VIDA AROMA

VIDA AROMA > ✨ Vida Aroma | عطور راقية، نكهات شرقية وغربية
🔥 منتوج محلي بجودة عالمية
📍 توصيل فوري لجميع المدن
📩 للطلب: راسلنا فـ DM أو واتساب
📦 جرب قبل ما تخلص 💬

20/08/2025
*في ليلة من سبتمبر 2019، كانت إيما شولز، الأم السويدية الشابة ذات الـ 31 عامًا، تغفو بسلام في بيتها الريفي، تحتضن دفء وج...
16/08/2025

*في ليلة من سبتمبر 2019، كانت إيما شولز، الأم السويدية الشابة ذات الـ 31 عامًا، تغفو بسلام في بيتها الريفي، تحتضن دفء وجود أطفالها الستة حولها..لم تكن تعلم أن دقائق قليلة ستفصلها عن أكثر اختبار قاسٍ يمكن أن تواجهه أي أم، وأن حياتها على وشك أن تتحول إلى كابوس يشتعل بالنار والدخان والصراخ..*

*استيقظت فجأة على صوت غريب قادم من الطابق السفلي، حيث كان اثنان من أبنائها الصغار يلعبان..وما إن نزلت لتفقدهما حتى فوجئت باللهيب يلتهم المكان، والنار تمتد بسرعة جنونية..*

*اندفعت إيما نحو الباب الأمامي، محاولة إخراج ولديها، لكن بمجرد أن فتحته، اندفعت النيران مستعرة بعد أن وجدت الأكسجين، وانفجار هائل هز أرجاء المنزل..في تلك اللحظة، استخدمت جسدها درعًا بشريًا، تحمي به الصغيرين من اللهب، بينما كان ظهرها يحترق بالكامل..دفعتهم خارج البيت وأغلقت الباب خلفهم حتى لا يعودوا وسط الجحيم المشتعل، وصرخت لأطفالها في الطابق العلوي أن يخرجوا إلى الشرفة فورًا..*

*لكن الصعود للطابق العلوي كان كالمشي على جمر ملتهب..الدرج كله كان كتلة من النار، وحرارة الأرضية جعلت جلد قدميها ينفصل ويتدلى كخيوط..رغم الألم الذي يكاد يمزقها، واصلت الصعود، مدفوعة بفكرة واحدة: "أربعة من أطفالي ما زالوا هناك"..في الطابق العلوي، وجدت ابنها الأكبر وليام يحاول إسقاط سلم للشرفة، بينما كانت ابنتها نيللي تقفز من النافذة طلبًا للمساعدة..كان منظر إيما مرعبًا: شعرها متفحم، جلدها متشقق ونازف، لكنها لم تتوقف..*

*وبينما كانت على الشرفة مع أولادها، أدركت إيما فجأة أن مولودتها الصغيرة "مولي" ذات العام الواحد ليست معهم..غمرتها فكرة قاتمة بأنها ربما فارقت الحياة، لكنها رفضت الاستسلام..تجاهلت توسلات أبنائها بالبقاء، وزحفت داخل الغرفة وسط دخان خانق، تبحث بعينيها بين الظلال حتى لمحَت الطفلة في سريرها تبكي من الهلع..حينها انفجرت قوة غامضة داخلها، فحملتها بجسدها المحترق، بلا أي حماية سوى قلبها الأمومي، وعادت بها إلى الشرفة..*

*نزولها على السلم كان عذابًا جديدًا؛ كل درجة كانت تسلخ جلد قدميها..وعندما وصلت للأرض، انهارت تمامًا، وشعرت أن كل الألم انقض عليها دفعة واحدة..لكنها ابتسمت رغم ذلك، فقد أخرجت أطفالها جميعًا من الموت، وقالت في داخلها: "الآن يمكنني أن أموت"..*

