Nour Ali Basha Journalist

Nour Ali Basha Journalist press and media

ومعقول صار فينا نرجع ع سوريا بعد ١٣ سنة بدون خوف بدون ما نحسب الف حساب شو ممكن نواجه ع الطرقات وع الحواجز !! متل الكذبة ...
08/12/2024

ومعقول صار فينا نرجع ع سوريا بعد ١٣ سنة بدون خوف بدون ما نحسب الف حساب شو ممكن نواجه ع الطرقات وع الحواجز !! متل الكذبة ١٣ سنة انسرقو من عمرنا بدون زنب غير انو خلقنا بهل بلد ..نصف الحلم تحقق اليوم لما سوريا صارت حرة عن جديد ..والنصف التاني بيتحقق لما يلي ح يخلف البلد يبنيها ويعمرها ع القوة والتطور والعلم والوعي والثقافة والصدق والحب والوفا والدفى ..مش على الكذب والقسوة والخوف والتخلف والجهل ..
الحرية علم وفهم وثقافة واحترام للآخر شو ماكان دينو وفكرو ورأيو... الحرية انك تتحرر من الظلم والخوف والعتمة يلي جواتك لطريق مليان نووور وعلم وإيمان وامل بالمستقبل الجاي يلي بيوسع كل حدا طموح وعندو أفق ما الو حدود.. ما بتوقفو عادات بالية اسيرة للخوف والضعف، وتقاليد مابتمد للمنطق بصلة...
الحيوان بيتبع راعيه ، والله ميز الانسان عن الحيوان بالعقل علشان يقود نفسو بالحكمة والعقل والبصيرة..
لكل إنسان عندو عقل يفكر عبررر عن رأيك كون حر بافكارك مستقل بتفكيرك وماتتردد للحظة تقول لأ عن الشي يلي مابيناسبك ..الخوف من انك تقول لأ هو قبول إجباري اضطهادي ..ونحنا ماخلقنا لنتضطهد ولا ننجبر على شي ما بيناسبنا ...حقك علي اني احترمك برأيك وجنسيتك ودينك وطائفتك ..وحقي عليك بالمثل... عاشت سوريا ..عاشت فلسطين ...عاشت لبنان ..عاشت بلادنا العربية حرة ابية .. وسحق العدو الاسرائيلي المحتل من بلادنا العربية
#سوريا #حرة #ابية

Is it true that we can return to Syria after 13 years without fear, without thinking a thousand times about what we might face on the roads and at the checkpoints!! Like a lie, 13 years were stolen from our lives for no fault of ours other than being born in this country. Half of the dream came true today when Syria became free again. The other half will come true when the next generation of the country builds and develops it with strength, development, knowledge, awareness, culture, honesty, love, loyalty and warmth. Not with lies, cruelty, fear, backwardness and ignorance. Freedom is knowledge, understanding, culture and respect for others, whatever their religion, thought and opinion. Freedom is to free yourself from injustice, fear and darkness inside you to a path full of light, knowledge, faith and hope for the coming future that expands for everyone who is ambitious and has a horizon that has no limits. Do not stop at outdated customs captive to fear and weakness, and traditions that have no connection to logic. Animals follow their shepherds, and God distinguished humans from animals with reason so that they can guide themselves with wisdom, reason and insight. Every human being with a mind should think, express your opinion, be free with your thoughts, be independent with your thinking and do not hesitate for a moment You say no to something that doesn't suit you. The fear of saying no is a forced, oppressive acceptance. We were not created to be oppressed or forced into something that doesn't suit us.
I have the right to respect your opinion, nationality, religion and sect...and I have the right to do the same to you.
Long live Syria...long live Palestine...long live Lebanon...long live our Arab countries, free and proud...and crush the occupying Israeli enemy from our Arab countries..

اطفالنا نتاج ايديناالضرب مؤذٍ بجميع أحواله سواء للذكر أو الأنثى، فهو يخلق كبتًا في الشعور والخوف من التعبير، والكثير من ...
05/07/2024

اطفالنا نتاج ايدينا

الضرب مؤذٍ بجميع أحواله سواء للذكر أو الأنثى، فهو يخلق كبتًا في الشعور والخوف من التعبير، والكثير من العقد النفسية التي تتفاوت من شخص لآخر...

وأولئك الذين يقولون بطريقة السخرية إن أهلنا ضربونا كثيرًا ولم يحدث لنا شيء، فالمريض النفسي لا يعلم عن مرضه شيئًا...

