The Twelfth Voice

The Twelfth Voice محتوى كرة القدم (��)

"فوز مهم وبأقل مجهود ⚽🔥.. البداية القوية هي مفتاح الثقة ✨ والانفراد بالصدارة 🏆💙❤️"
17/08/2025

"فوز مهم وبأقل مجهود ⚽🔥.. البداية القوية هي مفتاح الثقة ✨ والانفراد بالصدارة 🏆💙❤️"

في عالم كرة القدم، كثيرًا ما نرى مفارقات غريبة في الترشيح للكرة الذهبية.فمثلًا، في عام 2021 كان اسم جورجينيو حاضرًا بقوة...
17/08/2025

في عالم كرة القدم، كثيرًا ما نرى مفارقات غريبة في الترشيح للكرة الذهبية.
فمثلًا، في عام 2021 كان اسم جورجينيو حاضرًا بقوة بين المرشحين، بل وُضعه البعض فوق ميسي، فقط لأنه حقق دوري أبطال أوروبا مع تشيلسي، وبطولة اليورو مع المنتخب الإيطالي.
ذلك رغم أنّ تأثيره الفردي داخل الملعب لم يكن أبدًا بمستوى ميسي أو حتى لاعبين آخرين.

اليوم، إذا نظرنا إلى لاعب مثل فيتينيا، نجد أنه حقق تقريبًا كل شيء مع باريس سان جيرمان، وفاز بدوري الأمم الأوروبية مع منتخب بلاده. ورغم ذلك، لا نجد أحدًا يضع اسمه في دائرة المنافسة على الكرة الذهبية، بالرغم من أنه على مستوى الألقاب مع فريقه ومنتخب بلاده يتفوّق على بعض الأسماء التي تُرشّح بقوة.

وهنا يظهر لنا التناقض الواضح:
في النهاية تبقى الكرة الذهبية مجرد جائزة تُمنح وفق معايير متقلّبة، تتأرجح بين اللحظة والضجة الإعلامية أكثر من اعتمادها على المنطق الكروي.

وليس فقط القائمون على الجائزة من يسقطون في فخ القرارات غير العقلانية، بل حتى الجمهور نفسه ينجرف وراء العاطفة، ويطلق آراء غير مفهومة أحيانًا، وكأن الجائزة تتحول إلى مسابقة شعبية يحكمها الانطباع السطحي أكثر من الأداء الحقيقي.

لذلك تبقى الكرة الذهبية مهما كان بريقها مجرد لقب إضافي في مسيرة اللاعب، لكنها لا تختصر عظمة ما يقدمه داخل الملعب، ولا تعكس بالضرورة من هو الأفضل حقًا.

The Twelfth Voice

برشلونة… النادي الوحيد الذي لا يُقاس بالمالفي عالم كرة القدم اليوم، صار المال هو الحكم… فريقك يعاني؟ افتح دفتر الشيكات.ل...
21/07/2025

برشلونة… النادي الوحيد الذي لا يُقاس بالمال

في عالم كرة القدم اليوم، صار المال هو الحكم… فريقك يعاني؟ افتح دفتر الشيكات.
لكن هناك استثناء واحد كسر هذه القاعدة: برشلونة.

النادي الكتالوني مرّ بأزمة مالية خانقة، فقد فيها القدرة على مجاراة السوق، عجز حتى عن تجديد عقد ميسي، وفرضت عليه "اللغا" قيودًا تكبّله أكثر من أن تعينه… ورغم كل ذلك، لم ينهَر.

لا بل جلب لاعبين كبار… ليس بالأرقام، بل بالجاذبية.
ليفاندوفسكي، غوندوغان، جواو فيليكس، كانسيلو… هؤلاء لم يأتوا من أجل "عرض مغرٍ"، بل لأنهم أرادوا ارتداء قميص برشلونة، حتى لو اضطروا لتخفيض رواتبهم.

الفرق بين برشلونة وغيرُه:
تشيلسي صرف أكثر من مليار يورو في أقل من موسمين، ولا تزال النتائج باهتة.

مانشستر يونايتد يشتري الأسماء، لكنه يفتقد المشروع، فلا أحد يأتي حبًا في الشعار.

يوفنتوس أيضًا، حين دخلت في أزمة رياضية ومالية، فقدت مكانتها بسرعة

أما برشلونة، فعلى الرغم من أزمته، لا يزال ينافس… لا على الملعب فقط، بل حتى في عقل وقرار النجوم.

