جمعية هواة الطيورالحي الحسني

29/07/2025

شباب

29/07/2025

بداية أسبوع موفقة

27/07/2025

يومكم جميل

25/07/2025

"الاحترام بين الثقافات والمدن... ماشي اختيار، هادي تربية"

رغم اختلاف تقافاتنا ولهجاتنا وتقاليدنا من مدينة لأخرى، يجمعنا وطن واحد وهوية مشتركة. التنوع التقافي في المغرب ليس سببًا للفرقة، بل هو غنى نعتز به. واجب علينا نحترم بعضنا البعض، نسمع لآراء الآخرين، ونتبادل التجارب بدون تعصب أو احتقار. كل مدينة عندها تاريخها وأبطالها،

راك ماشي أحسن من الآخر غير حيت وتقتي، ولا حيت مدينتك فيها طيور حسن من أخرين . كل مدينة عندها نكهتها الخاصة، وكل ثقافة هي جزء من لوحة كبيرة كتسمّى المغرب.

حنا كاملين خوت، من طنجة للكويرة، من فاس لورزازات، من وجدة للصويرة… ماشي ضروري نكونو كيف كيف، ولكن ضروري نحترمو بعضنا.

اللي كيضحك على شي ثقافة راه كيضحك على راسو، حيث بلادنا وحدة و هدي ماشي شي مسابقة ديال "من حسن من من؟"

الكلمة الزوينة، الاحترام، … هادو هما مفاتيح العشرة الزوينة، وبلادنا تستاهل منا نكونو فحال عائلة وحدة،

21/07/2025

جلسة جميلة(الجزء2)

21/07/2025

جلسة جميلة (الجزء1)

18/07/2025

جمعة مباركة

17/07/2025

صباح الخير

16/07/2025

14/07/2025

في انتظار النظرية النسبية لاءنشتاين في علم تغريد الحسون الطبيعي بعد انجاز المهمة الأولى بنجاح. ههه

14/07/2025

13/07/2025

الفخر بالثقافة والانتماء للمدينة هو أمر طبيعي وصحي. فهو يمنح الإنسان شعوراً بالهوية والارتباط بالجذور، ويعزز من رغبته في تمثيل مجتمعه بشكل إيجابي. كما أن حب الإنسان لمدينته يدفعه للمساهمة في تنميتها والمحافظة على إرثها الثقافي والحضاري.

لكن في بعض الأحيان، يتحوّل هذا الفخر إلى تعصّب، عندما يبدأ البعض في النظر إلى ثقافتهم أو مدينتهم كأنها "أفضل" من غيرها، أو حين يُقلّلون من شأن الآخرين. هذا النوع من الفخر المفرط يُضعف الروح . ويزرع التفرقة بدل التفاهم. فالحضارات لا تُقاس بالتفاخر، بل بما تقدّمه من قيم وعلوم
نحن لا نعيش في جزر منعزلة، بل في عالم متداخل. ومترابط. ومن هنا، فالتكامل بين الثقافات هو الطريق لبناء مجتمعات متوازنة ومتناغمة. التفاهم والاحترام يقودان إلى التقدير المتبادل، بينما التعصب يولّد الانقسام وسوء الفهم..

في النهاية، جميل أن نفتخر بانتمائنا، لكن الأجمل أن نحمل هذا الفخر بروح منفتحة ومحبة للآخر. فكلما وسّعنا آفاقنا، كلما ازددنا نضجاً، وأصبحنا قادرين على بناء مجتمع أكثر وعياً وسلاماً.