Ibrahim Alselawi ابراهيم السيلاوي

Ibrahim Alselawi ابراهيم السيلاوي إعلامي
مستشار تطوير صناعة المحتوى الرقمي
ماجستير إعلام
Email: [email protected]

الأب أيش بيعني لكم بكلمة 😍Ibrahim Alselawi ابراهيم السيلاوي
02/08/2025

الأب أيش بيعني لكم بكلمة 😍

Ibrahim Alselawi ابراهيم السيلاوي

24/07/2025
أهم 10 أفكار ذكية لنجاح قناتك على يوتيوب. 1.  ابدأ بشيء مفيد أو بقيمة واضحة.لا تفتح الكاميرا لمجرد الحديث، قدّم فكرة مفي...
24/07/2025

أهم 10 أفكار ذكية لنجاح قناتك على يوتيوب.

1. ابدأ بشيء مفيد أو بقيمة واضحة.
لا تفتح الكاميرا لمجرد الحديث، قدّم فكرة مفيدة وخصوصاً خلال أول 10 ثواني.

2. التزم بتخصص محدد
الجمهور يتابعك لأنك مرجع في موضوع محدد (تسلية، توعية، تعليم) مثل قناة مراجعات أو قناة طبخ ، لكن كثرة التخصصات مُشتتة.

3. اصنع عنوان مشوّق و صورة مصغرة تجذب
70٪ من النقرات ونجاح الفيديو، تأتي من العنوان والصورة فقط، فاستثمر فيها بذكاء.

4. انشر بجدول ثابت
جمهورك والـ YouTube Algorithm يحبون الانتظام. اختر يوماً وساعة وابدأ الالتزام، ولا تنس تبلغنا بهذه الأوقات، حتى نتابعك فيها.

5. استخدم B-roll داعم، المشاهد التوضيحية.
أي لقطات توضيحية تُغني المحتوى، مثلا لقطات توضيحية عن المنتج أو رسوم بيانية، هذه المشاهد تزيد من تفاعل المشاهد.

6. احكِ قصتك باختصار
الناس تتعلّق بالقصص، قدّم تجاربك ولكن بدون إطالة مملة، والقصة تعلق بالذاكرة بسهولة، فتكلم لنا بقصة، وتذكر ( قصة وليس رواية ).

7. ادعُ للتفاعل بذكاء
لا تحكي لنا ( اشتركوا بالقناة ) بل اسأل سؤال يفتح الحوار في التعليقات، مثلاً هل حصل معك نفس هذا الموقف، أو لو كنت مكاني أيش ممكن تعمل؟ شاركونا بالتعليقات.

8. حلّل أداء فيديوهاتك بصدق
استخدم YouTube Analytics لتعرف ماذا يُشاهد جمهورك، ومتى يُغلق الفيديو.

9. حسّن جودة الصوت قبل الصورة
الصوت الرديء يُبعد المشاهدين أكثر من التصوير البسيط.

10. لا تنتظر المثالية، انشر وتعلّم.
التقدّم أفضل من الكمال، والفيديو العادي الذي يُنشر أقوى من الممتاز الذي لا يُنشر.

نصيحتي لك:
النجاح على يوتيوب ليس ضربة حظ، بل نتيجة تحسين مستمر، ومحتوى فيه فائدة بأسلوب محبب وذكي،

فاليوتيوب كسباق الماراثون، وليس كسباق السرعة.



‎ #يوتيوب

سلسلة طريقك إلى مليون مشترك على يوتيوب(10/10) التفويض والنمو الذكي، سرّ الاستمرار باحترافية.بقلم إبراهيم السيلاوي، مستشا...
23/07/2025

سلسلة طريقك إلى مليون مشترك على يوتيوب
(10/10) التفويض والنمو الذكي، سرّ الاستمرار باحترافية.

بقلم إبراهيم السيلاوي، مستشار تطوير المحتوى الرقمي، وصاحب تجربة عملية لقناة يتجاوز عدد مشتركيها 4 ملايين.

مع توسّع قناتك، ستحتاج إلى إدارة التفاصيل دون أن تفقد روح الإبداع الذي أنت أساسه.
وهنا يأتي دور التفويض الذكي وبناء فريق يُساعدك على التركيز فيما يميزك فعلا، مثل (الأفكار، والرؤية، والإبداع).