*نُقلت إيما إلى المستشفى وهي تحترق في 93% من جسدها، وهي نسبة لا ينجو منها غالبًا حتى الأصحاء الأقوياء..وُضعت على جهاز التنفس لثلاثة أسابيع، عالقة بين الحياة والموت، لكن قلبها ظل متعلقًا بوعد قطعته لابنها الأكبر قبل إغمائها: "سأعود إلى البيت". وعندما أفاقت، كان أول سؤال نطقت به: "هل أطفالي على قيد الحياة؟"..*

*مرت أسابيع قبل أن يُسمح للأطفال بزيارتها..كان اللقاء مزيجًا من الفرح والوجع؛ ابنتها الصغيرة لم تتعرف عليها، وابتعدت عنها خوفًا من الأجهزة والأنابيب ومن ملامح أمها التي غيّرها الحريق. كان ذلك أصعب لحظة في حياة إيما، لكن الزمن والعلاج أعادا الدفء للعلاقة، وصار الأطفال يهرعون إليها من جديد، متناسين آثار الجروح..*

*عاشت إيما وأطفالها في شقة مؤقتة بانتظار إعادة بناء منزلهم..جسدها ما زال يحمل ندوب المعركة، لكن قلبها أصبح أقوى من أي وقت مضى..تقول: "النار غيّرتنا جميعًا، لكنها قرّبتنا أكثر من بعض..لم أعد أعتبر أي لحظة أمرًا عاديًا..كل يوم مع أطفالي هدية لا تقدر بثمن"..*

*ليست البطولة في مواجهة الخطر بلا خوف، بل في أن تتحرك رغم الخوف والألم، مدفوعًا بالحب..إيما لم تكن خارقة في جسدها، لكنها كانت خارقة في قلبها، وهذا ما جعلها تنتصر على النار والموت..*

> *المرجو التفاعل لنستمر بتقديم المزيد♥️*

*في قلب قرية هادئة في كامبريدجشير شرق انجلترا، حيث تتلاقى جذور التاريخ بالبنية التحتية الحديثة، تكمن قصة غريبة..**اكتشف ...
16/08/2025

*في قلب قرية هادئة في كامبريدجشير شرق انجلترا، حيث تتلاقى جذور التاريخ بالبنية التحتية الحديثة، تكمن قصة غريبة..*

*اكتشف علماء الآثار في عام 2014 مقبرة أنجلوسكسونية تعود إلى القرن السادس، ليكشفوا عن حكاية لم يكن يتوقعها أحد...*

*بين أكثر من 100 هيكل عظمي، وُجدت امرأة أنجلوسكسونية، دُفنت قبل حوالي 1500 عام مع ممتلكاتها الثمينة. لكن ما جعل اكتشافها فريدًا هو أن أنبوب غاز أصفر حديث يمر مباشرة عبر جمجمتها، في تقاطع زمني لا يُصدق..*

*لم يكن هذا العمل متعمدًا، بل نتيجة لحفر آلي حديث لإمدادات الغاز لم يكشف عن وجود المقبرة..وعلى الرغم من أن هذا الحدث قد يبدو كإهانة للتاريخ، إلا أنه يمثل تذكيرًا ملموسًا بالطبقات الزمنية التي نعيش فوقها. إنه يجمع بين عالمنا الحالي وعالم امرأة عاشت في فترة "العصور المظلمة"، ويجعلنا نتساءل: كم من القصص لا تزال مدفونة تحت أقدامنا؟..*

> *المرجو التفاعل لنستمر بتقديم المزيد♥️*

*أقزام أوشفيتز..النجاة من جحيم طبيب مجنون* *في زمنٍ انعدمت فيه الرحمة والإنسانية، وصلت عائلة أوفيتس القزمة إلى معسكر الإ...
16/08/2025

*أقزام أوشفيتز..النجاة من جحيم طبيب مجنون*

*في زمنٍ انعدمت فيه الرحمة والإنسانية، وصلت عائلة أوفيتس القزمة إلى معسكر الإبادة أوشفيتز، حيث لم يكن مصيرهم مجرد غرف الغاز المروعة، بل أشد رعبًا:..حديقة حيوانات بشرية أسسها الطبيب النازي المجنون جوزيف منغيلي..لم يكن منغيلي يرى في هؤلاء الأشخاص سوى "عينات نادرة" قابلة للتمزق والتجارب القاسية التي لا تحتملها النفوس..*

