الزاوية الحرة

الزاوية الحرة تفضل و ناقش معنا ما يحصل في ليبيا و الزاوية رايك يهمنا ، الخلاف في الرأي لايفسد للود قضية الاثراء والبحث عن حلول هو هدفنا

06/05/2024

الله اكبر ولله الحمد

09/04/2024

غدا الاربعاء اول ايام العيد
كل عام وانتم بخير وتقبل الله منا ومنكم والنصر والتمكين لمجاهد غزة ورفع الغمة عن اهلها

08/04/2024

*مقالة رائعة للسيد قطب رحمه الله عن الصلاة*

الفكرة التي تخجلني في تأخير الصلاة عن وقتها تكمن في أنني لست أنا من حدد الموعد لهذه الصلاة،
ولا أنا من اختار التوقيت!
الخالق تعالى هو من قدّر ذلك!
الله الذي خلق هذا الكون،
هذا الكون الذي يُصيب عقلي بالتجمد والتشتت بمجرد التفكير بعظمته واتساعه وتعقيده وجماله وغموضه وبديع إتقانه وكثرة مخلوقاته وآلائه ومعجزاته،
هو الذي يريدني أن أقف بين يديه وأكلمه وأناجيه!
وأنا ماذا أفعل؟
- في كثير من الأحيان أجعل هذا الموعد آخر أولوياتي حتى يكاد يفوت وقته، مُقدّما عليه كل أمر تافه وكل شأنٍ ضئيل!
الله تعالى يطلبني (وأنا مجرد ذرة بلا وزن في كونه العظيم) لأقف بين يديه، وأنا منهمكٌ في سخافات الحياة وزينتها البالية،
يطلبني لبضع دقائق فقط،
وأنا أُعرِض وأُسوّف وأُماطل وأُؤجّل ثم آتيه متأخراً كعادتي،
أيّ تعاسة أكبر من ذلك؟
يدعوني تعالى (لاجتماع مغلق) بيني وبينه،
أنا صاحب الحاجة وهو الغني المتفضل،
وأنا أجعله اجتماعا مفتوحا لشتى أنواع الأفكار والسرحان،
أحضر بجسدي ويغيب عقلي!
يريدني أن أبتعد عن كل شيء لدقائق معدودات لأريح بدني وعقلي وأفصل قليلاً عن ضجيج الحياة ومشاغلها وأبث إليه لا لغيره شكواي وهمومي!
هو الخالق العظيم الغني عني وعن عبادتي ووقتي يطلبني ليسمع صوتي، وأنا الذي يماطل!
ثم ها أنا أجيء إمّا متثاقلاً أو على عَجَل وكأنني آتيه رغماً عني! !
أنا الحاضر الغائب! !
هو تعالى يريده اجتماعاً خاصاً، وأنا أجعله حصة تسميع باردة وتمارين رياضية جوفاء وعقلا شاردا!
فأي بؤس أكثر من هذا؟

اللهم اغفر لي كل صلاة لا تليق بجلال وجهك وعظيم سلطانك. ..................................
منقول

26/03/2024

تلاحظ بوضوح هذه الأيام أناس يتبعون خطوات كل داعية للخير ويحذرون من سماعه ويفترون عليه ويلصقون به كل نقيصة وكل تهمة !
فلا تعجبوا !
فهم يسيرون على نهج سلفهم أبي لهب الذي كان يتتبع خطوات الداعي إلى الله محمد صلى الله عليه وسلم ويحذر الناس من سماعه ويصفه بالكذاب والساحر !
فهم شر خلف لشر سلف !
هذه هي سلفية أبي لهب
منقول........منقول

01/03/2024

احذر الفيلة في رمضان

قد تتعجبون من العنوان لكن سيزول العجب حين تقرؤون ..

جلس الإمام مالك في المسجد النبوي كعادته يروي أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم... والطلاب حوله يستمعون... فصاح صائح : جاء للمدينة فيل عظيم... ( ولم يكن أهل المدينة قد رأوا فيلا قبل ذلك... فالمدينة ليست موطنا للفيلة )...

فهرع الطلبة كلهم ليروْا الفيل وتركوا مالكا...إلَّا يحيى بن يحيى الليثي...

️فقال له الإمام مالك :
لِمَ لَمْ تخرج معهم
هل رأيت الفيل من قبل
️قال يحيى : إنَّما قدمت المدينة لأرى مالكاً لا لأرى الفيل...

لو تأمَّلنا هذه القصة .. لوجدنا أنَّ واحداً فقط من الحضور هو من عَلِمَ لماذا أتى وما هو هدفه

لذا لم يتشتت... ولم يبدد طاقاته يمنة ويسرة... أما الآخرون فخرجوا يتفرجون .. فانظر لعِظَمْ الفرق بينهم...

فكانت رواية الإمام يحيى بن يحيى الليثي عن مالك هي المعتمد للموطأ...

أمَّا غيره من الطلبة المتفرجين فلم يذكرهم لنا التاريخ...

وفي زماننا هذا يتكرر الفيل .. ولكن بصور مختلفة... وطرائق شتَّى... وخصوصاً في رمضان

فالناس في رمضان صنفان : صنف قد حدَّد هدفه .. فهو يعلم ماذا يريد من رمضان... وما هي الثمرة التي يرجو تحصيلها...

وصنف آخر غافل لها مفرِّط... تستهويه أنواع الفيلة المختلفة...

فالقنوات الفضائية
والمسلسلات والأفلام
وغيرها فيلة هذا الزمان...

فاحذر الفِيَلة وبريقها...
فإنها ستسلب منك أفضل أوقات العام...
منقول

19/11/2023

اليوم ينتقل فيسبوك إلى صيغته الجديدة و يبدأ باستخدام قاعدته المعروفة ب Meta.
يُرجى الانتباه إلى أن اليوم هو الموعد النهائي.
إذا لم تنشر هذا البيان و لو مرة واحدة على الأقل، فإنك توافق ضمنياً على استخدام صورك و المعلومات الموجودة في تحديثات ملفك الشخصي.
خوارزمية فيسبوك الجديدة تقوم افتراضيًا بتحديد عدد قليل من الأشخاص - حوالي 25 شخصًا - الذين يمكنهم رؤية منشوراتك.
و لحفظ النص المنشور الحالي، اضغط على "انسخ"، ثم اذهب إلى صفحتك وانشر منشورًا جديدًا و ألصق النص الذي نسخته.
إذا كنت تقرأ هذه الرسالة، فاصنع لي معروفًا من خلال ترك "تم" أو أي دليل آخر مثل ملصق الترحيب، أو أي شيء ترغب في ظهوره في ملف الأخبار الخاص بي!
تنبيه:
أنا لا أسمح لفيسبوك بمشاركة أي محتوى نشرته على صفحتي، سواء كانت صور، رسائل حالية أو سابقة، أرقام هواتف أو عناوين بريد إلكتروني... لا يجوز استخدام أي من هذا المحتوى بدون إذني الكتابي أو الشفهي.
شكرًا لكم و ألف تحية و محبة و تقدير

Address

Zawia

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when الزاوية الحرة posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share

Category