الفكرة الغائبة أحيانًا:

ما لا يدركه البعض هو أن جاذبية برشلونة تتجاوز النتائج والمال، هو من الأندية القليلة التي تمثل فكرة، فلسفة، مدرسة كروية واضحة. لاعب مثل ليفا سابقا و راشفورد الأن لم يأتِو فقط لأن الفريق يحتاج مهاجمًا، بل لأنهم يؤمنون بطريقة لعب برشلونة، بثقافة النادي، بل وحتى بجمهوره


النقطة الحاسمة:

برشلونة اليوم ينافس وهو مقيّد، لا يستطيع الدخول بقوة في سوق الانتقالات، ومع ذلك ينجح في جذب أسماء كبيرة، وحتى خطف لاعبين من فرق تملك إمكانيات مالية أكبر.
وهنا تظهر قوة المشروع… لا المال فقط.

ولنفترض أن برشلونة كان في وضع مالي مستقر خلال السنوات الماضية، من المرجح جدًا أنه كان سيكون ضمن المنافسين الحقيقيين على صفقات مثل هالاند، ألفاريز، وحتى بيلينغهام.
هؤلاء لم يتجاهلوا البارسا، بل البارسا هو من لم يكن يملك القدرة على دخول السباق.

الفرق ليست في النية… بل في الإمكانيات.

وهنا الخوف الحقيقي لباقي الأندية:

ليس كل غضب جمهور ريال مدريد مرتبط بسوء أداء فريقهم فقط، بل هناك بُعد آخر لا يُقال كثيرًا:
رؤية برشلونة، رغم أزمته المالية الخانقة، لا يزال ينافس ويتفوق أحيانًا، بل وبأدوات بسيطة مثل لاعبي الأكاديمية وصفقات منخفضة التكلفة.

هذا التناقض يثير القلق، لأن المنطق يقول إن فريقًا يعاني بهذا الشكل كان يجب أن ينهار، لكن الواقع يُظهر العكس.
البارسا لا يحقق كل البطولات، لكنه يُرسل إشارات واضحة: المشروع قائم، والهوية لم تضِع، والمستقبل قد يكون أخطر على المنافسين إن عاد الاستقرار المالي.

وهنا تبدأ الفرق الأخرى — وعلى رأسها ريال مدريد — في الشعور بأن هذا الضعف مؤقت… وأن القوة قادمة

🔴🔵

✍️ The Twelfth Voice


‏سر عظمة ميسي وكريستيانو لم يكن فقط في الموهبة… بل في "الهوس"!هوسهم بكرة القدم فاق المال، الشهرة، والحياة المريحة.رونالد...
17/07/2025

‏سر عظمة ميسي وكريستيانو لم يكن فقط في الموهبة… بل في "الهوس"!

هوسهم بكرة القدم فاق المال، الشهرة، والحياة المريحة.
رونالدو بنظام صارم كأنه آلة بشرية.
ميسي كأن كرة القدم الشيء الوحيد الذي وُلد من أجله…
عائلاتهم، نمط حياتهم، وحتى قراراتهم، كلها تدور حول هدف واحد: أن يكونوا الأفضل في التاريخ.

هذا ما يفسّر لنا لماذا الكثير من "الموهوبين" فشلوا في أن يصبحوا أساطير… لأن الموهبة وحدها لا تكفي!

والسؤال اليوم:
هل سيكون لامين يامال مهووسًا بكرة القدم مثلهم؟
هل سيجعل من الكرة محور حياته ليصنع اسمه بين الكبار؟
أم سينجرف خلف حياة الرفاهية والحفلات مثل نيمار ورونالدينيو..
أم سيحاول أن يجمع بين الحياتين مثل مارادونا… مع أن ذلك يبدو أصعب اليوم، لأن الجماهير تطالبك بأن تُبدع كل أسبوع!

المستقبل بيد لامين… لكن الهوس فقط هو ما يصنع الأساطير.

The Twelfth Voice ✍️

02/03/2023

الصعود الى القمة 🔝🐐

21/02/2023

الفريق الوحيد الذي وصل للكمال الكروي هو برشلونة 2011

15/02/2023

بداية أعظم منافسة في تاريخ كرة القدم

برشلونة (ميسي) ضد مانشستر يونايتد (كريستيانو) 2009

14/02/2023

نفس المنافس
نفس القميص
نفس النتيجة

Address

Chefchaouene
91000

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when The Twelfth Voice posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share