*كانت عائلة أوفيتس، القادمة من قرية روزافليا في ترانسيلفانيا، أكبر عائلة أقزام معروفة في التاريخ، تضم أبًا قزمًا وعشرة من أبنائه، بينهم سبعة أقزام..رغم قسوة الحياة في المناطق الريفية الفقيرة،وإمكانية نادرة للحياة لمن يقل طولهم عن 90 سم، كانت الأم مصممة على أن يجدوا مكانًا لهم في عالم قاسٍ، فاختاروا المسرح كمهنة تجمعهم وتمنحهم الأمان والكرامة..*

*لكن مع صعود النازيين، تحولت حياتهم إلى كابوس لا يمكن تخيله..كانوا من ضحايا "الحل النهائي"، إلى جانب فئات مستهدفة أخرى مثل المعاقين، واختارهم منغيلي ليكونوا وقودًا لتجاربه الوحشية..فور وصولهم إلى أوشفيتز، فصلوا عن الأسرى الآخرين، وبدأت سلسلة من الرعب والتجارب الطبية البشعة التي صعب وصفها..*

*سُحب دماؤهم بلا رحمة، أُجريت عليهم عمليات مؤلمة كخزع الأرحام وحقن الكيميائيات التي أدت إلى فقدانهم للبصر، وصبّ عليهم ماء ساخن ثم بارد ليختبر رد فعل أجسادهم..منغيلي، الذي كان مهووسًا بفهم أسباب القزامة، لم يتوقف عن تنفيذ تجاربه الغريبة والقاسية..*

*لكن الغريب أن الحظ وقف بجانبهم أحيانًا، إذ كان منغيلي ينجّيهم مرات عديدة من غرف الغاز، ولم يجبرهم على ارتداء زي المعتقلين لأنه لم يكن يناسبهم، بل عاملهم كقطع نادرة في مختبره البشري..*

*كان وجودهم في المعسكر مختلفًا حتى بين السجناء أنفسهم، فقد كانوا يرتدون ملابس أنيقة ويبدو عليهم أحيانًا أنهم في نزهة، مما أثار حيرة الجميع وجعلهم يشعرون وكأنهم من عالم مختلف وسط ركام الرعب..*

*وفي النهاية، وبعد معاناة تفوق الوصف، وصلت القوات السوفيتية لتحرر الناجين من قبضة الموت..خرجوا ليس فقط أحياء، بل حاملين رسالة إنسانية مؤثرة عن أقسى ما يمكن أن يفعله الإنسان عندما يفقد ضميره، وشهادة على قوة الصمود أمام أبشع الجرائم..*

> *المرجو التفاعل لنستمر بتقديم المزيد♥️*

*في أكتوبر 2015، صعد نيل دوغلاس على متن رحلة من لندن إلى غالوي، وهو يتوقع رحلة عادية كغيرها..لكن ما حدث على متن الطائرة ...
16/08/2025

*في أكتوبر 2015، صعد نيل دوغلاس على متن رحلة من لندن إلى غالوي، وهو يتوقع رحلة عادية كغيرها..لكن ما حدث على متن الطائرة قلب كل توقعاته رأساً على عقب..عند دخوله إلى مقعده، فوجئ برجل يجلس هناك، وما إن التقت عيناه بعيني الرجل، شعر بصدمة لا توصف..لقد كان أمام نسخة مطابقة له تماماً: نفس اللحية الحمراء، نفس تسريحة الشعر، ونفس الابتسامة الغريبة التي تترك انطباعاً مألوفاً بشكل لا يصدق..*