في الواقع، أن معظمنا مكبلون بالآلام النفسية والروحية التي كبرت معنا منذ أول كلمة قاسية قيلت لنا، سواء في البيت أو المدرسة، أو من خلال موقف مهين حدث أمامنا كتوبيخ الأب للأم ..او تعنيف المعلمة للطالب او عراك مهين بين شخصين من أفراد العائلة... وهذا كله يؤدي إلى خلق شخص غير متزن في نهاية المطاف. والجدير بالذكر أن العلاقات العاطفية هي البئر العميق الذي من خلاله يمكنك أن تكتشف هذه العقد بمجرد دخولك بموقف او حوار مع شخص معين، كان له موقف مؤلم مكبوت في الماضي، فما إن يتجلى ذلك بردة فعله القاسية أو مسممًا ما...

وإذا كانت أغلب العلاقات العاطفية التي يتفادى الحديث عنها معظم أفراد مجتمعنا الشرقي، وغالبًا ما يأتي ذلك من الذكور قبل الإناث، حيث يرون أن ما يمارسونه من عقدهم النفسية هو من حقوقهم الشرعية المستحقة التي تلائم غرائزهم والبيئة الذكورية التي نشئوا فيها، والمفاهيم الخاطئة التي بنوا عليها معتقداتهم التي توارثوها عبر أجدادهم. فالمشاعر والأحاسيس لديهم يجب دائمًا أن تكون مختبئة بحالة من الغموض والنكران، فهي من الأشياء المعيبة للرجل، ودائمًا ما يتم ربطها بالأنوثة باللاوعي، وهذا يؤثر على زكوريتهم ويشوه نظرة الآخرين لهم... العلاقات العاطفية تكشف ما لدى الإنسان من عقد نفسية ومشاكل روحية وأمراض في طريقة التفكير.

الصراع النفسي في العلاقات العاطفية يصب أخيرًا بالزواج من فتاة اختارتها له أمه، أما عن الفتاة التي أحبها وأعجب بقوتها وذكائها، فهي لا تناسب معايير مجتمعه الذي يفرض عليه فكرة الزواج من فتاة بسيطة وسطحية، تتقن كلمة "حاضر" وتصبر معه على أسوأ طباعه لا رأي مخالف لها، الخضوع والخنوع يأكلان من وجهها... ففكرة الزوجة المطيعة هي التي تصلح أن تكون قطعة من أغراض المنزل، مناسبة لتربية الأطفال والمنزل فقط.

ومن الأمور التي يمكن أن تهين الإنسانية هي تربية الأجيال على أن الأنوثة ترتبط بالدنيوية والذكورة بالعلو والرفعة، وأن مشاعر الحب والعطف والحميمية والأحاسيس التي خلقها الله بتركيبة الإنسان الفيزيولوجية هي ضرب من العار والسخرية.

أطفالنا أمانة في أعناقنا، يجب الاستماع لبرائتهم بكل احترام، والسماح لهم بالتعبير عما يدور بداخلهم، وفتح الحوار معهم ومناقشتهم، وسؤالهم بكل حب. يجب تركهم على سجيتهم، لكي يكبر شعور الاستحقاق لديهم.

أعظم ما يمكن أن تقدمه لطفلك هو الأمان الداخلي. حين يتزعزع الأمان بين الطفل ووالديه، سيبني شرخًا كبيرًا بين الطرفين، سيصعب عليه التعبير عن مخاوفه، سيكون عرضة للتنمر وربما التحرش، وسيكون خائفًا من التعبير عما يحصل معه، وربما تخلق لديه عقدة الخضوع... وكله يصب في نهاية المطاف في خلق نفسية غير سليمة مشوهة.

يؤدي الضرب والصراخ إلى نقص في تقدير الذات لدى الأطفال. عندما يتعرض الطفل للعقاب الجسدي، يتعرض لرسائل سلبية حول قيمته الذاتية، ويشعر بالذنب والخوف بدلاً من التعلم من أخطائه بشكل بناء. وهذا يؤدي إلى تأثير سلبي على ثقتهم بأنفسهم، ويمكن أن يؤثر على علاقاتهم المستقبلية.

إن تأثير الضرب والصراخ على الأطفال يمكن أن يكون كارثيًا على نموهم النفسي والعاطفي
يجب على الكبار أن يتبنوا أساليب تربوية إيجابية تعزز من التواصل الفعال وتعزز من الثقة بالنفس لدى الأطفال، مما يسهم في بناء مجتمع أكثر احترامًا وتفاهمًا لجميع أفراده.

