04/07/2025
📍 وراء القضبان... قلب ينبض بالأمل
في زوايا السجن المظلمة، يقبع إنسان قد يكون أخًا، أو ابنًا، أو صديقًا... خلف الجدران العالية لا تنطفئ الروح، ولا يموت الحلم. لكل سجين قصة، ولكل قصة وجع وأمل في نفس الوقت.
ليس كل من دخل السجن مجرمًا، فبعضهم ضحية ظرف، أو زلة، أو تهمة لم تثبت. وبين الجدران، يقضي أيامه ينتظر عدالة الأرض أو رحمة السماء.
📢 لنكن صوتًا للعدالة، ويدًا للرحمة...
🔁 شاركوا هذا المنشور ليصل لكل قلبٍ حي، فربما دعوة صادقة تُفرج كربًا، أو كلمة تُحيي أملًا.
اللهم فرّج عن كل مظلوم، وردّ كل غائب، وارزقنا وإياهم الحرية والعدل والرحمة.
بقلم الإعلامي طلال الجبر ✍️🏻✍️🏻