
02/09/2025
كل أربع سنوات… تُخطف نينوى كما تُخطف الضحية:
تأتي الأحزاب، تعقد صفقاتها، وتشتري الأصوات، ثم تبيع مقاعد نوابها في مزاد الكتلة الأكبر!
نقولها بوضوح:
نينوى لن تُدار من خارجها بعد اليوم.
نينوى يجب أن تعود رأسًا في القرار، لا ذيلًا في صفقات الآخرين.
نحن لا نطلب تمثيلًا… نحن ننتزع حقًا اغتُصب منذ سنوات