فوائد التفويض:
• يوفّر وقتك للإبداع والتطوير.
• يقلل الضغط ويحسّن جودة العمل.
• يُسهّل التوسّع دون التضحية بالمستوى.

خريطة الطريق:
• حدد المهام التي يمكن تفويضها (مثل المونتاج والتصميم).
• كوِّن فريقاً يشاركك الرؤية.
• أنشئ نظاماً واضحاً للعمل الجماعي، لتصبح لديك منظومة عمل.

نصيحتي لك: لا تُغرق نفسك في التفاصيل، ركّز على الإبداع.

سؤال ختامي: لو كان لديك فريق، ما أول مهمة ستتخلى عنها لتوفّر وقتك للإبداع؟
شاركنا في التعليقات.



#يوتيوب

شكراً صندوق حياة على إتاحة هذه الفرصة، لتطوير مهارات المشاركين في ورشة تدريب من صفر إلى واحد على يوتيوب للنجاح وتحقيق ال...
21/07/2025

شكراً صندوق حياة على إتاحة هذه الفرصة، لتطوير مهارات المشاركين في ورشة تدريب من صفر إلى واحد على يوتيوب للنجاح وتحقيق الدخل.

الشكر موصول للمشاركين الرائعين ولتفاعلهم المميز
أتمنى لهم التوفيق.

سلسلة طريقك إلى مليون مشترك على يوتيوب(9/10) النجاح على يوتيوب، يبدأ من وضوح هويتك الشخصية.بقلم إبراهيم السيلاوي، مستشار...
21/07/2025

سلسلة طريقك إلى مليون مشترك على يوتيوب
(9/10) النجاح على يوتيوب، يبدأ من وضوح هويتك الشخصية.

بقلم إبراهيم السيلاوي، مستشار تطوير المحتوى الرقمي، وصاحب تجربة عملية لقناة يتجاوز عدد مشتركيها 4 ملايين.

في عالم تتشابه فيه القنوات، وتتشابه فيه حتى المواضيع، تبقى الميزة والعلامة الشخصية هي العنصر الذي لا يمكن نسخه أو تقليده.

فأسلوبك، نبرة صوتك، طريقتك في الكلام، وحتى لحظات الصمت، كلها تشكّل ما يُعرف بـ العلامة الشخصية.

هذا التفرّد هو ما يجعل الجمهور لا يتابع فقط “ما تقول”، بل “كيف تقوله”.

ما هي مقومات بناء علامة شخصية قوية؟
1- الأسلوب المتفرّد: لا تحاول تقليد الآخرين، بل طوّر طريقتك الخاصة.
2- الصدق والعفوية: الجمهور ينجذب لمن يشعر أنه حقيقي وليس نسخة مصطنعة.
3- الثبات في الهوية: كن متسقًا في النبرة والأسلوب، بحيث يعرفك الجمهور من أول لقطة أو جملة.

خريطة الطريق:
• راجع فيديوهاتك: ما الذي يميزك فعلًا؟ وما الذي يمكن تطويره ليكون أكثر وضوحًا؟
• استثمر في بناء أسلوبك البصري والصوتي، وادمج لمساتك الخاصة في المونتاج والتقديم.
• اجعل علامتك الشخصية تظهر في كل التفاصيل: المقدمة، الكلمات، اللباس، وحتى طريقة السلام أو الختام.

نصيحتي: القنوات تتشابه، ولكن الشخصية هي ما يُبقي الجمهور مخلصاً لمحتواك.

سؤال اليوم: ما العنصر الذي ترى أنه يميزك عن الآخرين؟
شاركنا رأيك في التعليقات.




#يوتيوب

15/07/2025

سلسلة طريقك إلى مليون مشترك على يوتيوب
(8/10) التفاعل مع الجمهور هو المحرك الحقيقي لنمو قناتك.

بقلم إبراهيم السيلاوي، مستشار تطوير المحتوى الرقمي، وصاحب تجربة عملية لقناة يتجاوز عدد مشتركيها 4 ملايين.

