
13/07/2025
في الحشد لكم عبرة.
في كركوك حين كان الشيوعي يقود التظاهرة والتركماني يغلق المحل خوفآ
في خمسينات القرن الماضي كانت كركوك غير
كان العامل يخرج من مصفى النفط ويهتف باسم الحزب الشيوعي
وكان ابن السوق – من التركمان أو العرب – يترقب القادم بخوف
في تموز 1959 تحوّل الاحتفال إلى مجزرة وسالت الدماء في شوارعنا
لم يكن الخلاف على خبزة أو عمل... بل صراع بين أفكار وأحيانا كراهية
اليوم ونحن نعيش زمنآ جديدآ
هل نُكرّر أخطاء الماضي؟
هل نسمح للحقد أن يلبس رداء الوطنية أو الحرية؟
مو كل من صاح وطن هو وطني
إذا انخدعت بيهم مرة ثانية
تره ما راح يرحمكم لا فكرهم ولا سكاكينهم
هالمرة فكرة نجاتكم ضئيلة
كركوك بحاجة لوعي
#الحشد هو #الامان
تعيد ترتيب اوراقة لكن تحت غطاء سياسيين لا تسمحو لهم