حمزة فواز حمدان Hamza Hamdan

حمزة فواز حمدان
( نبذه عن حياته)

كاتب، وشاعر، وممثل، وملقي، محبا للمسرح، حافظاً نصف كتاب الله، وأيضاً كاتبٌ في مجال تنظيم الوقت وله العديد من النصائح والمعلومات في هذا الشأن، كتب عن الريادة وتطوير الذات، والدعم النفسي، يمتلك موهبة التصوير، مقدم محتوى باليوتيوب عن الأدب العربي واللغة العربية، ومتطلع على عالم التصميم والمواقع والمجلات والمواقع الإخبارية ، ومؤسس العديد من المبادرات الداعمة لل

شباب منها :

_كيان لا تنطفئ لدعم المواهب ( العلمي _ والثقافي )
_ القانون بين أيديكم
_ قادة المستقبل نيوز
_ ومبادرات خيرية

يلقب بالقائد بسبب حسه وأفكاره القيادية والسياسية، لديه العديد من المناصب يطمح للوصول لها أهمها رئيس دولة فلسطين، وأيضا بأن يكون رجل أعمال لما لديه من وعي بتخطيط المشاريع الكبيرة، ولا ننسا وزيراً للشباب و وزيراً للثقافة، حصل القائد حمزة على العديد من المراكز الأولى على مستوى المملكة وجمع العديد من الدورع والتكريمات
في مسيرته.

لنبدأ من نقطة البداية، القائد حمزة من أصل فلسطيني، سكنوا أجداده في قرية حتا الكائنة في قضاء غزة في دولة فلسطين، ولد سنة ٢٠٠٠٠/٤/٢٩ ترعرع وكبر في مخيم سوف الكائن في محافظة جرش شمال الأردن.

نشأ في أسرة محبة للعلم والأدب مما زرع في داخله تعلم الأدب وكسب خبرات من اجل صقل مواهبه، وأثر ذلك في حياته الدراسية ايضا حيث كان مميز منذ الصغر وحتى وصوله مرحلة الجامعة كانت درجاته دائما أمتياز، صعد أول مرة على المسرح في حفل بعمر الثامنة وألقى الشعر وبدأ الكتابة من سن العاشرة .

كانت الظروف القاسية المتمحورة حول الفقر وصعوبة المعيشة والحياة في المخيم وقلت تقديم الدعم الثقافي والمعنوي له في بدايته تسبب العديد من المشاكل، و بسبب بعده عن المدينة عمان التي كان فيها من يقام الندوات والفعاليات فلن يجد الدعم وتوصيل صوته، وصعوبة الوصول لهم عائق كبير في حياته، رغم ذلك أستمر وثابر وكافح للوصول للحلم المنشود وفعلًا حقق الكثير من الأحلام ومازال مستمر، رغم هذا كانت هذه الأوضاع سبب ليبدأ القائد حمزة بفكرة عمل أول مبادرة لدعم المواهب ليساعد جميع الفئات العمرية داخل الوطن العربية، لتسليط الضوع عليهم ولدعمهم بشكل مجاني ففي ٢٠١٨ كانت مجرد فكرة وطبقت بشكل رسمي في ٢٠٢٠/١/١ .

دخل القائد حمزة التخصص الأدبي في المرحلة الثانوية ( التوجيهي) لقدرته الكبيرة على الحفظ ولحلمه المستوطن دائما في ذاكرته وهو دراسة القانون يدافع عن الحق ولا يظلم أحد كان المجلئ الوحيد للعديد من الطلاب لينصفهم ويسندهم من من يستقون عليهم كان هذا في صغره وفي كبره حسه الوطني في الدفاع عن فلسطين والبلاد العربية وأن يكون محام للدفاع عنها، كل هذه الأحداث طورت في داخله حس دراسة القانون، تفوق حمزة في مرحلة التوجيهي ودرس القانون في جامعة جدارا وهو على وشك التخرج منها بأمتياز .

حفزت دراسة القانون القائد حمزة كثيراً وكانت سبب ليقوم بعمل مبادرة ( القانون بين أيديكم ) لانه يتمتع بالقدرة العالية بالقانون وكما أخبرتكم كان يلقب بالقائد بسبب حسه وافكاره القيادية منخرط في العمل التطوعي.

كانت رسالته في هذه المبادرة :

في هذا العالم المعاصر المنفتح والمتقدم وللأسف الذي أصبح مليء بالمشاكل والخلافات أطلقت هذه المبادرة رسالة واضحة وسامية وعمل تطوعي خالص أسعى فيه بشكل جاهد إلى إثراء البيئة المحلية من الناحية الحقوقية فلم تعد الحقوق المدنية اليوم قصرا على الفئة المثقفة المتعلمة من المجتمع إنما أمر یکتسب بمجرد الولادة، أسعى للنهوض بالبيئة المحلية، بالقرية والبادية والمخيم كما المدينة.. الفقير والغني الكبير والصغير. . الذكر والأنثى. كلهم يتمتعون بحقوق قانونية يجب أن يعرفوها.

شعاره القانوني:
كيف تكون محام دون دراسة القانون

وكانت اهدافه لهذه المبادرة :

1_ الوصول إلى بيئة محلية ملمة بحقوقها .
2_ الوصول إلى بيئة تستطيع فهم المصطلحات القانونية والوصول إلى المعلومة قبل البحث عن محامي .
3_ معرفة الحقوق والواجبات الخاصة بالمواطن والمساعدة لو بالقليل من المشاكل وتقديم النصائح .
4_ مساعدة طلاب الجامعات من خلال تزويدهم بالملخصات والكودات والكتب والمعلومات المنوعة أثناء دراستهم.
5_ تقديم المعلومات باسلوب بسيط سلس وممتع يستطيع الجميع فهمه والعمل به .
6_ شرح بعض القواعد القانونية المهمه .
7_شرح المواد المهمة بكل الأكواد القانونية .
8_ محاولة ذكر المعلومة بمختلف الدول مثال ذكر المعلومة بالقانون الأردني وذكر القانون المصري أو أي قانون آخر عن وجهة نظره من هذه المعلومة .

ولا ننسى ذكر مبادرته
( قادة المستقبل نيوز _ موقع إخباري)
وهي عبارة عن هو موقع إخباري يهتم بتغطية الأخبار العربية والمحلية والعالمية وأيضاً يطور من فكر الشباب ويدعم الشباب ويطمح عمل قناة تلفزيونية داعمة للشباب بنفس الاسم تنشر برامج الشباب وأفكار الشباب.

وأيضًا تقديم إعلام وطن هادف يكرس حرية التعبير والرأي ، ضمن أجواء قائمة على الإستقلالية والحرية المسؤولة ، والتعبير عن الوطن بكافة فئاته وأطيافه وعكس؛ إرادته وتطلعاته ، إضافة إلى ممارسة الأداء الإعلامي بصورة تستند إلى الإحتراف المهني والتميز والمسؤولية الرسالة : الترويج للقيم الأردنية المتمثلة في التسامح والإعتدال والتعددية والمحافظة على الهوية الأردنية من خلال تسليط الضوء على الموروث الشعبي وضروروة منح الأبعاد المحلية أفقا أوسع وإهتماما من خلال التوسع في متابعة الخبر والأحداث المحلية والعلمية .