الجمهور لا يبحث فقط عن محتوى جيد، بل عن علاقة إنسانية يشعر فيها بأن صانع المحتوى يراه ويسمعه. وهذا التفاعل هو ما يبني الولاء، ويعزّز فرص نمو القناة وانتشارها.

أبرز وسائل التفاعل الفعّال:

• الرد على التعليقات: حتى الرد المختصر يوصل رسالة بأنك تهتم وتقدّر المتابع، خصوصاً في أول ساعتين من نشر المحتوى .
• المحتوى التفاعلي: اجعل الجمهور يشارك في اختيار المواضيع أو التصويت على أفكار الفيديوهات.
• تبويب المجتمع أو post: استخدمه بانتظام لنشر استطلاعات، كواليس، وتحديثات تعكس الجانب الإنساني من القناة.

خريطة الطريق:

• خصّص وقتًا منتظمًا للتفاعل مع التعليقات الإيجابي والسلبي منها.
• اصنع محتوى بناءً على ملاحظات الجمهور.
• حافظ على نشاطك في تبويب المجتمع لتعزيز التواصل المستمر.

تذكير مهم: التفاعل الحقيقي لا يُقاس بالكَمّ، بل بجودة التواصل وصدقه.

سؤالي لك: ما أكثر تعليق من جمهورك أثر فيك أوغيّر شيئًا في محتواك؟
شاركنا تجربتك.



#يوتيوب

13/07/2025

سلسلة طريقك إلى مليون مشترك على يوتيوب
(7/10) المحتوى هو الملك… لكن التقديم هو سلاح التأثير! 🎤

بقلم: إبراهيم السيلاوي – مستشار تطوير المحتوى الرقمي، وصاحب تجربة عملية لقناة تتجاوز عدد مشتركيها 4 مليون مشترك على يوتيوب.

لماذا يشاهد الجمهور الفيديو حتى النهاية؟
السر يكمن في المحتوى الجذاب، المُنظّم، والمُقدَّم بقالب ممتع وسهل التلقّي.
ببساطة: الجودة ليست فقط في الفكرة… بل في طريقة تقديمها.

وهنا تأتي الفكرة الرئيسية:
كيف تبدأ؟ كيف تُبقي المشاهد؟ وكيف تُنهي؟
هذه هي مهارة “إدارة الانتباه”، وهي ما يفرّق بين فيديو يُشاهَد حتى آخره… وآخر يُغلق بعد ثوانٍ.

رحلتك مع المشاهد: من البداية إلى النهاية

🔸 البداية: أول 15 ثانية حاسمة
هي لحظة اتخاذ القرار: استمر أم غادر؟
→ تمهيدك يجب أن يوضح الفائدة ويثير الفضول فورًا.
سؤال تفكيري: كيف تبدأ فيديو يشدّك من أول ثانية؟

🔸 الوسط: لا تبالغ في حشو المعلومات
قسّم المحتوى إلى فقرات أو محاور واضحة.
استخدم القصص، الأمثلة، والانتقالات البصرية لإبقاء التفاعل حيًا.
→ التكرار الزائد والشرح الممل = فقدان الانتباه!

🔸 النهاية: اجعلها نقطة انطلاق لا نقطة ختام
اختم بدعوة واضحة للعمل (CTA):
اشترك، شاهد فيديو آخر، أو علّق برأيك.
→ النهاية الذكية تقود لمزيد من التفاعل والمشاهدات.

🗣️ قوة التفاعل البشري
وجهك، صوتك، نبرة حديثك… أدوات تأثير لا تُستهان بها.
→ لا تخاطب عدسة الكاميرا… بل تخيّل صديقًا يسمعك ويهتم بك.

📌 ملاحظة مهمة جدًا:
حتى المحتوى التعليمي القيم قد يفشل إذا كان جافًا أو مملًا.
→ لا تجعل الإفادة تأتي على حساب المتعة!

