صوت يُطرب، بل وجعٌ يُسمع. غنّى للأرض، للألم، للزيتون المحترق وللدمعة المكبوتة. وفي أقسى لحظاته، حين كان بحاجة ليدٍ تمتد، لصوتٍ يردّد معه، لصدرٍ يحتضن صوته، صمتَ الجميع.

وحين قرر أن يُنهي وجعه بصمتٍ مشتعل، تباكى عليه من لم يسمعه حيًّا، ولم يمدّ له يدًا.

هذا ليس رثاء، بل صفعة.

صفعة لكل من ينتظر الموت ليقول "كم كان عظيماً".
صفعة لمجتمع يخذل فنانيه وأحراره وهم أحياء، ثم يذرف دموع التماسيح بعد فوات الأوان.

جوان حسن لم يُحرق نفسه فقط، بل أحرق صمتنا، أنانيتنا، وتقصيرنا.
رحل ليبقى السؤال: من التالي؟ ومن سنخذله بعده؟


#عفرين

27/05/2025

جوان حسن عندما كان على قيد الحياه لم يكن يتابع صفحته في البث المباشر أكثر من مئه شخص وعندما رحل الالاف نشر صورته على صفحته الشخصيه كم نحن منافقيين

Address

بحركه
Irbil

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Samir alomery posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share