*الرجل الذي يشبهه كان يُدعى روبرت ستيرلينغ، وبمصادفة مذهلة، تم وضعهما جنباً إلى جنب في الرحلة نفسها..لم يصدق نيل ما يراه، وكأن المرآة قد أعطت حياة لشخص آخر. سرعان ما التقطا صورة سيلفي مشتركة، انتشرت على الإنترنت بسرعة هائلة، وأحدثت ضجة بين الناس الذين لم يصدقوا الشبه الكبير بينهما، حتى أصبح الحدث مادة للنقاش في وسائل الإعلام العالمية، التي وصفتهما بأنهما "توأمان منفصلان عند الولادة"..*

*لكن القصة لم تتوقف عند هذا الحد؛ بعد هبوط الرحلة، اكتشف نيل أنهما كانا قد حجزا في نفس الفندق، دون أي ترتيب مسبق أو معرفة سابقة بينهما..لم يكن الأمر مجرد صدفة عادية، بل بدا وكأنه ترتيب كوني غريب، يفرض نفسه على حياتهما..وفي إحدى الأمسيات، اجتمعا في حانة صغيرة، وتبادلا القصص والضحكات، كل لحظة تمر كانت تثبت لهما أن ما يحدث يتجاوز حدود المنطق والاحتمالات..*

*انتشر خبر التشابه الغريب إلى ما هو أبعد من مجرد الصور على الإنترنت..تم استضافتهما في عدة قنوات تلفزيونية، حيث تحدثا عن شعورهما عند اللقاء لأول مرة وعن ردود أفعال الناس..الشبه الكبير بينهما خلق ضجة كبيرة وصلت إلى حد أن بعض المتابعين قالوا إنهما "خلق من الشبه أربعين"، في إشارة إلى الدرجة المذهلة للتطابق بينهما..*

*في النهاية، أصبح لقاء نيل وروبرت أكثر من مجرد قصة غريبة على الإنترنت؛ أصبح دليلاً حيّاً على أن الشبيه موجود، وأن الصدف يمكن أن تكون خارقة للعادة..تجربة جمعت بين الدهشة، الغموض، والإعجاب بالكون الذي يبدو أحياناً وكأنه يلعب لعبة تشبه الواقع بالحقيقة، ليجعل من لقاء شخصين شبه مستحيل حدثاً لا يُنسى..*

> *المرجو التفاعل لنستمر بتقديم المزيد♥️*

*في صيف عام 1982، كانت الأجواء داخل المصنع الصغير في مدينة ماتسوياما مشحونة بالتوتر..بين أصوات الآلات ورائحة الزيت، ارتف...
16/08/2025

*في صيف عام 1982، كانت الأجواء داخل المصنع الصغير في مدينة ماتسوياما مشحونة بالتوتر..بين أصوات الآلات ورائحة الزيت، ارتفع صوت جدال بين كازوكو فوكودا وزميلتها حول دين مالي لم يُسدد..*

*لحظات قليلة تحولت فيها الكلمات إلى غضب أعمى، والغضب إلى يدين تلتفان حول عنق الضحية، حتى خيّم الصمت...صمت ثقيل كأنه نهاية العالم..*

*حين أدركت فوكودا ما فعلته، لم تنتظر الشرطة أو تبرير القدر..خرجت من المصنع بخطوات سريعة، حقيبة صغيرة تتأرجح على كتفها، وعينان تبحثان عن أي طريق للهروب. منذ تلك اللحظة، ماتت شخصية كازوكو فوكودا...*

*وولدت شخصية جديدة، بلا ماضٍ، بلا هوية، بلا اسم ثابت..*

*كانت تعرف أن الشرطة ستطاردها بلا هوادة، لكن ما لم يعرفه أحد هو براعتها في التحول..شعر أسود قصير، ثم أشقر طويل، ملابس بسيطة ثم أنيقة، نظارات طبية اليوم، عدسات ملوّنة غدًا..ولدت ألقاب متعددة لها، لكن أكثرها رسوخًا في ذاكرة اليابان كان:*