🗺️ خريطة الطريق (7/10): الإبداع في التقديم

☑️ خطّط لتسلسل واضح: (مقدمة – عرض – خاتمة)
☑️ استخدم القصص، المقارنات، والأمثلة الواقعية
☑️ راقب “مدة المشاهدة” في تحليلات يوتيوب لتفهم أين ومتى يغادر المشاهدون

💬 سؤالي لك:
ما أكثر طريقة تقديم لاحظت أنها تُبقي جمهورك للنهاية؟
شاركنا تجربتك في التعليقات 👇



#يوتيوب

سعدت بتقديم ورشة التدريب الأولى ( من صفر إلى وحد على يوتيوب) لصالح صندوق حياة للتعليم تأتي هذه الخطوة كحصاد لتجربة عملية...
12/07/2025

سعدت بتقديم ورشة التدريب الأولى ( من صفر إلى وحد على يوتيوب) لصالح صندوق حياة للتعليم

تأتي هذه الخطوة كحصاد لتجربة عملية وخبرة علمية تزيد عن ١٠ سنوات في عالم اليوتيوب

كل التوفيق للمشاركين

11/07/2025

هل الذكاء الاصطناعي أصبح خطرًا على تحقيق الدخل؟
تحديث سياسات YouTube 2025

أعلنت YouTube عن تحديث جديد يدخل حيز التنفيذ في 15 يوليو 2025، يقضي بإعادة تسمية سياسة “المحتوى المُكرر” إلى “المحتوى غير الأصيل (Inauthentic Content)”، لتشمل بشكل أكثر وضوحًا المحتوى المُنتج بكميات كبيرة دون تدخل إبداعي بشري حقيقي.

ما الذي تغير؟

YouTube لم تُحظر الذكاء الاصطناعي، لكنها أوضحت أن المحتوى الآلي، أو الخالي من الأصالة قد لا يكون مؤهلاً لتحقيق الدخل

لا جديد في الجوهر، بل إعادة تنظيم للسياسة لتشجيع الجودة ومكافحة المحتوى المتكرر والضعيف.

ماذا يعني ذلك لصناع المحتوى؟

الذكاء الاصطناعي لا يزال مرحبًا به، لكن بشرط أن يُستخدم كأداة داعمة للإبداع، لا بديلًا عنه.

نصيحتي لصناع المحتوى الرقمي:
1. ✅ حافظ على لمستك البشرية في الصوت أو التحليل أو التقديم.
2. ✅ لا تعتمد فقط على أدوات AI لإنتاج الفيديوهات بكثافة دون تميز.
3. ✅ أضف رأيًا أو سردًا شخصيًا يعكس هويتك.

🔗 مصادر رسمية من YouTube:
• سياسة المحتوى غير الأصيل - Google
• توضيح دعم YouTube الرسمي حول AI



الذكاء الاصطناعي ليس عدوك على YouTube، بل شريكك الذكي إذا أضفت له بصمتك الخاصة.
هل أنت جاهزة لهذا التحديث؟ شاركني رأيك 👇

09/07/2025

سلسلة طريقك إلى مليون مشترك على يوتيوب
📍 (6/10) الجاذبية البصرية… القرار الحاسم قبل التشغيل!

✍️ بقلم: إبراهيم السيلاوي – مستشار تطوير المحتوى الرقمي، وصاحب تجربة عملية لقناة يتجاوز عدد مشتركيها 4 مليون مشترك على يوتيوب.

🎯 لماذا لا يُشاهد بعض المحتوى رغم جودته العالية؟
لأن الانطباع الأول بصري، ويبدأ قبل حتى تشغيل الفيديو.

💡 الفكرة الرئيسية:
الجمهور لا يُشاهد الفيديو إلا بعد أن يقرر النقر عليه، وهذه “النقرة” تعتمد على عنصرين رئيسيين:

📸 الصورة المصغّرة
📝 العنوان الجذّاب

هذان العنصران هما بوابة دخول المشاهد إلى الفيديو… أو تجاهله تمامًا.

🔸 الصورة المصغّرة
هي اللافتة الإعلانية لمحتواك — يجب أن تكون واضحة، مشوقة، وتنقل جوهر الفيديو خلال ثوانٍ.
→ اجعلها بسيطة، مليئة بالتعبير، وخالية من الفوضى.

🔸 العنوان
هو وعدك للمشاهد — لا تبالغ، ولكن اجعل القارئ يشعر أن هذا الفيديو سيعطيه شيئًا يستحق النقر.
→ استخدم كلمات مفتاحية، أرقام، أو أسئلة مشوّقة.

