جريدة الضيافة المغربية

أول جريدة إلكترونية متخصصة في الإعلام السياحي بالمغرب

Le premier Journal en ligne de l'industrie touristique au maroc
S'informer, Communiquer, et Être mis en relation أول جريدة إلكترونية متخصصة في الإعلام السياحي بالمغرب دعت الضرورة إليها نتيجة تزايد وثيرة الإقبال على الإعلام الإلكتروني والذي ساهم في جعل السياحة العالمية منافس قوي للأخرى العربية فكان لابد من جريدة إخبارية سياحية لتلاحق حركية فع

اليات الصناعة السياحية ليطلع القارئ والمهني والمتخصص والخبير في صناعة السياحة المغربية على كل جديد من معلومات تفيد بشكل أو بأخر في تشكيل صورة ذهنية إيجابية لذا المجتمع المغربي والعربي من خلال فقرات إخبارية وتحقيقات صحفية مدققة ومقالات وأراء لتكشف من قريب للقاصي والداني أهمية الصناعة السياحية في التنمية الاقتصادية لوطننا وقدرتها اللامحدودة في خلق مجتمعات جديدة وتوظيف طاقات الشباب المغربي عبر حزمة من المهن والأنشطة المدرة للدخل.

أثرنا في المبتدأ أن تصدر جريدتنا باللغة العربية والفرنسية بعدما اكتشفنا أن هناك قصور واضح في الصحافة السياحية المتخصصة على شبكة الإنترنيت باللغة العربية ومن ثم كان القرار بتدشين جريدتنا الإلكترونية باللغتين العربية والفرنسية ولا مانع من إضافة صفحات باللغة الإنجليزية في الأمد القريب لتلبية بعض الفئات المهنية المتخصصة ونزولا عند رغباتهم


الضيافة المغربية جريدة لكل المغاربة داخل أرض الوطن وخارجه و للمسافرين للسياحة وللباحثين والمهتمين بالسياحة الإلكترونية وهي إضافة حقيقية وشرارة أولى للحراك الصحفي السياحي الجاد في المغرب


دعوة إلى كل الفاعلين في القطاع السياحي والفندقي المغربي وإلى كل المختصين والخبراء وإلى كل عشاق المغرب للاشتراك في أول موقع متخصص من نوعه في المغرب على شبكة الانترنت بدون رسم اشتراك في أي وقت ومن أي مكان في العالم

سهولة شديدة في التعامل والدخول إلى عالم الصحافة السياحية فقد أنقر محرك البحث لتكون في ضيافة المغرب بدون تأشيرة لتجد في استقبالك ثلة من مبدعيه ومحبيه يقدمون لك أحدث النشرات والتقارير من قلب الأحداث ومختارات من أروع وأفضل الأفلام السياحية الوثائقية إضافة إلى العديد من الخدمات المجانية : وظائف وفرص العمل السياحية أجندة المناسبات وفقرات خلي الكاميرا تكلم



المدير العام ورئيس التحرير
محمد دياني
مدير عام قافلة التضامن الرقمي بالمغرب
مدير عام مؤسس مبادرات بلا حدود