على الأم أن تكون قوية في عيني أطفالها ليشعروا بأن لديهم سندًا قويًا، وهذا يعزز الأمان الداخلي. غير ذلك، لن يحترم الطفل أمه وقراراتها، وسوف تقتصر علاقته معها على التعاطف أو التمادي فيما بينهما، وهذا يختلف من شخصية لأخرى حسب تشوهاته النفسية.

وأخيرًا، علموا أطفالكم قيم الحب والود. فالطفل لن يتعلم الحب والود إلا إذا شعرو بذلك من تعاملكم معهم بالحب والود، بعيدًا عن الصراخ والغضب. نمّوا لديهم مهارات لا تتجاهلوا أسئلتهم البريئة. قولوا لهم كلمات تعزز من ثقتهم بأنفسهم، وارفعوا من استقلاليتهم الذاتية، علموهم كيف يحبون أنفسهم لكي يتمكنوا من حب الآخرين.

وأخيرًا، أوصى الرسول صلى الله عليه وسلم بتعليم الأطفال السباحة والرماية وركوب الخيل. فالسباحة تعلم كسر الخوف والجرأة والقوة، والرماية تعلم التركيز على الهدف في زمن مليء بالتشتتات، وركوب الخيل يعلم القيادة. فتخيل طفلاً يقود حصانًا، ماذا عسى أن يصبح عندما يكبر؟!

-Ali-Basha

الانتماء شعور جميل جدا لا يُماثل بالذهب   إن لم يحظى الانسان بشعوره للانتماء فيعيش عيشة ضنكة ، فربما يشعر بالراحة لتلك ا...
25/05/2023

الانتماء شعور جميل جدا لا يُماثل بالذهب

إن لم يحظى الانسان بشعوره للانتماء فيعيش عيشة ضنكة ،
فربما يشعر بالراحة لتلك العجوز الذي اكل الشيب رأسها وحفر الدهر دروبه على وجهها، فكان شعور الانتماء لديه يذكره بشقاء امه الذي لم يرمي نفسه بحضنها منذ سنوات، وتمنى لو ان السنين تعود للوراء فيقبل كاحليها ،فيجاري نفسه بشبه قاسم مشترك لمجرد فقده لأمه وهذا انتماء.
وربما تعيش بصحراء رعنة، فيغريك هدوئها ويرويك جفافها من مقومات الحياة ،إلا انها تغنيك عن اشباه وطن سلب منك حريتك وحارتك وأولى أولوياتك في الحياة ، وهذا أيضا انتماء .
وإلى ذلك الباب العتيق ،وهذا الفنجان الشفاف ، وتلك الوسادة العالية .
فكل منا يرى الحياة من منظور تجاربه و خوض خبراته على ضفاف الحياة ومن هنا تتحدد انتماءاته ورغباته واريحيّته .

فالانتماء إلى بيت صغير تلقي به جسمانك دون قلق، تماما كمن ينتمي إلى عائلة عريقة يضاهي بها عشائره .

الانتماء هو الاريحية بالانتماء للمكان الذي تكون به لتكون راضٍ ،فالتربة المالحة لا يمكن أن تعيش فيها زنبقة السلام ،
والشمس الحارقة لا تناسب قنديل البحر .
الانتماء هو هذا الهدوء النفسي والاستقرار الداخلي والايمان المطلق بمجرد انتمائك لمكان ما ؛ تسلم طوعا بأن كل ما يجري حولك خير .
و من قال: " ان الأرواح جنود مجندة ماتعارف منها ائتلف وماتناكر عنها اختلف" ماكذب .

انتماء الدم حنين وانتماء العرق ضغين وانتماء سمو الروح للروح خير كريم .

واخيرا ، يكفي ان تملك الرضا بتقلب الحياة وتقلب مزاجيتها لتكون مرن ،لا شئ يعادل المرونة ،المرونة تجعلك تتقبل كل شيء وتقبل به ، إياك والعناد مع الحياة فالخسائر ان لم تأخذ منها النفع اخذتك بسلبيتها إلى المنفى ، وهناك وجع لا حدود له وهناك ال لا انتماء .

الحمدلله في جميع الاحوال هذه الكلمة فقط تشفي سقمنا وترفع من طاقتنا وتؤنس داخلنا وتجعلنا نرضى و نرضى ..
إن تقبل الانسان لذاته هو أسمى انواع الانتماء . .. .
#بقلمي

Address

Beirut

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Nour Ali Basha Journalist posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share