‏⚡ YouTube Shorts
أصبحت من أقوى أدوات النمو السريع على المنصة، لكن تذكّر: حتى الشورت يحتاج صورة وعنوان يشدّان العين وسط الزحام.

📌 ملاحظة مهمة:
الانطباع الأول لا يتكرر… والفيديو الرائع الذي لا يُشاهد لا يصنع فرقًا.

🟦 خريطة الطريق (6/10): استثمر في الانطباع الأول
☑️ صمّم أكثر من صورة مصغّرة… واختبرها A/B
☑️ اجعل العنوان يخدم الغرض ويعكس القيمة
☑️ تابع تحليلات “نسبة النقر إلى الظهور (CTR)” لتعرف ما الذي ينجح

📌 نصيحة مجرّبة:
أحيانًا تغيير بسيط في الصورة المصغّرة يزيد مشاهدات الفيديو آلاف المرات لذلك لا تتردد في التعديل والتحسين.

💬 سؤالي لك:
ما أكثر فيديوهاتك التي نالت أعلى CTR؟ وما الذي ميز صورتها أو عنوانها؟
شاركنا تجربتك في التعليقات 👇



#يوتيوب

الفكرة مش مجرد تدريب بل هو تحوّل حقيقي في الشخصية والتفكير“يا ريت لو كانت مدة التدريب أطول، لأنه غيّر فيّ وخلّاني أثق بر...
06/07/2025

الفكرة مش مجرد تدريب بل هو تحوّل حقيقي في الشخصية والتفكير

“يا ريت لو كانت مدة التدريب أطول، لأنه غيّر فيّ وخلّاني أثق برسالتي وبنفسي.”
ليست مجرد عبارة عابرة، بل هي شهادة متكررة بعد كل دورة أقدمها ضمن برنامج الحضور الإعلامي وصناعة المحتوى المؤثر.
هذه الجملة بالذات تختصر الكثير لأنها تصف تحولًا عميقًا يتجاوز حدود التدريب.

في كل دورة تدريبية أبدأها، ألتقي بشباب وشابات يملؤهم التردد، وتغلب على أصواتهم الخفوت، وتُخفي نظراتهم شيئاً من الخوف من الكاميرا أو الجمهور.

لكن بنهاية البرنامج، يتبدل المشهد: تعلو الثقة، وتظهر الحماسة، وتُقال كلمات لم يعتقد أصحابها يوماً أنهم قادرون على النطق بها بثبات ووضوح.

“أنا ما توقعت صوتي يطلع بهالقوة!”
“كنت أخاف أوقف قدام الجمهور، واليوم صرت أستمتع بحديثي أمامهم !”

هذه اللحظات من التغيير هي جوهر ما أؤمن به: التدريب ليس مجرد معلومات وتمارين، بل هو مساحة لاكتشاف الذات، وصناعة النسخة الأقوى من كل مشارك.

كل تمرين عملي، وكل لحظة صدق عاشها المشاركون، كانت فرصة ليتجاوزوا مخاوفهم، ويبنوا شخصية إعلامية واثقة وقادرة على التأثير.

وبصفتي مدرب وصاحب خبرة في مجال الإعلام، فإن سعادتي لا توصف حين أرى هذا التحول بأعين المشاركين، لأنني أعلم حينها أن كل لحظة تعب واستعداد كانت استثماراً في جيل جديد، جيل لديه النية بأن يكون حاضر، مؤثر، وصاحب صوت يستحق أن يُسمَع.

لكل من شارك، وتعلّم، وتغيّر…
أنا فخور بكم، وممتن أنني كنت جزء من هذه الرحلة.

واثق بأنكم اليوم أكثر جاهزية، وأكثر وعيًا برسالتكم، وأقرب إلى تحقيق تأثير حقيقي في مساحاتكم الإعلامية.

ونتطلع لمشاهدة المزيد من الأصوات الواعدة التي لديها هم ورسالة تبحث عن إيصالها لمن يسمعها ويستحقها، بطريقة علمية وأسلوب عملي.


Address

Amman

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Ibrahim Alselawi ابراهيم السيلاوي posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to Ibrahim Alselawi ابراهيم السيلاوي:

Share