*`"المرأة ذات الوجوه السبعة".`*

*انتقلت من مدينة إلى أخرى، تنام في غرف صغيرة مستأجرة، وتعمل في وظائف هامشية: نادلة في مقهى، عاملة تنظيف، بائعة في سوق شعبي..كانت حريصة على ألّا تبقى في مكان واحد طويلًا، وألّا تسمح لأي علاقة إنسانية بأن تتجاوز حدود الابتسامة والتحية..كانت تعيش على الهامش، وفي قلبها يقظة دائمة لأي ظل قد يشبه ظل شرطي..*

*مرت السنوات، وأصبح القانون على وشك أن ينقذها..ففي اليابان حينها، إذا مرت 15 سنة على جريمة قتل دون القبض على الجاني، يسقط الحكم بالتقادم..بقيت أيام قليلة فقط، والفجر الجديد كان قريبًا... أو هكذا ظنت..*

*في أحد ليالي العمل الهادئة بمطعم صغير في مدينة فوكوي، جلس زبون يتأمل وجه النادلة..شيء في ملامحها أيقظ ذاكرة قديمة، صورة باهتة من صحيفة تعود لسنوات..لم يتردد، التقط هاتفه، وأبلغ الشرطة..*

*بعد دقائق، دخل رجال الأمن بهدوء، وجلسوا كزبائن عاديين..لم تكن تعرف أن تلك الزجاجة التي وضعتها أمامهم ستحمل بصمتها الأخيرة في الحرية..تطابقت البصمات، وانتهى الهروب..*

*عام 1999، وقفت أمام القضاة وهي لا تحمل سوى تاريخها المظلم..صدر الحكم بالسجن المؤبد، وأُغلق فصل الهروب الطويل..*

*وفي عام 2005، ماتت خلف الجدران الباردة، لتصبح قصتها واحدة من أكثر المطاردات إثارة وغموضًا في تاريخ اليابان...*

*حكاية امرأة عاشت 15 عامًا وهي تنظر خلف كتفها، حتى خانها الزمن في آخر الطريق، قبل بضعة أيام من حريتها..*

> *المرجو التفاعل لنستمر بتقديم المزيد♥️*

> "أسوأ طعنة ليست من الخلف… بل من يدٍ كنت تمسكها خوفًا من السقوط.هل جُرحت يومًا من شخص كنت تعتبره سندك؟"
15/08/2025

> "أسوأ طعنة ليست من الخلف… بل من يدٍ كنت تمسكها خوفًا من السقوط.
هل جُرحت يومًا من شخص كنت تعتبره سندك؟"

15/08/2025

"أحيانًا يبتسم لك شخص، بينما قلبه ينهار من الداخل.
برأيك… هل نخفي الألم حتى لا نُثقل على الآخرين، أم نبوح به مهما كانت النتيجة؟"

إنتبهوا أصدقائي ..... 🖐️ توقفوا لحظة ... ⚠️⛔إحذر ثم احذر الاستهزاء والسخرية بالناس، فوالله ثم والله ملئت يقينا أن السخري...
15/08/2025

إنتبهوا أصدقائي ..... 🖐️ توقفوا لحظة ...
⚠️⛔إحذر ثم احذر الاستهزاء والسخرية بالناس، فوالله ثم والله ملئت يقينا أن السخرية والاستهزاء تعود على صاحبها ولو طال به الزمن، وإن لم تعد عليه عادت على أبنائه، وكل من أعرفه وقد طال لسانه بالسخرية=بلاه الله بما سخر واستهزأ، وقد قال لي أحدهم مرة:"كل من سخرت منه=بليتُ به!"
فالحذر الحذر
‏‎لله حكمةٌ في تربية عباده والدنيا بلاء وفتنة، وهذا من التحذير من إطلاق الألسنة فأنها عائدة ولو طال الزمن، وقد تعود على ذريته مما يكون عليه في الأصل، مما هو قد هزأ في أبناء غيره في أشكالهم أو صورهم أو طريقة حديثهم وهكذا.. فيكون الداء على الأب قبل الابن والله المستعان.
لا_تسخر من الآخرين:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا تظهر الشماتة لأخيك فيرحمه الله ويبتليك. )

Address

Casablanca
20400

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when VIDA AROMA posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to VIDA AROMA:

Share

Category